تعليقات الموقع (19)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 186377 - تحية للرفيق عذري مازغ
|
2010 / 11 / 20 - 16:07 التحكم: الكاتب-ة
|
غيتة زمامة
|
لقد قدم السرفاتي الذي أكن له كل الاحترام مثالا سيئا أخشى أن يصبح سلوكا انتهازيا للمناضلين حيث يمكن لكل واحد أن يدخل أحد الأحزاب البرجوازية المتعفنة مقدما عذرا مثل ذلك العذر الذي قدمه السرفاتي رعبة في العيش والراحة. لقد ظل السرفاتي مناضلا من أجل الاستقلال ومن أجل التحرر والاشتراكية ومن أجل فلسطين وكلها قضايا الطبقة العاملة، لكن الرجل في خريف العمر اختار بشكل ارادي تلميع صورة النظام المتعفن وعمل على ايجاد عذر لكذبة تالسينت وتوصل بحفنة من النقوذ. إنه سلوك انتهازي تجب اذانته وإلا تكاتر علينا قطيع الانتهازين
إرسال شكوى على هذا التعليق
83
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 186395 - تحياتي
|
2010 / 11 / 20 - 16:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
الرفيقة غيتة: تحياتي الرفاقية حاولت ان اتذكر مبرراته في لقائنا بجبل عوام، وكنت شخصيا اكثر الذين حاوروه في ذلك اللقاء كونه كان يريد التحدث إلى عامل وليس إلى اللجنة التي نظمت اللقاء، واذكر كما اشرت في هذه الكلمة، أنه لم يرد الإشتغال بالسياسة لأنه رجل هرم ومصاب بالشلل، وانه يفضل العمل الجمعوي، واكرر انه كرر كلمة عييت في ذلك اللقاء مرات عديدة، وهو ما اراه من حقه، فقد قدم الكثير ولم يتورط سياسيا وانت تعرفين جيدا ما هي الورطة السياسية والمغرب غني بنوع هذه الورطات، لم يجر احدا غلى صف ما كما يفعل المتورطون، حتى الموقف من تالسينت كان موقف الخبير كونه كان مهندسا منجميا، وليس من منطلق سياسي، انقاد فرديا لراحته امام تاريخ طويل بالصمود، وانا أرى شخصيا أن من حقه تلك الراحة، ولا يهمني كيف وظفت من طرف قوى سياسية، ولا اريد ان ادخل في جدل سياسي مع الذين عاتبوه على موقفه ذلك، شخصيا يمكنني محاسبته فقط حول نضاله السياسي، اما حول حياته المرضية فلا أستطيع، لقد جاء السرفاتي إلى المغرب مهشما صحيا، وهي أسباب تكفيه كمبرر
إرسال شكوى على هذا التعليق
88
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 186576 - وداعا الفنيكس
|
2010 / 11 / 20 - 23:53 التحكم: الكاتب-ة
|
احمد صامد
|
وداعا ابراهام السرفاتي.ما حييت لن انساها وكانت كلمة معبرة جدا:-ماذا يفعل ادريس البصري على رأس وزارة الداخلية،لم لا نزوده ب-سابا-=فأس ونلزمه بتسوية جبال الاطلس حتى نستغلها فلاحيا- رجال قلائل من طينتك
إرسال شكوى على هذا التعليق
92
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 186584 - السيد أحمد
|
2010 / 11 / 21 - 00:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
بكل صراحة لم افهم هذه المقارنة،يا صديق، انا أحترم السرفاتي واحترم قراره حين ترك السياسة، واحب أن ننظر إلى الامر من وجهة نظر اخرى، لم يطلب السرفاتي وظيفة من أحد ، حاول النظام استغلاله لا يهم، لكن المخزن من حيث لا يدري عبر بذلك أنه مدين لمصداقية السرفاتي في نضاله، اي انه سجنه ظلما من منطلق عدالة مطالبه، السرفاتي يا أحمد كان مريضا واحتاج نقاهة ليتنفس في الوطن كان يعرف ان نهايته قريبة، واراد ان يرتاح من المنفى والسجن وما إلى ذلك، ماذا نريد نحن ؟ أن يعيش كل حياته مضطهدا؟ ذاك حقه ولا يهم كيف قرأنا موقفه، المهم أنه لم يجتر أحدا منا إلى موقع معين، وهذا يسجل له، لم أفهم جيدا قولك واتمنى توضيحا أكثر وأعتذر إن أسأت الفهم تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
