تعليقات الموقع (18)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 796058 - تحية طيبة
|
2019 / 6 / 26 - 13:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
بارباروسا آكيم
|
أخي العزيز جاسم محمد كاظم في 17 كانون الأول 1991 أسقط العقيد زهير داود بطائرة ميك 25 السوفيتية طائرة أمريكية من طراز سوبر هورنيت اف 18
و أعتبرت هذه وقتها معجزة
و لكن ..
هل إنتهت الحرب ؟ أو هل فازت القوة الجوية العراقية بالمعركة ؟
حينما نتحدث عن معركة جوية فنحن نتحدث عن قتال تلاحمي و قتال خلف مدى الرؤية و تشويش الكتروني و شراك خداعية
فأين هي المعركة الجوية حتى نحكم إن كانت إيران أو أمريكا قد نجحت أو فشلت أما التطبيل الأيديولوجي فهذا يشبه ما كانت تقوم به دائرة التوجيه السياسي تحويل الحبة كبة و هؤلاء لم يقروا في حياتهم كتاب محترم فضلاً عن أن يفكروا في طريقة عقلانية
وهؤلاء أشبههم بعبد الباري عطوان نفس النمونة
تحياتي و تقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
102
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 796060 - الاخ العزيز بارباروسا آكيم
|
2019 / 6 / 26 - 14:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم محمد كاظم
|
كل التحيةههه صدقت فهؤلاء اشبةبهذا العبد باري منارادتغيير حقيقة الاشياء فعليةانياتي بعبد البارب عطوان هههه الف تحية ي
إرسال شكوى على هذا التعليق
91
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 796065 - عبد الباري و المطبلين
|
2019 / 6 / 26 - 15:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
بارباروسا آكيم
|
للعلم فقط هناك من أمثال عبد الباري عطوان يقولون لماذا لم ترد أمريكا على إيران في حادثة إسقاط الطائرة المسيرة ؟ اليس هذا دليل على خوفهم من إيران؟
هم يتصورون و كأنه قرار الحرب يأتي بلحظة أو لا يأتي
طيب ماهو العراق قام سنة 87 بإغراق بارجة إمريكية من طراز USS Stark و كانت الطائرة المهاجمة طائرة عراقية من طراز ميراج داسو 1 فرنسية الصنع و قتل و جرح في الحادثة ما يقترب من 60 بحار أمريكي !
علماً إن الضربة وقعت خارج المياه الإقليمية العراقية تماماً و قبالة السواحل السعودية فلماذا لم ترد أمريكا على العراق ؟ هل كانت خائفة من العراق مثلاً ؟
علماً إن العراق لم يدفع التعويضات المقررة زمن صدام إلا سنة 2011 يعني بعد سقوط النظام
جدير بالذكر إنني شخصياً لا أحبذ أي ضربة ضد إيران لأن إيران هي دواء البعران في الخليج
تحياتي و إلى الملتقى ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
88
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 796090 - امريكا تخاف على ايران
|
2019 / 6 / 26 - 22:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
متابع
|
كل الوقت منذ ذهاب نظام الشاه والى الان فان امريكا تخاف على ايران ولاتخاف منها تحياتي للكاتب المحترم شكرا للحوار المتمدن
إرسال شكوى على هذا التعليق
100
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 796096 - للاسف مقالتك تاءتي ضمن الانهزاميه واحباط التصدي لق
|
2019 / 6 / 27 - 01:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
الدكتور صادق الكحلاوي
|
