تعليقات الموقع (13)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 33395 - هل تلمست صدورهن وافخاذهن كما فعل سيدنا عبدالله بن عمر ؟؟(مزح
|
2009 / 7 / 16 - 20:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
AZIZ
|
الصحابي عبدالله بن عمر ... كيف يشتري الجاريه ؟؟
151371 - عن ابن عمر أنه كان إذا اشترى جارية كشف عن ساقها ووضع يده بين ثدييها وعلى عجزها وكأنه كان يضعها عليها من وراء الثياب الراوي: نافع مولى ابن عمر - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل - الصفحة أو الرقم: 6/201
-
14544 - أن ابن عمر كان يضع يده بين ثدييها ( يعنى الجارية ) و على عجزها من فوق الثياب و يكشف عن ساقها الراوي: نافع مولى ابن عمر - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل - الصفحة أو الرقم: 1792
عَجِيزَةٌ - [ع ج ز]. -عَجِيزَةُ الْمَرْأَةِ- : عَجُزُهَا، مُؤَخِّرَتُهَا. -سَقَطَتْ عَلَى عَجِيزَتِهَا- .
179322 - عن ابن عمر إباحة النظر إلى ساقها [ أي الجارية التي يريد ابتياعها ] وبطنها وظهرها ويضع يده على عجزها وصدرها الراوي: - - خلاصة الدرجة: صحيح [وروي] نحوه عن علي ولم يصح - المحدث: ابن حزم - المصدر: المحلى - الصفحة أو الرقم: 10/31
70
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 33398 - ملاحظة شديدة الاهمية
|
2009 / 7 / 16 - 20:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابراهيم علاء الدين
|
اعتذر بشدة لوقوع خطأ في اسم صديقي العزيز مختار سلماوي وليسمح لي الاخ عدنان عاكف عدم مناقشتي ملاحظاته في باب التعليقات على الموضوع واشكر له رده المطول الذي رايته متأخرا لكني اعده ان اوضح وجهة نظري في اقرب فرصة ممكنة مع خالص التحيات اما بالنسبة للاخ عزي فلا والله لقد اكتفيت بالنظر والحزن كاد يقتلني انذاك شكرا لكم يا اصدقائي
46
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 33405 - تجربة تكسر الخاطر
|
2009 / 7 / 16 - 21:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
كنعان شماس ايرميا
|
لابل تخدش وتخـــزي ضمير العدالة الدولية وانه عين العدل ان ان يوزع نصف رواتب المكرشـــــين من كل العاملين في دوائر الامم المتحدة واكثرهم فاســــدين على هولاء المظلومين وا اســـفاه وبوســـا للعدالة الدولية المنافقـــة وتحية للاستاذ علاء الدين على هذا الهــــتك الكبيرللطبيعة البشــــرية
57
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 33406 - نيالك يا شيخ هههههههههههههه
|
2009 / 7 / 16 - 21:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
سارة
|
اجمل نهاية سافرت تاركا الصبايا والفلوس مع امهاتهن ربما تعجبن او ضحكن ربما قد قيل عنك الكثير فبالنسبة لهن شيئ جديد وغريب جارية- جارية -من يشتري- جارية بدينار--ههههههههههههه
58
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 33441 - ابو سياف عاد من جديد
|
2009 / 7 / 17 - 00:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
مصلح آلمعمار
|
لا تستغرب استاذنا آلفاضل ابراهيم ان وجدت في موريتانيا او في اي دوله اسلاميه اخرى سوق آلنخاسه فهو موافق مع آية ملكات آليمين ، وبعض شيوخ آلأسلام يتمنون عودة عهد بيع وشراء آلجواري وآليك آلرابط آلذي يظهر فيه آلشيخ مبروك عطيه مع آلمذيعة بسمه وهبه وهو يقول بآلنص انشاءآلله ربنا يعطينا آلعمر ونشوف آلمسلمين عندهم زوجه واحدة وخمسه ...تسعه من ملكات آليمين ، الرابط http://video.google.com/videoplay?docid=6814837987767770592 وليس موضوع آلرق وحده يتمنى آلأسلاميون عودته ، بل بعضهم يهدد بأعادة نظام فرض آلجزيه على آلكفار وهم يعيشون في ديار آلكفار ، مع آلتحيه
