تعليقات الموقع (15)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 724679 - ملاحظات بسيطة -1
|
2017 / 5 / 25 - 13:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
تحياتي الحارة للأخ الدكتور حسين وتمنياتي له بالصحة الطيبة. لنا تعليق صغير, اذا سمح لنا الاخ به. يقول الدكتور الفاضل: 1. بوسع القارئات و القراء الأعزاء التأكد حالاً من النص الماركسي ........الخ . اعتراضنا هو على العبارة التالية: النص الماركسي...استند النص على المصادر التالية : The Observer, 30 October, Financial Times , capitalist economists , و serious capitalist commentators كما موضح ادناه في النص التالي: Currently, an astonishing unwritten Faustian pact exists between the US and China. The US has the largest current account deficit ever which, the International Monetary Fund estimates, will reach -$-760 billion´-or-6.1% of US gross domestic product (GDP) in 2005, although recent forecasts suggest a slightly lower figure of -$-706 billion. Global growth is concentrated primarily in China and the US while Asia, Germany and oil exporting countries have record trade surpluses. ..... للحديث بقية...
إرسال شكوى على هذا التعليق
44
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 724680 - ملاحظات بسيطة -2
|
2017 / 5 / 25 - 13:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
بقية الحديث.... As the Financial Times comments: -It is a bizarre world in which relatively poor countries of the world lend huge amounts of money to rich US consumers at extremely low rates.- Peter Dixon, of Commerzbank, was quoted in The Observer: -‘The US has huge imbalances, both external, in terms of the current account deficit, and internal – high debt levels and low savings. You can only pull these imbalances for so long,’ says Dixon. Foreign investors own -$-12 trillion-worth of US Treasury bills – effectively, IOUs from the taxpayer.- (30 October 2005 The result of all this is what the capitalist economists call unsustainable ‘imbalances’. This means the Asian economies, led by China, have seen their foreign exchange reserves grow from 36% of the global total, excluding the US, to 60% today. China’s reserves have exploded, accounting for two thirds of the reserves of Asia as a whole. يتبع لطفاً
إرسال شكوى على هذا التعليق
47
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 724681 - ملاحظات بسيطة -3
|
2017 / 5 / 25 - 13:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
بقية الحديث These reserves are overwhelmingly US dollar assets accumulated by most Asian central banks at the expense of investment in domestic industries. Asia, led by China, underwrites the US economy and plugs the gaping holes in the US deficits. At the same time, the market for government debt, involving the buying of US Treasury bonds, is still buoyant because the capitalists, flush with record profits, are pouring in their cash into these rather than into productive investment.
All of this has helped to fuel a rise in consumer spending and a decline in savings leading to -their increasingly unsustainable US housing boom- [Financial Times]. As we and the more serious capitalist commentators have pointed out, this financial house of cards could collapse at any moment: -Imbalances [are] near the tipping point.- (Ibid) -The whole economy is running on capital gains-, warns Charles Dumas of Lombard Street Research. يتبع لطفاً....
إرسال شكوى على هذا التعليق
35
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 724682 - ملاحظات بسيطة -4
|
2017 / 5 / 25 - 13:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
بقية الحديث... -[If] house prices stop rising, the US economy’s going to have problems.- (The Observer, 30 October) The exchange rate of the dollar could collapse at any time, leaving Asian central banks facing huge capital losses on their dollar holdings. For this reason, they could be tempted to ‘disinvest’ themselves of dollars for other currencies which, in turn, could be the trigger for the collapse in the dollar. المصدر http://www.socialistparty.org.uk/events/conferences/spconf2006/index.html?3.htm
ويلاحظ من النص ان الاوبزرفر و التايمز و الاقصتاديين الرأسماليين , هم من استنتج ذلك وليس الحزب الاشتراكي البريطاني يتبع لطفاً.....
