تعليقات الموقع (33)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 862209 - مقال مهم وتحليل صحيح تحياتى لك
|
2023 / 4 / 7 - 18:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
على عجيل منهل
|
الدخول الامريكي حرر العراق والعراقيين من نظام استبدادى ارهابىى وبعد-9-4- 2003 يوم قبر الطاغية هو يوم التحرر والحرية يوم أصبح العراقيون جميعا أحرارا حيث اصبح هناك دستور وأصبح الحق لكل عراقي أن يختار من يمثله وله الحق في المعارضة وطرح وجهة نظره لكن المشكلة نحن العراقيون غير مهيئين لهذه الحرية - من جهة نحن شعب عاش في ظل عبودية قاسية في ظل الحاكم الواحد والرأي الواحد والفكر الواحد وفجأة ينتقل الى التعددية الفكرية والسياسية - مما ادى الى حصول سلبيات ومفاسد وصراعات كبيرة وكثيرة صعبت-التجربة الديمقراطية رغم ما حدث للعراق والعراقيين من تدمير وذبح وصراعات في ظل الحرية إلا إنها أفضل بكثير من استمرار النظام السابق الدموى- لأننا في ظل الحرية بدأت عقولنا تتحرك ونتعلم وسنعرف الصحيح من الخطا أما في ظل العبودية فعقولنا محتلة ولا نتعلم إلا الخضوع والرذيلة
إرسال شكوى على هذا التعليق
47
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 862210 - ماقل ودل
|
2023 / 4 / 7 - 18:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال بغدادي
|
3. اقامة نظام برلماني دستوري لحكم العراق يوفر قدرا معقولا وغطاء قانونيا لممارسة الحريات الفكرية وتشكيل الاحزاب واصدار الصحف واطلاق القنوات الاعلامية بعيدا عن هيمنة السلطة . اي وفرت الظروف لاقامة حياة شبه ديمقراطية في العراق ما بعد 2003.
النظام الدستوري والحياة شبه الديمقراطية وفصل السلطات كانت موجودة قبل تموز 1958 ، في مقالات سابقة منشورة على صفحات الحوار انت تمجد انقلاب قاسم الذي عطل الوْسسات الدستورية واحتكر السلطة و تمجد الشيوعيين الذين ساهموا في تأجيج العنف ضد الديقراطية الوليدة واسقاطها وساهموا في أنشاء مليشيا مسلحة كما هو الحال الان، وشتان الفرق بين النظامين البرلمانيين
إرسال شكوى على هذا التعليق
40
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 862216 - احتلال بالوكالة
|
2023 / 4 / 7 - 22:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
منير كريم
|
عزيزي الدكتور لبيب اسمح لي ان اذكر بعض الملاحظات حول الموضوع كان اسقاط نظام صدام من قبل امريكا انجازا كبيرا للعراق وياليت الاحتلال الامريكي المباشر استمر فترة اطول لكن هذا الاحتلال سرعان ماحل محله الاحتلال بالوكالة هو الاحتلال الايراني ومن هنا تبدأ الماساة , وقد كان واضحا في مؤتمر لندن قبيل الحرب دور ايرن اللاحق هذه التجربة هي استنساخ لتجربة لبنان بعيد الاحتلال الاسرائيلي للبنان عام 1982 وبعد انسحاب اسرائيل في عام 1985 سلم لبنان بعد الطائف الى سوريا ثم الى ايران لاقامة الاحتلال بالوكالة عزيزي لا تستطيع الدول الاجنبية غير الاسلامية البقاء في الدول العربية طويلا لان البلدان العربية متخلفة جدا وتحكمها العصبية الدينية الاسلامية المتشددة وبالعودة لقضية العراق فقد تبخرت انجازات الاحتلال الامريكي بعد اقامة الاحتلال الايراني التغيير لابد ان يبدأ في عقول الناس اولا ويميزوا بين التخلف والحضارة شكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
38
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 862219 - تحليل هادئ عقلاني وبناء-العراقيون باشد الحاجة اليه
|
2023 / 4 / 7 - 22:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
الدكتور صادق الكحلاوي-
|
