صِيامَاً صَيفاً؛ والبَصْرَةُ عَلى الحَديدَةِ، عَلى الْحَمِيدِ الْمَجِيدِ!

إن البعض من هؤلاء الذين
يراد لهم أن يحسبوا علينا ظلما، هم معادون، بل مسعورون ضدنا أكثر مما هم ضد الآخرين. إن مواقف الأحزاب وسياساتها، ومنها حزبنا، لا تقيم
أو تعرف إلا من خلال وثائقها الحزبية ومواقفها الرسمية وتصريحات قادتها
أو الناطقين بإسمها. وليس من خلال أحاديث وتصريحات شخصية تعج بها مواقع الإنترنت. إن مثل هذه الحوارات والكتابات مؤذية.

أبو هديل الشاعر الشيوعي
العصافير عراقية/ تزقزق النشيد الشيوعي/ وابتدأت اسطورة الطف الشيوعي التي لا تنتهي!.

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى            

---

بتاريخ 22
شباط 2006م:
“في سعي خبيث آخر وإصرار إجرامي من قبل أعداء العراق، أعداء الوحدة الوطنية، أقدمت زمرة من محترفي القتل والإجرام على تفجير مرقدي الإمامين علي الهادي وحسن العسكري (عليهما السلام) بهدف دنيء لإشعال نار الفتنة الطائفية بين أبناء الشعب العراقي، وتفتيت وحدته الوطنية التي نسعى جميعا من أجل الحفاظ عليها كما نحافظ على حدقات عيوننا، لأن ضياعها هو ضياع للعراق، أرضا وشعبا وحضارة”.

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى            

---

، أصدرت منظمة (سلام عادل) التي عادت إلى العراق بعد خروج المندوب السامي الأميركي أجلكم
الله، النجس «بول بريمر»، عادت المنظمة باسم “اتحاد الشعب” لتصدر صحيفة شهرية تحليلية سياسية بنفس الإسم في 8 تموز 2004م، وصفت الاتحاد
السوفيتي تهكماً بالمرحوم هو وأخوته في «المنظومة الإشتراكية» الذين وافاهم الأجل غير مأسوف عليهم على حد تعبيرها. أما “الحزب الشيوعي العراقي”، فحمل اسمه مجموعات بعدد أصابع اليد الواحدة: «حَمِيدُ مَجِيدُ مُوسَى، المنبر، كريم أحمد الكوردية، بهاء الدين نوري، وباقر الموسوي».

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى            

---

مِن جامعة Tübingen الألمانية أعادت المادة أعلاه، إلى الذاكرة وللكنيسة أسئلة Maarten Luther الـ90 على جدار الكنيسة، وموت روح
Socrates؛ إذ في ثمانينات القرن الماضي، وضع رجل التيولوجي الكاثوليكي السويسري Hans küng كتابه «العصمة؟ Unfehlbarkeit»، الدولة الألمانية جعلت له كرسي بجامعة Tübingen منذ نحو عقدين عام 1995م وكان عمره 65 عاماً، ثم وضع علامة الاستفهام تلك على البابا
الراحل Johannnes Paul ll على أنها تناقضات Wicderspiueche9 عودة
المسيح المُخلص ضد “موت Socrates” عنوان المُفكر الألماني من أصل ايطالي
Romano Guardini الذي عاش بين 17 شباط 1885 في Verona و1 تشرين الأول 1968م في München، صدر عام 1943م في سويسرا باللغة الألمانية
وهو عنوان لوحة Jean Louis David بخلاف كتاب الفرنسي Maurice Clavel «ذاك Socrates اليهودي قتلناه جميعاً!» The Death of Socrates.

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى            

---

اتهم محافظ البصرة ماجد مهدي النصراوي، الحكومة المركزية ووزارة النفط بـ-التآمر على البصرة في ملف الكهرباء-، وأن البصرة خسرت 1000 ميغاواط بسبب فقدان محطة الرميلة 500 ميغا واط بعد أن قطعت وزارة النفط الوقود عنها، وفيما اشار مدير عام توزيع كهرباء الجنوب الى ان المنظومة الكهربائية وشبكات التوزيع في المحافظة مهيأة وجاهزة لتستوعب حمل الطاقة الكهربائية بمعدل 2500 ميغا واط. وقال النصراوي، خلال مؤتمر صحافي مشترك عقده مع مدراء دوائر الكهرباء في دار استراحة المحافظة إن -سبب مشكلة الكهرباء خلال الأيام الأخيرة فقدان محافظة البصرة 1000 ميغاواط، بسبب فقدان محطة الرميلة 500 ميغاواط، السبب عدم وصول وقود الغاز إليها من قبل وزارة الكهرباء، وفقدان 500 ميغاواط قدرة تجهيز الخط الإيراني بسبب توقفه دون أشعار دوائر الكهرباء وعدم معرفة الأسباب-.

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى            

---

من عرب إيران «هاشم شعباني»:
«لست متأكدا بأي طريقة ينوون قتلي أخذوا حصتي من ضوء الشمس، صادروا قلمي ودفتر كتابتي».

رضا جوادي:
لا أملك شيئا ليأخذوه لا شيء.. فلا شيء مُنحتُ، لا شيء مُنحتُ.. كل شيء كان دَيْنا!.

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى            

---