تعليقات الموقع (22)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 863882 - التطور الاجتماعي الاقتصادي
|
2023 / 5 / 28 - 06:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
ليندا كبرييل
|
الأستاذ القدير د. لبيب سلطان تحية طيبة
قامت مجتمعاتنا العربية على أسس الهوية الطائفية والعرقية والعشائرية المنغلقة مرة يعِدونا بالحل السحري للدولة الدينية وحكم الله، ومرة بالحل الملائكي الإشتراكي ومرة بالحل القومي الخالد، وكلها تدعو للقضاء على الخصم وكانت النتيجة وخيمة أنزلت البلايا بشعوبنا
في ظل التطور الرأسمالي تحققت إنجازات علمية واقتصادية عظيمة وأثبتت الرأسمالية أنها أكثر الأنظمة نجاحا في تقبّل كل جديد وقدرة على التطور وتلبية احتياجات الإنسان الضرورية للعيش الكريم وتسهيل المعرفة والتواصل من خلال الثورة التكنولوجية لكل البشر التطور الاجتماعي الاقتصادي والتعليمي قاد حملة التحديث في أوروبا والشرق الأقصى بعد صراعات دامية ضد القوى الرجعية الدينية في حين كانت انتفاضات الشعوب العربية ضد مجموعة حاكمة منغلقة استبدادية قائمة باسم الدين والقومية فكان الفشل والانهيار لمجتمعاتنا أقصى ما يفهمه حكامنا من الديموقراطية هو اختصارها بصناديق الانتخابات التي توصلهم إلى الحكم لإقامة الدولة الدينية المدعومة برؤى سياسية استبدادية لا مكان لكرامة الإنسان فيها
شكرا لكل جهد في سبيل خلق إنسان عربي جديد
إرسال شكوى على هذا التعليق
47
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 863884 - د. لبيب سلطان الموقر 1
|
2023 / 5 / 28 - 08:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
د. محمود يوسف بكير
|
أشكرك على جهدك الكبير في إعداد المقال وعلى ما أوردته من أفكار عملية وفارقة بين التخلف والتقدم والفوضى والاستقرار. وبالطبع لا يمكن أن يختلف أي إنسان تقدمي معك في أهمية القوانين الثلاث وإن كنت أميل إلى تسميتها بالمبادئ الأساسية باعتبار أن المبادئ يمكن تغييرها بسهولة كي تتكيف مع الواقع المتحرك دائما،اما القوانين فإنها جامدة وهي تعبير مخيف في بلادنا ومن الصعب محاولة تغييرها. وفي الاقتصاد نستخدم تعبيرات مثل السياسات والنظريات والقواعد العامة وهي تعبيرات أكثر مرونة من القوانين، وهذه ملاحظة شكلية لا اكثر ولا تقلل بأي حال من أهمية الموضوع. أما عن الأمل في التغيير والتقدم، وكما نقول بلغة الاقتصاد وأنا هنا أحيي فيك روح التفاؤل الدائم بأنه من الممكن أن تتحسن أحوالنا في العالم العربي لو أننا طبقنا القوانين الثلاثة. أما عن الأمل في التغيير والتقدم فإنني أرى أن هذا صعب للغاية لأن التوافق والإيمان بالقوانين الثلاث يتطلب نوع من الإرادة القوية والوعي وهذه الروح لم تعد موجودة في عالمنا العربي البائس. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
32
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 863885 - د. لبيب سلطان 2
|
2023 / 5 / 28 - 08:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
د. محمود يوسف بكير
|
وبمعنى آخر وكما نقول بلغة الاقتصاد فإن الطلب على الديمقراطية والشفافية وحقوق الإنسان من قبل الشعوب نفسها أصبح منخفض للغاية لأنها اعتادت على الاستبداد والفساد والظلم، والشباب والذي كنا نتمنى أن يأتي التغيير من خلاله غارق في التفاهات التي تبثها شبكات السوشيال ميديا والألعاب الإلكترونية والأفلام والأغاني الهابطة وهو لم يعد يقرأ ولا يهتم بقضايا قضايا الشأن العام. ويكفينا الآن فقط أن نجد ما نأكله وشربة ماء. أتمنى أن أكون مخطئا في كل هذا وأن تنتصر نظرتك المتفائلة. مع كل الشكر والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