شكرا لعزيزنا الاستاذ الدكتور لبيب سلطان على هذا العرض والتحليل الصادق والثاقب لواقعنا العراقي الشديد التعقيد وللاسف-الاسير منذ اكثر من 700سنه للفكر الظلامي الاسلامي العثماني المتوحش مباشرة او بصورة غير مباشره منها قرابة ال100سنة الاغيره-اي منذ تحرير العراق من قبل الجيش البريطاني بفتح ابواب العالم الجديد-الغرب الزاهر-على العراق واحتكاكنا لاول مره مع بعض مفردات الحياة المتمدنه كالمدرسة والمستوصف ومزرعة القطن والقطار والسيارة واسالة الماء والكهرباء ناهيكم عن تعرفنا لاول مره على الدولة والحكومه والدوائر والبرلمان والدستور والقانون الخ الخ بشكلها ومضمونها الحضاري الجديد ولو بشكل اولي ولكن حثالات الذيلية الدينيه-ورغم العداء الطائفي-جعلت -المرجعيات الشيعية في سامراء والنجف تقف ومنذ 1914 كما ذكرتم وخصوصا في اعلانها للردة الدموية التي سموها ثورة العشرين تقف ضد نور الحرية والحضارة الجديدة باسم مناصرة الاسلام حتى بشكله شديد العفونه والعدوانية -اي دولة بني عثمان-لقد كان امل في نشوء اول تنظيم وطني عراقي متنور-جماعة الاهالي-ولكن سرعان ماانقض عليه بقايا العصمنليه امثال عائلة الجادرجي الاقطاعية المتخل
إرسال شكوى على هذا التعليق
43
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 862225 - مذكرات
|
2023 / 4 / 8 - 10:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
على عجيل منهل
|
يروي فرانكس في مذكراته التي حملت عنوان «جندي أميركي»، أنه كان يراقب دخول القوات وحركة الدبابات في العاصمة العراقية بغداد من مقر إقامته آنذاك في قاعدة السيلية في قطر. وعندما وجد أن العلم الأميركي هو الذي يلفّ تمثال صدام حسين الضخم في ساحة الفردوس تمهيداً لاقتلاعه، اتصل هاتفياً بقائد القوة في بغداد طالباً منه، وبأقصى سرعة، إنزال العلم الأميركي ووضع العلم العراقي مكانه. وبالفعل، وطبقاً للشهود العيان ممن كانوا يرون بالعين المجردة من سطح أحد الفندقين المحيطين بالساحة (فلسطين ميريديان والشيراتون) ومنهم كاتب هذه السطور، فإن عملية إنزال التمثال من قبل الدبابة الأميركية تأخرت، لا سيما أن جندياً أميركياً كان قد صعد على أعلى ماسورة الدبابة لكي ينزل العلم الأميركي ويرفع العلم العراقي مكانه، ومن بعدها قامت الدبابة العملاقة بجر التمثال، فأسقطته أرضاً.
إرسال شكوى على هذا التعليق
44
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 862226 - مشهد اخر
|
2023 / 4 / 8 - 10:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
على عجيل منهل
|
-مشهداً آخر يجري، وبخاصة في حي الأعظمية على بعد بضع كيلومترات من مكان سقوط التمثال، كان بطله صدام حسين شخصياً، وليس تمثاله الذي بات مرمياً في الشارع. كان صدام يصور فيلماً تم توزيعه عشية سقوط بغداد على بعض الفضائيات العربية، يظهر فيه محمولاً على الأكتاف من قبل الجماهير المحيطة به في إحدى ساحات الأعظمية. وكان الناس هناك لا يزالون يهتفون باسمه. بعدها سقطت بغداد، وسقط التمثال، واختفى صدام حتى لحظة إلقاء القبض عليه بعد شهور.
إرسال شكوى على هذا التعليق
39
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 862227 - الدبة التي قتلت صاحبها / ت 5 – 6
|
2023 / 4 / 8 - 13:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
عابر سبيل
|
إلى الأخ منهل : فكر فيها أشد البعثيين تأدلجا وأشد أنصار صدام حنينا لعهده ، لا يشهدون لصالح صدام بمثل ما شهدتَ أنت له بتعليقيك ت 5 – 6 ! الصداميون مدينون لك بالشكر الجزيل . يؤمل أن تكون معاييرك في ت 1 مختلفة تماما عن معاييرك في ت 5 – 6 ، وإلا فالنتيجة عكسية لغير صالح لبيب سلطان . يقال في الأمثال : عدو عاقل أفضل من صديق جاهل
إرسال شكوى على هذا التعليق
45
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 862230 - مفهوم الوطنية
|
2023 / 4 / 8 - 15:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 862231 - يوم 9 نيسان كان اسعد ايام حياتي
|
2023 / 4 / 8 - 16:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
لبيب سلطان
|