90
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 186589 - صنع السرفاتي تاريخه وعلينا أن نصنع تاريخنا
|
2010 / 11 / 21 - 00:44 التحكم: الكاتب-ة
|
ربيع عدة
|
نحي السرفاتي المناضل والتزامه بقضايا الشعب المغربي في الاستقلال وفي التحرر والاشتراكية وفي تضامنه مع الشعب الفلسطيني نحيي في الرجل تباته خلال شبابه وصموده في وجه القمع حيث لم يفتر يوما ولا انحنى امام الجلادين. لقد عاد السرفاتي من المنفى بمحض ارادته لكي يموت في سلام بين شعبه وقبل ان يعود تمت مفاوضته على عودته ولم ينتزعوا منه أكثر من تصريحين أو ثلاثة لفائدة العهد الجديد، كما اكتفى بمنصب نائب مديرة المكتب الوطني للاستثمارات النفطية، لم ينشغل بعد ذلك بالسياسة كان في بعض المحطات يحضر بعض المؤتمرات أو بعض الوقفات الاحتجاجية أو زيارة بقعض مواقع العمال, إذن فالسرفاتي صنع تاريخه بالاعتقال والنفي ولم تتغير احوال الكادحين بل ازدادت سوءا ولم تتحرر البلاد لا سياسيا ولا اقتصاديا ولا ثقافيا، بل تكرست التبعية أكثر واستمر القمع والاختطاف والبطالة والغلاء والتفقير الواسع بموازاة مع نهب المال العام وتزوير الانتخابات وتدجين الأحزاب السياسية والمركزيات النقابية. الوضع اذن أسوأ من ذلك الذي ثار السرفاتي ضده، فهل سنبقى نمجد موتانا متفرجين أم معلنها ثورة كما كان يتغنى شباب الى الأمام حينما كانو يصنعون تاريخهم
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 186598 - لا أمجده يارفيق، بل أرثيه
|
2010 / 11 / 21 - 01:19 التحكم: الكاتب-ة
|
عذري مازغ
|
لا أمجد السرفاتي يا رفيق، بل فقط أقول كلمة حق في نضاله، وأتمنى ان يكون الذين لم يمروا بالإعتقالات والنضالات الدؤوبة أن يعطوا ما اعطاه السرفاتي، صراحة لست من مصاصي الدماء حتى أطلب من مريض ان لا يرتاح، اعتقونا يارفاق فالناس يكلون ، كلمة حق في السرفاتي لاتعني تمجيده، تعني عزاءه، أنا أعزيه بكل صراحة تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
79
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 186604 - الظروف الحالية غير مواتية بالمرة
|
2010 / 11 / 21 - 01:36 التحكم: الكاتب-ة
|
خالد القادري
|
قد ننتقد السرفاتي على تنازله في خريف العمر للنظام مقابل حفنة من النقود، لكننا لن نتمكن حتى من صنع القليل النادر مما صنعه السرفاتي ورفاقه خلال السبعينات، فبناء منظمة ثورية والتمكن من تمديد الاشعاع السياسي والثقافي لالى الأمام حتى يصبح الجميع قابل للتضامن مع المنظمة بل حتى الشعر والنتر والأغنية تأثروا بالتوجه الثوري فصدح ناس الغيوان بمعزوفتهم ما هموني غير الرجال الى ضاعو. الأمر مختلف تماما حاليا بقا فينا غير الناب والهدرة وتبديد الوقت في المقاهي أو أمام الانترنيت والتفرج على الموت البطيئ لأحوال الشعب. من ناحية أخرى كانت ظروف السبعينات مواتية نظرا لطموحات حركات التحرر في العالم الثالث ووجود سفارة الاتحاد السوفياتي حيث كان يمكن اقتناء مختلف الكتب الماركسية اللينينية بأثمنة بخسة أو بالمجان، وكانت الجامعات لا زالت تدرس الفلسة وعلم الاجتماع فكان المغاربة قادرين على التفكير والابداع والنضال والصراع، أما الآن فقد هيمنة الثقافة التوافقيةبين الأحزاب والنظام فأصبحنا نعيش الحزب الوحيد فلا فرق بين حزب وحزب كلهم متفقون على تدجين الشعب وتحصيل عائدات هذا الدور من النظام. فهذا الوضع لن يتغير سوى بالثورة
