ملخص الأدب الجزائري المكتوب بالفرنسية


ابراهيم محمد جبريل
2022 / 12 / 24 - 14:39     

كلمات المفاتيح: الثورة الجزائرية. الرواية الجزائرية وأبرز كتابها، مراحل العمل الأدبيِّ الجزائري، الأدب المغربي المكتوب بالفرنسية ومواضيعه.
لعبت الثورة الجزائرية دورا بارزا في حياة الشعب الجزائري، حيث قام الشعب الجزائري بطرد المستعمر، لأجل الخروج من الظلام الذي فرضته عليه فرنسا ، فكانت الثورة صراع من للحرية، والمطالبة بالحقوق الإنسانية، ودفع ثمنه موت الآلاف الشهداء، فحقق الجزائريون الانتصار فكان تغييرا جذريا شاملا في جميع الميادين.1
وأهم مواضيع الأدبُ المكتوب بالفرنسيَّة في الجزائر والمغْرب وتونس بعد الحرْب العالميَّة الثانية:
1. الاستعمار
2. الفقر والمعاناة
3. معالجة هموم الشعوب المستعمرة
4. الطموح إلى التحرر والحياة الكريمة ويتمثل في رواية مولود فرعون "ابن الفقير"، و"الأرض والدم"
أهم المخطَّط التغريبي، بعد استِقْلال دول المغرب العربي:
إعادة قراءة الإسْلام: قرآنًا وسنَّةً وتاريخًا، وهو ما يسمُّى: "بالمناهج العلميَّة الحديثة"، وينحصر في مواجهة نصوص الشَّريعة والسعي إلى قراءة انتِقائية المنسجمة العقلية الغربيَّة.
ويتهمون ابنِ تيمية وسيِّد قطب والموْدودي، بالإضرار بالإسلام، و تعتبر علي عبدالرازق ورفاعة الطهطاوي ومحمد سعيد العشماوي رمز الهدى وتتمثل هذه الفكرة في التونسيَّين: محمد الشرفي وهشام جعيط، وعند الجزائريّين تمثل في : محمد أركون وسليمان زغيدور ورابح اسطمبولي، في المغرِب، يدعوا المفكرين فيها إلى إسلام "عقلاني"، ويتمثل ذلك في المفكِّر محمد عابد الجابري، وعبد الله العروي، يدعون إلى علمنة الإسلام2
مراحل العمل الأدبيِّ الجزائري
العمل الأدبيِّ الجزائري، مرت َ بِمرحلَتين، فتدرَّجت من الكتابة الكلاسيكيَّة إلى الحديثة ، بالتهجَّم على الإسلام، باعتباره لا يليق مع الفكر الاجتماعي، فالمغربي محمد خير الدين، صاحب روايات يعدُّ من عيون الأدب الفرنكوفوني، يبرز فيها استهزاءَه بالدين الإسلامي، ويصوِّر الجزائريُّ رشيد ميموني في رواية (طمبيزا) يصور فيها مدرسة قرآنيَّة ، ويستهتر بالقيم والأخلاق والفضيلة.
الطَّور الثَّاني: يتمثل أبطالُه في آسيا جبار من الجزائر، وفاطمة المرنيسي، والطَّاهر بن جلون من المغرب، حيث ألَّف روايةً عنوانها "اللَّيلة المقدَّسة" يقصد بذلك ليلة القدر، نال بها جائزة غونكور التي تعتبر أكبر جائزة أدبيَّة في فرنسا ومستعمراتِها القديمة والحديثة،
النَّماذج من رواية الليلة المقدسة :
- يقول عن المؤذن: كان يستعمل ميكروفونًا لكي يسمعه الله على نحو أفضل.
- بما أنَّ الإسلام هو أفضل الديانات فلِماذا انتظر الله طويلاً حتى ينشره؟
- مؤمنون متعصِّبون أو منافقون لا يهمُّ، إنَّهم يتشابهون وليستْ لي أي رغبة في معاشرتهم
آسيا جبار: كتبتْ روايتين، عنوان الأولى: "التي قالت لا للمدينة"، والثانية: "بعيدًا عن المدينة" (أي: المدينة المنوَّرة)، ، فالبطلة فيهِما هي السيدة فاطمة الزهراء - رضي الله عنها تقول: "لا" للمدينة، باعتبارها عاصمةَ الدَّولة الإسلاميَّة، وتريد أن تعيش "بعيدًا عن المدينة3.