عزيزي الاخ علي بعد مشاهدتي على التلفاز اسقاط الصنم يوم 9 نيسان احسست كمعظم العراقيين بفرح داخلي غامر ورقص العراقيون في سان دياكو في مقهاهم وعزفت الموسيقى ووزع الجيكليت ..اغلبهم كان من فقد شهيدا اوشردت عائلته او سجن وعذب من العوائل العراقية اغلبها مسيحية هنا وعددهم برابة 75, الفا..علمت من اخي في بغداد ان دبابة اميركية دخلت منطقة الكريعات ضالة طريقها فهرع السكان بتغطيتها باغصان اشجار البرتقال بالقداح ومنطقة الكريعات اعطت لوحدها قرابة 300 من شبابها وسكانها الاصليون بسطاء وفلاحين اغلبهم..وكانوا ينظرون عبر نهر دجلة الى الشعبة الخامسة حيث تم ثرم جثث ابنائهم كما اخبروني وقاموا ذلك اليوم باختراقها عبر النهر واحتلوها ووصادروا دفاترها واروني بعضها ..لم يترك الشقي وامنه ومخابراته عائلة الا واصابوها باحد ابنائها مثقفة .،مسيحية..فلاحية. او متدينة .او ملحدة..وان لم يقتلوا منها فقد جوعوهم واذلوهم واهانوهم ..ودمروا الطبقة الوسطى العراقية بالكامل يوم 9 نيسان يوم نهاية ديكتاتور شقاوة امي اعتلى السلطة لفلتتة ضالة من وضع العراق الشاذ واذاق الشعب العراقي المر والهوان .. شكرا على مداخلتك الجميلة وتهاني
إرسال شكوى على هذا التعليق
44
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 862232 - الزعيم عبد الكريم وصدام
|
2023 / 4 / 8 - 17:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 862233 - الزعيم عبد الكريم وصدام-2
|
2023 / 4 / 8 - 17:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
لبيب سلطان
|
الزعيم عبد الكريم لم يكن سياسيا بالمعنى الكامل لهذه الكلمة ..بل عسكريا ووطنيا ..فهو ليس مؤدلجا بل كان حياديا وكانت كل افكاره واعماله تصب لبناء العراق وتخليص الشعب العراقي من الفقر وفق فهمه..واذا قرات شخصيته اليوم وما اعتقده انه كعسكري وضابط وطني كان يعتقد ان الشعب العراقي مثل الجنود في فرقة عسكرية فاذا كان قائدها محبوبا لهم ومخلصا ووطنيا سيستطيع قيادتهم بنجاح وتحقيق اهدافا وطنية ..وسيلتف حوله الشعب وفاهمي القوم....واعتقد ان ذلك كان فهمه واذ احتضنه وفرح به اغلب الشعب به..انه كان وطنيا ..وقريبا لقلب الشعب ..هل تجوز مقارنته بصدام ..السادي النؤدلج والامي ولم يمارس اية مهنة في حياته ومن جوع العراقيين ودمر مستقبلهم كشعب ..الشعب ادرك وفقط بعد اغتيال الزعيم عام 1963 ان الملكية كانت نظاما افضل مما قام الزعيم من انقلاب1958 والواقع لليوم لم يدرك الكثيرون ذلك بعد ..وعموما الغلواء والتطرف سواء الشيوعي او القومي هو من قضى على امكانية اقامة نظام ديمقراطي زمن الزعيم كما لخصه محمد حديد وهو واحدا من اهم رموز الوطنية والديمقراطية العراقية..وهو تماما محق وفق قرائتي وتحليلي واستطيع اثبات ذلك بجملة واس
إرسال شكوى على هذا التعليق
43
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 862236 - الزعيم عبد الكريم وصدام -3
|
2023 / 4 / 8 - 18:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
لبيب سلطان
|
وطنية حشع لا اعتقدها محل جدل فليس هناك من يعطي الوطنية غير التاريخ والوطنية بمعاييرها نفسها وانا لم امجد الحزب الشيوعي يوما وفي اية مقالة لي ، ولم اذكره يوما في اية مقالة لي سوى الاخيرة ورد كتمنيات بالتخلص من الطرح و التراث الستاليني ، كوني احترم كل تضحياته العظيمة فهي كانت في سبيل الوطنية العراقية والعراق ..ولكن ايضا لو نراجع اليوم مسيرته كما يراجعها مثقفون كثيرون ومنهم الشيوعيون انفسهم لوجدنا ان اجتهاداته كانت خاطئة وسياساته كانت اغلبها محل انتقاد ..ولكن هذا لا يغير من تاريخه الوطني،عكس البعث تاريخه اسود، وحشع لم يستلم السلطة يوما كي نقيمهموضوعيا ،و شخصيا وحتى بعمر عشرين عاما كنت اعتقد ان اي حزب شيوعي يستلم السلطة سيحكم كما فعله ستالين ويصبح ديكتاتوريا..ولكنه لم يستلمهاكي يقيم موضوعيا وبقي بتاريخه ملتصقا بتضحياته وطروحاته مثل تحرير المرأة والقضاء على الفقر وغيرها اغلب معارفي من المثقفين الشيوعيين السابقين واصبحوا ليبراليين ونتفق ان مشكلة العراق انه مؤدلج اولا وثانيا ضعف الطاقة الفكرية لقادة حشع وهيمنة الستالينية عليهم ومنه صعوبة تحول حشع الى الاستقلالية مثل احزاب اوربا الغربية
إرسال شكوى على هذا التعليق
41