إرسال شكوى على هذا التعليق
91
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 186606 - تعليق عام
|
2010 / 11 / 21 - 01:37 التحكم: الكاتب-ة
|
عذري مازغ
|
كان السرفاتي يستطيع ان يكون وزيرا أول وليس مستشارا في الطاقة والمعادن في آخر أيامه، كان يستطيع بخبرته ان يكون كذلك وفضل السجون والنفي، ارحمونا يا رفاق، لم يخدع السرفاتي احدا، وله الحق أن يقول بأنه كل من العمل السياسي، والقراآت في تاويل قراره كثيرة وهذا لا يعني أنها صحيحة، نظرا لوضعه الصحي قالها صراحة: لقد انتهيت، ابحثوا عن شخص آخر، لم يستغل السرفاتي أحدا من رفاقه، وأتمنى أن لا أدخل في نقاشات وأسرار أخرى، ربما وصيته التي أحترمها ستفجرها، وهذا لا يعني أني مطلع على وصيته، بل فقط سمعت بها
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 186608 - fenix
|
2010 / 11 / 21 - 01:39 التحكم: الكاتب-ة
|
احمد صامد
|
تحياتي مازغ انها ليست مقارنة بل هي كلمة ادلى بها السرفاتي في احدى اللقاأت التي كنت حاضرا فيها بعد خروجه من المعتقل.انه يستهزئ بالبصري لكونه لا يصلح الا ل-سابا-. انها كثيرة المواقع التي تصطنع البكاء هذه الايام على ابراهام، لكن لم اتدخل في اي منها واخترت هذه المقالة بالذات والتي ترجع لمازغ لكي اكتب كلمة وداع لابراهام السرفاتي الذي طبع حياتي في فترة زمنية لن استطيع نسيانها بسهولة.لكن على اي فربيع عدة قال قولا اومن به:علينا ان نصنع تاريخنا نحن والان
إرسال شكوى على هذا التعليق
82
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 186610 - تحية لخالد
|
2010 / 11 / 21 - 01:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
سأقول لك يا خالد بأن السرفاتي لم يتنازل في شيء. نحن فقط لم نفهم قراره، انا حاورته يارفيق، كان يقول صراحة بانه لا يستطيع المشي، ليس لإعاقته، بل لأنه هرم، انا صراحة لا أفهم كيف يتمسك شيوخ بالامانة العامة في حزب معين وهم يخرفون، السرفاتي ليس من ذلك النوع، أعطاه النظام حفنة دراهم كما يدعي البعض، أتساءل ماذا أعطيناه نحن على صموده؟؟؟، ارحموه يارفاق ودعونا من الجدل، فهو أعطى ما أعطاه دون مقابل، او هو مقابل أن يرتاح مع مرضه، لا أدري أيها الرفاق هل تعلمون ماذا يعني المرض؟ هو ليس حزب سياسي، لا أدري هل تفهمون قصدي؟؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
135
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 186611 - شكر
|
2010 / 11 / 21 - 01:52 التحكم: الكاتب-ة
|
عذري مازغ
|
أحييك يارفيق أحمد، فهمت الآن مرادك وشكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
119
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 186618 - حوار هادئ وجميل خلقه السرفاتي
|
2010 / 11 / 21 - 02:20 التحكم: الكاتب-ة
|
المعطي برحو
|