فاطمة المرنيسي
فاطمة المرنيسي ، فقد ألَّفت "الجنس والإيديولوجيا والإسلام" في سنة 1975؛ واكتسبت الشهرة بكتاب "الحريم السياسي" الصادر في 1987 بفرنسا طبعًا،
محمد ذيب: وهو من أقطاب الأدب مقيمٌ في فرنسا منذ الخمسينيَّات، مات في باريس ودُفِن فيها،
وكاتب ياسين : وهو من أقطاب الأدب مقيمٌ في فرنسا وبها توفِّي، نقطة القوَّة عند هؤلاء الأُدباء والكتَّاب عدم وود من ينافسهم من كتاب العرب.
مميزات الأدب الجزائري الحديث: ويتمثل ذلك التمايز في ثلاثة عناصر، العنصر المحلي، والعنصر العربي، والعنصر اللاتيني الفرنسي، وانصهرت العناصر الثلاثة لغة وحضارة عبر التاريخ4
الرواية الجزائرية المكتوبة باللغة الفرنسية إشكالية اللغة والوطن
الرواية الجزائرية المكتوبة باللغة الفرنسية هي رواية عربية باعتبار مضامينها الفكرية والاجتماعية، فقد ظهرت سنة 1925 أول محادثة لعبد القادر حاج حمو بعنوان« زهرة امرأة عامل الناجم» وفي هذه الرواية يقلد الكاتب تكنيك الرواية الطبيعية عند أميل زولا. وفي 1926 كتب سليمان بن إبراهيم بالاشتراك مع إتيان دينيه رواية بعنوان «راقصة أولاد نائل» وكذلك كتب عبد القادر فكري بالاشتراك مع روبير راندو حواراً قصصياً يتميز بطابعه السياسي بعنوان« رفاق الحديقة» سنة 1933. وفي سنة 1936 كتب محمد ولد الشيخ رواية بعنوان« مريم وسط النخيل».
أسباب الإزدواجية اللغوية
أسباب التي أدت إلى الإزدواجية اللغوية في الجزائر، و تمثلت في عدة عوامل منها
العامل التاريخية
العامل الثقافي
العامل الإجتماعي
فتأخر الثقافة العربية في الجزائر، سبب لتخلف اللغة العربية، مما أوجد فجوة كبيرة في الحصول على أسلوب لغوي روائي مرن - في الأدب الجزائري بعامة، و القصصي بخاصة، يقول أحد الباحثين : "و قد ظل هؤلاء الكتاب في معظمهم معجبين كل الإعجاب بالحضارة الفرنسية، بوجه خاص، و الحضارة الغربية بوجه عام جاهلين بالتاريخ العربي غير ملمين بمعالم الحضارة الإسلامية، إذ أنى لهم أن يدركوا شيئا من ذلك و هم محرومون من الإلمام الكافي بلغتهم التي بواسطتها يطلعون على التراث العربي و كنوز حضارته الغنية بمعطياتها الإنسانية إطلاعا حقيقيا خاليا من الشوائب و الشرور5.
2.الجنسية: في خضم تنامي الروح الوطنية، و تطورها تولد حقد ضد كل ما يمت إلى الإستعمار بصلة، فكان الأدب الجزائري المكتوب باللغة الفرنسية في موقف الإتهام، فنظر إليه نظرة رفض و إنكار، و هذا على الرغم من تعبيره عن واقع وطني جزائري كما هو الحال بالنسبة لرواية "رصيف الأزهار لا يجيب " لمالك حداد، و "نوم العدل" لمولود معمري وقضية الهوية الأدبية ظلت تتنازعها أقلام و تحركها مذاهب عرقية مختلفة.
