عَشِيَّةٌ وَرْدَةٌ،  وإذْ زَرْبِيَّةُ بينيلوبي تَفَقَّأَت * َََََُِّْْْ


سعد محمد مهدي غلام
2022 / 9 / 1 - 00:35     

مِعْطَفُ الرُّوحِ  فِي الزَّمْهَريرِ : عَبِير
والشَّوقُ وَرْدَة القَلْبِ تُعقِّمُ بَرْدَها دَمْعَة
إن خَيَّمَ الدَّيْجُورُ ،والنُّورَ شَطَّبَهُ سَحاب
بَرَدُ الصَّمْتِ نَسِيمُ القِنْديل ، والخَواطِرُ بِساطَ الرِّيح
بالحُبِّ نَطُوفُ خَفَايا *دبلن* المَقْنَأَةُ حَتَّى القَرَف
أو نَمْتَطِي حِصَانَ طروادة* و نُدَاهِمُ جبل الإولمب*
ولو قَارَفنا المَلاَل نَعومُ في الإلياذة*
ونَلْبُدُ بحِضْنِ إتيكا*
أونَصْعدُ الأوديسة* في المَرْكَب المَاخِر
نَفْقَأُ عَيْنَ ابن بوسيدون*