تعليقات الموقع (58)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 37098 - الصراحة هي الحل
|
2009 / 7 / 31 - 20:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
العقل زينة
|
حوار متمدن هل الحق فقط لمن يدافع عن الإسلام أن يكتب ويهاجم الآخر وعلي الآخر ألا يعبر عن وجهة نظره ونقده للعقيدة؟؟حوار متمدن بالحجة والدليل ومن كتب التراث واللوح المحفوظ ورغما عن دلك تتهمون من ينقل من كتب التراث خطأ وإنحراف تلك العقيدة عن حماية حق الإنسان المختلف في الجنس أو المعتقد تتهمونة بالرعونة والجهل؟؟أستاد ابراهيم تدورون في حلقة مفرغة عليكم التجاوب مع كل الأراء المطالبة لعودة الإسلام إلي مكانه كعقيدة ربانية_وكما يعتقد المسلمين_ وهي علاقة خفية وليست مظاهر وملابس وأصوات مزعجة وشريعة لا تتناسب وعصرنا الحالي ودون مهاجمة من تكتبون عنهم من متعلمنيين ومتلبرليين ومتملحديين
104
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 37108 - لن أوقف انتقاداتي للعقيدة الإسلامية
|
2009 / 7 / 31 - 20:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
صلاح يوسف
|
حتى تصبح العقيدة حرية شخصية لمن شاء اتباعها ومن شاء تركها، كما يجب اختفاء مظاهر فرض العقيدة مثل فرض الحجاب والنقاب وإغلاق محلات المشروبات الروحية وإغلاق المطاعم في رمضان. بعد ضمان حرية عدم العبادة وحرية الاعتقاد سأوقف انتقادتي ولكن ليس قبل ذلك مطلقاً.
63
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 37119 - الله يكون بالعون
|
2009 / 7 / 31 - 21:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
نورا دندشي
|
هؤلاء المبشرين تحت غطاء العلمانية امثال وفاء سلطان اصبحوا عثرة في طريق اي تقدم او تطور فكري مصلحة هو اثارة البلبلة واثارة النعرات كي تنشغل الناس بهم عن القضية الرئيسية هذه المسكينة وفاء سلطان لو تدري حقيقة انها هي وامثالها وراء تكفير الدكتور سيد القمني وفعلا اعلانها عن رغبتها في استضافته في بيتها هي كانتحار الدكتور وليس اغتياله تحياتي يا استاذي ونحن لها
115
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 37133 - مقالة رائعة
|
2009 / 7 / 31 - 21:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
الدكتور صادق الصراف
|
مقالة رائعة تنم عن الحكمة والعقلانية والواقية أما الحاسبون أنفسهم على العلمانية كأمثال وفاء سلطان والنجار وغيرهم فهم حدث عابر لا يغير من الامر شيئاً حيث ينطبق المثل العراقي التالي عليهم - ما زاد حنون في الاسلام خردلةً ولا النصارى إستفادت بحنونا
102
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 37138 - المقال بحاجة لتصحيح ونقد كثير
|
2009 / 7 / 31 - 22:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
خليل الخالد
|
السيد ابراهيم علاء الدين ما عنيت انني انا المصحح لكن هناك من اهل الذكر العلمانيون هم يصححون اما لو طلبت مني الكلام فساقول: انت قلت: والمعركة الضارية التي خاضها المصلحون ضد الكنيسة والكهنوت حتى تمكنوا من فرضها في الحياة العامة بالمجتمع الغربي. المعركة الضارية لم تكن ضد الكنيسة ولا ضد الكهنوت بل ضد التسلط الزائد الذي مارسه رجال الدين المسيحي على الشعب ام ان السيد ابراهيم لا يعرف الفرق بين رجال الدين و بين الكنيسة و بين الكهنوت, فارجو ان تكون دقيقا حتى تصل فكرتك بشكل سليم, فلو نقلنا هذه المعركة الضارية الى البلاد الاسلامية فسنكون قد حققنا العلمانية فيها ونكون قد تخلصنا من التخلف والبؤس والفقر والاضطهاد. انت تقول: وهي معركة سياسية بكل المقاييس والمفاهيم ولا يجب ان نسمح بحرف اتجاه المعركة الى ميادين الثرثرة الفكرية. كيف هي معركة سياسية و الدين الاسلامي هو الحاكم و هو المشرع, لا توجد معركة سياسية في البلدان الاسلامية لكن هناك معركة دينية بحتة. اما ان تنتقد النقاشات الدينية و النقد للتعاليم الاسلامية فاعتقد انه غاب عن بالك ان خلال الف و اربعمائة عام لم يتكلم فيها سوى مادحي الاسلام واما ناقديه فقتلوا و حرقت كتبهم.
102
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 37158 - لا زال لدينا شرفاء..
|
2009 / 7 / 31 - 22:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
رشا ممتاز
|
أبدعت مقالك واضح وشامل ومفصل ومع ذلك لن يؤثر فيهم ولكنه سيفضحهم ويكشف زيفهم وهذا هو المطلوب سأتوقف عند بعض فقراته :
المتعلمنين (والسبق في هذا اللفظ للاستاذة رشا وهو حقوق محفوظة لها) لا تنقصهم المعرفة، فتفسير وتعريف العلمانية موجود على محركات البحث على النت وهناك الاف الصفحات التي تشرح وتفسر بمنتهى الدقة..
أتفق معك أستاذى الفاضل ولكن ومع ذلك أؤكد لك أن المتعلمنين يتعمدون تشويه العلمانية لإعاقة مسيرتها وعرقلة دورها تماما كما يريد لها رؤوس الإسلام السياسى, حربنا ضد هؤلاء أصعب وأشرس لأنهم يرتدون نفس ثيابنا .. ومع ذلك فليستمرو فيما يسمونه نقدا كما يحلو لهم ولكن باسمائهم لا باسم العلمانية.. ويوجد على موقع (بال توك الاف الغرب للمناظرة بين المسلمين والمسيحيين المتعصبين من الطرفين يحاول بعض من يكتب او يعلق بالحوار ان ينقل تلك الاجواء الى صفحات الحوار المتمدن التي ترفع شعار الليبرالية والعلمانية أي شعار عدم التطرف والتزمت والدعوة الى الحوار والتسامح والتعايش المشترك... أحسنت الوصف وأعتقد ان أغلب المتعلمنين هم مرتادى غرف المراحيض البالتوكيه .
لأن من لديه ذرة او عقل يدرك بان قوة في الارض لم تنهي دين من حياة البشر سواء كان سماويا او ارضيا وثنيا .. وح
60
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 37162 - نعم ممثلة ممتازة
|
2009 / 7 / 31 - 23:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
سردار أمد
|
يبدو انك متضامن مع شخصيتها العنيفة في إنكار والتهجم على كل من لا يتوافق معها... بالنسلة لي لا أستطيع أن اتقبل أو كما يقولون أهضم، كيف أستطاعت هذه (ممثلة العلمانية) كما توصفها أن تقول لشخص كتب ردا على كلماتها من انت حتى تتكلم ومن انت ومن انت ومن أنت .... وهذا الكلام يبدو انه ليس محسوبا عليها فقط بل محسوب على كل من يعتبرها وينظر إليها كممثلة ورمز... يبدو أنك يا سيدي العزيزي عندما تكلمت عنها تكلمت عن الإسلام الحقيقي وليس العلمانية الحقيقية.
131
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 37170 - إضافة
|
2009 / 8 / 1 - 00:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
رشا ممتاز
|
أما بخصوص تمثيبى للعلمانية فكل شريف يتبنى الفكر العلمانى الرافض لتسلط رجال الدين والساسة على رقاب الشعب و كل من ينبذ التطرف والتعصب والجهل وينادى بالحرية والعدالة والمساواة هو ممثل للعلمانية الحقيقية. شكرا على لفتتك الكريمة .
