أرسلت التعليق أدناة من شئ ساعة ولم ينزل حتى الآن...هذه هي المحاولة الثانية ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, أسفي.. وحسرتنا - جميعا- على راكاح التاريخ الأممي الشامخ حتى الأمس القريب، والحزب القومجي العروبي بإمتياز الآن. نعم.. مازال في هذا الحزب عناصر أممية من اليهود والعرب من الإسرائيليين والفلسطينيين، ولكنهم أقلية وللأسف بعد الإنقلاب العروبي - الفلسطيني (كأكثرية) ضد الأقلية اليهودي! ولاعجب إذا كان الحزب في يد هكذا زعماء (محمد نفاع) .. لا أدري ماذ سوف يقول إذا خرج القيادي الأممي الكبير؛ - توفيق طوبي- من قبره لدينا أيضا هنا مشكلتان فنيتان أولا: أن نفاع المغرور بعنهجيته العروبية لا يجيب على التعليقات ثانيا: يبدو أنه قد لا يعلم أن طاقم الحوار المتمدن ينشر له هنا من وقت لآخر
إرسال شكوى على هذا التعليق
146
أعجبنى
|