39
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 863886 - تجربة سنغافوره
|
2023 / 5 / 28 - 08:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
على عجيل منهل
|
. ينطوي نجاح سنغافورة على عدة عوامل منها: قيادة فريدة من نوعها، وبيئة السلام والاستقرار التي عززتها رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان)، ومركزها الجغرافي السياسي الاستراتيجي، والمنهجيات السليمة المتبعة في رسم السياسات العامة، والخدمات المدنية العامة المؤهلة والفعالة. في هذا السياق، يُؤثَر عن لي كوان يو، رئيس الوزراء المؤسس لسنغافورة، قوله بأنه -إذا أردت أن تُنشئ حكومة جيدة، لا بد أن تُسلّم زمام المسؤولية فيها لأشخاصٍ جيدين-. ولطالما دأبت الحكومة السنغافورية على العمل بهذا المبدأ، حيث كانت تختار أفضل الأشخاص للانضمام للقيادة السياسية، وخلقت لنفسها مصنعاً للمواهب يزود قطاع الخدمة المدنية تحياتى لك الدكتور لبيب سلطان والمقال مهم جدا
إرسال شكوى على هذا التعليق
35
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 863887 - لماذا نجحت سنغافوره
|
2023 / 5 / 28 - 09:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
على عجيل منهل
|
أن الدروس المستفادة من السياسات التي انتهجتها سنغافورة قابلة للتطبيق في مختلف الدول الأخرى، مهما كان حجمها، سواء أكانت صغيرة أو كبيرة. وبالتالي تَمثَّلَ أحد الأسباب الرئيسية للنجاح الاستثنائي لسنغافورة، رغم كل العقبات والمصاعب المحيطة بها، في قدرتها على اكتشاف- والاستفادة من- القدرات البشرية المبثوثة عبر نسيجها السكاني صغير العدد. وقد دعمَ وعززَ هذا المسعى منهجية سنغافورة الراسخة في تفضيلها العقلانية الاقتصادية على تحقيق الإصلاحات السياسية /
إرسال شكوى على هذا التعليق
37
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 863899 - ألاسس الصحيحة قادت التطور الاجتماعي والقتصادي
|
2023 / 5 / 28 - 18:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
د. لبيب سلطان
|
استاذتنا الجليلة ليندا كبراييل شكرا على مرورك وتعليقك خصوصا في خاتمته الرائعة في حتمية خلق الانسان العربي الجديد وبلاشك فان ذلك سيقوم على اسس فكرية حضارية ان التطور يأتي كنتيجة لعملية بناء تقوم على قوانين ومبادئ علمية ومجربة ومجتمعاتنا ودولنا العربية ليس امامها غير الاخذ بما نجح واصبح مجربا ومعروفا في العالم ، كما وان لها تجارب ناجحة سابقة ابان النظم الملكية التي قامت بعد الاستقلال حيث رغم قصر فترتها الا ان العشائرية والطائفية قد تحجمت بسرعة امام اقامة دول شبه علمانية ونظم شبه ديمقراطية قامت بنشر التعليم و تطورت الثقافة المدنية والصحافة والفن ، وجاء التطوركونه اقيم على قوانين واسس صحيحة لبناء الدولة والحكم والاقتصاد. التخلف الحقيقي بدأ مع الموجات الايديولوجية الاتقلابية التي دمرتها واتت بما نراه من نظم متحللة وتخلف وتراجع انقسام مجتمعي ودمار اليوم. لابد لمثقفينا الوقوف والمراجعة واستخلاص الدرس اولا قبل الجمهور..وهو مالم نراه وللاسف لليوم . ان الخروج من شرنقة التخلف سيبدأ متى ما تم معرفة ووعي الطريق و المنهج الذي تقوم عليه اعادة بناء الدول والمجتمعات. مع افضل السلام والتحيات