119
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 37176 - كرة الثلج قادمة
|
2009 / 8 / 1 - 00:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
رياض
|
مستوى بعض الكتاب والمعلقين صار مبتذلآ جدآ و صرنا نقرأ كلمات مثل مراحيض من سيدة يرشحونها لتكون سفيرة العلمانيين يبدو أن الأعصاب صارت مشدودة الكاتب يقول أن من لديه ذرة عقل يدرك أن قوة في الأرض لم تنهي دينآ من حياة البشر أنا أعتقد أن الغرب قد وضع الدين في المتاحف وهذا ما سيحدث عندنا بعد مدة من الزمن، أنا في المحيط الذي أعيش فيه هناك أناس كثيرون انتقلوا الى الضفة الأخرى وآخرين صاروا يتساءلون وكان لي فضل كبير في ذلك وكرة الثلج سوف تكبر وستسحقكم في طريقها
79
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 37181 - تعبيرات ساذجة ورعناء
|
2009 / 8 / 1 - 01:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
سمير
|
استخدام المراهقة رشا لتعبير - شرفاء - يعني أنها تخون كل من يختلف معها. فلو أضفنا لذلك همجيتها الإسلامية الرافضة لنقد الدين، لأصبحنا امام صراخ عبثي لا يقدم ولا يؤخر. قدموا أنتم ما لديكم ولا شأن لكم بالآخرين، ودعوا القاريء يحكم.
114
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 37184 - قطعت شكي باليقين
|
2009 / 8 / 1 - 01:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
وفاء سلطان
|
السيد ابراهيم علاء الدين المحترم لا يسعني إلا أن أشكرك من أعماق قلبي لأنك قطعت شكي باليقين، كيف؟ هذا ما سأجيب عليه في مقالتي القادمة، وآمل أن يكون ذلك في القريب العاجل، لقد جسدت الإنسان المسلم الذي تدافع عنه بجدارة ودمت رمزا أخلاقيا لكل الجوقة العلمانية التي تقودها!!! تحياتي
115
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 37186 - إسلاميون همج وليس علمانيون
|
2009 / 8 / 1 - 01:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
كتالين
|
العلماني الحقيقي إنسان متسامح تجاه الأفكار الأخرى
105
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 37192 - الإسلام السياسي هو التعبير الحقيقي عن الإسلام
|
2009 / 8 / 1 - 02:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
فادي
|
أما إسلامك وإسلام رشا فهو خارج الملة ولا يعتد به.
133
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 37201 - تناقضات
|
2009 / 8 / 1 - 03:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
فادي
|
تقول: فهو يضم مجموعة من الكتاب الملحدين سواء شيوعيين او غير شيوعيين او يساريين مراهقين، ممن اصطدم خطابهم الفلسفي بمعتقدات الناس في هذه البلدان وخصوصا المعتقدات الاسلامية فظنوا ان فشلهم وفشل احزابهم كان بسبب هذه المعتقدات وباتوا على قناعة بانهم ما لم يقضوا على هذه المعتقدات من جذورها فانهم لن يحققوا اهدافهم .
طالما أنك تقر بأن خطابهم الفلسفي قد اصطدم بمعتقدات الناس وخاصة الإسلامية، فهذا يعني أن ظنهم في محله !
النضال الطبقي دون فكر يؤسس له مصيره الفشل، فالإسلام السياسي يعتمد على الإسلام الحقيقي أكثر من إسلامك وإسلام السيدة رشا التي تعتقد بالإسلام والماركسية معاً. مجرد غوغاء
113
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 37203 - المعركه قادمه
|
2009 / 8 / 1 - 03:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
قارئ
|
الاستاذ ابراهيم علاء الدين لقد فتحت على نفسك بابا لا اتوقع ان تسطيع سده...وفاء سلطان ستكتب عليك وعلى رشا فهناك احتمال واحد من اثنين اما سترفع شانك واما ستدمرك كاملا اتمنى لك التوفيق
136
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 37204 - لكم علمانيتكم ولنا علمانيتنا
|
2009 / 8 / 1 - 03:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
موسى مريد
|
تحية للجميع اود ان احيي كل المتنورين و المعتدلين هناك من يعتقد انه لكي تكون علمانيا يجب ان تكون مسلما و على طريقتهم وقول لهم العلمانية هي سعي حثيث من اجل تحقيق المواطنة والمساواة والاخوة و الانسانية
و هناك من ينكر علي علمانيتي بدعوى اسلامي او اسلامي بدعوى علمانيتي و اقول لهم ان العلمانية في جوهرها احترام عقيدة الانسان وحق الانسان في الاعتقاد
من الاصولي؟ من المتطرف؟ اليس من حقي كمسلم ان اعلن انتمائي لتيار انساني عقلاني اخوي مواطن يؤمن بالمساواة والعدالة في دولة واحدة ؟
79
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 37207 - هل ان الماركسيين افتوا بتفجير وحرق المساجد والكنائس
|
2009 / 8 / 1 - 04:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابو علي
|
أستاذنا الشيوعي المتأسلم1- يقول كما انه في تجربة الحزب الشيوعي العراقي كثيرا من سكان الريف الذين انضموا الى الحزب الشيوعي العراقي خصوصا في منطقة الناصرية والبصرة كانوا لا يميزون بين الشيوعي والشيعي. انا احلفك بعمامة ماركس ولحية سيستاني ماذا انجز حزب الاستاذ الشيوعي- بحذف الواو الى اهالي ناصرية وبصرة لكي ينتسبو الى الى شيعويتكم(اقصد حزبكم الشيوعي) بالجملة 2-ويقول الاستاذ اما القسم الثاني : فهو يضم مجموعة من الكتاب الملحدين سواء شيوعيين او غير شيوعيين او يساريين مراهقين، ممن اصطدم خطابهم الفلسفي بمعتقدات الناس في هذه البلدان وخصوصا المعتقدات الاسلامية فظنوا ان فشلهم وفشل احزابهم كان بسبب هذه المعتقدات وباتوا على قناعة بانهم ما لم يقضوا على هذه المعتقدات من جذورها فانهم لن يحققوا اهدافهم .