التصدي لقوى الشر في منطقتنا والكلام بمبالغة عن العدو الامريالي الصهيوني الرجعي العربي دون ذكر حتى للخواصر الهشه لاقتصايات البرابره البدو الملياريه وهي على بعد شمرة عصا ناهيكم عن لغة المقاله المثبطه للعزيمه ونسيانك لعبقريات الشعوب في المعارك ضد الظلم الامبريالي وان ايران رغم اختلاف بعضنا معها ايديولوجيا فانها احدى تعبيرات التاريخ والجغرافيه وحركة الانسان من اجل التقدم وضد الظلم والاذلال واستذكر لنفسي الوعي الخارق لقائد ثورة اكتوبر التحررية التقدمية لشعوب روسيا الاكثر تخلفا وضعفا في حينه وكيف ان لنين اعتبر حركات الشرق الضارب بالتخلف حليفا ضد الكولونياليه والامبريالية وتوجه برسالته لمسلمي الشرق ثم اعتبر الثورات الدينة في مصر والعراق حليفا لثورته وكذالك اعتبر الثورة العشائرية التي يقودها الملك في افغانستان حليفا لثورة اكتوبر -واعتقد اخي دكتور جاسم ان اسم الجمهورية الاسلامية ليس هو المعنى الفعلي لايران الحاليه وعداء الامبرياليين وعمالائهم الخليجيين لها ان قادة ايران البطله من حقهم استخدام وسائل التعبئة لحشد الجماهير كاستعمالهم للدين وليس صحيحا معاداتنا لها بسبب موقف البعض منا من الاسلام
إرسال شكوى على هذا التعليق
102
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 796115 - الاخ العزيز بارباروسا آكيم
|
2019 / 6 / 27 - 09:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم محمد كاظم
|
تحليلكرائع جدا عبد الباري عطوان يبع عقلة لمن يعطية وجبة غذاء في مطعم فاخر الف تحية
إرسال شكوى على هذا التعليق
93
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 796116 - الاخ نتابع الف تحية
|
2019 / 6 / 27 - 09:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم محمد كاظم
|
كل التحية ملاحظة رائعة منك نعم ايران ربما تكون صنيعة يو اس اسس وسي اي اية الف تحية
إرسال شكوى على هذا التعليق
96
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 796118 - الدكتور صادق مليار تحية
|
2019 / 6 / 27 - 10:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم محمد كاظم
|
لكن للاسف رغمتحمسك لنظام ايران فلا يوجد ماركسي واحد داخل اراضي ايران ثم ان هذا النظام لايسمح لاية قوى علمانية بالتحرك او لطلب الحرية ربما تكون الصهيونية والامبريالية ارحم من هذا الشي بكثير لا اعتقد بان نظرية عدو عدوي سارية المفعول لهذا الوقت فعدو عدوي قد يكون عدوي اللدود ايضا واكثر عدا لي من ذلك العدو مليار تحية
إرسال شكوى على هذا التعليق
89
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 796124 - العم السام و العبد المثبط للعزم و الدعوة للانبطاح
|
2019 / 6 / 27 - 10:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
شعب فيتنامي لم يك بمستوى شعب ايران, خلف عقدة فيتنام,20 عام عصت فيتنام على نيكسون!العراق وصدام غير ايران, فلاول خاض حرب بالنيابةبدعم الغرب وامريكا وسعودي خليجي- جيش محسوب كل رصاصة في جيبه- وهو في حرب ايران قصفت اسرائيل مفاعله النووي,فالفاتورة بيد أمريكا وتعرف امريكا كل شاردة وواردة عن جيش العراق,هو كما جيشها, فتم تصفيته بزوال الحرب وسقوط السوفيت,ان تحدي ايران معروف منذ الثورة ولليوم, فكل جيش العرب بمعية ميتران وميراج وريغان وآواكس انتصرت ايران على جحافل صدام بعد هزيمة صحراء قبس!