إرسال شكوى على هذا التعليق
48
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 724683 - ملاحظات بسيطة -5
|
2017 / 5 / 25 - 13:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
2. في الحلقة رقم 7 من هذه السلسة للدكتور الكريم , ذكر ترجمة الياس شاهين لكتاب إنجلز على النحو التالي: يقول إنجلز (ترجمة: إلياس شاهين): - و بما أن استثمار طبقة لطبقة أخرى هو أساس الحضارة........الخ http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=559191
في الواقع ذكر إنجلز كلمة .... die Ausbeutung وترجمتها الانكليزية هي ... the exploitation ....وتعني الاستغلال وليس الاستثمار كما ورد في ترجمة الياس شاهين المشوه. المصادر http://www.mlwerke.de/me/me21/me21_152.htm
و https://www.marxists.org/archive/marx/works/1884/origin-family/ch09.htm
3. ولنا عودة بعد 10-06 -2017( فترة امتحان B1 في اللغة الالمانية ), للتعليق على الاجزاء الاخرى. مع شكري و تقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
48
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 724690 - عاشت الايادي
|
2017 / 5 / 25 - 15:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
تحية طيبة أن التوجه الصحيح يكشف حجم التشويه وعدم المبدئية وبل الانحياز لقوى الشر في العالم طالما تمتلك السلاح والمال,فمعروف من يخضع رجال الامن في العراق ويوفر لهم المتعة في الليل, انها نوادي القما ر والخمو ر, بما تحويه من بائعات و سماسرتهم, لذا ليس اماما السماسرة إلا التوجه نحو بيع الافكار كما تبيع بائعة سلعتها مقابل النقود, فهكذا يقال ان هناك صلة بين دار السلطة و نوادي الليل فكلاهما يتاجر بالبشر والمتعة ومن هنا يمكن التمجيد للنظام الراسمالي الذي يرعى تلك بيوت فهي طريق ايضا في انتاج السلعة والمال, وعلى حساب المرأة التي تصبح بضاعة, فلذا ان الذي ينحرف في الفكر نجده يهرع لنوادي الليل ليريح اعصابة من الماركسية وفائض القيمة ومن الانحياز للشعب الفقير, فالانحياز للراسمالية افضل فهو يوفر له المال والبيوتات و البهرجة, لذك نجد التهافت على تمجيد الرأسمالية ينقل المرء إلى عالم العطور وبائعات اللبلبي. فما يغري المنهار لطريق الانحياز الى الماركسية؟ سوى وجع الراس والقلب و رفقة الفقراء والجوعى في العراق في حال ليل الظلام و التفجيرات, لذا يذهب بعض للوليمة ساحقاً الأخلاق والقيم بمدا س كما ع الحاج!ن
إرسال شكوى على هذا التعليق
50
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 724699 - أهلاً و سهلاً
|
2017 / 5 / 25 - 17:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
تحية للأستاذ عبد الحسين سلمان المحترم و شكراً على المرور الكريم 1. فقرة برنامج الحزب الاشتراكي البريطاني التي تعمدت أنا الاقتباس منها في الحلقة السابقة تشير بين قويسات إلى اقتباسين من الفاينانشل تايمز، مثلما كان يفعل ماركس و انجلز في مؤلفاتهما . القصد هنا هو أن برنامج ذلك الحزب الماركسي - مثل العشرات غيره من الأحزاب الماركسية -استنتج بأن أزمة القروض العقارية في أسواق المال الأمريكية وشيكة الحصول ، و إن لم يكن وحده الذي توصل إلى ذلك الأستنتاج الذي حذر منه باحثون من مختلف التوجهات . النقطة التي شرحتها تنصب بالضبط على أن الحزب المذكور قد وظف توجهه الماركسي لأستناج مآل الرأسمالية في تلك الفترة على نحو صحيح ، عكسما يفتري المفترون . كما أن وجود أشخاص وجهات أخرى غير ماركسية توصلت لنفس ذلك الاستناج يثبت أن تلك الجهات المنصفة مدركة بأن النظام الرأسمالي هو نظام خلاق للكوارث مثلما تقول الماركسية و ليس نظاماُ مستقراً و ثورياً يسارياً مثلما إدعى المنقود . 2. رأيك بصدد مفردة (الاستغلال) صحيح ، و مفردة إلياس شاهين (الاستثمار) ليست خاطئة لكونها هي المرادف الشائع في الشام بدل الاستغلال. مع التقدير.
إرسال شكوى على هذا التعليق
45
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 724709 - و عاشت اياديكم
|
2017 / 5 / 25 - 21:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الأستاذ الفاضل السيد علاء الصفار المحترم تحية حارة فقد أشتقت إليكم . علاوة على ماتفضلتم به في ت 6 ، لا بد أنكم تعلمون بأن دور الدعارة في زمن البعث (1968-1996) كانت تشتغل بلا إجازة باشراف ضباط الأمن البعثي الذين يحصلون منها مجاناً على الفراش و المشروب ووو علاوة على الأتاوات النقدية اليومية و على التقارير الأمنية عن الزبائن ، و بعكسه يُقفل بيت الدعارة و يلقى القبض على المشتغلين فيه بتهمة عدم التعاون أو البغاء ! أما ضباط التحقيق في دوائر الأمن فكانوا يحرصون على ممارسة التعذيب و هم سكارى ، و يسمون جلسات التعذيب -حفلات- للترفيه و التمتع السادي بصرخات ضحاياهم ، و يعتبرون ذلك عملاَ مجيداً و انتصاراً للأمة العربية الواحدة ذات الرسالة الخالدة ! المأساة هي أن الوضع الآن لا يختلف كثيراً عما سبق ، بل و لقد ازداد سوءاً حينما تكفلت المليشيات بفعل نفس هذه الموبقات علاوة على سرقة المال العام ؛ أما داعش ، فقد حلل الزنا و الكبسلة باسم جهاد النكاح و الانغماس ، و حول نساءه إلى مومسات يلزمن الخفارات بالساعة دورياً ليل نهار انتصاراً للخلافة ! مؤلم أن ترى أن جحيم اليوم هو أسوأ كثيرا من جحيم البارحة !
