طوبي - المدينة النموذجية-.. النظم النموذجية --...نظام اللذة الجنسية في المدينة النموذجية..


عمر الطيب البشير
2022 / 11 / 30 - 17:01     

...
اللذة الجنسية هي اللذة التي يحصل عليها الفرد خلال الجماع
مع بني جنسه ( مثلية) أو مع الجنس الآخر ( سواء)..
و قد تكون هذه العملية من خلال الزواج
و تبدأ هذه العملية عن طريق الإثارة الجنسية و المثيرات الجنسية في مدينة طوبي كالآتي  نلخصها في الآتي :
مثيرات جسمانية :
و تتمثل في الآتي
* الوجه المدور. به نضار..
* الأنف عمودي غير كبير و غير مجعد المنخرين و غير مبري المنخرين..
الفم صغير الشفاه..
العيون غير مطرفة في الوجه و غير متقاربة جدا من الأنف..و ذات لون اسود..
الحواجب سوداء غزيرة..
الازنين سليمتان غير ملفوتتان..
العنق نضر ليس به عروق ..
الشعر سبيبي.. طويل في الأناث..
الصدر مشعر للرجال.. و النهود بارزة للنساء..
البطن مسطح.. و أحيان الكرش و نمو الشعر بها  يثير في الرجال
كبر الارداف للنساء..
الصوت ابح..خشن للرجال ناعم للنساء
الارجل مشعرة في الرجال..
الأيدي خشنة للرجال ناعمة للنساء..
..
مثيرات معنوية :
تتمثل في بلوغ القمة في تخصص مهني  ما من قبل رجل..
الجنود و العساكر تزيد نسبة الرجولة فيهم تحرك مما يثير ثائرة النساء تجاههم..
...
مفهوم الاتزان السريري:...
الاتزان السريري هو مفهوم  رائج استخدامه  في المدينة النموذجية و يشير الي أفضل عملية ممارسة للعلاقة السريرية..
حتي يتحقق هذه المفهوم و يصير واقعا  لا بد من تحقق الآتي :
مثيرات مطلقة :
و هي مثير ثابت يحقق هذا المثير استجابة في كل وقت و حين. لا يحول ولا يزول ولا يتغير قط..
شهوة أرادية:
اشتهاء جنسي يتجدد في كل وقت مجامعة يحتاج فيه الشخص إليه ..
تطبيق للنظام السريري:
و هي قوانين و قواعد العلاقة السريرية في الفكر النموذجي و هي ما يلينظام تقاسم الأدوار بين الرجل و المرأة في سرير الحب حيث يأخذ كل منهما فترة زمنية تقدر بالعشرة دقائق  يقضي خلالها وطره في
العلاقة السريرية علي أكمل وجه و من ثم ينتقل الدور الي الزوج الثاني و يتبادلان الأدوار الي حين النوم هذه الأدوار هي ما يلي  :
تقاسم الأدوار بين الرجل و المرأة في سرير الحب حيث يأخذ كل منهما فترة زمنية تقدر بالعشرة دقائق  يقضي خلالها وطره في
العلاقة السريرية علي أكمل وجه و من ثم ينتقل الدور الي الزوج الثاني و يتبادلان الأدوار الي حين النوم هذه الأدوار هي ما يلي  :
ممارسة الحب  و تشمل التقبيل.و المص و العناق
تقبيل جميع الجسم  و لعق الأعضاء التناسلية..
أضافة الي فعل الجنس عن طريق الإيلاج...

ممارسة العلاقة السريرية :
يضع المثقف النموذجي ضمن أولي اهتماماته  أن يجعل من كل ممارسة سريرية يؤديها أن تجئ مطابقة لمبدأ الاتزان السريري.. بحيث يتم الوصول ل أفضل عملية إتزان سريري بحيث يتم إستغلال جميع الموارد السريرية أفضل إستغلال ممكن..حتي نتجاوز عقبة الاهدار السريري..
الا ان هنالك مهددات تعوق عملية الوصول الى إتزان سريري..
هذه المهددات نلخصها في الآتي :
ضعف الاستجابة :
في بعض الأحيان لا تحدث إستجابة شهوانية مع مثير  ما.. و هذا يرجع الي ارتباط الشهوة بالهرمونات..
تشوه المثيرات بسبب التقدم في السن..
نسبوية المثيرات..
حيث توجد مثيرات لا تحقق أي إستجابة لدي بعض الأشخاص في حين تحقق إستجابة لدى أشخاص آخرين..
عقبة الثقافة :
الجهل بركائز العلاقة السريرية و جعلها إيلاج جنسي فقط و سلخ عامل ممارسة الحب منها و عناصره منها..
..
ختاما نقول ب ان هنالك تحدي عويص يواجه المثقف النموذجي و ساكن المدينة النموذجية الا وهو عقبة مهددات الاتزان الجنسي..
حتي يتم تجاوز هذه العقبة سيكون علي القطاع الصناعي في طوبي المدينة النموذجية صناعة مقويات للشهوة الغريزية بحيث يجعل من عملية أفضل إستغلال للموارد الجنسية أمرا ممكنا...حتي نتجاوز العقبات البيولوجية كما تنشر ثقافة الإتزان الجنسي..