اما اليوم فالروس والصين بالمرصاد وسوريا البلد البسيط هزم امريكا وعصت سوريا وبشار على واشنطن! ان السلاح لا يكفي فالازمة الاقتصادية في امريكا جعلتها ان تترك ليبيا للغرب, وان كوريا مرغت انف أمريكا, فالمارد ليس إيراني بل المارد هو سقف الزمن الذي يقلب الخ ررروف إلى طليْ ههه! يعني جميع الامبراطوريات هزمت عبر الزمن هذا كما جويسم بعضلاتها سيتحول الى كهل ضعيف ليذهب لمثواه الاخير, اي ان الزمن كما ترك لندن تستسلم لواشنطن, فهذه ستستسلم امام طهران-سوريا بدايات وايران نهايات!عواطف أزوجت! ثم لم هرب الشيوعي والشاه من ايران؟؟؟!ن
إرسال شكوى على هذا التعليق
100
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 796167 - تحية استاذ علاء
|
2019 / 6 / 27 - 21:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم محمد كاظم
|
كلمات روعة من روعة لكن قد اخالفكفي البعض ولكن تبقى كلماتكجميلة مثل روحك الحلوة الف تحية
إرسال شكوى على هذا التعليق
89
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 796170 - مجتمعات البلالين، وليست وحوش مطاطية
|
2019 / 6 / 27 - 23:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
فاضل نمر
|
تعليقي بالفيس بووك
إرسال شكوى على هذا التعليق
93
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 796198 - الاخ العزيز فاضل نمر
|
2019 / 6 / 28 - 10:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم محمد كاظم
|
كل التحية وقرات عليقك الرائع ولا اجمل من هذة الكلمات الف تحية
إرسال شكوى على هذا التعليق
85
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 796201 - العم السام و العبد المثبط للعزم و الدعوة للانبطاح
|
2019 / 6 / 28 - 10:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
قال رجل عظيم أن العمال حين يثوروا لا يفقدوا إلا أغلالهم*أرى أن إيران الاسلامية المتخلفة رغم هذا تطبق شئ مما قاله ذلك العظيم الذي تخلى عنه السيد ج ويعقوبإبراهامي, وتحولوا إلى خنق معاداة الفكر الماركسي لتمجيد الرأسمالية وأساطيلها الجبارةالتي لا تقهر*مُحمدٌ* الذي لا يموت من أجل وطنه وماله وعرضه, فهو ‘نسان بائس!أخ....!وحين يدعو للخوف الاستسلام, سيكون في حفرة العبد صدام حسين! اقدم هذا الرابط لرجل يعرف من هو عدوه و رغم كرهي للفكر الديني أرى جبروت يضاهي مهزومي الأحزاب الشيوعية,فالشيوعية أنهزمت في نفوس البعض,لنرى الجبروت في روح آخرين ينطلقون من حب الشعب, هذا الرجل ورائه حضارة 10000 آلاف عام أمام بربرية يصفق لها المقال, أنه يمثل روح جيفارا الذي قتل في عقل الشيوعي المهزوم! https://www.facebook.com/laith.shubeilat/videos/1042014289319125/?t=0 انتبتعد عن المادة الوقية الخضرة!فلا تنشر هرةاء هزيمة أنور السادات*فصار مثال أحتذى به الماركسي المهزوم *فيوم تبيض الوجوه*يوم *تسود الوجوه*فأرسلنا لهم*طير أبابيل ترميهم بحجارةِِ سجيل*والفيلُ له خرطوم طويلٌ, فجعلناهم كعصفِِ مأكول*كعصيدة التماسيح المنهكة!ن
إرسال شكوى على هذا التعليق
89
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 796209 - إهداء وذكر عسى الذكرى تتنا طح مع السحبا
|
2019 / 6 / 28 - 11:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
