تعليقات الموقع (17)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 579674 - تحية وتقدير
|
2014 / 10 / 29 - 15:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد خنجي
|
قصيدة مؤثرة وجميلة جدا!.. لاأدري لماذا تذكرتُ كفافيس
إرسال شكوى على هذا التعليق
154
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 579694 - اخي حميد شكراً
|
2014 / 10 / 29 - 16:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيمون خوري
|
أخي حميد المحترم تحية لك شكرا على هذه المشاعر كفافيس هو ابن الثقافة الاغريقية ونحن بدورنا في هذا البلد تعلمنا منه معنى احترام اخلاق حقوق الانسان والتعاطف مع القضايا المصيرية للبشر في عصرنا الراهن ونحن جميعا نواجه عقلية الذبح فمن ينجو من الذبح قد يموت غرقا,هنا كما تعرف وبلدان اوربية عديدة حالات موت وغرق لمهاجرين مجهولين شئ اكثر من محزن ومآساوي . تحية لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
153
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 579700 - أشجان ..وغرباء
|
2014 / 10 / 29 - 17:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
عدلي جندي
|
رائع أخي سيمون نحن تغربنا مرتين عند ولادتنا وعند هجرتنا وأخوتنا في الوطن لازالوا في الغُربة الأولي وعندما يفكرون في الغربة الثانية يدفعون ثمن موتهم غرقي أو معذبين تحت وصاية كفيل أو مستغل صُدفة وفرضُ صرنا غرباء تحية لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
166
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 579714 - بين افعى و افعى
|
2014 / 10 / 29 - 18:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
ع
|
تحية اخي سيمون و اسعدتني طلتك فقد افتقدناك طويلاً انت و الغالي فواز فرحان كان لك تعليق و هذه التحفه ...لك السلامة و العافية قطعة اللحم من هناك من ذلك الشاطيء اللاذقي الجميل و الحقائب تضرب بعضها في عرضه تحمل هموم و نواح و الم و اسى و ذكريات افترقت عن الذكرى فتاهت لا تعرف اين تقف او ترسو او (تلجي) بالعامية العراقية انين تاه بين انين الضحايا و انين الحيتان التي تبكي عليهم و هي تلتهمهم اه يازمن ...أخفوا فيه الحب و قتلوا فيه العشق فالعشق يبكي العشق لأنه يأس من العاشق و المعشوق سهول ايلياء نبتت فيها الاهات و الدموع بين الافعى و الافعى كان طريق الحقائب و طريق قطعة الحم شكرا سيمون
إرسال شكوى على هذا التعليق
150
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 579727 - اكرر التحية
|
2014 / 10 / 29 - 19:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
عزيزي سيسمون ت4 انا من ارسله و لم يظهر الاسم جيدا شكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
139
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 579731 - مبدع استاذ سيمون خوري
|
2014 / 10 / 29 - 19:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبله عبدالرحمن
|
تحية استاذ سيمون مقطوعة رائعة كل سطر يحدث بألف حكايا كل سطر هو انين يطال حتى ادق احلامنا وابسطها التاريخ يعاد كتابته ببراميل البارود لا رائحة للياسمين والالوان توحدت حتى النواح تحية وتقدير امنيات بموفور الصحة
إرسال شكوى على هذا التعليق
128
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 579752 - من كان سعيداً منكم فليرفع كفه المقطوعة
|
2014 / 10 / 29 - 21:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلعت ميشو
|
صديقي سيمون خوري تحية .. وشكراً على القصيدة التي تطرح آلامنا التأريخية الشرقية التي أصبحت من ضمن سمات إنسانِنا وذاكرتنا وشخصيتنا وحتى ملامحنا كلما قرأتُ مقالاً أو قصيدة للمعذبين والمُهَجَرين من أبناء الشرق، أجد الشكوى والألم والفراق والهجرة والمآسي من كل نوع، ثم أتذكر قول الشاعر وهو يتسائل كلُ من ألقاهُ يَشكو دهره ... ليتَ شِعري .. هذه الدنيا لِمَن !؟
ننام حالمين بالخلاص، وبالذي سيأتي ولا يأتي!، وكما يقول الشاعر أحمد مطر: إنقضى العمرُ ولم يأتِ الخلاص .. آه يا عصر القصاص
