الإسلام حقيقة..!


عدلي جندي
2022 / 12 / 10 - 13:55     

نعم الإسلام حقيقة ولا يستطيع أحد أن ينفي ذلك..
الإسلام حقيقة مثله مثل نظرية النشوء والتطور ومن الممكن لو بحثنا وإهتم العالم في تأسيس فروع لدراسة أحوال وفكر المجتمعات التي تعاني هكذا من غرابة التفكير يمكن التوصل إلي نتائج إيجابية وإكتشاف مسببات مرضية ربما لم يتوصل اليها عالم اليوم أو توصل ولكنه يخشى إعلان نتائجها
مهما كان مجهود الباحث في تاريخه أو المنتقد لحقيقة وجود النبي العربي أو أن النبي العربي كان مجرد شخص تاريخي ولم يتلق أي وحي أو كتب كتاب الإسلام المقدس بل هو فقط شخص كان له تأثير في زمانه وربما كان ثائر أو طامح للزعامة أو مُصلح لمجتمعه ...ما أقصده هو لن تجدي دراسة ونقد تاريخ حقيقة نشأة الإسلام وظروف وكيفية إنتشاره وتعرية الأكاذيب المتداولة عن وف إعجاز كتابه(القرءان) سيان العلمي أو الرقمي أو اللغوي أو الخ لن يجدي ذلك المجهود المحمود والمرغوب والواجب لدى الباحث والمثقف والقارئ الهاوي والقارئ المعتاد في التعرف على حقيقة الإسلام ..
الإسلام حقيقة..وحقيقته مرضية وأي دراسة تناولته أو ستتناوله تاريخيا وكيف ظهر أو جغرافيا مكان ظهوره بالضبط وإنتشار أفكاره أو لغويا فضح ركاكة وتفسخ الأفكار والأخطاء اللغوية والنحوية بخسب قواعد سيبويه (النحوي)أو نقدا وقزعا وتبخيس في حقيقة ألوهيته وإقتباس معظمه من حضارات وأديان سابقة مع بعض الإضافات لزوم عنعنة الزمكان أي مجهود مما سبق لن يُغير ف حال المؤمن (المتأسلم على وجه الخصوص) سيان فرادي أو جماعات أو شعوب بمعزل عن دراسة جدية شاملة ودقيقة تختص فقط بالبحث في تاريخ ووجود الأمراض النفسية الجمعية ومدى قوة تأثيرها على الوعي وتغيير نمط التفكير السوي والإعتقاد في حقيقة وجود ما لا وجود له في عالمنا بكامله (الأرض وما عليها وتاريخ نشأتها وتطور كائناتها ووو..) سيان وجود مادي ملموس بالفعل أو القول أو الحضور بأي صورة حتى لو كان على هيئة تشابه الخدع الصوتبصرية (لو صح التعبير) ..
دراسات أكاديمية بحثية معملية ذات ميزانية وخصوصية تحميها المنظمات والهيئات الدولية تبحث في طرق ووسائل وعلاج هكذا أمراض تصيب الجماعة البشرية بحالة من قبول اللا معقول والتعايش مع هكذا خبل وتخلف سيان المصابين بهكذا أمراض أو الذين يعانوا فقط مرارة المعيشة مع أو سط هكذا مصابون بالهلوسة .
الإسلام حقيقة مثله مثل نظرية النشوء والتطور ومن الممكن لو بحثنا وإهتم العالم في تأسيس فروع لدراسة البدايات ف تاريخ فكر المجتمعات التي تعاني هكذا من غرابة الفكر والإعتقاد والتعبير والإفصاح عنهم إضافة للغرابة في ضرورة فرض قبول أمراضهم يمكن التوصل إلي نتائج إيجابية وإكتشاف مسببات مرضية ربما لم يتوصل اليها عالم اليوم...وربما أيضا توصلت إليها مجموعات بحثية ولكنه يخشى إعلان نتائجها نظرا لخطورة رد فعل المرضى وهم بآلاف الملايين.
)الموسوعة).
سِيبَوَيْه (148 هـ - 180 هـ / 765 - 796م) عمرو بن عثمان بن قنبر الحارثي بالولاء، يُكنى أبو بشر، الملقب سيبويه: إمام النحاة، وأول من بسّط علم النحو. أخذ النحو والأدب عن الخليل بن أحمد الفراهيدي ويونس بن حبيب وأبي الخطاب الأخفش وعيسى بن عمر، وورد بغداد، وناظر بها الكسائي، وتعصبوا عليه، وجعلوا للعرب جعلا حتى وافقوه على خلافه. من آثاره: كتاب سيبويه في النحو.[2][3]
ملحوظة:المادة رد فعل على حوار دار ما بيني وبين مؤمن باكستاني لا يفقه العربية ويحفظ مجرد البسملة خطأ أيضا ولكنه يفكر وكأنه عربي قح.