رابط زمن وجود الفكر وحضوره لينتج لنا شاعر مناضل وخريج سجون سجل مرحلة الصراع, لأتذكر أفلام هيرقل وسبارتيكوس وكل صناديد التاريخ من مثل أبا زنج وزعيم القرامطة وإلى ثورة كريم قاسم وجاندارك وكفاح زوبيا ومسرح الحسين أبا عبد الله في معركة الطف التي خلدها العراقيين, وإلى حضور جيفارا,التي افلامه غزت العراق في الستينات من القرن الماضي, واليوم بعد هزيمة السوفيت, نرى التحول والانقلاب, وهو يذكر بالتحولات التاريخية لرجال هشة يلفظها التاريخ, فما أن مات مُحمد حتى ظهر مسيلمة أومسينمة على وزن سينما الأنبطاح ليصرخ لقد مات ماركس عفواً لقد مات محمد ودينه, فهذا السقو ط هو ذاته مع اختلاف الفكر فهو يجسد زيف الرجال وضعفها فما أي يموت القائد حتى لتنقلب الرجال إلى فئريتها, وتصرخ أن اساطيل أمريكا جبارة ولم يرها لا مُحمد أو ماركس أم جيفارا! بدعوى سلم زوجته كما سلم أبراهيم زوجته للفرعون أنحناءاً للاساطيل والاساطين كعبيد موسى في مصر الفراعنة! https://www.youtube.com/watch?v=VcN9VLS9KZk&fbclid=IwAR0dfLBdottNStnoP7SdBKm3WqL53aGn0OxT87YzFwKVsYiktbvF6rfQ9po لتكون من هنا اصحاب الفييل بدعوة الاساطيل الجبارة!ن
إرسال شكوى على هذا التعليق
91
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 796286 - الاستاذ علاء الف تحية
|
2019 / 6 / 29 - 14:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم محمد كاظم
|
نحن لسنا انهزاميين ابدا ولا نمجد الراسمال بالقدر الذي نبغض فكرا لعينا يريدارجاع التاريخ والحضارة الى الف سنة نحو الماضي مهما كان الراسمال بغيضا الا انة يمثل مرحلة تقدمية افضل بكثير من الرجعية الحقيرة ارى انك تنسى ان الراسمالية والرجعية هي مفردات استخدمها وابتكرها الماركسيون لاغير الف تحية
إرسال شكوى على هذا التعليق
89
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 796304 - انت تنسى امر مهم اعتزاز القومية والوطنية النزية
|
2019 / 6 / 29 - 18:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
انا ماركسي امام القومجي-انا اسلامي مسلم امام الصهيو ني العنجري هههانا ابحث عن المعادل التاريخي, فطالما انهزم الشيوعي وترك الصهاي نة يعيثون خرابا, فالمعادل لها هو الهوية الدينية,هذه المعادلة لست انا من وجدها بل الاستعمار الذي اسس دولة ال وهاب و دولة ال صهيو ن! فحينما إنهزم السوفيت,عاد الروس كمعادل اما الغرب وامريكا فالغرب كاثوليكي او بروتستاني يعادي الروس كشعوب سلافية و اُرثذوكسية, اي لقد رجع الصراع المتخلف الا وهو الصراع القومي والديني,هذ جاء بعد هزيمة الاشتراكية الستالينية وعاد الصراع الراسمالي -الراسمالي, وما عليك إلا الوقوف مع روسيا طالما تخدم العرب والمسلمين في سورياوايران!هذا الموقف اخذه الغرب ضد هتلر, فطالما السوفيت ضد هتلر صار حلف معهم من اجل هزيمة هتلر,انا مع السوفيت ضد الرجعية العربية ونظام صدام! بسقوط السوفيت انا مع الروس والصين وايران وحزب اللهههه ضد امريكا غازية العراق وداعمة تصههين القدس, ولا تنسى ابناء جلدتك ان كنت عربي وعراقي إذ كنت في البصرة والناصرية قبل شهور فلا احد يعرفكههه.هكذا قالوا لي هذا مو عراقي ولا عربي ولا مسلم ههه! فقلت هذا لايهم فنبي يهو دي دعى ماركسههه!ن
إرسال شكوى على هذا التعليق
93