241
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 33442 - وبعد
|
2009 / 7 / 17 - 00:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
مختار ملساوي
|
أستاذ علاء، في هذه الحالة، سوف تنتهي النقود التي تركتها كرما وإنسانية، وستلجأ هذه الأم مرة أخرى إلى بيع ابنتها. هل السبب فعلا يعود إلى الفقر فقط؟ لماذا إذن لا يتوقف هؤلاء الناس عن إنجاب أطفال كثيرين لا يستطيعون إعالتهم؟ اللهم إلا إذا كانوا يلدونهم بغرض بيعهم عبيدا (كمصدر اقتصادي)، ولا أعتقد أن هذا صحيحا. وتقديري أن الإنجاب يخضع أصلا لعوامل ثقافية مثل العادات والتقاليد والجهل وليس لعوامل اقتصادية. ملاحظتي السابقة هي أن العامل الاقتصادي وحده لا يكفي لتفسير كل الأسباب رغم أهميته، ولهذا قلت بالاستقلال النسبي للعلاقة بين العوامل الاقتصادية والعوامل الثقافية. ظاهرة العبيد عرفت في كل الحضارات بما في ذلك عند البيض. لكنها انحسرت باكرا بينما ظلت لمئات السنين وحتى الآن ملازمة لأفريقيا رغم ميلها للانحسار، لماذا؟ هنود أمريكا قاوموا حتى الفناء ومع ذلك لم يتسطع الرجل الأبيض جعلهم عبيدا طيعين واضطر إلى ترحيل عشرات الملايين من الأفارقة السود، نصفهم كان يموت خلال الترحيل، لاستخدامهم في الزراعة خاصة. قبل الاستعمار الأوربي كان العرب قبل الإسلام وبعد الإسلام قد استخدموا أفريقيا خزانا لجلب العبيد، لماذا؟ الحكومات الأفريقية هي الأخري كانت تعين على استعباد ناسها وتبيعهم إلى خارج أفريقيا،
105
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 33471 - مقارنة مضحكة
|
2009 / 7 / 17 - 08:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
بحراني
|
نشكر الأستاذ إبراهيم لمشاركته هذه التجربة معنا و لكن المقارنات التي جرت بالموضوع بين تنزانيا و كينيا (( مضحكة جدا و تدعوا للسخرية)) أرجو عدم الفهم!! فكيف يمكن أن نعتبر أن الإشتراكية هي المسؤولة عن إستمرار عبودية تنزانيا و أن اليبرالية هي منقذ كينيا ؟؟؟!!! فلم تنقذ اليبرالية عبيد جنوب أفريقيا بل أنقذتهم الأفكار الإشتراكية مغالطات دعائية فجة جدا ؛!!! تقتصر لحقائق علمية و واقعية.. فكل الموضوع مبني على تجربة فردية نشكر الأستاذ إبراهيم مجددا
241
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 33475 - مشاركة
|
2009 / 7 / 17 - 08:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
صلاح يوسف
|
أشكر للأستاذ إبراهيم مقالته الشائقة، وكذلك للأخ العزيز عزيز على ملاحظته الموثقة، وفي الواقع فإن تفحص الجارية كان شيئاً عادياً إلى حد تشبيه ذلك بتفحص صحة الماعز قبل شرائها، إذ إن سعر الجارية السقيمة لا يساوي سعر الجارية العفية. في الواقع أن عمر بن الخطاب نفسه عندما أراد الزواج بأم كلثوم ابنة علي بن أبي طالب كشف عن ساقها ليتفحص البضاعة فقالت له ( أرسل، فلولا أنك أمير المؤمنين لفقأت عينك - حياة الصحابة للكاند هلوي - ج2/588 ). كذلك أشكر الأخ العزيز مختار لمشاركته الرائعة ومحاولاته تقديم تساؤلات تمثل تفنيداً عقلانياً لتفسير الأستاذ إبراهيم بأن الاقتصاد والحالة الاقتصادية هي السبب في استمرار عصر