إرسال شكوى على هذا التعليق
41
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 863901 - الوعي النخبوي هو من يغير العالم العربي
|
2023 / 5 / 28 - 19:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
د. لبيب سلطان
|
استذنا الفاضل الدكتورمحمود يوسف بكير اعتقد ان النهضة القادمة في العالم العربي ستقوم ،كما في تجارب اوربا والعالم، على اكتاف النخب واني لا ارى ان المشكلة هي في شبابنا وانصرافه لحياته عن السياسة بل اراها في قصور نخبنا واحزابنا العربية، فهي في الواقع حملت الداء لمجتمعاتنا من خلال الطروحات الايديولوجية الاحادية التي بشرت بها ، وهي طروحات كانت قد فشلت في موطنها، في اوربا ، بما فيها النموذج القومي والماركسي ، ومن فشلهما بالطبع برز السلفي الديني كما نراه اليوم. اني ارى ان نهوض عالمنا العربي سيبدأ من بروز النخبة القادرة على بناء الدول والديمقراطية وتطوير الاقتصاد على اسس علمية مجربة في العالم اليوم. وعلى قدرة مجتمعاتنا على انجاب هذه النخب وزيادة وزنها الاجتماعي وتأثيرها في المجتمع سيعتمد مستقبل دولنا ومجتمعاتنا ولعل تكوين احزاب ليبرالية وحركات اجتماعية تلتف حول هذه النخب هو الطريق، ولكن قبله على هذه النخب ان تتكون اولا. لا اجد فروقات كبيرة بين مصطلحات مثل اسس اومبادئ او قوانين ولكن ربما الاخيرة لها صفة لزامية وتعميمية اكثر كونها تقيم من الاولى علاقات تصيغها وتجمع بينها لكم افضل التحية والشكر
إرسال شكوى على هذا التعليق
39
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 863914 - دمار بيروت ونمو دبي والايديولوجيا
|
2023 / 5 / 28 - 21:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
د. لبيب سلطان
|
الاخ الفاضل علي منهل ان وصول النخب بلاشك سيبني الامم سواء الكبيرة ام الصغيرة وقارن مثلا بين الشيخ زايد مع صدام او النميري او السادات او الاسد او القذافي..الاخيرين عسكر مؤدلج قاد اممنا للتدمير والجحيم والاول خلق من صحراء وبادية مدنا عامرة . بقع مثل هونغ كونغ وسنغافورة ودبي نجحت كونها اصبحت جسورا للتبادل الحضاري والتجاري والمالي بين الشرق والغرب دوما اقارن بيروت التي هي كانت هذا الجسر حتى السبعينات وبسبب انتقال عدوى الايديولوجيات العربية المتخلفة تم تدميره وبرزت محلها دبي ولليوم بيروت مهدمة وتسيطر عليها الميليشيات بعدان كانت واحة التحضر والديمبراطية ومركز الشرق الاوسط وجسره للعالم ( ولي مقالة سانشرها قريبا عن الطاعون الذي اصابها واصاب دمشق وبغدادا والقاهرة وبيروت) وهو الطاعون الايديولوجي الماركسي والقومي واليوم الديني وهو الذي دمرها جميعا النخبة الوطنية المتحررة والمثقفة هي التي تبني الامم وليست نخب الايجيولوجيات فهذه تفننت بالتخريب كما يثبت واقع مجتمعاتنا ومدننا ولك الشكر على تعليقك الهام
إرسال شكوى على هذا التعليق
34
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 863915 - يوجد فروق
|
2023 / 5 / 28 - 21:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
على سالم
|