من كتاب الجزائريين الين ألفوا باللغة الفرنسية، واخترتها لوزنها الكبير على الساحة الأدبية…
آسيا جبّار
مالك حدّاد
مولود فرعون
آسيا جبار، الكاتبة المقاومة (1936 – 2015
أدب المغرب العربي المكتوب بالفرنسية
ولد الأدب المغربي في مرحلة الاحتلال الفرنسي، فرض نفسه كمظهر من المظاهر المولدة ليقظة الثقافة والسياسة في المغرب العربي ، والنشاطات السياسية اللازمة ظهرت العبارة الأدبية كمساهمة ثمينة في حركة تطور المغرب العربي،
مواضيع أدب المغرب العربي المكتوب بالفرنسية: وأدبها المكتوب باللغة الفرنسية أخذ يستمد مواضيعه من القضايا الاجتماعية والسياسية؛ بل كان من فضائله تحديد مكانه الفرد المغربي في نطاق الحياة العاملة بمشاكله وتحولاته وآماله العديدة..
كذلك كان يحاول تحطيم «الحاجز القوي» الذي يفصل العنصر الأوربي عن المجتمع الأصلي، والتأثير في الإحساس الفرنسي بإعطائه صورة واقعية عن مجتمع إنساني يقاسي كل أنواع الاحتقار والنسيان.
من هنا كانت مجالي هذا لأدب تنحصر في نطاق المحاولة السياسية الاجتماعية التي تضع المشكل بصراحة (مشكل الأهالي) أو القضية ذات الأطروحة كما نلتمس ذلك عند «فرحات عباس» في مؤلفيه «الجزائري الفتي» و«من المستعمرة إلى الإقليم» وكذا عند «رزالية بن التهامي» في كتابه «جحيم القصبة»6.
إلى جانب ذلك تقف محاولات ومشاهدات أخرى وتصنيفات مجزأة ترمي كلية إلى إثارة شعور الفرنسيين وحملهم على مراعاة مصير الأهالي اليائسين،وكذا إلى حفز المواطنين إلى اتخاذ وعي كامل بسوء حالهم. ونذكر في هذا المجال جهود أعضاء «صوت البسطاء» الذين قاموا بنشاط ملحوظ في الثلاثين الأخيرة عن إصدار مجلتهم ذات الاتجاه التربوي، التي فادت الجهاد في سبيل تحقيق التطور الثقافي للشعب الجزائري، والتي كانت مدعاة لبروز العديد من الكتاب الذين دافعوا عن القضية المقدسة. أما عدا هذه المجلة الفرنسية فيما بين الحربين الأخيرين، كصوت الأهالي، وذوت الشعب، والدفاع، و«التفاهم الفرنسي الإسلامي» التي كان يخرجها لدكتور صلاح بنجلول ومحمد عزيز كسوس، والتي مهدت سبيل انبثاق الأدب الصحيح الذي عرفته الجزائر في فجر الحرب العالمية الثانية، هذا التسطير الموجز لا ينفي وجود تشعب الآثار المنتقبة فيما بيت الحربين أو اختلافها، بل يشير إلى أن أدبا مغربيا مكتوبا باللغة الفرنسية بدأ يأخذ شكلا ثابتا، ويظهر تشبثا بأصوله رغم لغته الأجنبية، ساعيا في ذلك إلى طرح الحالة المصيرية لأبناء المغرب العربي الكبير؛ ذلك أن هذا الأدب كان يقدم نفسه أولا كشاهد على الواقع7
أدب المغرب العربي المكتوب باللغة الفرنسية: الأدب المغربي يسير على اتجاهات الأدب الفرنسي، وكان ا أدباء المغربيين منهم له الإحساس الادب الفرنسي، ويعتبرهم النقاد أن أعمالهم من جملة الأدباء الفرنسيين، وقضية الأدب المكتوب باللغة الفرنسية، ،في بعض الدول العربية في كل من مصر وسوريا ولبنان لا زالت الثقافة الفرنسية تحتفظ بمجموعة من المعجبين بأدبها في تلك البلدان. إلا أن الأدب المكتوب بالفرنسية وجد إعجابا من قبل المتذوقين لها في الدول العربية حيث كانت هناك مدارس أدبية في مصر تمثلها «مجلة القاهرة» لكن أثرها كان ضعيفا على المستوى المحلي والدولي ، ويعتبر أحمد رسيم