اعجبني الحوار الرفاقي الهادئ الدائر حول السرفاتي، ووجدت أن موت هذا الأخير أصبح أفضل من حياته، حيث أرى أن كل من يتباكي الآن حول السرفاتي كانوا يتجاهلونه تماما قيد حياته بل لم يفكروا قط في زيارته. لكن الجميل في الحوار هو عودة الحديث عن التغيير والثورة كما كان مناضلوا الى الأمام يحلمون بها ولم يتمكنوا بل اشتهروا وبلغوا درجة الأسطورة بفضل قمع الحسن الثاني الذي صنع امجادهم، فالتجربة لم تستمر أكثر من سنة حتى انطلقت الاعتقالات والتعذيب والوفيات والأحكام الطويلة الأمد. تجربة الى الأمام ماتت خلال السبعينات وهاهو السرفاتي مات ودفنه رفاقه القدامى الذين اجهزوا على ذكرى الى الأمام نهائيا داخل النهج الديموقراطي. ان ما يكننا أن نقوله للشباب اليوم هو أن من كان يؤمن بالى الأمام وبالسرفاتي فقد ماتت الى الأمام ومات السرفلاي أما من كان يؤمن بالطبقة الكادحة فهي حية لا تموت ما دامت الماركسية اللينينية حية لا تموت وكما قال ربيع عدة وأحمد صامد لنصنع تاريخنا والآن
إرسال شكوى على هذا التعليق
84
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 186620 - كيف
|
2010 / 11 / 21 - 02:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
الرفيق ربيع، ليس السرفاتي سبب فيما أشرت إليه، أتفق مع المتدخلين أننا في حاجة إلى صناعة تاريخنا كما اشرت، وهو موقف مطلوب في الوقت الراهن، لكن كيف؟؟ بكل صدق أتمنى من الرفاق في كل اليسار المغربي أن يتجاوزوا منطق الهيمنة على التكتلات اليسارية الضيقة وأن نحتكم إلى العمل، أن يحفز اليسار اليسار في الفعل تحياتي إليك يا ربيع
إرسال شكوى على هذا التعليق
103
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 186623 - كلمة حق
|
2010 / 11 / 21 - 02:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
الرفيق برحو، لم أومن في حياتي بالشخصيات الكاريزمية، أحترم السرفاتي على صراحته، في اللقاء معه كان شعبيا ولم يتظاهر كزعيم سياسي،لا أنكر على اننا الأجيال الجديدة عليها ان تصنع تاريخها، لكن أيضا لا أنكر كلمة صدق في حق الذين ضحوا، وهذا ما ادافع عنه
إرسال شكوى على هذا التعليق
123
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 186626 - تحية للرفيق مازغ
|
2010 / 11 / 21 - 02:46 التحكم: الكاتب-ة
|
الصالحي رجاء
|
ما فتئت تقدم الجيد من الكتابات لذلك تخلق نوع من التهافت على مناقشتها، ان الموت تقدم لنا دائما دروسا تجعلنا نفكر في واقعنا، فالبكاء بعد الميت خسارة، نتعاطف مع الرجل ونحضر جنازته لأننا نعلم أن الخط الذي سار عليه السرفاتي طيلة حياته الى أن أقعده المرض هو الخط الصحيح هو الخط البروليتاري لأن البروليتاريا ثورية بطبيعتها، فنحن ثوريين في قرارة انفسنا وفي حاجة الى طليعة الثوريين من امثال ابراهام السرفاتي وعبد العزيز المنبهي وفؤاد الهلالي حتى ينيرون لنا الطريق، لقد صنع هؤلاء تاريخهم وعليهم أن يستريحوا وعلينا أن نخلق زعماء شباب جدد لكي نتبع طريقهم الثوري ما دام يتماشى مع الخط البروليتاري ويعبر عن معاناتها وطموحها في التحرر والقضاء على الطبقات
إرسال شكوى على هذا التعليق
92
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 186627 - أحييك
|
2010 / 11 / 21 - 02:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
أحييك يا صالحي على كلمتك الرقيقة، هو بالفعل ذلك ما نبتغيه، أشكرك كثيرا على تتبعك
إرسال شكوى على هذا التعليق
80
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 186635 - إلى خلالد القادري
|
2010 / 11 / 21 - 03:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