الاسترقاق في كثير من بلدان أفريقيا. لي وجهة نظر في الموضوع أحببت عرضها للمناقشة، وهي أنني أميل إلى التفسير الاقتصادي بالأساس كمسبب رئيس، مع عدم نفي الأسباب الثقافية التي تحدث عنها مختار. إن التفسير الماركسي ( وليس مقدساً ) يتحدث عن أسلوب الإنتاج كفيصل بين المراحل التاريخية التي تحياها البشرية، فأسلوب الإنتاج الإقطاعي يفرض علاقاته الاجتماعية ( من ثقافة تخصه )، وبالتالي لا يوجد خلاف حقيقي أو جوهري بين ما يقوله الأستاذ إبراهيم وبين التساؤلات المشروعة التي قدمها الأستاذ مختار. بعد الثورة ال
55
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 33502 - تعاليم الاسلام
|
2009 / 7 / 17 - 11:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
مايسترو
|
أستاذي الكريم لم أستغرب أبداً ما تفضلت به سيادتك في هذا المقال، فالدين الاسلامي يبيح الرق بكافة أنواعه، حتى أن القرآن فيه الكثير من الآيات عن الرق والجواري واستباحة أعراضهم، كما تذكر كتب الحديث والتاريخ الاسلامية الكثير عن السبايا والجواري والتمتع بهن، وهذه هي أخلاق وتعاليم الاسلام.
104
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 33506 - إلى السيد صلاح يوسف
|
2009 / 7 / 17 - 11:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
مختار ملساوي
|
أشعر بارتياح كبير عندما أتناقش مع أولي الألباب أمثالك وأمثال علاء الدين، لأننا نفهم بعضنا أكثر. إن إصراري الشديد، وأنا الماركسي سابقا، على ضرورة الاهتمام بالجوانب الثقافية لا يعني البتة استهانتي بالعوامل الاقتصادية التي يحرص علاء الدين على وضعها في الصدارة. ولكني مهووس منذ مدة، خاصة، بعد انسياق جماهير الناس من عمال وفلاحين ومتعلمين وموظفين وطلبة ينحدرون كلهم من الطبقات الشعبية البسيطة، وراء قوى سياسية هي أصلا كانت دائما ضدها، قلت أنا مهووس بمحاولة الخروج من حلقة التساؤلات المضنية: إذا كان رفع المستوى العام للناس يتطلب رفع مستوى معيشتهم، فمن يقوم بذلك إذا كانت أوضاعنا تهيمن عليها قوى الاستبداد شبه الإقطاعية المتحالفة مع الدين والتي ليس من مصلحتها رفع مستوى وعي هؤلاء الناس؟ ومع ذلك نطالب هذه الإنظمة بالعمل على القضاء على أسباب وجودها المستندة إلى تخلف مستوى الشعوب. صحيح أن الأغنياء في تانزانيا لا يبيعون بناتهم، ولكنهم في المقابل يسكتون أو يتغاضون أو يشاركون في تأبيد هذا الوضع العبودي واجدين العذر في الثقافة السائدة، إسلامية وغير إسلامية، التي تشرع لمثل هذه الممارسات المخزية. فهل موقفهم هو موقف كل أغنياء العالم؟ كلا. بيل غيت يشرف على مؤسسة خيرية تصرف مئات الملايين سنويا لمساعد
55
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 33510 - الأستاذ إبراهيم وللجميع تحياتي
|
2009 / 7 / 17 - 11:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
أخي مختار حالياً بدأت بكتابة موضوع بسيط عن التنوير وسبب الإخفاقات عندنا وهي عبارة عن جمع من الأسئلة التي لم أجد لها جواباً وعثرتُ عليها حسب تقديري الشخصي وأقول لك وللجميع سوف تنشر قريباً بعد الانتهاء منها تقديري واحترامي للجميع وعلى رأسهم صاحب المقال مع المودة
58
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 33536 - وماذا عن الاستعمار
|
2009 / 7 / 17 - 15:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
د. الرزنمجي
|