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 862237 - ألجادرجي وثورة العشرين
|
2023 / 4 / 8 - 18:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
لبيب سلطان
|
تحية لاستاذنا الوطني الفذ الدكتور الكحلاوي رجائي بالصحة والعمر المديد ان لي قراءة اخرى للجادرجي..انه مثقف وطني وبسيط من اصول ارستقراطية اذكر زيارة لمكتبه مع والدي في جريدته وانا بعمر 10 سنوات انه راني لم اشرب الحامض وهم يحتسون الشاي ولاحظه هو فترخص من والدي لدقائق نزل لدكان عبر الشارع حاملا بيبسي لي..ولقلة معرفتي لما جرى في الاهالي لا استطيع فهم غير الغيلان الايديولوجي من الشيوعيين والقوميين الذي طغى عليهم كاول مؤسسة وطنية ديمقراطية عراقية خالصة بمثقفين وطنيين..الذي اعرفه ان علاقتهم جميعا مع بعضهم كانت جيدة حتى بعد فرط حود عام 1961 ، الا اذا ستنورنا بذنب الحادرجي في تفريط جماعة الاهالي وقرائتي لثورة العشرين انها وطنية وليست دينية كون البريطانيين ارادوا ربط العراق بالحاكم البريطاني في الهند والثوار طاليوا بمملكة دستورية مستقلة وهذا ماحصل وحصلوا عليه للعراق وقال به تشرشل واقر لهم ان العراق سيكون مملكة عربية نهاية عام 1920 ومن القاهرة لكم اطيب السلام وياريت تعطينا صورة ومعلومات عن لماذا تحمل الجادرجي ما اصاب جماعة الاهالي مع الشكر
إرسال شكوى على هذا التعليق
48
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 862238 - الاحتلال الايراني للعراق
|
2023 / 4 / 8 - 19:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
لبيب سلطان
|
استاذنا العزيز منير ملاحظاتك كالعادة هي صائبة وتمس جوهر الامور مشكلة اميركا في العراق، لو اردت تلخيصها، كانت ان العراقيين غير مهيئين للتحول لنظام ديمقراطي كما ولا يوجد فهم للمصالح العظمى التي كان سيجنيها العراق لو كان هناك فهما ووعيا بالمصالح الوطنية العراقية فعلا . ولو كان موجودا لرأينا ان كوريا الجنوبية قد قامت في العراق اليوم بدلا من جمهورية العراق الايرانية واذا كان المريض لا يرغب بعلاج فلا اميركا، ولا حتى لو اجتمع ابراهيم وموسى وعيسى ومحمد والائئمة الاثنى عشر معهم بل وحتى لو ظهر المهدي نفسه ، فالمريض بمصلحته لن ينفعوه ومنه فوعي الايديولوجيا وسيطرتها على العراقيين وليس وعي المصلحة الوطنية ووعي وهدف السير نحو التحضر السياسي والنمو الاقتصادي هو من يقود الحياة في العراق بل لادلجة الدينية والقومية والستالينية، ولكن تشرين ثانية كما تشرين الاولى ستقلب الامور تحياتي وشكري لمداخلتك القيمة
إرسال شكوى على هذا التعليق
43
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 862241 - الديمقراطية لا تأتي على ظهر دبّابة
|
2023 / 4 / 8 - 22:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
مظفر الجواهري
|
أحيل إلى تعليقاتي على الجزء 2 السابق ، وأخص منها التعليق ت 41 نظرا لأن الكاتب عاد هنا فأكد اقتناعه الليبرالي بفكرة أنْ يأتي الغزو الأميركي إلى العراق بالديمقراطية على ظهر دبابة ! وآخر الكلام ، لعل دعوة الكاتب لليبرالية ، تسمح لنا بثلاث نقاط اعتراض : في الشكل : من أساسيات الكتابة كما تعلمنا أكاديميا ، أن تنتظم المقالة في سياق مترابط . وذلك ما يميز المقالة عن (حكيْ) المقاهي . لكن في هذه المقالة الممطوطة كسابقاتها ، يلهث القارئ إعياءً ولا يقوى على متابعة القراءة إلا بجهد جهيد . في المنهج : صفتان تلازمان كتابات السيد لبيب سلطان ، هما اليقينية والصِّدام ، معتقدا أن ما يراه هو الصواب ، أما الآخرون فهم مهرجون وسطحيون ومؤدلجون . وفي دمغه للغير بالأدلجة ، لا يدري أنه مؤدلج حتى النخاع ، يفكر بفهم مؤدلج لليبرالية يناقض طبيعتها . في الموضوع : كل كتاب العالم يمينا ويسارا ، ومنهم كتاب بالحوار المتمدن ، مجمعون على إدانة الغزو الأميركي للعراق (من المقدمات إلى النتائج) . وحده الدكتور لبيب سلطان من انفرد بمعلومة أن الغزو الأميركي ، هو حرب تحريرية أتت للشعب العراقي بالديمقراطية على ظهر دبابة !