صراحة لم أنتبه إلى تعليقك على اهميته التي تختزل الوضع في المغرب، يا أخي لم يتنازل السرفاتي لأجل حفنة نقود، وهذه تهمة غير مجدية، يمكن القول أن النظام اعترف بعدالة موقفه، السرفاتي لم يساوم في وطنيته، بل ببساطة أراد أن يرتاح في وطنه، بمواقفنا الجبارة هذه نجبره أن يذهب إلى وطن غير وطنه، إلى إسرائيل مثلا، وهو كان يرفض ذلك، يا أخي لا أدري كيف يكون الموقف إذا قلت لكم بأني تخليت عن العمل كمتفرغ نقابي لأن وجهة نظري مختلفة تماما عن النقابة التي أعمل بها، أكيد سيتهموني بكل الإنحراف، لا يا أخي، ثمة قضايا لا يساوم في حقها لا أعرف صراحة هل تفهمني
إرسال شكوى على هذا التعليق
91
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 187407 - السرفاتي مقارنة بالدجاجيين المرقيين الاوغاد
|
2010 / 11 / 23 - 11:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
tarik berdai
|
تحياتي احبائي يجب تقييم هذا الرجل اولامن خلال مساره ككل,ثانيا داخل سياق النخب السياسية المغربية. -هذا الرجل لم يغني للنظام كاية نعيمة سميح,قبل العودة الى البلاد و العمل كأي منا أخذا بعين الاعتبار كل الحراك الانفتاحي في سنين النظام الاولى حتى لا نكذب على انفسنا,حذثت اشياء لم يكن من الممكن ولاتصورها في عهد الملك السابق. وكون هذه القفزة فقدت قوتها ولم يكن لها من تابع لاسباب قد تكون لها علاقة بنخب المغرب الاقتصادية و البوليسية و بطبيعة الشعب المغربي ذاته او كون كل تلك المبادرات كانت من باب الاكروباسيا المراوغة ومجرد بدرة تجميل,هو ليس موضوعنا الأن. الرجل بجسد أكلمه التعذيب و العمر عاد الى الوطن في ظروف ملأتنا املا(كلنا), لم يتخلى لامن بعيد او قريب عن طهارته وعاد ليموت في بلده.. يجب ان لا ننسى ان 17 سنة في السجن وتمانية خارج الوطن هي كفيلة بالتشويش على رؤية اي كان في قراءة واقع توجد خارجه لتلاث عقود تقريبا... - ثانيا السرفاتي مقارنة بالدجاجيين المرقيين الاوغاد, الذين اصبحوا وزراءا, و رؤساء مجالس مكاتب وطنية للتعدين او اخرى, وبرلمانيين خالدين, ونقابيين اصحاب شركات تدوس بناتهم العمال المضربي
إرسال شكوى على هذا التعليق
83
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 187942 - الأخ طارق
|
2010 / 11 / 24 - 21:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
أحييك على هذه النقطة التوجيهية بخصوص الفقيد أبراهام السرفاتي، وحتى اولئك الذين يشكون في مصداقيته، عليهم تبرير ذلك ليس بالإعتماد على إشارات إخبارية ، كلنا نعرف الضجة التي اثارتها تالسينت حين تفجرت بترولا في الإعلام المغربي، وخرج السرفاتي بمقال تكذيب مبني على معطيات علمية ولم يكن رسالة لأجل التوظيف كما أشارت بعض التدخلات أعتبر تدخلك توجيهيا في سياق مناقشة السرفاتي على أرضية مساره السياسي تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
151
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 188005 - تعليق فقط
|
2010 / 11 / 25 - 04:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
أعتذر لربيع عدة اني لم أجبه،السرفاتي يااخي لم يجب على شيء، قال قولا ينسجم مع موقفه،هل هي الصدفة حين تقول تمت مساومته من خلال مساومته حول وظيفة، الشيء الذي أعرفه جيدا أن السرفاتي في حياته لم يساوم على وظيفة معينة، وأتمنى الرفاق الذين يملكون معطيات ان يفيدونا في الأمر، السرفاتي حين زار مناجم جبل عوام قال: لاانفعكم، انا عييت هل أحد منكم سيناقش في الامر ، لدي أكثر من جواب في الأمر ومع ذلك أحيي الرفيق طار ق على توجيهه
إرسال شكوى على هذا التعليق
88
أعجبنى
|