وماذا عن حزبكم الشيوعي الكهل الذي جاوز ال70 طال الله عمره في ظل الحوزة ولم يحصل الا على كرسي ذو ثلاثة ارجل والذي اهدية لكم من قبل قائدكم الديمقراطي المجاهد بوش. هل ان الماركسيين افتوا بتفجير وحرق المساجد والكنائس هل ان المساجد والحسينيات والمراقد والتماثيل تفجر من قبل اشاوس الاسلام ام الماركسيين المراهقين مثل ماتوصفهم . ان المراهقين يقولون نريد فصل الدين عن الدولة ولكن حز
73
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 37208 - صاحبة المراحيض
|
2009 / 8 / 1 - 04:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
فادي
|
مبروك يا أستاذ إبراهيم مساندتك القوية لصاحبة - المراحيض - !!! هل تعتقد أنكم مثقفون حقاً ؟؟؟
60
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 37218 - علمانية حسب المقاس
|
2009 / 8 / 1 - 06:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
فادي يوسف الجبلي
|
كان يفترض بك ان تقول انها ممثلة العلمانية الحقة بنظري عموما فلتكن العلمانية ايضا لكم ولعنة الانسان على تلك العلمانية التي تبيح للمجرمين اطلاق ايات الحقد والكراهية والشر كصواريخ مدمرة من على منابر الجوامع والى الكاتب (وانا لا اقصد السيد كاتب المقال)لا تنسى ان كلاب المخابرات السورية هم اشد فتكأ من كلاب السلطان
69
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 37220 - شغل تقية
|
2009 / 8 / 1 - 06:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
john angel
|
الأستاذ العزيز عندم علقت انا علي مقالتك السابقة حين ساهمت بأعمار كنيسة وقلت لحضرتك ده اسمه شغل تقية كنت واثق مئة في المئة إنك كالزئبق
136
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 37223 - ما هو نقيض الشرف
|
2009 / 8 / 1 - 07:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
فادي يوسف الجبلي
|
الاخ سمير كاتب التعليق رقم 10 ما تقصده من اشرت الى اسمها بكلمة شرفاء انها لا تقصد بأن النقيض منهم هم خونة فقط بل المقصود هو بنقيض الشرف في لغة العرب هو الانحطاط والفساد الخلقي وهذا ليس ببعيد عن اخلاقهم فقبل ايام قالت اخت لها(اسمها الحائرة) بأن هناك في الحوار المتمدن من يعرض امه على الرجال فلا تستغرب من كلماتهم ومن اخلاقهم تحياتي لك
123
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 37228 - ملحق للاستاذة رشا
|
2009 / 8 / 1 - 07:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
د. الرزنمجي
|
انا معك مائة في المائة وقد تحديت الاستاذ الفقية المتحدث باسم العلمانيين امس في المقالة والذي يعمل مثل الدب الذي يقتل صاحبة بالقول بان السيد القمني لاديني ملحد كما ادعي عليه وليكن بالبينة مثلما ادعي علي رجالات مسلمين صحيحي الاسلام بالالحاد متخبطا بين الكلمات لكنه كالمعتاد استمر بالقاء الحجارة في نهر اخر للاسف وكالمعتاد هنا وهناك اليوم وبالامس هلفطة فكرية وكانهم رسول الالحاد في الارض هذه المجموعة التي تكرر نفسها افلاس وملل يصل للغباء للاسف ويدعوا العقل حتي مستخدم العقل بالامس نسي الكتالوج الخاص بالاستخدام وللاسف عندما يضيع الكتالوج الخاص بهم يبدأ مسلسل السب والردح وفي ذيل الحوار لم نتعود السب ولكن او يال الهول هل تقول كذا وكذا وكانه لم يمر علي مراحيض الاصدقاء ويعيش الوهم بان الغرب والشرق والسند والهند وضعت الدين في المتاحف اي متحف سيدي الم يكن بوش يوحي من السماء ليشن حرب صليبية جديدة في العراق اي متحف هذا وعلي اوباما اختيار الكنيسة الخاصة به اي متحف ومازال الزواج يتم في الكنيسة مازلت اكرر الوهم مخدر جيد يجعلك تري الكنيسة متحف سيدتي اشكرك علي مقال الامس كما اشكر استاذ ابراهيم علي الفكر المتنور
64
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 37231 - كاتب في الحوار المتمدن : رداح ،شتام، مغرور، تمتلك الحقيقة ال
|
2009 / 8 / 1 - 08:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
وائل الياس
|
أسفي على كتاب لا يستطيعون التعبير عن أفكارهم إلا بمهاجمة و تحقير و تصغير من لا يتفق مع ارائهم المقدسة و المكتملة النضوج ، يستخدمون كلمات مثل ( يساريين مراهقين،ثرثرة فكرية، و مراحيض بالتوكيه) و ينادون بالعلمانية و يتشدقون بها كذلك ، قال حوار متمدن قال ،و يسألونك لماذا ما زلنا متخلفين عن ركب الحضارة
و مازال البحث جارياً عن موقع عربي يجيد شيئاً اسمه : الحوار
116
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 37232 - صدقت أستاذ ابراهيم
|
2009 / 8 / 1 - 08:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
د. الرزنمجي
|
فلو قلبنا بين المقالات والحوارات لوجدنا نفس الاسماء ونفس المقولات, ونفس الجمل والايات والاحاديث منسوخة ومنقولة التكرار في المادة نفسها والنقطة نفسها حتي انهم الامس كانوا مازالوا يناقشوا زواج خديجة وسن خديجة التي ناقشوه الاف المرات وهذا وان دل علي شيء لا يدل غير علي افلاس حقيقيفي ايجاد مادة يهاجموا بها لتكرار الموضوع المقتول بحثا وكذلك هاذين المتمثلين باسماء الشعراء التي علي كل المواقع المسيحية منشور القصة الملفقة لهم والاحاديث التي تم اثبات ضعفها ولكن لتفاهة الاشخاص وافلاس الفكرة والبرهان مازالوا كالاعمي متشبسين بالاسماء والقصة ومرة اخري لا يعكس هذا الا افلاس في المواضيع والمادة وازيد بما انها قصة او اثنين فهذا ما يؤكد الكذب فمن لفق لم يتاح له تلفيق عدد يعتد به ليكون مرجع لما يريدوا اثباته, وبرغم هذا ولتسهيل الحوار الاسهل عدم مناقشته او حتي انكاره تريدوا ان تدعوا اي شيء, لا نخالفكم فقد حدث ثم ماذا
لو ذكرنا بالمثل الغرب اسرائيل الارهاب الصليبي لقالوا زمن والان تحسن ومن يريد ان يفكر ويعقل يعقل لو قام احد الباحثين بعمل بحث بالاسم لعدد معين ومحدد من هؤلاء الاسماء لجمع المقالات او الردود ولو وضعت في مقالة واحدة لاظهر التكرار والافلاس بجانب سؤ الخلق البين من اس
141
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 37235 - اوجه القمر_نصف الكاس_النسبية_البحث عن انبياء الفكر
|
2009 / 8 / 1 - 08:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
خالد عبد القادر احمد
|
هذه هي خلاصة الحوار التي تقود اليها هذه الطريقة (العلمية)في الحوار ين مثقفين لم تحررهم ثقافتهم بعد من الولاء للماضي. تعريفات ومقولات كلاسيكية اكاديمية ترشد عمل فردي غير برنامجي منفلت من قيد شرط الضرورة يغذيه حلم وردي ومشوار في عصر يوم من الرضا عن النفس النسيم فيه ذكرى تجربة مضت مع حبيب كان هنيئا في علاقته به رغم انه مضى الى مكان مختلف حوار غيرمقابول منه ازعاج هذه الحالة النفسية الهانئة التي يحياها كل المتحاورين ,لسنا معا نحن في حالة (شات على الياهو مسنجر) كل منا يدافع عن وطنه عقيدته صورة حبيب مضى نحن انبياء التجربة المعصومين عن الوقوع في حب جديد فكل منا بليلاه قابل هانيء واضح ان لا لغة تجمع (الحواريين ) هنا بل ما يجمعهم حالة تسليح فكري مذخرة تماما يقفون بها على حافة حدالدفاع عن المقولة بعقيدة واستعداد قتالي عاليين , لتسقط ( هذه ) العلمانية فنحن لسنا بحاجة الى دين جديد ولستم بالصحابة او الحواريين ولستم الصورة النموذجية الهادية الى ما تحتاجه الانسانية عذرا , لقد علمتموني كيف انتقد واصبحت لدي شرعية مشاركتكم على اساس الاقتداء بكم اساتذتي لكم التحية
84
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 37236 - الكاتب المحترم
|
2009 / 8 / 1 - 08:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
الجوكر
|
كلام عقلاني ولكن يحق لي أن أنقد الفكر الأخر ويحق له نقدي ولا يحق لكلانا إزدراء أنفسنا من كان لديه حق فاليقوله دون تسفيه للأخرين فالحق نور وأرى أن الكثيرين شنوا عليك حربا ولم تكن فكرا للإصلاح إنما ينصهر فيه حب الإنتقام والتشفي لقد ذكرت البعض بأسمائهم فثاروا وحاروا ووعدو ا وزبدوا إلا قليلا منهم لم هذا الإنفجار وهم في جل مقالاتهم يتطاولون على خير البشر بإسمه وهذا ليس عدلا حيث أن الرجل لم يروه أويسمعوا منه شيئا ولكن قرأو كلام نسب الكثير منه إليه بالباطل فالأولى إنتقاد الكلام وتصحيح مافسد منه مع إحترامي
80
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 37238 - الى هيئة الحوار المتمدن
|
2009 / 8 / 1 - 08:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
فادي يوسف الجبلي
|
الى هيئة الحوار المتمدن لا اعلم ما هي الحكمة من نشر تعليق ممل مرتين مثل 22_25
63
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 37239 - تنويه إلى إدارة الحوار المتمدن
|
2009 / 8 / 1 - 09:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
فادي
|
تعليق المدعوة د. الرزنمجي رقم 22 هو نفسه تعليقها رقم 25 بطول كيلومتر، وقد شاهدتها تمارس هذه الألاعيب الصبيانية من قبل والهدف هو الإبقاء على وجهة نظرها متكررة أكثر من مرة للتغطية على وجهة النظر المخالفة. سلوك همجي وغير آدمي. لذا أرجو منعها من التعليق عقاباً لها أو الانتباه لتعليقاتها.
