اعتقال المناضل أمال الحسين احد كتاب الحوار المتمدن

الحرية للرفيق المناضل امال الحسين

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى            

---

ورقة تعريفية بالرفيق المعتقل آمال الحسين
الرفيق آمال الحسين من مواليد سنة 1955 بتالوين إقليم تارودانت (إقليم وارزازات سابقا). أنهى دراسته الابتدائية بمدرسة تاكركوست ليلتحق بالقسم الداخلي بثانوية بوارززات حيث حصل على شهادة البكالوريا علمية، ثم توجه لمراكش لمتابعة دراسته الجامعية في أول موسم جامعي لكلية العلوم السملالية سنة 1978. الرفيق آمال الحسين من المناضلين الذين عاصروا الشهيدين بلهواري والدريدي، وهو أيضا من المناضلين الذين شهدوا ميلاد القاعديين بالجامعة المغربية.
التحق الرفيق بسلك التعليم حيث قضى 33 سنة من العطاء في الفصول الدراسية بتازناخت وتارودانت، إلى أن تقاعد سنة 2015.
على المستوى النضالي، شارك الرفيق في نضالات الحركة التلاميذية بوارززات ونضالات الحركة الطلابية بمراكش، ولاحقا في العمل النقابي بداية من النقابة الوطنية للتعليم/ كدش، مرورا بالجامعة الوطنية للتعليم/إمش، وانتهاء بالمشاركة الفعلية في تأسيس أول نقابة للفلاحين الكادحين بالمغرب.

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى            

---

سبق للرفيق آمال أن تعرض للقمع والمتابعات سابقا، وكان أشهرها توقيفه عن العمل بسبب تهمة مضحكة_تحريض التلاميذ للتظاهر ضد غزو العراق سنة 2003_، والمتابعة والحكم عليه ب 8 أشهر مع وقف التفيذ بسبب مسيرة شعبية سنة 2007.
الرفيق آمال، مناضل ماركسي لينيني صلب ميدانيا، ومتمكن نظريا، فبالإضافة لعشرات المقالات في السياسة والفكر، صدر له أربع كتب، 3 منها اهتمت بالمادية والماركسية ومنها -المذهب الماركسي اللينيني أعلى مراحل الديالكتيك الماركسي-، والكتاب الرابع هو رواية تاريخية بعنوان -مأساة ياغود-.

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى            

---

في السنوات الأخيرة، وبعد الردة والفتور اللذين شهدتهما الحركة الاجتماعية، اهتم الرفيق بقضايا الفلاحين، وخاصة حقوق هذه الفئة في الأرض والماء والموارد الطبيعية، وكان حاضرا ماديا ومعنويا ونظريا إلى جانب فلاحي سد غيس بالريف، وفلاحي أولاد عياد ببني ملال، وفلاحي تامتتوشت بتينغير، وفلاحي خنيفرة، وفلاحي كلميم وافني، وفلاحي سيدي عياد بميدلت...... إلى جانب ذلك دافع الرفيق باستماتة عن قضية المعتقلين زايد تاقريوت وسعيد وبا ميمون وقضية الشهيدين كمال الحساني وابراهيم صيكا.
الرفيق آمال الحسين الذي تضامن مع الجميع طوال مسيرته النقابية والسياسية، يدفع اليوم ضريبة وقوفه في صف العمال والكادحين، وفي مواجهة مصاصي دماء الشعب.
الاعتقال السياسي قضية طبقية
الحرية لكافة المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي.
عن الرفيق ميمون الوليدي

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى            

---

دخل الرفيق أمال الحسين في اضراب عن الطعام منذ اعتقاله يوم الاحد 24 يناير احتجاجا على اعتقاله التعسقي من داخل مقر نقابته حينما كان في استقبال 34 فلاحة فقيرة يشتكين القمع وتجاهل مطالبهن بعد انهيار منازلهن جراء الامطار الغزيرة الأخيرة، وسيقدم الرفيق اليوم الاثنين امام محكمة تارودانت وهو مضرب عن الطعام. فكل التضامن مع الرفيق والحرية الفورية له

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى            

---

الحرية للنقابي آمال الحسين

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى            

---

قدم الرفيق امال الحسين امام محكمة تارودانت وهو مضرب عن الطعام بتهمة مفبركة بعدم احترام الاحترازات الوقائية وقد تطوع محاميان من المنطقة لمؤازرته حيث اثبتا عدم توفر اي دلائل اثبات على التهم الموجهة له، وهو ما جعل النيابة العامة تتخلى عن التهمة حيث اصدر القاضي قرار اطلاق سراح الرفيق بدون متابعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى            

---

وتهانينا بحريته وعودته لاخوته الفلاحين والفلاحات-وتهنئه حاره لشعب المخرب العزيز وكادحيه

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى            

---

كل التضامن مع الكاتب المحترم والمناضل الصلب والنقابي المثالي في محنته هاته مع النظام الطبقي العميل وتهانئي الحارة له باسترجاع حرية رغم أنني أعرف أن سيف البطش سيبقى معلقاً فوق عنقه. ه
تحياتي الحارة له ولكاتب المقال المحترم. ه
ابراهيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى            

---