من المؤكد ان التغيير سوف لن يكون بهذه الطريقه السلسله المتفائله , نحن امام ارث بدوى اسلامى صحراوى متجذر فى العقل العروبى منذ ازمان سحيقه , اعتقد انه يوجد فروق هائله بين الاليه التى يفكر بها العروبيين وبين عقول البشر المغايره , اهم شئ هنا هو ان العقل العروبى جامد ومتحنط ومتجبس وتمت ادلجته عبر القرون والازمان ؟ عقل يؤمن بالخرافه والاساطير ومعجزات السماء البدويه حيث يتم حشو عقل الرضيع المسلم بأصنام بدويه وثوابت قدسيه وايمان اعمى بحيث ينمو الطفل ومعه تنمو هذه القاذورات الصحراويه الفكريه وتصبح جزء لايتجزء منه ؟ هذه معضله كبيره بدون شك , لابد من حدوث ثوره فكريه اجتماعيه شامله ساحقه لكى تحرر العقل العروبى من علله وامراضه , هذا ولو تحقق فسوف يأخذ اجيال واجيال وازمان وثورات وفورانات وقلاقل مجتمعيه بين الفكر البدوى والفكر المدنى وايضا لايوجد ضمان لكى تتحقق هذه المعجزه
إرسال شكوى على هذا التعليق
41
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 863916 - نخب -صانع ملوك
|
2023 / 5 / 29 - 01:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
على عجيل منهل
|
في الحديث عن السيد جبران باسيل حزب التيا ر الوطنى الحر - مرشح لرئاسة لبنان -يتناسب مع تواضعه ودعته، هو «صانع الملوك». ومعروف أنه الرجل الذي سُئل في دافوس مرة: كيف تسير أمور الدولة من دون موازنة؟ فأجاب تلك الإجابة التاريخية الضاحكة: «فلتأتِ أميركا وبريطانيا إلينا كي نعلمهما كيف يكون ذلك»، ولا يزال. ومعه مجموعة من المعلمين الآخرين، مثل حاكم البنك المركزي، الذي يطارده البوليس الجنائي الدولي
إرسال شكوى على هذا التعليق
33
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 863917 - لينين وسياسة النيب
|
2023 / 5 / 29 - 01:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
على عجيل منهل
|
السياسة الاقتصادية الجديدة : [nep] لقد درس لينين طبيعة الاقتصاد الروسي وحدد خمسة انماط اقتصادية فيه وهي--نمط الاقتصاد العيني من الطراز الاقطاعي، نمط الانتاج البضاعة الصغير في المدينة والريف، -نمط الاقتصاد الراسمالي الخاص القائم على العمل الشخصي،- نمط المشاريع الراسمالية التي تعود للراسمال الاجنبي،- نمط رأسمالية الدولة، اي المشاريع التي في ملكية الدولة وتعمل بموجب اسلوب الانتاج الراسمالي. ان اتباع الطريق الراءسمالى من قبل لينين لعلاج مشاكل الاتحاد السوفيتى بعد الثوره -كما تفعل الصين حاليا فى المجال الاقتصادى يوضح لنا طريق مهم فى ازدهار الصين الشعبيه فى كل المجالات
إرسال شكوى على هذا التعليق
34
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 863918 - لا خلل في العقل العربي بل في نخبه
|
2023 / 5 / 29 - 02:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
د. لبيب سلطان
|
اخي العزيز استاذ علي سالم اسمح لي ان اختلف معك في وضع تخلفنا على العقل العروبي اوالجمهور العربي اوثقافته الدينية فالمجتمعات المتحضرة اليوم ودون استثناء عاشت نفس هذه الظواهر في القرون الوسطى في اوربا مثلا وانما اتت نخب مثقفة متنورة وقادتها الى التحضر ولو عددناهم لما تجاوزوا العشرين فعلى النخب يعتمد تحضر المجتمعات سواء صعودا ام هبوطا، ولاثبات ذلك لنأخذ العقل الالماني في القرن العشرين فهل هو قاصر ام ان النخبة النازية هي من جعلته كالقطيع يسير ورائهاالى الهاوية فالنخب المؤدلجة التي تصعد بالصدفة هي من يدمر وهل تعتقد ان عبد الناصر او عفلق او صدام ليسوا الا مثل هتلر وشعوبنا التي سارت وراء شعبويتهم هي نفس ما قام به هتلر مع الالمان ودليل اخر هو دور النخبة السياسية العربية التي حكمت الملك فاروق وفيصل بعد استقلال مصر والعراق والنخب السياسية الليبرالية والوطنية في البلدين حولهما استطاعوا خلال عشرين عاما من نقل مجتمعاتنا من القرون الوسطى الى القرن العشرين.. فالقضية هي ليست في الجمهور وعقائده بل في عقائد النخب التي تقود الجمهور..واذا كانت العقائد تعبانة وقادتها مؤدلجين فيحصل الخراب