65
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 37240 - جدلية الحوار وآدابه
|
2009 / 8 / 1 - 09:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
جهاد مدني
|
أعتقد بأن أجواء الحوار المتمدن صحية بالرغم من بعض التجاوزات من بعض المشاركين كالسيدة رشا والسيد علاء الدين, ولكن هذا طبيعي, فأنا أرى بأن كل كتاباتنا وردودنا لاتعدو عن تمرين على قواعد وآداب الحوار, وبعد أن نجتاز هذه المرحلة الصعبة من الدرس سنبدأ ببلورة الأفكار ووضع النظريات والحلول. المهم أن يتعلم السادة الذين لديهم ميول دوغمائية وبالتالي تهجمية عبر ألفاظ مثل {من تكون أنت, أغبياء, المعركة, ...الخ} كيف يكون المرء مؤثراً ومنتجاً لأفكار فعّالة بدون أن تنفرط سبحة أعصابه. وجهة نظري المتواضعة هي: ليس المهم عن ماذا نختلف, المهم كيف نختلف تحت مظلة الأحترام المتبادل سلام
80
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 37242 - ارفعوا اقنعتكم
|
2009 / 8 / 1 - 09:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
فادي يوسف الجبلي
|
لا احد يريد الاقرار بحقيقة واضحة كوضوح الشمس في رابعة النهار وهي ان المسلمين قد اصبحوا علة العالم المتحضر واينما يكون هناك مسلمون فأن هذا يعني ان هناك قتل ودم او بألاحرى لو وجت في عناوين الاخبار ان هناك عملية قتل في اية بقعة من بقع العالم فتأكد انه هناك مسلم وهناك العشرات من الامثلة كنيجيريا والصين والشيشان واوربا المسلم ولد ليعادي الحياة ارفعوا اقنعتكم المزيفة عن وجوهكم كي تظهروا على حقيقتكم فما انتم بعلمانيين ولا ديمقراطيين ولا تؤمنون بحق الاخرين في الحياة انتم مسلمين
132
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 37245 - اؤيدك في انتقاداتك المرّة لولا !؟
|
2009 / 8 / 1 - 09:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
سلام الشمري
|
لا افهم مغزى هذا الانقضاض المفاجيء على عدد من الكتاب المعادين للدين الاسلامي هل هو للحصول على بعض القبول بين الاسلاميين مثلاً؟ لا أظن انك ستنجح فقد اخترت الجهة الخطأ من المتجادلين حول هذا الموضوع ولا مجال للعودة, ثم انك علماني وهذا بالنسبة لمعظم المسلمين اقرب للالحاد منه للعقلانية الفكرية علماً بأنه لا ينبغي اعتبار السيدة وفاء سلطان والأخ كامل النجار علمانيين بل هم ملحدين ومتمسكين بموقفهم ام هو اثبات موقف مقابل للسلفيين المسيحيين الذين استغلوا حرية الانتقاد على هذا الموقع لدك اسوار الاسلام بآليات الحصار بدون انتقاد ذاتي مقابل لمعتقداتهم التي لا تبعد كثيراً عن السلفية الاسلامية اقترح تحديد هدف الهجوم واقتراح منهجية لجبهه الحوار الجديدة في مواجه الهجوم الديني المضاد, اتخيل ان الحوار سيأخذ انذاك منحى جاد لأظهار الحقائق والآراء وتبادلها بدلأً صراع غير موجه يقود الى فوضى جدالي لانفع فيه لأية جهة ان تعدد الجبهات على صفحة الحوار هو امر تفاعلي نافع بدل مداراة الخواطر أو السكوت الذي يسبب الانفعال غير الموجه والذي يصيب حتى الحلفاء المحتملين في هذا الجدال مع فائق تمنياتي لكم استاذنا ابراهيم بنصرعلماني مبين على قوى التطرف الفكري من كل الاتجاهات
87
أعجبنى
|
التسلسل: 32
|
العدد: 37248 - هو الموضوع بيتكلم في ايه
|
2009 / 8 / 1 - 09:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
عابر سبيل
|
العنوان والمقال في وادي وتعليقات السادة فادي وصلاح المتكررة ما بين تعليق والاخر في وادي اخر هو الموضوع عن تفسير العلمانية ام الموشوع اليومي للصحابة في مهاجمة الاسلام وتعليقات علي مثال أسفي على كتاب لا يستطيعون التعبير عن أفكارهم إلا بمهاجمة و تحقير و تصغير من لا يتفق مع ارائهم المقدسة و المكتملة النضوج ، يستخدمون كلمات مثل ( يساريين مراهقين،ثرثرة فكرية، و مراحيض بالتوكيه) و ينادون بالعلمانية و يتشدقون بها كذلك ، قال حوار متمدن قال ،و يسألونك لماذا ما زلنا متخلفين عن ركب الحضارة
ثم يتعبها تعليقات اصحابهم المسلمين قد اصبحوا علة العالم المتحضر واينما يكون هناك مسلمون فأن هذا يعني ان هناك قتل ودم او بألاحرى لو وجت في عناوين الاخبار ان هناك عملية قتل في اية بقعة من بقع العالم فتأكد انه هناك مسلم وهناك العشرات من الامثلة كنيجيريا والصين والشيشان واوربا سلوك همجي وغير آدمي. لذا أرجو منعها من التعليق عقاباً لها أو الانتباه لتعليقاتها. بل المقصود هو بنقيض الشرف في لغة العرب هو الانحطاط والفساد الخلقي وهذا ليس ببعيد عن اخلاقهم ولعنة الانسان على تلك العلمانية التي تبيح للمجرمين اطلاق ايات الحقد والكراهية والشر كصواريخ مدمرة من على منابر الجوامع
62
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 37250 - إلى الاستاذ وائل
|
2009 / 8 / 1 - 09:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
رشا ممتاز
|
ربما ازعج البعض الالفاظ المستخدمه فى وصف بعض الأمور أولا// شرفاء هو وصف لكل علمانى ينبذ العنصريه والتطرف ويدعو للتعايش السلمى بين الجميع دون تفرقة بسبب الجنس إو اللون أو الدين لفظ شرفاء يطلق على كل من تبنى الفكر العلمانى ذو الوجه الواحد وليس ذو الالف وجه وسأوضح ما أعنى بالأمثلة عندما نرى جرائم الصهيونى فى حق العزل فنحن ندينها كعلمانيين شرفاء عندما نرى جرائم بوش والمليونى ضحية من ضحياه فنحن ندينها كشرفاء عندما نرى جرائم الإرهابيين وسيارتهم المفخخة فنحن ندينها ونستنكرها كشرفاء عندما نرى جرائم الانظمة العربية الفاشية فى حق شعوبها فنحن نستنكرها كشرفاء
ندين الحروب الصليبيه كما ندين الحروب الأسلامية فى آن واحد
