كلمة حق محال ان اريد بها باطلا


ال يسار الطائي
2022 / 9 / 23 - 13:08     

الفعل يقود له مصدران قيادة و قوادة الاول فاعله قائدا و الثاني فاعله قوادا
البعض يقول ان المصدر الثاني هجين ولااصل له لكنه موجود على ارض الواقع
و فاعله يقود طلاب الشهوات الى مكان تفريغها و هو شخص لاقيمة ولاتقدير له
في المجتمع مع محدودية خطره الذي لايتجاوز نسبته 1% من خطورة القادة فاعلوا
المصدر الاول في مجال قيادة الشعوب او العنصر او الملة او الجيوش الى اخره
انا افضل ان يضاف الكثير من القادة الى المصدر قوادة وفاعليها من الانصاف
تسميتهم قوادين فهم يقودون الشعوب الى حتوفها في الحروب العدوانية او العنصرية
او الطائفية ويجب ان تكون نظرة المجتمع لهم كنظرته لقواد الشهوات وهم يتلذذون
بساديتهم تجاه الام واوجاع شعوبهم او تابعيهم وربما حتى عبيدهم فاقترح لغويا ان
يكنى من يقود شعبه وامته وملته الى شاطئ الامان بالقائد ومن يقوده للحتوف دونما
وجه حق قوادا والفرق بينه وبين قواد الشهوة بتلاشي خطورة الثاني امام من يكنوه قائدا