إرسال شكوى على هذا التعليق
34
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 863919 - سياسة النيب
|
2023 / 5 / 29 - 07:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
تحية للدكتور بكير و منهل أستيقظ لينين ذات يوم بارد في موسكو وتذكر ما درسه من كتب ماركس في مكتبة سويسرية, فلم يجد برنامج لا اشتراكي و لا شيوعي , ولم يجد حتى سطراً واحداً عن السياسة الاقتصادية , ولأنه مغامر نشيط , قرر في ذاك الصباح الثليجي أن يتبنى منهج رأسمالي في الاقتصاد , وأدار ظهره لصرخات بوخارين والمكتب السياسي الذين قالوا لقد جن لينين
إرسال شكوى على هذا التعليق
37
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 863920 - الاخ الاستاذ عبد الحسين سلمان
|
2023 / 5 / 29 - 08:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
على عجيل منهل
|
لقد طال غيابك عن الحوار المتمدن. تحياتى لك واحترامى
إرسال شكوى على هذا التعليق
35
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 863930 - تحياتي للجميع وخاصة ع الحسين ومنهل-اتركونا من الاس
|
2023 / 5 / 29 - 16:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
المتابع-
|
اتركونا من الاسماء التي عفنتنا خلال 100سنه حتى حشع تركت ستالين وسط الخمسينات وتركت لنين في مؤتمر بداية التسعينات-املنا ان يترك حشع وامثاله التسميه والايديولوجيا ويبقوا على وطنيتهم ويكونوا تنظيما يدعو للتنوير ويستفيد من التجارب الغنيه للغرب السعيد المستند في نشاطاته للعلم والثقافه بعيدا عن الدين-وللاخ منهل الصين لم تتطور في جميع المجالات انها اخذت من الراسماليه فقظ التنميه والربح والوثائق تقول ان الخط الصيني في التعامل مع حريات وحقوق الانسان مثل ستالين والوثائق التي اطلعت عليها تقول بذبحهم ل87مليون بائس صيني االاخ د لبيب يقول 17مليون نحن هنا في ح م ندعو للتنميه ولكن بمكملاتها اللبراليه والعلمانيه والدمقراطيه هنا منبع افتراقنا مع الايديولوجيات الثلاث سيءة الذكر-اجدد تحياتي والى التواصل انا تعبان جدا
إرسال شكوى على هذا التعليق
36
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 863932 - بين المجاملة و ضرورة ضبط المصطلحات
|
2023 / 5 / 29 - 19:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
زكري
|
للدكتور بكير جيد أنك صححت مصطلح (القوانين) ، بمصطلح (المبادئ الأساسية) ، والصحيح أكثر أنها (مبادئ عامة) . لكنك تجامل ، وأنت تعلم جيدا أنه لا علمية في مصطلح (الدولة الضريبية) ، والصحيح هو (النظم الضريبية) كتشريعات تسنها الدولة لتنظيم وضبط عملية الجباية . كما أنه لا علمية في مصطلح (الدولة الاقتصادية) ، والصحيح هو النظم والمدارس الاقتصادية ، كأساليب وأفكار لإدارة السياسات الاقتصادية في الدولة . وبالمثل لاعلمية في مصطلح (العلمانية الاجتماعية) ولا وجود له في علم الاجتماع بكل فروعه . وغني عن البيان أن المقابلة الثنائية يجب أن تكون بين ما يمكن تسميته (تجاوزا) بـ (الديمقراطية الاقتصادية) و(الديمقراطية السياسية) ، بواسطة بعض التدابير الإجرائية التوفيقية (الترقيعية) ، لإيجاد شيء من التوازن في (العلاقات الاجتماعية) المختلة ، بين المُلّاك والأجراء ، حفاظا على بقاء واستقرار نظم الحكم الراسمالية (المعدلة اشتراكيا) . وهذه ليست مداخلة ، بل مجرد ملاحظة عابرة .