ندين متسببى الفتن الطائفية ليس لنا ألف وجه هذا ما يجب أن يكون عليه العلمانى هذا ما قصدته بالشريف كل من يرى فى نفسه هذه الصفات فهو علمانى شريف وقد رأيتها فى الاستاذ ابراهيم وانا لا أعرفه لا أعرف سوى قلمة المنصف الشريف
أما بخصوص غرف المراحيض فهى فعلا كذلك الغرف التى تدعى الإسلام ولا هم لها الا سب المسيحية ورموزها والنيل من مقدسات الآخر يطريقة مقززة يستاء منها كل شريف هى غرف مراحيض الغرف التى تخصصت فى سب المسلمين
78
أعجبنى
|
التسلسل: 34
|
العدد: 37251 - هل من تفسي
|
2009 / 8 / 1 - 09:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
مراقب جاد
|
انا قاريء متابع للحوار المتمدن وانها المرة الاولى التي اعلق فيها فاتمنى ان يتسع صدر الاخوة في تحرير الحوار لملاحظتي وان يتم نشرها لما فيها من حرص على موقعي المفضل. لاحظت في الفترة الاخير
121
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 37252 - الاسلام مرض مزمن
|
2009 / 8 / 1 - 09:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
Sir Galahad
|
الاسلام مرض وراثي مزمن ولكنه في بعض الاحوال شديد العدوي والطريقه الشائعه هي عن طريق الرذاذ المتناثر اثناء الكلام وخاصه النوع منه المعروف بالخطابه و لسبب غير واضح تماما في ايام واوقات بذانها خاصه ايام الجمعه وقت الظهيره وهو مرض يصعب الشفاء منه و له صور اكلينيكيه عديده منها السني والشيعي والاحمدي وغيرهم وقد ينتقل المريض من صوره الي اخري ولكن اخبثهم علي الاطلاق يسمي السلفي وهذا النوع قد ينتهي بلوثه عقليه تدفع المريض الي تفجير نفسه عاده في اماكن مزدحمه الاستاذه رشا والاستاذ ابراهيم ما زالا في فتره العلاج وينتظر لهما انتكاسات كثيره قبل الوصول الي مرحله النقاهه
الرجاء الاستمرار بالعلاج وهناك بعض الاطباء الذين نبغوا في علاج هذه الحاله المستعصيه وأذكر منهم الدكاتره وفاء سلطان وكامل النجار فعليكم مداومه العلاج لديهم واتمني لكم الشقاء العاجل ومرفق طيه بعض الفواكه وباقه من ورود وازهار
132
أعجبنى
|
التسلسل: 36
|
العدد: 37253 - تحية
|
2009 / 8 / 1 - 09:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
رشا ممتاز
|
أعتقد بأن أجواء الحوار المتمدن صحية بالرغم من بعض التجاوزات من بعض المشاركين كالسيدة رشا والسيد علاء الدين, ولكن هذا طبيعي, فأنا أرى بأن كل كتاباتنا وردودنا لاتعدو عن تمرين على قواعد وآداب الحوار, وبعد أن نجتاز هذه المرحلة الصعبة من الدرس سنبدأ ببلورة الأفكار ووضع النظريات والحلول. المهم أن يتعلم السادة الذين لديهم ميول دوغمائية وبالتالي تهجمية عبر ألفاظ مثل {من تكون أنت, أغبياء, المعركة, ...الخ} كيف يكون المرء مؤثراً ومنتجاً لأفكار فعّالة بدون أن تنفرط سبحة أعصابه. وجهة نظري المتواضعة هي: ليس المهم عن ماذا نختلف, المهم كيف نختلف تحت مظلة الأحترام المتبادل سلام أتفق معك أخى الكريم ولكن فعلا ربما الشد العصبى ومحاولات الاستفزاز هى ما تؤدى إلى التوتر وانفلات الكلمات شخصيا كتبت موضوع بعنوان المراهقة الفكرية ينتقد ردود الفعل العاطفية أو الإنفعالية ولكنك لم تدين الردود المستفزه ولم تدين كلمات السيده وفاء وجملها الاكثر استفزازا
معك فى أنه يجب تعلم كيفية الاختلاف وآدابه وأن لا ننساق خلف الاستفزازات لهذا اعتذر لكل من تسببت كلماتى فى جرحه وسبق وان قدمت اعتذارى للسيد سردار فى الموضوع السابق فقد فهمت كلماته على انها تسفيه للاخر ونقص من قدره ولكنه على ما يبدو لم يتقبل الاعت
107
أعجبنى
|
التسلسل: 37
|
العدد: 37257 - رفعأ للألتباس
|
2009 / 8 / 1 - 10:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
فادي يوسف الجبلي
|
رفعأ للألتباس اود ان اوضح بأن كاتب التعليق رقم 28 هو أخ اخر غيري(احييك اخ فادي) لذا اقتضى التنويه
70
أعجبنى
|
التسلسل: 38
|
العدد: 37259 - اين الاسلام من البوذية
|
2009 / 8 / 1 - 10:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
فادي يوسف الجبلي
|
وردت في المقالة عبارة: وقد غاب عن بال هؤلاء المراهقين ان الشيوعيين الصينيين كانوا عندما يذهبوا الى القرى في الريف لتنظيم سكانها كانوا يقومون بطلاء المعابد البوذية ويبدو ان السيد كاتب المقالة يريد ان يضع البوذية السمحة مع الاسلام في قائمة واحدة ....اي منطق هذا
64
أعجبنى
|
التسلسل: 39
|
العدد: 37264 - من مراحيض البالتوك إلى الحوار المتمدن
|
2009 / 8 / 1 - 10:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
صلاح يوسف
|
هذه مجرد حفلة صراخ سببها اندلاع شرارة التنوير الحارقة. بالطبع سيكون هناك ضحايا، فالبعض قد يفقد عقله، والبعض الآخر سيفقد أعصابه. التهجم على الناس وشخصوهم للدفاع عن الدين ما هو إلا موروث سلفي قبيح، حتى وإن ارتدى ثوب العلمانية. وهابيون جدد ؟
74
أعجبنى
|
التسلسل: 40
|
العدد: 37266 - ان المستقبل هو للأنسان
|
2009 / 8 / 1 - 10:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
فادي يوسف الجبلي
|
السيد الكاتب يقول لأن منلديه ذرة او عقل يدرك بان قوة في الارض لم تنهي دين منحياة البشر سواء كان سماويا او ارضيا وثنيا وبذلك فهو يعتقد ان مسلسل القتل والدم سيستمر الى ابد الابدين وهذا رأيه اما رأي فهو ان العد التنازالي للأسلام قد بدء منذ11_9_2001 وأنه بعد الف سنة من الان سيصبح الاسلام في مزبلة التاريخ وان الله سيجوب شوارع مدن السعودية والمغرب تونس وباكستان وغيرها من دول المسلمين عسى ان يجد ارهابيا واحدا قذرا كي يفجر نفسه في سوق شعبي او روضة من رياض الاطفال فلن يجده والعقل يقول لا يصح ألا الصحيح والقلب يقول لا يصح ألا الاسلام
84
