تعليقات الموقع (13)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 161329 - مبالغة
|
2010 / 9 / 10 - 00:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
احمد توفيق العبادي
|
اعتقد ان المبالغة في ردة الفعل على الرسوم المذكورة من قبل الشارع في العالم العربي والاسلامي سواء مظاهرات او مقاطعة للمنتجات الدنماركية او تهديدات بالقتل او غيرها هي التي اعطت الاهمية والشهرة للرسام الدنماركي علما انها رسوم تافهة من الناحية الفنية كما يجمع على ذلك المتخصصون مما دفع العالم المتحضر للتعاطف مع الرسام لا بل تكريمه من قبل رئيسة دولة كميركل تحت عنوان حرية الفكر والتعبير واعتقد ان هذا ما سيحصل للقسيس في ولاية فلوريدا وقد سبق ان حصل سليمان رشدي على شهرة واسعة له ولروايته آيات شيطانية وبيعت ملايين النسخ وترجمت لعدة لغات نتيجة لاهدار دم الكاتب من جهات غبية، يتوجب على الشارع المسلم ان يتحلى بالذكاء ويبتعد عن ردود الافعال العاطفية
إرسال شكوى على هذا التعليق
133
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 161365 - علماني مغاربي
|
2010 / 9 / 10 - 04:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد بودواهي
|
أليس لليسار ومنظمات المجتمع المدني والرأي العام العربي والإسلامي من قضايا ومشاكل ومعاناة ومآسي يناضلون من أجلها سوى مجابهة ومواجهة وفضح أولئك الذين يسيؤون للقرآن ومعتقدات المسلمين ؟؟؟؟ أليس هناك مخططات سياسيية إمبريالية يقوم بها الغرب الرأسمالي لجر الشعوب العالمثالثية وخاصة منها العربية الإسلامية إلى الخوض في هذه القضايا التافهة والدخول في هذه الصراعات الهامشية عوض التوجه نحو الصراع السياسي والنضال من أجل التحرر من التبعية والاستغلال والاضطهاد وتحقيق مجتمع العدالة والحرية والديموقراطية والاشتراكية ؟؟؟؟؟ من المفروض على المناضل اليساري ، خاصة منه المثقف ، أن يكون قادرا على تحصين نفسه من كل الرؤى والأفكار والمخططات التي يكون الهدف من ورائها تحريف الصراع الطبقي عن مساره والدخول في صراعات وهمية لا يراد من ورائها سوى إطالة الاستغلال أطول زمن ممكن تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
151
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 3
|
العدد: 161381 - الى الاصدقاء
|
2010 / 9 / 10 - 07:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابراهيم حجازين
|
لا توجد احداث قد تشد ملايين الناس وتؤثر عليهم بالصدفة لذا فإدانة الرسوم المسيئة من قبل المدافعين عن حقوق الانسان والعلمانيين والبساريين هو من واجبهم مهما كان الموقف الشخصي لهذا الفرد او ذاك من المعتقدات الدينية من تلك الجماعات . حاولت في مقالي ان اضع السياق العام لظهور الرسوم وموقف ميركل وكذلك الامر موقف ذلك القس المأفون الذي ينوي حرق نسخ من القرآن وهذا السياق بنظري سياق سياسي وياتي في إطار السعي المدروس لإثارة الرأي العام العربي والإسلامي لتحقيق مكاسب أقل ما فيها التهيئة إما لحرب أو ابتزاز ما أو حرف النضال والكفاح ضد الامبريالية والاستعمار الى صراع ديني كما يقتضي الامر عندما تقوم الدول الاستعمارية بمحاولاتها لتفريغ النضال الاجتماعي والسياسي من محتواه . ومن هنا كانت دعوتي للعمل على توضيح الاهداف الحقيقية لهذه الألاعيب للرأي العام الغربي والعالمي بشكل عام ، بالاضافة ان الدفاع عن حق الانسان ومعتقداته دون إهانات ، صحيح ان الكثيرين في بلادنا ومنها بعض الحكومات لا تحترم حقوق الانسان ومعتقداته لكن هذا لا يمنع ان نكون نحن مدافعين ومبرزين لهذه القيم الانسانية فهي واجب على التقدميين
إرسال شكوى على هذا التعليق
164
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 161386 - من يحتاج هنا الى الموساد ليبدأ بالكاريكاتير!?
