الرجعية /التخلف

موضوعة ثقافية/ أنثروبولوجيةكمنعكس فوقي لبنية تحتية لا تؤطرها متجهة معرفية واحدة كلية نسقية ريزومية متشابكة فربما هي لغوية أو موسيقية/جمالية /ذوقية أو علمية أو سياسية وهي سلوكية/عملية واعتقادية/عرفانية ...إلخ
وهي ترجمة براداغيمية يجسدها التمثل الهبيتوسي للأفراد والمجتمعات في عصر ومرحلة ومستو تطور... .ولذلك كان ثمة شعراء/أدباء/نقاد أو قادة ساسية/ومن المنظرين/والمفكرين أوعلماء/طبيعيات أوإنسانيات ...إلخ وهم من الرجعيين/ المتخلفين...هذه واحدة من أخطر مظاهر المفاعيل المعيقة والمعرقلة للتحديث العام ومن ثم هي اكبر العوامل الحاجبة لإمكانية الحداثة على جميع الصعد وفي جميع العصور...
((وهي الوصفة المطلوب تحقيقها في الحاكم وحاشيته والمتحكمة بالطبقة الفكرية/الأدبية/الأكاديمية/العلمية /الإدارية/الاقتصادية.... ومناهج التعليم والتطوير في مجتمعاتناومؤسساتنا ...إلخ وفق المنظور الغربي في السابق واليوم وربما في الغد))