إرسال شكوى على هذا التعليق
36
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 863938 - جان جاك روسو
|
2023 / 5 / 29 - 21:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
قاسم علي فنجان
|
لم يبق لي بعد ان وضعت مبادئ الحق السياسي الحقيقية وسعيت الى ان اؤسس الدولة على قاعدتها الا ان اسندها بما لها من علاقات خارجية ويعني ذلك ان تشمل هذه العلاقات كلا من القانون الدولي وحقوق الحرب والغزو والقانون العام والاحلاف والمفاوضات والمعاهدات غير ان كل هذا يؤلف موضوعا جديدا شاسعا بافراط ليس في وسع نظري القصير ان يتعلق به والحال اني اليت على نفسي ان اقيده دائما بما هو في مستطاعي
جان جاك روسو...العقد الاجتماعي
الف رحمة ونور عليك روسو وعلى تواضعك يعني انت عندك قصر نظر لعد لو هسه بعدك عايش شلون وتشوف ربعك الليبراليين وهم يوضعونا القوانين الثلاث والاربعة والخمسة لبناء الدولة
إرسال شكوى على هذا التعليق
29
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 863950 - المصطلحات بمفاهيمها وليست بسجل رسمي او نصي
|
2023 / 5 / 30 - 06:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
د. لبيب سلطان
|
استاذ زكري مصطلح معروف تجده في كتب العلوم السياسية والاقتصاد Tax State ان الدولة الضريبيةب السياسي عدا ذلك هي حقيقة واقعة وانتم تسمونها الدولة الرأسمالية والعالم يسميها الدولة الضريبية ذات الاقتصاد الحر وماتطرحون مصطلح - اجراءات ضريبية - لا معنى له اما مصطلح الدولة الاقتصادية فهو لم يرد في المقال اساسا العلمانية الاجتماعية هي وليد للعلمانية السياسية واذ الاخيرة فصلت الدولة عن العقائد ( جميعها وليست فقط الدينية كما تتصورون او شائع في عالمنا العربي) والفصل جاء لمنع التمييز بين مواطني الدولة من مختلف العقائد وهي التي ولدت العلمانية الاجتماعية التي ضمنت المساواة ومنع التمييز بين المواطنين في ممارسة الحريات الفردية والعامة في الرأي والعقيدة وهي التي ندعوها اليوم الديمقراطية الاحتماعية (وارجو ان تتذكروا ان اساس العلمانية ككل كان تحرير العقل من سطوة المقولة المقدسة ) وتحليلها يقول الحرية الفكرية فوق النص المقدس أي الرباني ومنه فهي فوق مقولات قس او كاهن او فيلسوف مؤدلج او حاكم فالعقل (اي العلم) والحريات بالرأي فوقها جميعا ومنه صيغت العلمانية لاجتماعية من السياسية يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
32
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 863951 - الفرق بين المبدأ والقانون
|
2023 / 5 / 30 - 06:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
د. لبيب سلطان
|