إرسال شكوى على هذا التعليق
41
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 724734 - ليس الوحيد الذي ضللته الدعايات الرأسمالية
|
2017 / 5 / 26 - 04:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
استاذي الكبير حسين علوان حسين المحترم! اهديك هذا المقال المهم والمتعلق ايضا بفحوى مقالك والداعم له. Clinton’s VP Tim Kaine Insists Democrats Are Still Party of Wall Street http://observer.com/2017/05/tim-kaine-democratic-party-wall-street/
واني اود ان اضيف ان الحزبان الديمقراطي والجمهوري في الولايات المتحدة, التي يزعم البعض انها زعيمة العالم الحر, هما سيان ويعملان لصالح طغم المال وعلى حساب الاغلبية الساحقة من الشعب الامريكي التي تزداد فقرا. وللاسف الشديد ان الأستاذ المحترم عصام الخفاجي هو ليس الوحيد الذي ضللته الدعايات الرأسمالية. فمثلا ان البعض يعتقد ان الحزب الديمقراطي حزب يساري ويعمل للاسف تحت خيمته مثل الحزب الشيوعي في الولايات المتحدة! علما ان الحزب الديمقراطي نفسه يعترف انه حزب الطغم المالية كما يتضح ذلك في الرابط المرسل. مع وافر المودة والاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
53
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 724735 - اعتذر عن السهو اللغوي
|
2017 / 5 / 26 - 04:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
اعتذر عن السهو اللغوي: الحزبين وليس الحزبان.
إرسال شكوى على هذا التعليق
60
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 724741 - شكراً على تضامنكم المبدأي
|
2017 / 5 / 26 - 09:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
رفيقنا الكبير الأستاذ الدكتور طلال الربيعي المحترم اشتقت لإطلالتكم البهيجة فرحم الله من أسماكم طلالاً ! كلامكم صحيح . في الحلقة السابقة شخص أنجلز قيام الطبقة السائدة بتزييف الوعي الجماعي للبقاء عبر : تجميل قباحة نظامها بالمساحيق ؛ أنكار ظلمها بتصويره بكونه تفضلاً على المجتمع و ترقيةَ له ؛ جعل سياسة النفاق العام هي الايديولوجيا السائدة في كل مكان لإدامة غسيل الأدمغة . هذه هي الحال منذ القرن التاسع عشر حتى الآن ، مع إضافة البهارات حول انهيار البلدان الإشتراكية .. و عندما يفلت زمام الأمور بسبب كوارث الرأسمالية المتوالية ، تعمد ماكنتها الدعائية الرهيبة لتصنيع الفوبيا المجتمعية كعدو وهمي يوشك على تدمير كل شيء في الغرب مثل ستالين و آل كيم و بوتين اليوم . و عندما لا يوجد عدو يمكن الإشارة إليه في وسائل الإعلام ليل نهار في كل مكان ، تتولى أجهزة الإستخبارات الأمبريالية خلقه بنفسها على الأرض مثل عصابات المتاجرة بالمخدرات و القاعدة و داعش و حزب لوبان ووو وكذلك في البلدان الضعيفة حيث تقوم تلك الأجهزة بخلق الأحزاب القومية و الدينية المعادية للشيوعية كالنازية و الفاشية و طالبان. اعتزازي و تقديري .