مع تحيات الحكيم البابلي - طلعت ميشو
إرسال شكوى على هذا التعليق
167
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 579766 - بوسيدون إله البحر حنون أستاذي سيمون
|
2014 / 10 / 29 - 22:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
ليندا كبرييل
|
كيف حال أستاذنا وحبيبنا سيمون خوري؟
إنه حزين، تفيض عينه دمعا وبرقا وغضبا لأننا لم نتعلم كيف تقتل الأفاعي
ما أشد حزن هذا الجيل، الذي رأى كيف انتهكت الحرمات وقتلوا الإنسانية دون خجل
أستاذي، بوسيدون إله البحر حنون رغم غضبه الذي يعلنه بلا مواربة بين فينة وأخرى فيلتهم البشر والحجر، بوسيدون كشف عن وجهه علانية منذ أقدم العصور :منذ أن وجد الإنسان عرفه
لكن إله الفضاءات؟ ماذا يفعل؟أمام الذبح والحرق والتجويع والتعذيب؟
إنه يرى كل هذا ولا يتحرك، بوسيدون ما قال لهم سأوصلكم إلى بر الأمان، لكنه مع شراسته وجموحه قد يوصلهم، والأغلب يتحنن عليهم ويأخذ بهم إلى حيث لا الخوف ولا الموت المجاني، وليس كالآلهة الخرافية التي تعِد ولا تفي بوعدها منذ مئات.. آلاف السنين
بوسيدون حنون، ومهما جمح فأنا أؤمن به
أستاذي سيمون، نحن نحبك ونتمناك دوما معنا، أنا لا أغادر الحوار لأني أعلم أني سألتقيك به مهما اشتد المرض عليك
لحضرات المعلقين الكرام، ولك يا عزيزنا الغالي أطيب التحية والسلام
إرسال شكوى على هذا التعليق
143
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 579787 - الى اخي عدلي جندي
|
2014 / 10 / 30 - 03:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيمون خوري
|
اخي المحترم عدلي جندي تحية لك وشكرا على مرورك الطيب شئ محزن ان يتحول المواطن في بلده الى مواطن مغترب او مواطن قيد الدرس وهذا يعني انه ليس انسانا كاملا بل ناقصا المشكلة ليست في القوانين الارضية بل في تلك التي تدعي انها من - السماء -والسماء تفترض المساواة تحية لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
138
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 579788 - الى اخي عدلي جندي
|
2014 / 10 / 30 - 03:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيمون خوري
|
اخي المحترم عدلي جندي تحية لك وشكرا على مرورك الطيب شئ محزن ان يتحول المواطن في بلده الى مواطن مغترب او مواطن قيد الدرس وهذا يعني انه ليس انسانا كاملا بل ناقصا المشكلة ليست في القوانين الارضية بل في تلك التي تدعي انها من - السماء -والسماء تفترض المساواة تحية لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
139
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 579789 - اخي عبد الرضا حمد جاسم
|
2014 / 10 / 30 - 03:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيمون خوري
|
اخي عبد الرضا حمد جاسم تحية لك وشكرا على مرورك الطيب دائما تأتي تعليقاتك في صميم الحدث او الموضوع. وفعلا الانسان في بلداننا يعيش في مجتمع ملغوم بالفكر الافعواني الذي ينتج ثقافة متخلفة معادية لكافة اشكال التطور الحضاري شكرا على اهتمامك حول غيابي لكنه المرض اللعين تحية لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
137
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 579790 - اخي عبد الرضا حمد جاسم
|
2014 / 10 / 30 - 03:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيمون خوري
|
اخي عبد الرضا حمد جاسم تحية لك وشكرا على مرورك الطيب دائما تأتي تعليقاتك في صميم الحدث او الموضوع. وفعلا الانسان في بلداننا يعيش في مجتمع ملغوم بالفكر الافعواني الذي ينتج ثقافة متخلفة معادية لكافة اشكال التطور الحضاري شكرا على اهتمامك حول غيابي لكنه المرض اللعين تحية لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
160
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 579791 - العزيزة عبلة المحترمة
|
2014 / 10 / 30 - 03:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيمون خوري
|