شاعر موهوب لكن اكتسابه للشهرة كانت بسبب ارتباطه بمعطيات البلد، كان لرسيم «اليان ج. فنبير» الذي استطاع بواسطة رائعته «مجنون الإله» مكنته لأخذ المكانة المرموقة بجانب الأدباء الفرنسيين المعاصرين، والشاعر السوري «فؤاد جبريل نفاح» اكتسب الشهرة بكتابه «عاشقا الأمس» أما الشاعر اللبناني والكاتب المسرحي «جورج شحادة» لكن لم يذكر اسمه من جملة أعلام الشعر الفرنسي التي وضعها ماكس فوشي في الأنطلوجية التي وضعها تضم أعلام الشعر الفرنسي ، لا يذكر «جورج شحادة» إلا في أوساط بعض المثقفين من مواطنيه.8
والجدير بالذكر أن إشكالية حول هوية الرواية العربية المكتوبة بالفرنسية، خصوصاً في شمال إفريقيا العربي، يرى بعض الأوساط الثقافية في فرنسا تجيير هذه الرواية لصالح الأدب الفرنسي، فأسمت الإبداع العربي المكتوب بالفرنسية "مدرسة شمال إفريقية" كتيار من تيارات الأدب الفرنسي، وسعى الكتاب العرب المغاربة إلى إنكار هذه التسمية مما أرغم الكثير من النقاد الفرنسيين على الاعتراف بأن هذه الإبداعات عربية9
وإذا ما ألقينا نظرة إحصائية سريعة على الأعمال الروائية المكتوبة بالفرنسية في أقطار المغرب العربي، نجد أنه في الفترة الواقعة بين عام 1945م وعام 1964م ظهرت سبع وثلاثون رواية جزائرية مكتوبة باللغة الفرنسية، وفي الفترة ما بين عام 1965م وعام 1972م صدرت سبع عشرة رواية مكتوبة بالفرنسية، في حين أن الروايات التي كتبت باللغة العربية في تلك الفترة لم تتعد الروايات الثلاث؛ أما في تونس والمغرب فقد بلغ مجموع الروايات التي كتبت بالعربية فيما بين 1945م-1972م أكثر من خمس وثلاثين رواية، في مقابل إحدى وعشرين رواية مكتوبة بالفرنسية، وعلى الرغم من تجاهل حمد السكوت لهذه الروايات في البيبلوغرافيا التي نشرها للرواية العربية في مجلداته الستة التي استوعبت أكثر من مئة وثلاثين عاماً عمر هذه الرواية، من عام 1865م-1995م، وكذلك سيد حامد النساج في كتابه عن بانوراما الرواية العربية الحديثة، والدكتور السعيد الورقي في كتابه (اتجاهات الرواية العربية المعاصرة) فإن ثمة من اهتم من الكتاب المغاربة وغير المغاربة بهذه الظاهرة مثل بن سالم حميش والدكتور أحمد سيد محمد وغيرهما،ولعل من المفيد أن نشير إلى أن مسألة نسبة الأدب وانتمائه أثارت دارسي الأدب المقارن وحفزتهم إلى البحث في هذا الموضوع، وتراثنا العربي القديم يضم نماذج من الكتّاب المزدوجي اللغة مثل عبدالحميد الكاتب وعماد الدين الأصفهاني، وكذلك لدى الأمم الأخرى مثل شاعر الغزل الأرديّ اللغة (مير) الذي عاش في القرن السادس عشر الميلادي فكتب بالفارسية إلى جانب الأردية، وكذلك الشاعر الإسلامي الكبير محمد إقبال الذي كتب بالفارسية والأردية، قس على ذلك الكاتب الروسي هنري ترويات الذي كتب باللغة الفرنسية عن قضايا ومشكلات المجتمع الفرنسي، وقد نشأ عن هذا الوضع موقف يرى أن لغة النص هي هويته، لذا نجد عددا من مؤرخي الأدب الفرنسي يفردون قسما خاصا للأدباء غير الفرنسيين الذين يكتبون بالفرنسية، وهذا يعني أن ثمة فارقاً بين الأدب الفرنسي المكتوب من قبل فرنسيين، والأدب الفرنسي المكتوب من قبل الأفارقة أو الأمريكيين، فثمة فارق بين شعر أراجون الفرنسي وشعر سنغور السنغالي، على الرغم من الاشتراك في لغة كتابة واحدة، ومن ثم فإن ثمة اختلافا بين ما كتبه صاحب الرواية المشهورة (مدام بوفاري) وما كتبه الجزائري مولود فرعون صاحب روايات: "الدروب الوعرة" و "الأفيون والعصا10