لا ادري لما تذكرت كينتا كونتي وأنا اقرأ المقالة والحوار الخاص بالقراء, لم تذكرت كينتا كونتي وملايين الأفارقة الذين شحنوا إلي أمريكا قصرا قبل دخول الحضارة لأفريقيا, ودخول الغرب الذي حول إفريقيا من عبيد قصرا لعبيد اختيارا, مع الفقر واستنزاف الثروات الخاصة بهم لسنين, وآنا أخالف الكاتب الرأي في أن العرب قبل وبعد الإسلام استخدم إفريقيا خزانا لجلب العبيد, فالعبيد في العصر الإسلامي بدءوا من أوربا ويشهد علي هذا المماليك الذين امتلكوا وحكموا مثر لعصور, فقد كانت أوربا خزان العبيد علي الأقل لمصر, وأفريقيا كانت خزان العبيد لأمريكا والغرب لسنين والله يرحم كينتا كونتي, إما عن إفريقيا, فالفقر هو الذي حول الأفارقة من كينتا كنتي إلي وضع بيع الأبناء الحالي, الفقر والسياسات الاستعمارية الغربية علي مر السنين هي التي تروج لبيع الأبناء في إفريقيا كلها وبعض بلدان أسيا مثل الصين والهند, العوامل الاقتصادية والسياسية للغرب علي مر السنين هي اصل البلاء ولا علاقة لها لا بدين ولا عادات, فلم تكن عادات الأفارقة بيع الأبناء كما لم تكن عادات الهنود والصينيون, اما الهنود الحمر فوضع أخر تماما فقد استهدف فناءهم وتفريغ القارة منهم وهذا ما حدث, بعد نزوح الأوربيين إلي أمريكا, وقد بدأت مستهدفة نزع عباداتهم وعاداتهم وتحو
97
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 33538 - الأستاذ مختار
|
2009 / 7 / 17 - 15:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
صلاح يوسف
|
أكاد أتفق معك في جميع ما ذهبت إليه، فقصة التفسير الماركسي تحد منها تهويمات الثقافة التي تستلب العقل وترسخ قناعات لدى المضطهدين ( بفتح الهاء ) تسوغ وتبرر انتهاك منظومة حقوق الإنسان لديهم. ألم يتبرع تولستوي بآلاف الدونمات من أملاكه الشخصية التي ورثها عن أبيه لصالح فقراء الفلاحين ؟ مثال بيل جيتس رائع، فأخلاق الأنبياء لم ترق لمثل تصرفات هؤلاء. إنها الثقافة التي تشكل الحلقة الأولى في الوعي الثوري المطلوب. بالطبع حتى ضمن الاستغلال الرأسمالي للعمال، فإن الليبرالية الديمقراطية قد ضمنت لهؤلاء حرية تشكيل النقابات وضمنت لهم حق الإضراب لتحصيل حقوقهم المهنية والمعيشية. أمس نشرت الصين تقريرها عن اكتمال صندوق مدخرات الشيخوخة، في حين لا يفكر اي متدين أو إسلامي في غير أداء الصلاة وإكراه الآخرين على الدين. لا يفكرون في شيء اسمه تقدم علمي ولا يفكرون في تنمية ولا في صحة ولا في تعليم من أجل التنمية. منظومة الأخلاق والقيم الإنسانية منهارة بفعل التضليل الديني، فنجد أن مفهوم العورة يتلخص في جسد المرأة وشرب الخمر بينما لا يشكل الفقر وارتفاع نسبة البطالة أي شعور بالنقص أو تأنيب الضمير لدى فرسان الثقافة السائدة المتخلفة.
42
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 33555 - علاقات الأنتاج
|
2009 / 7 / 17 - 17:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
خالد عبد الحميد العاني
|
أستاذ إبراهيم إن وجود حاكم إشتراكي في تنزانيا لن يغير من حقيقة تخلف علاقات الأنتاج في ذلك البلد لأن مستوىتطور علاقات الأنتاج لا يحددها رغبة هذا الحاكم أو ذاك. أن ما يحددها هو مستوى النشاط الأقتصادي - الأجتماعي وخلق تراكمات إقتصادية تقود الى تغيير نمط الأنتاج وهي بدورها تقود الى تغيرات في السلوك الأجتماعي. بالتأكيد تلعب الثقافة دورا مهما في الحراك الأقتصادي والأجتماعي ولكن يبقى الدور الحاسم للعامل الأقتصادي. مع فائق تحياتي
55
أعجبنى
|