الاساتذة الكرام محمود بكير وزكري اود مناقشة الفرق بين المبدأ والقا نون وسبب استخدامي للاخير في تلخيص اهم ماتفتقره دولنا . ومجتمعاتنا من اسس لتنظيم نفسها هناك احيانا تطابقا بين مفهومي المبدأ والقانون وهناك ايضا احيانا اختلافا جوهريا بينهما فالمبدأ يمكن ان يكون فكرة عامة مقبولة اجتماعيا كما نقول مبدأ اللاعنف او احترام الرأي الاخر فلايصح استخدام قانون اللاعنف ، اما القوانين فهي وصف لعلاقة بين مكونات تقف وراء نتائج يمكن الحصول عليها من تطبيق هذه العلاقة بالتجربة . والموضوع الذي انا بصدده من هذا الصنف ، حيث السؤال الاساس هل توجد هناك قوانين تتحكم ببناء الدول والمجتمعات وجرت تجربتها في اكثر من مكان ونجحت؟ والجواب هو نعم وفي عشرات الدول. ومحاولتي بصياغتها لاتعني اني اقوم بعمل خارق او اكتشاف ، فهي معروفة لمن يريد التعرف الى العالم بشكل موضوعي ويهمه الموضوع لبلده خصوصا ، اني لخصتها من قراءة للواقع الموضوعي القائم ومعرفة اسباب قوة الغرب وضعف محتمعاتنا ودولنا ، واخيرا لم افهم القصد يا استاذ زكري بالمجاملة فانا واستاذ بكير نفكر بحرية ولسنا افراد حزب او عشيرة كي نتجامل ..والله حيرتنا
إرسال شكوى على هذا التعليق
34
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 863952 - تفسير ماقاله جان جاك روسو
|
2023 / 5 / 30 - 07:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
د. لبيب سلطان
|
الاخ قاسم علي فنجان شكرا لك على هذه اللقطة الجميلة لروسو اني افسرمقولته اعلاه هو ان الاهتمام يجب ان ينصب اولا على بناء الدولة داخليا على اسس حقوقية ، فهذه هي اهم المهمات ، اما علاقاتها الخارجية فهي امور اخرى تخضع لها مصالح الدولة ومحيطها فهي تتصارع او تتحالف لاجل مصالحها وهذا واجبها والمشكلة في عالمنا العربي اننا تركنا بناء دولنا داخليا وتوجه اهتمامنا الى الخارج فلاهم لاخواننا غير معارك اميركا وروسيا وكمثال نجد من اخواننا من يدعي من اليسار والماركسية من يحتفل بفوز اردوغان كونه حليف للكريملن وكلاهما يعادي اميركا والغرب، الا يعرفون ان اردوغان اخونجي رجعي سيسهم بدعم الاصوليات الاسلامويةفي عالمنا العربي وانه دعمهم في سوريا وليبيا وكون وميليشيات..واضحا ان همهم هو ليس بناء البيت داخليا ومدى تاثير اردوغان عليه بل همهم وجل فكرهم وطرحهم كيف نقف ضد الغرب حتى مع الديكتاتوريين والسلفية والولائية ما طرحه روسو ان المعركة الحقيقية هي لبناء دولنا داخليا على اسس حقوقية ووطنية وديمقراطية متينة ومنه ومن غيره من تنويريي الغرب نتعلم كيف يتم بناءها لا نتطوع لعدائها ونصرة من يعاديها .. مع التحية
إرسال شكوى على هذا التعليق
37
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 863956 - الاستاذ عبد الحسين سلمان
|
2023 / 5 / 30 - 09:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
د. لبيب سلطان
|
تحية طيبة تعليقك حول سياسة ال NEP او السياسة الاقتصادية الجديدة هو من اجمل ماقرأت منذ مدة ....شكرا لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
31