إرسال شكوى على هذا التعليق
37
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 862242 - ساوافيكم قريبا بتفاصل دوري في الوطني الدمقراطي الع
|
2023 / 4 / 8 - 22:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
الدكتور صادق الكحلاوي-
|
العراقي قبل وبعد 2003 ولكن للاسف اني تعبان في هذه الايام قليلا-ولكن اريدكم ان تتذكروا حدثا عرض بالتلفزيون حيث قال الاكاديمي العراقي الاقدم ا د مالك دوهان الحسن الذي كان محسوبا عالقوميين ولكنه كان وطنيا عراقيا ومسالما جدا-قال تعالوا شوفو مصايبنا بعد2003 هذا نصير الجادرجي اجاني اليوم وهو يصيح -بصفتي رئيس اقدم حزب سني في العراق-فقاطعته موعيب استاذ نصير احنه كنا نعتبر الوطني الدمقراطي الحزب العلماني الاول في العراق-طبعا نصير اخذ منا الحزب بالوراثه وهو كان عضو في حشع وانا في ال54 كنت المسؤل الاعلى للخلية التي كان فيها لذالك هرب الى القاهره حيث درس القانون فيها -تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
38
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 862243 - مفهوم الوطنية
|
2023 / 4 / 8 - 23:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال بغدادي
|
لفظا : الوطنية كلمة جميلة سهلة الاستعمال يتغنى بها الجميع
لم يتبلور مفهوم الوطنية في الدول حديثة التكوين (سوريا- العراق - و ) لصياغة حد ادنى من وعي جمعي لسكان هذه الدول لتتبلور الى شعب
لو كان هنالك حد ادنى مشترك لمفهوم كلمة (وطنية) لما وصل الحال الى هذا المآل
إرسال شكوى على هذا التعليق
35
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 862248 - من بالباب ياغلام
|
2023 / 4 / 9 - 03:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
جلال عبد الحق سعيد
|
الكلام موجه لكاتب المقال يبدو انك نسيت او تناسيت تصريحات بوش الصغير ولم يبقى لاحتلال العراق سوى ايام معدودة بان الولايات المتحدة قد تستخدم السلاح النووي في عملياتها العسكرية ضد العراق وبعدها بيومين كرر وزير دفاعه نفس التصريحات باحتمال استخدام الولايات المتحدة الاسلحة النووية ضد العراق وقال كل الاحتمالات مفتوحة عن أي تحرير تتكلم يارجل اللي اختشوا ماتوا الكلام موجه لمنير على موقع الحوار المتمدن الذي يدعي انه يساري وعلماني وعقلاني وتنويري وجدنا الملكي اكثر من الملك والراسمالي اكثر من آدم سميث ووجدنا الامبريالي اكثر من الامبرياليين انفسهم شيءعجيب بينما قال الامريكيين مؤخرا ان عملية احتلال العراق كانت خطا بالكامل وجدنا من يتمنى لو طال احتلال امريكا للعراق على زعم ان القطر العراقي قد نال تحرره الكامل الكلام موجه للكحلاوي وفي الحوار المتمدن وجدنا مع الاسف من هو صهيوني اشد من بن جوريون لدرجة ان بن جوريون نفسه لو كان حيا وقرا تعليقاته لأصيب بالذهول واخيرا اوجه سؤالي لصاحب الحوار المتمدن غير هؤلاء الذين اتحفتنا بهم من بالباب ياغلام
إرسال شكوى على هذا التعليق
36
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 862252 - من تعليقات الكاتب
|
2023 / 4 / 9 - 05:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال بغدادي
|
العراقيين غير مهيئين للتحول لنظام ديمقراطي!!