إرسال شكوى على هذا التعليق
32
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 724750 - تكملة
|
2017 / 5 / 26 - 13:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الرفيق الكبير الأستاذ الدكتور طلال الربيعي المحترم تحية متجددة فاتني في ت 11 أن أذكر تكتيكات الإميريالية داخل بلدانها نفسها ياستثناء خلق ماكنة الدعاية الرسمية و تمويلها بالقصص المفبركة عن الأشباح الجهنمية المتربصة بالشعب و النفخ فيهاعلى شكل بالونات و اختلاق الأراجيف على طول الخط ؛ خلق نقابات صفراء للعمال و لكافة المهن الأخرى لتطبيق أجنداتها و أضعاف النقابات و الاتحادات المهنية التقدمية ؛ حرق سمعة الزعماء التقدميين و الشخصيات الشهيرة و النافذة بكل الطرق تمهيدا لسجنهم -وفق القانون-او قتلهم بالوكالة في حالة تعذر رميهم خلف القضبان ؛ أصطناع تيارات و مراكز ثقافية و فنية و أدبية و دينية سائدة على كل الساحة الثقافية من الجامعات و المدارس حتى دور النشر و المجلات الفكرية المتخصصة و الجرائد و مواقع التواصل الاجتماعي . كل هذه الطرائقية الممنهجة المستدامة تضعف قوى التقدم كثيراً ؛ و في الانتخابات الرئاسية و غيرها يضطرها ضعفها الشديد إما إلى مقاطعة الانتخابات أو التوجيه بانتخاب أفضل السيئين و الذي لا يختلف كثيراً عن منافسه الأسوأ منه ، إن لم يتطابق معه في الجوهر لا المظهر . حبي و تقديري و اعتزازي
إرسال شكوى على هذا التعليق
44
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 724757 - شكراً للاضافة يسرني الحديث حول انهيار النظم ورجاله
|
2017 / 5 / 26 - 13:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 14
|
العدد: 724780 - راهنية أفكار كارل ماركس
|
2017 / 5 / 26 - 18:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
الاستاذ العزيز د. الكبير حسين علوان حسين المحترم! كل الشكر على اجاباتك ولطف كلماتكك ورقي مشاعرك! وبودي ان اشير ايضا بهذه المناسبة ومن اجل تعميم الفائدة الى مقال -راهنية أفكار كارل ماركس- بقلم Alan Woods الذي هو محرر صحيفة الدفاع عن الماركسية , حيث يقول فيه: -لم تكن أفكار ماركس أبدا أكثر راهنية مما نهي عليه اليوم. يتضح هذا في التعطش الكبير للنظرية الماركسية الذي نشهده في الوقت الحاضر-. في هذه المقالة يناقش آلان وودز الأفكار الرئيسية لكارل ماركس وأهميتها لتفسير الأزمة التي نمر منها اليوم.
لقد مرت 130 عاما منذ وفاة كارل ماركس. لكن لماذا نحتفل برجل توفي سنة 1883؟ في بداية- سنوات الستينات [من القرن العشرين] أعلن هارولد ويلسون، رئيس الوزراء العمالي آنذاك، أنه يجب علينا ألا نبحث عن حلول في مقبرة هاي جيت. من يستطيع أن يختلف معه حول ذلك؟ ففي المقبرة المذكورة أعلاه لا يمكن للمرء أن يجد سوى العظام البالية والغبار ونصب حجري قبيح.
لكننا عندما نتكلم عن أهمية كارل ماركس اليوم لا نكون بصدد الحديث عن المقابر، بل عن -الأفكار: الأفكار التي صمدت أمام اختبار التاريخ وخرجت الآن منتصرة، يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
46
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 724781 - راهنية أفكار كارل ماركس
|
2017 / 5 / 26 - 18:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
وهو ما يجد حتى بعض أعداء الماركسية أنفسهم مجبرين على الاعتراف به على مضض. لقد أظهر الانهيار الاقتصادي عام 2008 من الذي عفا عليه الزمن، وبالتأكيد لم يكن كارل ماركس.
لعقود من الزمن لم يتعب الاقتصاديون أبدا من تكرار القول بأن توقعات ماركس بخصوص الانكماش الاقتصادي قد عفا عليها الزمن تماما. كان من المفترض أن تكون أفكارا للقرن التاسع عشر، واعتبر أولئك الذين دافعوا عنها مجرد دغمائيين لا أمل يرجى منهم. لكن تأكد الآن أن أفكار المدافعين عن الرأسمالية هي التي يجب أن ترمى في مزبلة التاريخ، في حين تأكدت أفكار ماركس -بشكل باهر. https://www.marxist.com/2014-11-26-11-59-32.htm مع وافر محبتي واحترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
32
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 724799 - رائع و جزيل الشكر
|
2017 / 5 / 26 - 21:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
رفيقي الكبير الأستاذ الدكتور طلال الربيعي المحترم تحية حارة متجددة و جزيل الشكر على الروابط الثرية التي تفضلتم بتزيدي إياها . بعد هذه السلسلة ، حمعت المادة الخام بصدد الإقتصاد البرجوازي بعد ماركس ، أتمنى أن أستطيع الانتهاء منها و ارجو أن تنال رضاكم . التحليل و العرض سيكون -بالتفصيل الممل- حسب الأصول مقارنة بالاقتصاد الماركسي الفذ . واصلوا تشريفي بإطلالاتكم الكريمة . مع فائق التقدير و الاعتزاز .
إرسال شكوى على هذا التعليق
40
أعجبنى
|