الروائي المغربي الطاهر بنجلون الطاهر بن جلون ينتحل شارل بيرو
الطاهر بن جلون (ولد في 1 ديسمبر 1944، فاس) كاتب مغربي فرنسي. انتقل إلى طنجة مع أسرته سنة 1955 حيث التحق بمدرسة فرنسية. وكان قد اعتقل عام 1966 مع 94 طالب آخر لتنظيمهم ومشاركتهم في مظاهرات 1965 الطلابية، وهي تجربة دفعته بحماس إلى تبني نوع آخر من المقاومة أساسه الكلمة لا الفعل
ودرس الفلسفة في الرباط ثم بدأ يدرسها إلى غاية 1971 حين إعلان الحكومة المغربية عزمها تعريب تعليم الفلسفة. ورداً على هذه الخطوة، غادر المدرّس الفرنكوفوني المغرب صوب فرنسا حيث حصل على شهادة عليا في علم النفس. وبدأت مسيرته في الكتابة بعد فترة قصيرة من وصوله إلى باريس حيث عمل كاتبا مستقلا لصحيفة لوموند وبدأ ينشر الشعر والرواية
أهم اعماله :
ليلة الغلطة. 1996.
تلك العتمة الباهرة .
أن ترحل .
ليلة المقدسة: يعني بها ليلة القدر .11
طفل الرمال: يرى بن جلون ضرورة تحرير الفتاة من عالم الذكورة الذي أقحمت فيه وأجبرت على خنق أنوثتها تحت لباسه, فتثور على واقعها المتسلط بمجرد ما يموت الأب سبب معاناتها وعذابها، في قصص الطاهر بن جلّون زاوج في أحداثه بين الخارق والعادي، الواقع والسحر، الحقيقة والخيال، والجدير بالذكر أن بن جلون كاتب وقاص ، يضع ، القارئ في قلب تجربة مختلفة من الكتابة السردية لكن سرد "ليلة القدر" كان مختلفا، وفي الآونة الأخيرة ظهرت كتابة الألم والإحساس بمحنة المرض، فقد سبق أن كتب أدباء وفنانون في الألم والإحساس بمحنة المرض عانوا مرض السرطان نفسه، منهم العربي باطما (أحد مؤسسي فرقة ناس الغيوان الشهيرة) والروائيين محمد زفزاف محمد خير الدين ومحمد شكري وغيرهم. 12
المصادر والمراجع العامة
1-مبروك قادة، إشكالية الإنتماء القومي للأدب الجزائري المكتوب باللغة الفرنسية » المجلة الانسانبية. أورغ
2-حسين محمد أحمد منور: الأدب الجزائري تميَّز بالرواية دون غيرها
.موقع الاتحاد 2.http://www.alittihad.ae/
3- مبروك قادة، إشكالية الإنتماء القومي للأدب الجزائري المكتوب باللغة الفرنسية » المجلة الانسانبية. أورغ
4 -محمد أحمد منور: الأدب الجزائري تميَّز بالرواية دون غيرها
5 -إشكالية الرواية الجزائرية المكتوبة باللغة الفرنسية. مولود فرعون رواية الدروب الوعرة نموذجا http://dspace.univ-tlemcen.dz /112/5353 12-jui-2014
6 -دراسة نقدية في الأدب الجزائري - منتديات بوابة العرب
http://vb.arabsgate.com/showthread.php?t=539653
7-حسين محمد أحمد منور: الأدب الجزائري تميَّز بالرواية دون غيرها
8-موقع الاتحادhttp://www.alittihad.ae/details
9- دراسة نقدية في الأدب الجزائري18-10-2011, http://vb.arabsgate.com
10-مبروك قادة، إشكالية الإنتماء القومي للأدب الجزائري المكتوب باللغة الفرنسية » المجلة الانسانبية. أورغ
11-الاستئصال" للطاهر بن جلون أو كتابة الألم http://www.aljazeera.net
12-الموقع التجريبي لجريدة الأخبار http://www.al-akhbar.com