حسين قدوري وفتيات كوبانة عراق اليوم وابناؤهم عراق الغد

حسين قدوري وفتيات كوبانة عراق اليوم وابناؤهم عراق الغد
ينبوع للحياة دائم وتدفق لاينضب للحيوية والابداع منذ فجر البشرية هذا العراق وهذه اجياله كانت له من قبل الف ديدنا !! فما اصدق الجواهري , اثنى عشر ابتكارا وما زال في السادسة عشر من العمر وكم سيحفز ويطلق من الطاقات لدى الكبار والصغار على مر العصور القادمة وكم من البطولات سيجترحن فتيات كوبانة وما زال الاحتلال يدنس ارض العراق ويقدمن المثل لعموم فتيات العراق بل وفتيات العالم الامر الذي دفع اعداء البشرية لاغراء الفتيات بالقاب ومواقع في منظماتهم الارهابية وهو الامر الذي يتنافى مع طبيعة المراة عموما والمراة العراقية خصوصا وكم عمل اعداء البشرية على خلق نماذج تنافي الطبيعة كتاتجر البريطانية ولكنها لم تفلح الا الى حين !! وستبقى انوار بغداد ساطعة رغم انف اعداء البشرية وادواتهم من العراقيين كما يشهدها العالم اليوم في مهرجانات شبيبتها ومبدعيها من النساء والرجال