أعجبنى
|
التسلسل: 41
|
العدد: 37268 - عن اية مسيحية يتحدثون
|
2009 / 8 / 1 - 10:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
فادي يوسف الجبلي
|
كثر الحديث في الاونة الاخيرة في الحوار المتمدن حول ضرورة نقد الاديان الاخرى في حال التعرض للأسلام والسيد الكاتب ايضا يقول ( لذا فما يستوجب نقد الاسلام يستوجب نقد الدينات الاخرى ) وهم يقصدون المسيحية تحديدا لأنه ان ادعى احدهم ان اسرائيل تصدر اليهودية الى خارج اسوار دولتها فهو غير صادق حتما اذن المقصود هو المسيحية ولكن عن اية مسيحية يتحدثون هل هم يتحدثون عن مسيحية الكاميرون ام مسيحية فنلندا ام مسيحية جورج بوش نحن في العالم العربي ليست لنا مشاكل مع المسيحية كي ننتقدها العالم العربي مبتلي بالاسلام ......ويتحدث السيد الكاتب في مكان اخر من مقالته عن معركة الغربيين مع المسيحية والتي فيها انتصر الغرب على الكنيسة وحصر المسيحية في دور الكنائس فقط اود ان اسأل السيد الكاتب هل كان الغرب ينزلق في مواجهته مع الكنيسة الى قضايا فرعية كفتح ابواب جديدة للصراع مع الاسلام ام انه كان يركز على المسيحية ورجالها فقط
58
أعجبنى
|
التسلسل: 42
|
العدد: 37272 - السيد كاتب التعليقرقم 32
|
2009 / 8 / 1 - 11:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
فادي يوسف الجبلي
|
السيد كاتب التعليق رقم 32 لقد قمت بحشر تعليقاتي بين ثنانيا كلماتك المبهمه ولم افهم منها شيئأ هل لك ان تعبر بوضح عن فكرتك من غير الاستعانة بتعليقات اخرى
127
أعجبنى
|
التسلسل: 43
|
العدد: 37275 - الجميع...الجميــــــع في الانتظار
|
2009 / 8 / 1 - 11:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
عيساوي
|
11 - قطعت شكي باليقين Saturday, August 01, 2009 وفاء سلطان السيد ابراهيم علاء الدين المحترم لا يسعني إلا أن أشكرك من أعماق قلبي لأنك قطعت شكي باليقين، كيف؟ هذا ما سأجيب عليه في مقالتي القادمة، وآمل أن يكون ذلك في القريب العاجل، لقد جسدت الإنسان المسلم الذي تدافع عنه بجدارة ودمت رمزا أخلاقيا لكل الجوقة العلمانية التي تقودها!!! تحياتي
78
أعجبنى
|
التسلسل: 44
|
العدد: 37278 - خديجة عليها السلام
|
2009 / 8 / 1 - 11:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
فادي يوسف الجبلي
|
ورد في احدى التعليقات العبارة التالية : انهم الامس كانوا مازالوا يناقشوا زواج خديجة وسن خديجة التي ناقشوه الاف المرات في الحقيقة لم انتبه الى هذا النقاش ..ولكن ما اعرفه ان هذه القضية محسومة وهي ان الله سبحانه وتعالى طوال سنوات معاشرة رسوله للسيدة خديجة(اش جان حده ينزل حتى ولو اية واحدة بخصوص التعددية الزوجية) والسبب بسيط جدا لأن السيدة خديجة قد تزوجت النبي زواجا مسيحيا يحرم التعددية
59
أعجبنى
|
التسلسل: 45
|
العدد: 37279 - ماوراء الطبيعة
|
2009 / 8 / 1 - 11:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
عيساوي
|
بعثت تعليقا، دخلت بعد ساعات قليلة فوجدته منشورا، فرحت جدا...بدأت اعمل سكرول الى الاعلى لاقرأ التعليقات الجديدة، كانت مهمة...نزلت لاقرأ تعليقي مرة ثانية لافرح اكثر: لم اجد تعليقي!!!! كيف كيــــــف!!!. ثق استاذ كان نقدا مؤدبا جدا ومنطقيا ويكشف عدة حقائق...الادارة الرائعة للموقع الرائع نشروا التعليق، حضرتك دخلت ومسحته، صح؟؟؟ اعتقد انك لو كنت قد فعلت هذا فانه قد يكون نتيجة كبسك لزر خطأ تسبب في مسح التعليق...لذلك اطلب منك ان تسمح لي بارساله لحضرتك مرة اخرى...شكرا لسعة صدركم
-ولم تكن المعركة بشموليتها ضد الدين المسيحي، ولم يخوضها الملحدون بل خاضتها الطبقة البرجوازية الصاعدة في نضالها الطويل والدموي احيانا ضد الاقطاع-
نعم، لم تكن ضد الدين المسيحي لان المسيح لم -يبشر- بالعنف والقتل ورفض الاخر لكن المعرفة كانت على -القائمين- على -الدين- وقتها لانهم لم يطبقوا -الدين- بالضبط.
-وبالتالي فان المعركة في بلادنا هي ضد قوى الاسلام السياسي ورجال الدين وكهنوتهم الذي يهيمنون بواسطته على العباد والبلاد.-
اما -القائمون- على الدين المحمدي فانه يطبقون الدين مستعملين جميع جمله وتعابيره -آياته-، لذلك المعركة هذه ليست على القائمين على الدين بل على -كتاب ومؤلف- هذا الدين ونظ
71
أعجبنى
|
التسلسل: 46
|
العدد: 37280 - نداء
|
2009 / 8 / 1 - 11:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
جحا القبطي
|
نداء إلي كل علماني أو لا ديني أو مسلم متمدن هل توافقونا علي أن نطالب بتفعيل مبادئ حقوق الإنسان والتي وافقتم والعالم بأجمعه علي مبادئها ودعوكم من الدفاع عن شرائع مساواة المرأة والمختلف بالحيوان
86
أعجبنى
|
التسلسل: 47
|
العدد: 37285 - علمانية اخر زمن
|
2009 / 8 / 1 - 11:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
فادي يوسف الجبلي
|
شرفاء هو وصف لكل علمانى ينبذ العنصريه والتطرف ويدعو للتعايش السلمى بين الجميع دون تفرقة بسبب الجنس إو اللون أو الدين المسلم هو اخر من يتحدث عن التعايش السلمي حتى وأن ارتدى مليون قناع وقناع ...انكم وصمة عار في جبين الانسانية
88
أعجبنى
|
التسلسل: 48
|
العدد: 37295 - علمانيه ماركسيه اسلاميه
|
2009 / 8 / 1 - 12:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
سلام
|
ناس تقول الاسلام هو الحل والطرف الاخر يقول عقيدة الاسلام هي اساس المشكله ؛ السيده رشا تمثل العلمانيه في نظر الكاتب وهو عكس ما يعتقده اغلب المتحاورين؛الحوار المتمدن يعطي فرص للرأي والرأي الاخر ؛يقولون كلما ارتفع صوت المتحدث يعني انه على باطل وهذا مفهوم؛من ثمارهم يعرفون اذا كانت خيرا فهم اخيار وان كانت شرا فهم اشرار