عبد الكريم قاسم كان يعتقد!!؟؟
الشيوعيون وطنيون ولكن اجتهاداتهم خاطئة!!؟؟ …………….. انما الاعمال بالنيات …. وهكذا تبنى الاوطان
إرسال شكوى على هذا التعليق
36
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 862255 - من مقولات البغدادي
|
2023 / 4 / 9 - 09:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 21
|
العدد: 862256 - نعم وحدي كوني غير مؤدلج
|
2023 / 4 / 9 - 10:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
لبيب سلطان
|
الاخ مظفر الجواهري كونك كما تقول اني وحدي من يطرح مكاسب لشعبنا فهو امر مضحك لسببين الاول ان اغلب العراقيين عدا الولائيين والمعممين عفلقيا او ستالينيا لايقول بها وهذا هو بالذات عيبكم، تنازل طوعي عن العقل والواقع لصالح المقولة التي تسيطر عليكم والثانية ان الثقافة الجمعية كما يحللها غوستاف لوبان هي ثقافة القطيع وليست ثقافة المثقف الفردانية فهو كما ترى هنا يغرد خارج السرب كونه يحترم عقله قبل كل شيئ ، غير الاسراب المؤدلجة قطيعيا وتطرح الامور وفق مقولات مؤدلجة وهذا هو الفرق والليبرالية لا تمثل موقفا ايديولوجيا كما تعتقد، فهي كالعلمانية منهج تحرري قائم على تحرير العقل من المقولة المؤدلجة ، وتدافع عن الحريات التي هي حقوقا طبيعية للانسان وليست طرحا لمقولة اتى بها فيلسوف او عفلق او ماركس او ستالين اوهتلر او اية الله مثلا ، فمقولاتهم وطرحهم لاتمثل حقوقا طبيعية ، بل نتاجا لهم ، وجميعها ضد الحريات عموما ان مجتمعاتنا العربية بالذات بحاجة لمعرفة وطرح موضوعي كي تفهم العالم المعاصر كما هو بعيبه ونجاحاته ، لا كما يطرحه اصحاب العمائم الثلاثة ..فانتم لامهمة لكم سوى غلق ابواب التمدن الذي مصدره حضارة الغرب
إرسال شكوى على هذا التعليق
41
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 22
|
العدد: 862259 - العراق ليس قطرا بل دولة رغما عن الجميع
|
2023 / 4 / 9 - 11:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
لبيب سلطان
|
السيد جلال عبد الحق سعيد تكتبون في مداخلتكم - ان من جلب للقطر العراقي التحرير من الاحتلال- والله اقول لك اني اخجل ان اسمي بلدي قطرا وكذلك ماارجوه منك ان لم تكن بعثيا اما انتقادك للاستاذ منير كريم والدكتور صادق الكحلاوي فلا افهم امرا اساسيا فيها هو لماذا تحولون المواضيع التي تطرح للشخصنة ..كأي مثقف كما متعارف على اطلاقه لمن يكتب ويحلل ويهتم بشؤون فكرية، ان يناقش الاطروحة الفكرية نفسها ويظهر مافيها من خطأ او صواب او نقدا او لاموضوعية ..قل ماشئت ..بعيدا عن الشخصنة ..بل ناقش الافكار واظهر للقارئ نقدك لها وتؤسسه على معطيات او منطقا عقليا مقبولا شرط اسناده من الواقع وليس بمقولات مؤدلجات استولت على العقل العربي ونجدها على الحوار المتمدن، وشتان بين الطرح الفكري الحر وبين الادلجة التي اعمت عقول من يدعي انه مثقف عربي ، فالمؤدلج يردد ارجو تقبل ملاحظتي ولكم التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
43
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 23
|
العدد: 862262 - دكتور صادق نصير الجادرجي لم يقل ذلك
|
2023 / 4 / 9 - 12:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
لبيب سلطان
|
دكتورنا العزيز مانقل عن مالك دوهان الحسن عن الاستاذ نصير الحادرجي ليس صحيحا بدليل اني سمعت العكس من الصديق يعقوب محمد جميل ( عمه هو الاستاذ حسين جميل ) ان نصير الجادرجي قد تشيع ويعقوب نفسه وطني وصديقي وطبعا اخذت الموضوع مازحا، -حتى انت قشمروك - وضحك هو ايضا قائلا - سمعت هاالشكل - وضحك نصير بدوره عندما قابلته ونقلت له قائلا - هاي يروجها الطائفيين من كلا الجانبين - وارجو ان يعلم القارئ ان عائلة الجادرجي وككل العوائل العراقية سنة وشيعة ومسيحيين ويهود كانوا يصبغون دشاديش اولادهم باللون الاسود في عاشوراء فهي تقاليد عراقية قديمة . لا توجد حقا طائفية اجتماعية بل سياسية قذرة ادخلها الولائيون والبعثيون بعد اسقاط النظام لخلق حرب اهلية كما ارادتها ايران ونظام الاسد ومارسها السياسيون وعلى رأسهم المالكي ومعه العمائم والصداميين والقاعدة ارجو ان تتوفر لك الصحة وتثقفنا عن انفكاك جماعة الاهالي فمعرفتي انهم جميعا اسسوا الحزب الوطني الديمقراطي عام 1946 وحتى محمد حديد استمرت علاقته مع الحادرجي ولا اعرف الكثير عن الاستاذ عبد الفتاح اسماعيل فربما هو من يتهم الجادرجي بحل الاهالي لك كل الصحة