العزيزة اختي عبلة المحترمة تحية لك وشكرا على اهتمامك الدائم حول حالتي الصحية كما ذكرت في تعليقي الى اخي عبد الرضا هناك الان ثقافة افعوانية تتمدد في المجتمعات العربية وهذا شئ خطير ثقافة من هذا النوع لم تقتل فقط فكرة المواطن الانسان بل حولته الى مشروع تدميري لفكرة الدولة المدنية وفي هذا المستوى يتحول الى حالة عبثية ينحصر اهتمامها في اثبات ذاته الفردية عبر مختلف اشكال العنف الذي نراه وهو عنف يؤدي الى افراغ بلداننا من طاقاتها الشبابية لكن عندما يتحول الوطن الى مقبرة فما على الحي سوى البحث عن الحياة في مكان اخر لهذا تحول البحر الى مكان يقتل فيه الانسان اليس هذا شئ سئ عندما تتحول صورة البحر في اذهاننا من شاطئ للعشاق الى مقبرة ؟؟تحية لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
130
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 579798 - اللغة والاسطورة
|
2014 / 10 / 30 - 04:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
رائد الحواري
|
لغة النص تتناسب مع الاسطورة التي وردت فيه، فنجد استحضار لملحمة البعل الفنيقية، ونجد لغة ، حزينة، والفاظ ـالموت والبحر ـ تتناسب مع فكرة الكاتب، في المجمل النص يرتقي ويمثل حالة الحزن ويحمل شيئا من الياس غير الكامل لدينا، امتعنا الكاتب بهذه للغة وهذا الشكل والمضمون
إرسال شكوى على هذا التعليق
129
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 579832 - الى اخي الحكيم البابلي
|
2014 / 10 / 30 - 11:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيمون خوري
|
اخي الحكيم تحية لك دعني اصر على تسميتك بالحكيم سواء بمعناها كطبيب او من الحكمة التي وردت على لسان منيرفا ربة الحكمة والجمال والاخلاق في الميثولوجيا الاغريقية شكرا على مرورك الذي يضفي معنى جديداً لهذه القطعة وشعرت بفرح غير عادي منذاللحظة التي عدت فيها الى موقع التنويري رغم حالة الاحباط واليأس التي تمر بها ما تسمى بمنطقة عربية شخصيا اتمكنى ان تلد كل منطقة مشروعها الخاص الديمقراطي بعيدا عن عقلية الشعارات الشمولية العنصرية امة عربية واحدة ...الخ ربما هذا هو الحل ربما تحية لك وللعائلة
إرسال شكوى على هذا التعليق
170
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 579833 - اختي ليندا المحترمة
|
2014 / 10 / 30 - 11:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيمون خوري
|
اختي العزيزة ليندا المحترمة ربما لا تدرين كم هو حجم الفرح الذي هبط فجأة من دنيا الاثير عندما قرأ اسمك واسم صديقنا الوفي الحكيم شعرت برغبة جامحة لعناقكم جميعا وشكرت التكنولوجيا التي اتاحت لنا التعرف على اخوة اخرين نشاركهم ذات الهموم وذات الامال في مستقبل افضل لاوطان تذبح بقرار من احمق جاهل ونص مصنوع من الخرافة والوهم. كما ذكرت الى العزيزة عبلة في تعليقي مشكلة ان تتحول صورة البحر في الذاكرة من ملتقى للعشاق الى مقبرة ...شئ مؤلم ورغم انه كما ذكرت انت فالبحر اكثر حناناً من اوطاننا السابقة لا نلوم البحر بل نلوم كل اصحاب الشعارات المقدسة الدغومائية اختي ليندا اتمنى انك والعائلة بخير مع كامل تقديري لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
156
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 579846 - الى اخي رائد الحواري
|
2014 / 10 / 30 - 12:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيمون خوري
|
اخي رائد المحترم تحية لك وشكرا على مرورك وتعليقك القيم وهو يعكس مستواك الثقافي المتميز تحية تقدير ومودة ومرحبا بك
إرسال شكوى على هذا التعليق
133
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 694472 - اخي سيمون
|
2016 / 9 / 11 - 08:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
شيخ صفوك
|
هذه القصيدة هي قصة حياتنا كلماتك قوية جداً جداً و معبرة و فيها حزن عميق مطحون مع مشاعر رقيقة ليتك تكتب كل يوم ولو سطر واحد تحياتي القلبية اتمني ان تكون صحتك أفضل تقبل تحياتي و احترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
42
أعجبنى
|