80
أعجبنى
|
التسلسل: 49
|
العدد: 37296 - الحوار المتمدن
|
2009 / 8 / 1 - 12:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
اسماعيل الجبوري
|
ان الصراع الفكري الحضاري سيؤدي في آخر المطاف الى غربلة الافكار ولايبقى الا الصحيح والعقلاني والذي يدفع عجلة التطور والتقدم الى الامام ونشكر الانترنيت وموقع الحوار المتمدن الذي اتاح للتنويرين ان يعبروا عن افكارهم ويتصارعون مع قوى الظلام الخفية والمتدلسة والظلامين الصريحين.وانا على قناعة بان قوى التنوير والتجديد والمتحررة من اسر الماضي هي التي سوف تنتصر افكارها وهذه هي سنة الحياة. انا كنت من قراء الاستاذ ابراهيم ولكن عملية الفرز و من خلال الحوار كشف الاستاذ ابراهيم عن جوهر افكاره وهو حر بما يؤمن .ولكن الاستاذ ابراهيم كشف مستوره انه يرفض الحوار والاعتراف بالراي الآخر وبالتالي يريد فرض افكاره على الناس الاخرين والا سيكفرهم ووصلت به الامور الى حد الانفعال وتسفيه الاخرين ووصفهم بالمراهقين وغيرها من الكلمات وانا لا اقول لك اكثرمن كلمة الشكر. وسبق لي وان كتبت تعليق على احدى مقالاته ولم ينشر التعليق واعتقد هو الذي رفض نشره وكان فحوى التعليق هو ان الليبرالية ليس حزب سياسي اوفكر موحد وانما هناك مبادئ عامة واهمها الانفتاح والحرية في كل مجالات الحياة ...الخ فهناك اللبرالي المتدين (بغض النظر عن اي دين)ولكنه يناضل في سبيل فصل الدين عن الدولة وهناك اليساري اللبرالي اللعلماني وهناك الراسمالي اللبرا
77
أعجبنى
|
التسلسل: 50
|
العدد: 37315 - السادة والسيدات
|
2009 / 8 / 1 - 13:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيد مكاوي
|
تحية خالصة للكاتب والمشاركين واعذروني على اسماعكم رأيا من يساري علماني يشعر معكم بالمرارة والخيبة من هذا النقاش. وقبل كل شيئ اشكر السيدة رشا ـ تعليق 33 ـ على ردها وربطها للعلمانية بقضايا الانسان والتحرر، وهذا موقف مناقض لكل انواع التطبيل التي وصمت الليبراليين العرب خلال مساندتهم للعدوان والجرائم الأمريكية والإسرائيلية في المنطقة.. ولعلمكم فإن الحرب البوشية على همروجة الإرهاب انتهت وهنا لابد للحلف الذي جميع الأحبة ان ينفرط ..فتوجهات اوباما تدعو للتصالح مع الإسلام ..هذا يعني ان تيارا جديدا ادرك رياح التغيير وغيّر مواقفه ، وادرك ان امريكا كانت تستخدمه كما إستخدمت بن لادن قبله ..لكن هناك قسم غير معني اساسا بالليبرالية والحرية فهو مدفوع بروح دينية عبر عنها السيد رقم 47الذي كتب:
المسلم هو اخر من يتحدث عن التعايش السلمي حتى وأن ارتدى مليون قناع وقناع ...انكم وصمة عار في جبين الانسانية
هذا الرجل صريح وعنده مشكلة تاريخية مع المسلم ويخوض حرب دينية .. وهذا التيار يتماهى مع الخط الفاشي الإسرائيلي
وفي الختام يبقى سيد القمني بيضة القبان وهو ليس بريئ من اللعبة فقد أطرى على سلطان وشكرها لإستضافته له، في مقال كتبه قبل حوالي شهرين.. القمنى مفكرعلماني ووطني مصري لكنه قصير ال
78
أعجبنى
|
التسلسل: 51
|
العدد: 37316 - اسماعيل الجبوري
|
2009 / 8 / 1 - 14:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
عابر سبيل
|
بالرغم من اني كنت قد قرأت التعليقات لكن كلامك الموجة لاستاذ ابراهيم جعلني اشك في انه كما تقول رد ةتشنج واني انا التي لم اري لكن لم اجد اي رد للاستاذ ابراهيم, فهو كتب مقالة متعقلة وجادة فلم افهم علي ماذا ترد ماشاء الله قدرة خارقة علي لوي وتحوير وتغيير كل شيء براعة تحسدون عليها لقد اقنعتني بكلامك لدرجة الشك في نفسي انني لم اقراء قدرة ممتازة
لقد قلت ولكن الاستاذ ابراهيم كشف مستوره انه يرفض الحوار والاعتراف بالراي الآخر وبالتالي يريد فرض افكاره على الناس الاخرين والا سيكفرهم ووصلت به الامور الى حد الانفعال وتسفيه الاخرين ووصفهم بالمراهقين وغيرها من الكلمات وانا لا اقول لك اكثرمن كلمة الشكر
اعذرني لكن كيف كشف هذا المستور ومنعك ورفض الحوار هناك حوالي 49 تعليق حتي كتابتي هذه ولم يعلق ويمنع اي تعليق فكيف كشف هذا المستور ام هناك غيبيات تخفي عنا وانت تكتشفها اما ان كنت تعلق علي المقالة نفسها وتعد نفسك من
اما القسم الثاني : فهو يضم مجموعة من الكتاب الملحدين سواء شيوعيين او غير شيوعيين او يساريين مراهقين، ممن اصطدم خطابهم الفلسفي بمعتقدات الناس في هذه البلدان وخصوصا المعتقدات الاسلامية فظنوا ان فشلهم وفشل احزابهم كان بسبب هذه المعتقدات وباتوا عل
73
أعجبنى
|
التسلسل: 52
|
العدد: 37334 - هجرة الى الحرية
|
2009 / 8 / 1 - 16:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
رياض اسماعيل
|
كل زعيق ونعيق الظلاميين وأتباعهم لن يمنع الشباب من الجيل القادم والذي يليه من الهجرة الى الضفة الأخرى طيور السنونو الرقيقة تستعد للهجرة الى الربيع والدفء تاركة صحراءآ مليئة بالعقارب والأفاعي السامة ستنتهون الى المتحف ولكن ليس متحف اللوفر وانما الى متحف آخر سيقام قرب اوشفيتز
78
أعجبنى
|
التسلسل: 53
|
العدد: 37335 - كاتب المقال
|
2009 / 8 / 1 - 16:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
سمير
|
لا أود تكرار ما قيل عن اللغة الهابطة التي تخاطب بها المعنيين، فهي لغة متشنجة، موتورة، فاقدة للذوق والحس المرهف، وهذه هي المرة الأولى التي أشاهد لك مقالة هابطة إلى هذا الحد. لكن سؤالي: هل أنت من يحق لك توجيه سير المعركة وتحديد طبيعتها، وتصدر من ثم حكم قطعي بخطأ جميع زملائك المناضلين بالكلمة الحرة ضد عفن الإسلام وإفرازاته. أنا لست كاتباً وأرجو أن تتقبل نقدي بصدر رحب ولك اعتذاري لو لم يعجبك الكلام.
