قانون الأحزاب في دولة الحوار المتمدن !

سيسجل المؤرخون إن الشلة كانت الحدث الثقافي الأبرز في تاريخ الحوار المتمدن

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى            

---

أثنّي بحرارة على رأي الزميل المحترم ماجد جمال الدين

أنا وغيري ايضا لاحظنا أضحوكة - حشعي-!.. وأعتقد هو وريث مجموعة اليسار العراقي للموسوي؛ القومجي الخوزستاني المتطرف والمتمركس

أنت تعرف يا أخي أن هؤلاء السابقون واللاحقون كلهم عبارة عن دكاكين صغيرة لديها بضعة أشخاص إن لم يكن شخصا واحدا، عديم الشخصية الاعتبارية وعديم الشجاعة، اي نكرة
وانت تعرف أن هؤلاء ونظرائهم من الموتورين المتمركسين والعصبويين العروبيين،الذي/ الذين لفظهم -حشع- الأم، في وقت من الاوقات

ولكن الغريب في الأمر أن هناك- للأسف- أفرادا اوعناصرَ، من ضمن طاقم التحرير يحملون ذلك الهم الثأري؛ وهو العداء المستفحل لـ -حشع-، بدل الخلاف الفكري والموقف النقدي البناء! ولعل الأغرب أن قيادة طاقم التحرير تسمح لهؤلاء المبتلين بمرض العداء للحزب الشيوعي العراقي، من النشر وتبادل الأدوار على صفحات موقعنا الأثير، غير مدركٍ/ مدركين- هؤاء النفر المسؤولين- في الموقع، الضرر الذي يصيب صدقية وصورة الموقع نفسه
ولعل هذا أحد الأمرض المستعصية والعديدة الموجودة في موقنا.. وهذا ما نأسف عليه بالطبع

أما عن معاييرك أعلاه فأنا أكتفي بالمعيار الأول

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى            

---

أثنّي بحرارة على رأي الزميل المحترم ماجد جمال الدين

أنا وغيري ايضا لاحظنا أضحوكة - حشعي-!.. وأعتقد هو وريث مجموعة اليسار العراقي للموسوي؛ القومجي الخوزستاني المتطرف والمتمركس

أنت تعرف يا أخي أن هؤلاء السابقون واللاحقون كلهم عبارة عن دكاكين صغيرة لديها بضعة أشخاص إن لم يكن شخصا واحدا، عديم الشخصية الاعتبارية وعديم الشجاعة، اي نكرة
وانت تعرف أن هؤلاء ونظرائهم من الموتورين المتمركسين والعصبويين العروبيين،الذي/ الذين لفظهم -حشع- الأم، في وقت من الاوقات

ولكن الغريب في الأمر أن هناك- للأسف- أفرادا اوعناصرَ، من ضمن طاقم التحرير يحملون ذلك الهم الثأري؛ وهو العداء المستفحل لـ -حشع-، بدل الخلاف الفكري والموقف النقدي البناء! ولعل الأغرب أن قيادة طاقم التحرير تسمح لهؤلاء المبتلين بمرض العداء للحزب الشيوعي العراقي، من النشر وتبادل الأدوار على صفحات موقعنا الأثير، غير مدركٍ/ مدركين- هؤاء النفر المسؤولين- في الموقع، الضرر الذي يصيب صدقية وصورة الموقع نفسه
ولعل هذا أحد الأمرض المستعصية والعديدة الموجودة في موقنا.. وهذا ما نأسف عليه بالطبع

أما عن معاييرك أعلاه فأنا أكتفي بالمعيار الأول

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى            

---

الاخ العزيز ماجد حفظه الله ورعاه
ههههه
لقد شميت ريحة (الشلة ) من بعيد
لكن وبالرغم من ان المقال ساخر
فالحقيقة يجب أن تقال
ان الشلة كانت تقليدا جديدا في عالم الصحافة الالكترونية
وانفرد بها هذا الموقع
كان بالامكان أن يكتب للشلة أن تعيش أكثر
لكن تم محاربتها وتخوينها من قبل مختلف الاشخاص هنا

ومع هذا لازال بالاضافة الى ذكراها
صدى أو أصداء فعلها التنويري
مع كل اعمال الشغب التي عانتها الشلة التنويرية
من ذوي العقول المظلمة المليئة بالكراهية
اضافة الى الاعمال الغوغائية التي تعرض لها اعضاء الشلة
ـ حلوة هواي هاي :غوغائية؟ ههههه ـ
لكنها دخلت تاريخ هذا الموقع من اوسع ابوابه هههه
رغما عن.. وعن.. وعن
وليخسأ الظلاميون الخاسئون

بالمناسبة شكرا على مقالاتك الاخيرة
الجريئة والصادقة
تحياتي وتقديري أخ ماجد
وأتمنى السلامة والامان والصحة للعزيز يعقوب
وعائلته

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى            

---

شكرا للسادة المعلقين الكرام على مشاركتهم وآرائهم ..

نسيت في المقال أن أتطرق إلى أحد أكبر الأحزاب عندنا من ناحية التمويل والتنظيم والفعالية والدعم والرعاية .. وأقصد حزب الذباب !

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى            

---