|
2010 / 9 / 10 - 08:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
tarik berdai
|
لماذا لايمكننا ان ُننَِّّّكث على نبي الاسلام! خصوصا وان حياة الاول بتناقضاتها وادعائها قدوة يجب ان تستنسخ عبرالمكان والزمان الىما لانهاية هي ارض خصبة للضحك. الامم الا كثر لطافة وحضارة هي الا مم الاكثر ضحكا على نفسها وعلى كل ما يضحك.بالتأكيد ان بؤر التخلف مثل السعودية او أفغانستان تنعدم فيها مثل هذه الممارسة الصحية بعكس الدنمارك او المانيا. سيدي ابراهيم لاأعرف كيف يمكن ان تلقي مثل هذه الكليشهاة التي اصبحت من صميم الانشاء العربي القح حول المخابرات الصهيونية التي تفعل كل شئ!!! انت لاتحتاج الى كل هذه -التعُّمقية الشرقية-لا انت رجل مخابرات,ولاالموساد يحكي معك كل مساء حول نرجيلةمعطرة!!-فقط انظر حول كل ما يحدثه الاسلام في اوربا لتجد ارضية خصبة للتنكيت: من قتل آلاف الابرياء في محطة مترو,الى فقيه فلنسيان الذي الف كتابا في التقنية الاسلامية في ضرب النساء,الشئ الذي حمس اخ طارق رمضان ,من جنيف- الا ترى النكتة هنا: جنيف وكيف تسلخ احدى نسائك,في نفس الجملة!!!- تم لقاء الفيلسوف طارق رمضان مع سركوزي على قناة فرنسية وكل شقلباته الديالكتية دفاعا عن حد الردة!!!! من
إرسال شكوى على هذا التعليق
142
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 161432 - نظرية المؤامرة
|
2010 / 9 / 10 - 10:39 التحكم: الكاتب-ة
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 161820 - الى السيد طارق برداي 1
|
2010 / 9 / 11 - 16:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابراهيم حجازين
|
أسف على كتابتي أسم الكنية مترجما حرفيا،لا توجد لدي مشكلة في كيفية فهمك لمقالي ولا ابرر نفسي،في القديم قبض الكسندر المكدوني على احد القراصنة واتهمه بخرق قانون البحار فأجابه القرصان انه لا فرق بيني وبينك سوى انك حاكم رسمي وانا قرصان عادي ،لكن في الجوهر عملنا واحد نحن الاثنان قراصنة، تعليقك يدل انك مثقف ومطلع فكيف لك ان تنسى الجرائم التي تقوم بها الولايات المتحدة واسرائيل وبريطانيا وفرنسا ودول كبرى أخرى ضد الشعوب الضعيفة، بينما تركز على قرصنة قرصان على طريقة ذلك الذي اعتقله المكدوني انا لا ابرر التطرف ولا سلوك تفجير المترو ولا نيويورك فهذين العملين ليسا إنسانيين وهذه الاعمال مدانة لكن في نفس الوقت لا يمكن ضميريا مساواة الجلاد والضحية وإلا ادنا نضال الشعب الجزائري والفيتنامي ضد المستعمرين وإلا كنا قد ساوينا بين نضال الشعب الفلسطيني والاجرام الصهيوني او كفاح الاوروبيين مع النازية الهتلرية.
إرسال شكوى على هذا التعليق
180
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 161821 - الى السيد طارق برداي 2
|
2010 / 9 / 11 - 16:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابراهيم حجازين
|
نحن بحاجة لوضع نظارات خاصة تعدل النظر حتى نرى الأمور كما هي.وبالمناسبة كنت احذر دائما في موقفي حتى لا اتهم بأني نصير لنظرية المؤامرة لكني بعد طول تفكير وجدت ان المؤامرة هي جزءا من حركة التاريخ فالوعي والسلوك الواعي يعكس المصالح الطبقية لهذه الفئة او تلك التي تستخدم كل الوسائل لتحقيق مصالحها وقراءة موضوعية للتاريخ الامريكي الحديث ستجد أن السياسة الخارجية اعتمدت على المؤامرة وهم يسموها براغماتية. وهذا يندرج في إطار ترتيب لتمرير هذه المصالح سمي هذه السلوك ما تريد لكنه إن كان خيرا للبشرية فهو نتيجة نضال الشعوب اما إذا كان شرا فهو المؤامرة، وبصرحة انا منحاز للانسانية والتاريخ في تقدمه وانسنته، وأسال كم فلسطينيا قتل لتمرير مؤامرة الكيان الصهيوني حتى اليوم وكم عراقيا قضي عليه نتيجة الحصار الغربي والعدوان الامريكي،المشكلة في التطرف ان المتدينيين لهم تطرفهم والعلمانيين المهزومين من اليلاد الضعيفة والمتأخرة مستلبون ويبحثون بكل جرأة عن دين جديد ووجدوا ضالتهم بالمراكز الرأسمالية. وهذا يشبه سلوك المهزومين بالتاريخ حين لا يجدوا طريقا للبحث عن النصر. .