85
أعجبنى
|
التسلسل: 54
|
العدد: 37338 - لا مجال للمفاضلة بين الأديان
|
2009 / 8 / 1 - 16:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
وسام هاشم أحمد
|
للأسف قليلا ما تخدم مثل هذه النقاشات وعبر مستويات بعضها المتدني، مسألة إنضاج المفاهيم وخدمتها وإيصالها إلى أكبر عدد ممكن من القراء والمطلعين على جملة الأفكار المراد توسيع الآفاق لإدراكها وإدراك وظائفها، فحين تتجسد العلمانية في شخص معين ويجري النقاش بشأنها من خلاله، وحين يجري الجدل بشأن الشخص وتلبيسه المفهوم ليصبح هو والمفهوم شئ مجسد أو شئ واحد فتلك قمة الظلم والإهانة للعقل ، فلا فلان يمثل الديمقراطية ولا فلان يمثل العلمانية، ولا أحد يمكنه أن يختزل المفاهيم إلى كونها هؤلاء أو أولئك من البشر. هذا على الأقل ما ترتكبه الكثير من التعليقات غير المسؤولة، رغم ذلك يتحمل الكاتب أكان صديقنا إبراهيم أو غيره تصويب النقاشات والتعليقات، لجهة التأكيد على عدم إطلاقية المفاهيم حين نسبتها إلى أشخاص بأسمائهم، فالمفاهيم هي نسبية بالضرورة، وليست لصيقة بهذا أو ذاك من بني البشر. فالعلمانية ابتداع أو خلق إنساني وليست ماركة مسجلة، كذلك هي الفكرة الدينية أو غيرها، بما هي إبداعات إنسانية شارك أو يشارك بها جمع غفير من المشتغلين في حقول إنتاج المعنى أو المعاني المتناسلة من استخدامات أو توظيفات البنى تحتية كانت أو فوقية. لهذا لا يمكن للإنسان أن يكون الشئ ونقيضه في نفس الوقت، وإلا كنا نبتدع لذواتنا ما لم ولن يبتدع
58
أعجبنى
|
التسلسل: 55
|
العدد: 37355 - لامجال لإضاعة الوقت.......
|
2009 / 8 / 1 - 18:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
اوشهيوض هلشوت
|
الطوفان يتهددالقرية والحقول بالخراب من المفروض ان تتكتل الجهود لتفادي الكارثة او التخفيف من آثارها وليس الصراع حول الزعامة فليتحرك كل حسب طاقته تحياتي لكل العقلانيين متطرفين ومعتدلين
92
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 56
|
العدد: 37356 - الى جميع السادة ممن شاركوا بهذا الحوار سلاما
|
2009 / 8 / 1 - 18:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابراهيم علاء الدين
|
اشكر جميع الاخوة والاخوات الزملاء والزميلات الذين ابدو رايهم بشان هذا المقال .. سواء اتفقوا او اختلفوا فانا مؤمن تماما بضرورة -الخلاف لا يفسد للود قضية- ومن يعتقد بغير ذلك فهو حر .. اما من جانبي فلا ولن اكن لأي انسان غير المودة والتقدير طالما الامر يتعلق بشان شخصي .. ولا ولن احاول خلط الشخصي بالعام .. حتى وان كان هناك تجريح مباشر وشخصي من البعض فهذا لا يهمني ولا يستوقفني لكن فيمايتعلق بالشان العام فلا اعتقد ان الخلاف مهما كان يمكن ان يفسد للود قضية .. ومع تقديري البالغ شخصيا لكل من ساهم بهذا الحوار فانه من الصعب جدا الرد على كل شخص باسمه نظرا لعدد الردود الكبير وما استطيع قوله في هذه العجالة انني سوف اناقش جوهر القضايا التي تناولتها الردود المخالفة في مقال قادم وايضا اود التاكيد لمرة ثانية وثالثة وخصوصا للاستاذ اسماعيل الجبوري والاستاذ عيساوي انني لم ولن ولا اعرف اصلا كيف يمكن الغاء تعليق .. بالاضافة الى انني لم ادخل الموقع الا في ساعة متاخرة بحدود الساعة السابعة تقريبا بتوقيت الشرق الاوسط .. وقرات التلعيقات جميعها واسعدني هذا التفاعل الواسع مع المقال كما اود الاشارة الى انني لم اكتب ما كتبت تحت تاثير التوتر او الحنق او ضيق الافق بل كتبت وانا مرتاح تماما خصوصا وا
75
أعجبنى
|
التسلسل: 57
|
العدد: 37358 - وهل حجب تعليق القارئ تصرف علماني ؟
|
2009 / 8 / 1 - 18:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
الحكيم البابلي
|
أرسلتُ تعليقاً حول الموضوع ليلة البارحة ، ولم يُنشر ، الأسباب ... أتصور أن السيد الكاتب الشجاع لم لا يملك قوة تحمل وأعصاب على مواجهة تعليق يصفعه يميناً ويساراً ، لأنه يؤمن بأن من يدق الباب يرفض أن يسمع الجواب على كل حال ، ليس بالأمر المهم نشر تعليقي أو حجبه لأن بقية الأخوان العلمانيين قاموا بالواجب في تعريف الكاتب بمكانته فكرياً وإجتماعياً ودينياً وسياسياً أما رشا ممتاز فكل همها أن تأخذ مكانة السيدة وفاء سلطان ، ولكن هيهات ، فالصولجان لا يليق بصعاليك الفكر الديني المترهل وعن إدعاء الكاتب وزميلته الفكر العلماني ، فهي لعمري نكتة الموسم ، شنو هية خان جغان ؟ تحياتي
58
أعجبنى
|
التسلسل: 58
|
العدد: 37361 - الحوار ولا اللاحوار
|
2009 / 8 / 1 - 19:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
فدى المصري
|
الشكر كل الشكر لصاحب المقال الذي اثار وجه حقيقي لموقع الحوار والتمدن الذي سقط عنه لغة الحوار عبر هذا التعصب الأعمى وتدهور لغة الاتصال والتواصل لما هذه الحرب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لما هذا الأسلوب الكتدني في تجسيد حرب وعنف لفظي تجاه من يخالفنا الرأي ؟؟؟؟؟؟؟
أين الحوار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أين التمدن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ سقطت لغة الثقافة على اعتاب تراهق ثقافي يدعوا التثاقف وهم لا يمثلون سوى لغة مأجورة لمآرب شخصية ليس إلا ؟؟؟؟؟؟؟
ما الضرر في تحديث مصطلحات ومعايير برى عليها الزمن من التعفن والتصدع الاجتماعي ؟؟؟؟؟؟؟؟ اين التطور والأبداع الفكري ؟؟؟؟؟ يكمن في صب التعصب على الأديان مهما كان شأن هذا الدين ومضمونه //////////// متناسين أن أصل الدين واحد ////////// أصل القيم الدينية واحدة ولكن تشويه البشر للمعايير الدينية والقيمية تبعا لمصالح وأنانية فردية سلطوية يتم تجسيد التغيرات بهذه المعايير لمآرب خاصة . تحية لمتحاور متزن عاقل .............مفكر مبدع نحو الرقي والتطور وليس نحو الانحطاط والفجور والتهجم .
112
أعجبنى
|
التسلسل: 59
|
العدد: 37366 - تعليق بسيط آخر المطاف
|
2009 / 8 / 1 - 19:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
لميس
|
منذ أن بدأت اقرأ للسيد الكاتب المحترم وأنا ما زلت مشدودة له،رغم اعتراضي البسيط حول مسألة تناوله للدين المسيحي،ولكن الصورة لم تتضح بعد عندي ،لذلك أتريث قليلا حتى اتمكن من الحكم النهائي ،ورغم ما ادلى به كل أو معظم السادة المعلقين فتبقى آراء فردية ومتباينة كل كيفما يقرأ ويحلل ،وما حصل اليوم جعلني أتريث أكثر في أن أورد تعليق لي،ولكن عندما قرأت تعليق الكاتب دفعني لأن أناصر وأوكد على مسألة العيش المشترك وتقبل الآخر وممارسه الحرية الشخصية في كل ما تؤمن وتعتقد به.الدين لله والوطن للجميع.وشكرا
71
أعجبنى
|