بائع حلوى “سَاهُونَ” في “قم” إيران

ما جدوى ما جد؟!..

وَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ (قرآن)، والمؤمنون حلويون (حديث)، ردّ المـُحدَّث «ظ.غ. Victorious Stranger»: ما جدوى ما جد؟!..


ما جد (المـُثقف!) في (قم) معبرهِ!..

، نصوصه (التسامح الدِّيني!!) بمهجرهِ..

، تجميع عجنة “سَاهُون” التي امتهنَ

في “قم”، أو شد (باص) من غيارهِ

في “النجف”، ما جد (التعليق) من ميمنة

وجهده الرث، التجميع من مياسرهِ

كصبغ (بسطال) “جهد يدويّ”، كما

قال «كارل ماركس»، كنظم عند تاجرهِ

“يحيى المـُثنى”؛ اتباعاً لا ابتداعاً، كما

دمى بمسرح يرخي في ستائرهِ

، كتاجر بالدِّين الَّذِي الحكمة

والروح القدس تعلو كمنائرهِ!.


سميرة الغامديّ العراقيّ- شاطىء القنال الانجليزي 21 تموز 2014م.