إرسال شكوى على هذا التعليق
176
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 162365 - رد على السيد ابراهيم حجازين 1
|
2010 / 9 / 12 - 22:40 التحكم: الكاتب-ة
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 9
|
العدد: 162367 - رد على السيد ابراهيم حجازين 2
|
2010 / 9 / 12 - 22:44 التحكم: الكاتب-ة
|
tarik berdai
|
إذا,في الغرب ليس هناك ما ُهزأكثر من المسيحية نفسها أنصح القُرّاء ان يشاهدو فيلم حياة براين لالمونتي بايتون وهوفيلم هزلي حول حياة المسيح,و هذا على سبيل الذكر لاالحصر,صدور كتب كالانجيل حسب المسيح لسراماكو او نص في علم الالحاد لميشيل دونفراي هي من ال مستحيلات في عالمنا الاسلامي-شخصيا افضل العيش في ثقافة تتيح هذه الامكانية- فكاريكاتور محمد جاء في هذا السياق-لا في سياق المؤامرة- لو قمت بجرد لكل السخرية او الانتقاذ الذي تعرضت له الاديان في الغرب خلالاا لنصف قرن الاخير لكانت حصة الاسلام اقل من 1%.هذا رغم الصدمة الهائلة التي تشكلها هجرة ملايين المسلمين الى قلب العالم الغربي وعدم انتظامهم داخل قيم التحضرcivisme و الحرية واحترام النساء,رغم مرور عدة اجيال,و رغم انهم ,اي المسلمون المهاجرون,اتوا من منظومة لفظتهم لعدم توفيرها لهم ادنى مقومات الحياة المقبولة
إرسال شكوى على هذا التعليق
118
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 162369 - رد على السيد ابراهيم حجازين 3
|
2010 / 9 / 12 - 22:45 التحكم: الكاتب-ة
|
tarik berdai
|
ليس اقتصاديا فقط بل على كل الاصعدة,و مع هذا فهؤلاء لديهم آلة تشفير خصة في الدماغ تدعى الاسلام تدفعهم الى كره من نقلهم نحو البشرية و الحرية و الاحترام و الضمانات القانونية كالدنمارك او المانيا و الولاء لما نبذهم واذلهم,لثقافة فاشلة-انضر في الواقع!-رغم انهم خَبَّروا بجلودهم الاحسان و الاساءة و مصدريهما! وفي الاخير لو امسكت الممحات و بجرة قمت بازالة اسرائيل و فرنسا و امريكا!!هل سوف نصبح متحضرين بعدها!ومنتجين!ومدافعين عن الحرية الخلاقة!هل ستنجو نساؤنا من القرآن الذي يتيح ضربهن!و المفكرين من ان يتساءلوا حول نسخة سعد ابن عبادة-نسخة قرأن- و كيف ان هذا العمر المتقشف الذي حج بسبعة دنانير صحبة ابنه عبد اللهشهرا كاملا يمهر ابنة علي 400.000 دينار!!!!و ان يقولوا ببساطة انهم لايؤمنون بالاسلام!!