إرسال شكوى على هذا التعليق
36
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 862265 - لبيب والطائفية
|
2023 / 4 / 9 - 14:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 25
|
العدد: 862266 - أتحداك ان دخلت بيتي
|
2023 / 4 / 9 - 18:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 26
|
العدد: 862267 - لا مصداقية لمن يزكي نفسه
|
2023 / 4 / 9 - 18:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
مظفر الجواهري
|
الأخ لبيب سلطان المحترم الاختلاف الفكري أمر طبيعي وصحي . وشخصيا أنأى بنفسي عن أية خصومة شخصية ، مهما كانت حدة الاختلاف الفكري . ومن هذا المنطلق ، اسمح لي أن ألفت نظرك إلى بديهية أنّ المرء ليس هو من يملك تقييم نفسه ؛ فأنت لستَ من له تقييم ما إذا كنتَ مؤدلجا أو غير مؤدلج ، ذلك أن شهادة المرء لنفسه مجروحة ومطعون فيها من حيث المبدأ ، بل هي نوع من النرجسية . ولي أن اعتبرك مؤدلجا ، تتبنى الليبرالية كقناعات (مذهبية فكرية) سياسية / اقتصادية / اجتماعية / ثقافية .. (أي كأيديولوجيا ) ، بل إنك تتبناها بفهم يتناقض مع الطبيعة الانفتاحية لليبرالية . وتصدر في ما تكتبه عن خلفية يقينية الطابع ، محكوما بتصور مسبق جاهز (prefabricated) ، وذلك هو التأدلج . ولقد كان صدام يقول : نعم (أنا) وحدي ، وكان كلٌّ من ناصر والقذافي وبورقيبة وهتلر وموسوليني وسالازار وفرانكو .. يقول : أنا وحدي . واليوم يقول السيسي أنا وحدي ، ويقول أردوغان أنا وحدي . وبمنظور الاحتمالات ، من محاسن الصدف أن لا يصل من يقول (أنا وحدي) إلى السلطة في بلد متأسلم ، وإلا لتحول ما بين غمضة عين وانتباهتها إلى دكتاتور ونصف إله . معذرة .. و سلام
إرسال شكوى على هذا التعليق
43
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 27
|
العدد: 862272 - تعليقي ليس شخصي ياالاخ الجواهري
|
2023 / 4 / 10 - 02:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
لبيب سلطان
|
الاخ الجواهري لم يكن في جوابي اي طرح شخصي بل كان فكريا صرفا ان اغلب الكتاب على الحوار المتمدن كما والكتاب غربهم وشرقهم يتفقون ( وهذه طبعا غير صحيحة اطلاقا فالمترجمين العرب يترجمون مايتطابق مع ايديولوجياتهم على الحوار ومنه يخلقون هذا الانطباع الكاذب ، واؤؤكد لك ان مؤلفيهم من الدرجة العاشرة غالب الاحيان ولا قراء لهم) ووضحت وربما لم يكن واضحا لك ان المثقف لايؤمن بطرح القطيع المؤدلج ، فله فردانيته بطرح افكاره ، والفردانية ليست ديكتاتورية كما ايضا تطرحونها خاطئا، وانا لست من يقيم نفسي كما لايهمني من يقيمني ، بل مايهمني هو موضوعيتي وماعتقد انه مفيدا لابناء شعبنا وخصوصا الشباب للانطلاق بعقل حر بعيدا عن السلفيات الثلاثة التي شوهت صورة العالم امام شعوبنا وشبابنا ومنعت قيم التحرر والتحضر عنها وشوهت مفاهيم حضارة الغرب وجعلت منها عدوا فتاكا بدل ان نستفيد من تجارب الشعوب والامم المتحضرة ،اما اذا زعل المؤدلجون فهذا شأنهم كونهم عاجزون عن البحث الحر الغير مؤدلج ولكنهم كما ارى استاذية بالتهريج والتطبيل كما في الاتهام بالعمالة والسب واشتم ..اي جميعهم صداميون وان سبوا صدام مع الاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
34
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 862273 - تعليق من مؤدلج
|
2023 / 4 / 10 - 02:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
جلال عبد الحق سعيد
|
باعتباري بحسب منظور كاتب المقال مؤدلج واضع على رأسي العمامة الستالينية ادلي بالملاحظة التالية القارىء للمقال اعلاه باجزائة الثلاثة وكذلك للتعليقات المؤيدة لمحتوى المقال والداعمة له يخرج بالانطباع التالي عن كاتب المقال والصحابة والتابعين المؤيدين للاحتلال الامريكي والعدوانية الامبريالية فائقة النظير ان هؤلاء على قناعة تامة بأن مجرمي الحرب القابعين بالبنتاجون دمروا مصنع حليب الاطفال في العراق لأنهم من انصار الارضاع الطبيعي وتدمير ملجأ العامرية كان نتيجة خطأ مطبعي وبالتالي القنابل الكتلوية واليورانيوم المنضب والاسلحة المحرمة وكل التسلح الجنوني الذي انهمر على رؤوس العراقيين والذي ليس له مثيل في تاريخ الحروب كل هذا بالنسبة لهؤلاء يندرج ضمن العنف المبرر وهو تحرير العراق إنه أمر يقشعر له الدماغ وليس فقط البدن حتى عتاة اليمين اللبرتالي الغربي لم يصلوا الى هذا المستوى من الابتذال السياسي