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 863958 - من يسمح بالتعليق عليه أن يتحمل النقد والانتقاد
|
2023 / 5 / 30 - 12:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
زكري
|
في رد للدكتور زاهي حواس (وهو غني عن التعريف) ، على شيخ أزهري مدجج بشهادة دكتوراه في الشريعة ، عندما جادل بأن (حكاية) يوسف وفرعون كما وردت في النص الديني هي حقيقة تاريخية . قال الدكتور زاهي موجها الخطاب للشيخ الدكتور : « خليك في شغلك يا دكتور » . وكان حواس قد نفي وجود أي ذكر في التاريخ المصري لأنبياء بني إسرائيل . وهنا أود فقط التأكيد على أساسية شرط التخصص الأكاديمي في تناول قضايا الفكر السياسي أو الاقتصادي أو الاجتماعي ومعالجتها بحثيا . فلكل علم من هذه العلوم مناهجه ومعاييره البحثية الصارمة ومفاهيمه الفكرية المضبوطة . وأكتفي بهذه الإشارة . وفي رده يقول د. لبيب أن مصطلح (الدولة الاقتصادية) لم يرد في مقاله أساسا . ويبدو أنه لا يتذكر ما كتبه ، وأنقل كلامه بالنص حرفيا : « اضحت المجتمعات البشرية تعرف اليوم ان {الدولة الاقتصادية} الناجحة هي الدولة الصالحة كون النجاح الاقتصادي لها يعني توفير ظروف ومتطلبات العيش الكريم لمواطنيها » . فراجع مقالتك يا دكتور . والحق أنه لا رغبة لي بالمداخلات - فقط كانت ملاحظة خفيفة عابرة - ولي أسبابي . وطبعا أقدر للدكتور لبيب جهده واحترم خياراته وشخصه الكريم .
إرسال شكوى على هذا التعليق
32
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 863968 - أستاذ زكري الدولة الاقتصادية الناجحة هي لنجاحها
|
2023 / 5 / 30 - 19:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
د. لبيب سلطان
|
استاذنا العزيز مااقتبسته - الدولة الاقتصادية الناجحة- هو وصفا وليس مصطلحا كما طرحته في تعليقك وكان الاصح لغويا ان اكتبه - الدولة الناجحة اقتصاديا- رغم ان ذلك واضحا من قراءة النص ولا اجد فيه غبارا. لا ارى ان هناك حاجزا امام اي مثقف ان يطرح وجهات نظره الاجتماعية والسياسية . والاكاديمي نعم متخصص وعلمه تأهيله الاكاديمي ان لا يأخذ بمقولة مؤدلجة ليقيم طروحاته بل يقيمها على معطيات الواقع ومنه ايضا يقيم نتائجه ، فهو ليس معمم كما عند الازهرية بل باحثا موضوعيا يؤمن بالعلم وقوانينه وليس بالمقولات الجاهزات المؤدلجات .شخصيا اعمل في هندسة المنظومات وتصاميمها وهذه تقوم على قوانين و اسس العلاقة بين الوظيفة والهيكلة والهدف واحيانا ادارة شركة من مئة الف موظف او اعادة هيكلتها لاتقل.تعقيدا عن ادارة دولة اواعادة هيكلتها لتقوم بوظائفها بشكل اكثر كفاءة وتحقيق اهدافها انا لم ازعل من تعليقك ولا ازعل من اي تعليق ذو فكرة حتى مختلفةشرط اللياقة في الطرح والموضوعية و السماح بالتعليق والتصويت فاجده حق علي امام القارئ واحتراما له ليدلي بما يعتقده وهذا يتناسق مع معتقدي في اهمية حرية الرأي مع الشكر
إرسال شكوى على هذا التعليق
32
أعجبنى
|