إرسال شكوى على هذا التعليق
107
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 162370 - رد على السيد ابراهيم حجازين4
|
2010 / 9 / 12 - 22:46 التحكم: الكاتب-ة
|
tarik berdai
|
نحن المسؤولون الاوائل عن تخلفنا سيدي الحبيب,لان جيناتنا الثقافية هي جينات فاسدة,تتربع فوقها منظومة دينية مغلقة,تقتلك اذا فكرت,تقتلك اذا فعلت ما يحلو لك بجسدك,تقتلك وتجلدك في الف مكان و حالة.قتلت ومثلت بمعضم المفكرين و المبدعين,الذين اتت بعد لتفتخر بهم دون خجل:الجاحظ,ابن المقفع,الراوندي,ابن رشد... سيدي ابراهيم,صدقني,الذئب عندنا داخل الحظيرة لا تتعب نفسك في البحث خارجا.شكرا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
139
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 162373 - رد على السيد ابراهيم حجازين 1
|
2010 / 9 / 12 - 22:51 التحكم: الكاتب-ة
|
ابراهيم حجازين
|
Sunday, September 12, 2010 - tarik berdai
موضوعنا هو اصلا موضوع حرية التعبير و القيم الدائرة حولها.عن جرائم الغرب, وهو موضوع آخر, ليس هناك من اخترع النقذ الذاتي-وتقريبا الثقافة الوحيدة التي تمارسه- قبل الغرب;ففضح جرائم الامبريالية بدءا بفراي برتولومي دي لاس كاساس مرورا بماكسيم رودينسون و سارتر وصولا الىنوام شومسكي والفقيد خوسي سرماكو,عبر خمس قرون كاملة, هي اختراع غربي, هذه الظاهرة ليس لها اي مرادف في الثقافة الاسلامية ,البثة.نحن نسمي غزو الاخرين وسبي بناتهم لاغتصابهن ,فتحا مبينا, ومازلنا نستعمل نفس المصطلح الابله والشرير الى يومنا هذا. اعيد نشر تعليقك فقد اخطاء فبدل النشر ضغطت على الحذف أنا اسف جدا سيد طارق واكرر اعتذاري
إرسال شكوى على هذا التعليق
152
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 162374 - رد على السيد ابراهيم حجازين 1
|
2010 / 9 / 12 - 22:54 التحكم: الكاتب-ة
|
tarik berdai
|
موضوعنا هو اصلا موضوع حرية التعبير و القيم الدائرة حولها.عن جرائم الغرب, وهو موضوع آخر, ليس هناك من اخترع النقذ الذاتي-وتقريبا الثقافة الوحيدة التي تمارسه- قبل الغرب;ففضح جرائم الامبريالية بدءا بفراي برتولومي دي لاس كاساس مرورا بماكسيم رودينسون و سارتر وصولا الىنوام شومسكي والفقيد خوسي سرماكو,عبر خمس قرون كاملة, هي اختراع غربي, هذه الظاهرة ليس لها اي مرادف في الثقافة الاسلامية ,البثة.نحن نسمي غزو الاخرين وسبي بناتهم لاغتصابهن ,فتحا مبينا, ومازلنا نستعمل نفس المصطلح الى يومنا هذا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
128
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 162377 - قراءة اولى لتعليقات السيد طارق
|
2010 / 9 / 12 - 23:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابراهيم حجازين
|
اود ان اوضح ان حرية التعبير عن الرأي حق مقدس ويجدر بكل انسان تقدمي وديمقراطي ان يدافع عن هذا الحق ، لكن في نفس الوقت وبحسب الوثائق والمراجع الدولية لحقوق الانسان لم تقر الاستهانة بمعتقدات الاخرين لذا ليس من حق لذلك الرسام ان يعبر بطريقة الاستهانة بالمعتقدات الاسلامية.أوروبا حتى تجاوزت مرحلة الظلام الاقطاعية بكل ابعادها الدينية والحقوقية والفكرية وإعادة العقل لموضعه الحقيقة في منظومة العلاقات البشرية مرت بعد مراحل للثورة منها الاصلاح الديني ومنها ثورة العقل والفلسفة ونحن في هذه البلاد لم نحقق حتى الآن من هذا شيئا . قد اتفق معك في ما تطرحة من نظرة للفكر والأيديولوجيا السائدة في بلادنا ، واحترم كل من يحمل معول لتكسير الجمود الفكري لكن لا اعتقد ان ذلك يتم بالتسرع والتطرف المقابل بل الامر بحاجة لحكمة الشيوخ وجراءة الشباب ولن يتحقق أي توجه بلحظة نحن يجب ان نمر بمراحل من التطور الاقتصادي والاجتماعي . صحيح ان البيئة الاجتماعية التاريخية ملائمة لكن واقعنا لا يزال متاخر . والسبب ليس البناء الفوقي بل القاعدة الاجتماعية الاقتصادية . وساكمل لاحقا الرد
إرسال شكوى على هذا التعليق
132
أعجبنى
|