إرسال شكوى على هذا التعليق
36
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 29
|
العدد: 862283 - صدام كان يعطي اطفال العراق نستلة
|
2023 / 4 / 10 - 09:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
لبيب سلطان
|
سيدي. من اطلاقك كلمة - القطر العراقي- تركت الامر للقارئ وهو يعرف عمامتك صدامية وليست ستالينية كما تحاول خفيها وعموما اعتقد ان البعث والصداميون اخر مايهمهم الوطنية والاطفال فمن يقتل اباءهم ويشرد عوائلهم ويجوعهم كما فعلتم مع العراقيين، او تنازل صدام عن شط العرب وتنازله للاميركان في صفوان كما فعل صدامكم يجعل طرح الوطنية التي انتم ابعد منها كبعد المريخ عن الارض للكشخة بان الاميركان عملوا كذا وكذا.مهزلة .وتحولتم بعد دخول الاميركان للتحالف مع القاعدة وصرتم تفجرون السيارات بافقر العراقيين لاثارة حربا طائفية قذرة. تاريخكم اسود بما قمتم به واميركا لم تقم به فهي قوة امبريالية لها مصالحها كما تقول مقالتي.،اما انتم فلستم سوى مدمري الشعب والدولة والانسان العراقي
إرسال شكوى على هذا التعليق
41
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 862287 - التحيه والخلود للسيد احمد الجلبى
|
2023 / 4 / 10 - 11:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
على عجيل منهل
|
حرية الكلمة وحرية الرأي: اعتاد العراقيون بعد سنوات من التغيير على حرية الرأي ويقولون اليوم كلمتهم من عشرات المنافذ الإعلامية العراقية متلفزة أو إلكترونية أو ورقية أو إذاعية. ثقافة العراقيين باتت حرةً بعد زوال عقيدة الحزب الواحد وأقوال القائد الضرورة نهاية الديكتاتور وبداية التغيير: -بعد التاسع من نيسان/ أبريل 2003 شهدت ساحة الفردوس إسقاط تمثال صدام حسين فانتهت بسقوطه الدولة الديكتاتورية، التي حاربت كل جيرانها وعاش في ظلها شعب العراق 13 عاماً من الحصار.
إرسال شكوى على هذا التعليق
40
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 862288 - عبد الكريم قاسم
|
2023 / 4 / 10 - 11:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
على عجيل منهل
|
عاد ليتحدى قتلته: ما إن سقط نظام صدام حسين حتى سارع عشاق الزعيم الركن عبد الكريم قاسم إلى إقامة تمثال له بمنطقة -رأس القرية- التي شهدت محاولة اغتياله بمشاركة صدام حسين عام 1959. الزعيم الفقير عبد الكريم قاسم قتلته حكومة البعث الأولى عام 1963. والتمثال جرى نصبه وتشجير الحديقة المحيطة به بجهد شخصي من محبي هذه الشخصية، وغابت الدولة عن كل ذلك.
إرسال شكوى على هذا التعليق
35
أعجبنى
|
التسلسل: 32
|
العدد: 862289 - اقتصاد السوق
|
2023 / 4 / 10 - 11:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
على عجيل منهل
|
عرف العراقيون المولات التجارية بعد عام 2003، وباتت متنفساً لهم للتسوق وتناول الطعام وقضاء وقت ممتع. وتنتشر في بغداد مولات أهلية تمثل نزوعاً استهلاكياً عالياً لدى الناس، وتمارس نشاطها التجاري والاجتماعي بعيداً عن سلطة الدولة، وهو أمر لم يكن ممكناً في عهد صدام حسين، الذي كانت دولته تسيطر على التجارة عبر نظام -الأسواق المركزية
إرسال شكوى على هذا التعليق
34
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 862291 - دعوة لمن يسمي نفسه طلال بغدادي
|
2023 / 4 / 10 - 12:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
أدعوك - لمصلحتك أنت و ليس لغيرك - ان تبادر فوراً لحذف تعليقك على الفيسبوك المعنون : Talal Baghdadi لبيب سلطان و اللاوعي الطائفي ؛ لكونه يسيء اليك وليس لغيرك ، وهو عمل غير صالح ؛ و كائن بالضد مما هو معروف عن الغيرة العراقية وشهامة الرجل الماجد.وقد قيل أن الاعتراف بالخطأ فضيلة، والاصرار عليه رذيلة. و السلام.
إرسال شكوى على هذا التعليق
35
أعجبنى
|
التسلسل: 34
|
العدد: 862293 - السيد لبيب سلطان
|
2023 / 4 / 10 - 16:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|