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 796353 - تحية استاذ علاء
|
2019 / 6 / 29 - 21:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم محمد كاظم
|
منطقك غريب وغريب جدا لا استطيع ان اتقبلة ابدا فانا لا استطيع ان اكون اسلامي وقومي وماركسي في نفس الوقت فكل من هذة الاشياء يلغي الاخر الف تحية
إرسال شكوى على هذا التعليق
94
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 796418 - انظر الى اعداء بلدك لتفهم و الا انت مع الاعداء
|
2019 / 6 / 30 - 14:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
منطقي اصيل وو اضح الا على الذين على عيونهم عمى و زيف! ان الصهيو ني يحاسبني ليس فقط كشيوعي بل يقلب في قوميتي و ديني, و حتى ماركس اليهودي كتب في لقضية اليهو دية لانه من اليهو د يعني, ما تحمله من قيم ليس فقط الشيوعية, فقيم الحضارة السومرية ,اعطت الاديان جميعاً قصة نوح وسرجون الاكدي صار موسى اليهو د, لذا الشيوعي الفرنسي يختلف عن الشيوعي الجزائري,كتاريخ ومرحلة وجعبة الثقافة الدينية, فالمسيحية فيها امر الاشتراكية المسالمة, والاشتراكية الاسلامية فيها امر الثورة المسلحة كما تاريخ القرامطة للعراقيين,هكذا لم يأتي ماركس من الفراغ بل ولدته وحدة التاريخ البشري للخلاص من مظالم الطبقية,فجاء بالاشتراكية العلمية, لذا نرى يعقوب ابر اهامي رفيقك صار ليس فقط يهودي بل صرخة أنا صهيو ني!لا يمكن الفرار اليوم من لون الجلدة والشعروالقومية والدين,فهذا هراء,لاننا لم نحقق الاشتراكية ونعيش في غابة الرأسمالية البر يرية وهي أتعس من الدين الاسلامي,الاسلام ظهر قبل عام وساعد اهل مكة للخلاص من ظلم قريش واعطى اسبانيا وغيرها قيم دينية! لغة مقالك و افكاره منحر فة, غزو العولمة دمر العراق و انت مع اسرائيل في ضرب إيران ههه!ن
إرسال شكوى على هذا التعليق
78
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 796473 - الوحش الذري مهدد البشرية هو عدو الانسانية أجمع
|
2019 / 7 / 1 - 11:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
تتناسى أن امريكا دولة ارهاب دولي فيتمصرخ أنا ماركسي زيفاً,ليمجد جبروت امبريالي بدعوى الوحش المطاطي,هنا أقول أبو كَروة يبين بالعبرة! ليتضح لنا كم عدد المتخفين خلف الماركسية وهم,يذبحها من الداخل, تماما كالقساوسة ورجال الدين المشعو ذين ,يتمنطق بالحرام والحلال و هو يرفل في الرذيلة والخس, فأدعياء الماركسية أسوء خلق الله على الارض,فهؤلاء يدمرون افضل فكر بشري من اجل مصالح ضيقة من دولار وفكرعنصر ي وخدمة للامبريالية كما وصفهم حسقيل قوجمان بان الجيش الاسر ائيلي يخدم الامبريالية وهو لا يختلف عن جيش الوهابية- قود يحترق من اجل مصالح الغزاة!لذا اقول على الماركسي الحق يحب أن شعبه بقيمه ومبادئه وتاريخه, وان الانحياز لامريكا هو اسوء من الانحياز للشعب, فالعراقي مسلم ومسيحي و غيره جملة من القيم الحضارية, والجميع في العراق تعاطف مع الشعب الفيتنامي والفلسطيني ومع الثورة التحررية الايرانية للدكتورمحمد مصدق فإلى الثورة ,الاسلامية وبالمقابل دعى فهد الشيوعية العراقية إلى معاداة الصها ينةو شكل عصبة معاداة الحركة الصعيونية, فالعراقي المسلم أم الإيراني يوحدهم الدين والثورة! ضد الظلم و ضد الغزاة الصها ينة!ن
إرسال شكوى على هذا التعليق
92
أعجبنى
|