تعليقات الموقع (26)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 33201 - الأستاذ إبراهيم
|
2009 / 7 / 15 - 19:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
الله ينور عليك يا سيدي .. مزيداً من التنوير سيدي الفاضل ولو أن كل .... ألقمته حجراً ... وأنت تعرف الباقي .. مع الأحترام سيدي وأقول لك الإحباط الذي تلبس ويتلبس الإسلاميين ومن هو على نهجهم سبب كل هذا العداء لما هو الأفضل ( رائي شخصي ) .شكراً جزيلا أتمنى أن نقرأ لك كل يوم مقالة
92
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 33209 - يا ساتر يا رب شو هالهم هذا
|
2009 / 7 / 15 - 20:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
سارة
|
انا مع كل ما خلص اليه الكاتب القادم مخيف هناك فرق بين من يحاربك بالقلم واخر يقطع راسك وينهي حياتك ليحطم امال من ينهج على منهجك ويبث الرعب في الكل من غير استهزاء يشد انتباهي اسماء هؤلاء فوزان اللحييدان ---كلهم على وزن ااااااااااان مثل طالبان كم يرعبونني هؤلاء المشائخ شكلا ومضمونا-- يا سبحان الله كيف ينغلق العقل البشري ليحول الحياة الى صحراء قاحلة لا ماء فيها ولا خضرة ولا حياة
43
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 33212 - مقالة ممتازة
|
2009 / 7 / 15 - 20:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
د. الرزنمجي
|
أولا أريد ان اظهر إعجابي الشديد بالمقالة, والمعلومات المستفيضة السهلة وفي نفس الوقت الواضحة, وأوافقك الرأي علي مساوئ الوهابية وما نعانيه منها حاليا في مصر بعد انتشارها عن طريق العائدين من البلاد العربية ولكن هناك كلمة حق يجب ان تقال, ليس الإسلاميون فقط الذين يشوهون المصطلحات, ولكن كلا الطرفين يقوم بهذا فللأسف, اغلب من يتحاور ويتكلم في هذا المنبر الممتاز الذي يتيح الحوار الحر ممن يدعوا العلمانية للأسف هجوما علي لن أقول الأديان ولكن علي الإسلام مما يرسخ المفهوم الخاطئ لربط العلمانية وهي منهجية بعيدة عن إنكار الأديان الي معني مساوي لإنكار الأديان آسفة مره أخري لإنكار الإسلام, فلم يجرؤ اي مهاجم علي الهجوم علي المسيحية او اليهودية, بل في اغلب الأحيان يخلطوا بين اليهودية كديانة وقومية وبلد ويقارنوها بالعرب كقومية فيحدث الخلط بين الدين والمكان وهلم جري, فما يعمق الخطأ في ربط العلمانية بإنكار الأديان هم العلمانيون المتحدثون بالحوار والذين يخلطون تجاربهم الخاصة مع الإسلام بالعلمانية إما جهلا وإما تشدقا وإما لإخفاء عنصريتهم وكلها لا تفيد القضية وقد اختبرت موقف من أعجب المواقف اليوم علي هذا الموقع, واعتقد انه لا يعكس شيء غير هذا الفكر المعوج ضد الإسلام والمسلمين والتحجب وخاصة انه من احد
102
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 33218 - ملحق للسيد شامل
|
2009 / 7 / 15 - 21:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
د. الرزنمجي
|
واعتذر للاستاذ ابراهيم, لتوجيه الكلام للسيد شامل
حتي لا يكون اعلانك رجما بالغيب انا لست طبيبة ولست دكتورة والحرف اختصار للاسم وليس لقب للاسف وصداقة ابنه البنة ليست سبة لانها مؤكد سيدة فاضلة
اما الشئ الاخير فهو انني لا اقر مفهوم الاخوان المسلمين, ولست من الاخوان المسلمين ولن اكون في يوم من الايام, ولا اقر مبادئهم التي اسمع عنها فلم اقرأ واتعمق في فكرهم بالعكس تماما فكثير ما يتم الهجوم علي بصفتي ليبرالية متحررة وهناك من اعتبر حجابي مثل غيري كثيرين ليس بالحجاب بل العن من السافرة
ولكن علاقتي بربي وديني علاقة لا تهم احد ولا تخص غيري علي ما اعتقد, وعليه فتعليقهم وتعليقك في هذا الموضوع تعد تعدي علي حريتي لا اقبله منهم ولا منك واسفة مره اخري للاستاذ ابراهيم لاستغلال المكان للرد علي الاستاذ شامل
39
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 33225 - خلاصة ما تقوله الرزنمجي
|
2009 / 7 / 15 - 21:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
رائد
|
مراوغة ولف ودوران والهدف تعريف العلمانية التي لا تؤمن بنقد الأديان دون افتراض أن العلمانية تقوم في الأساس على حرية الإنسان بما لا يضر الآخرين، واهم هذه الحريات حرية التفكير والاعتقاد، فكيف نمارس حرية التفكير والاعتقاد في وجود حد الردة الهمجي ؟ خلاصة الرزنمجي هي: أوقفوا انتقاد الإسلام !!!!!!!!!!!!! وبلاش لو سمحتم فضايح في التاريخ وبخاصة حول أخلاق أشرف المرسلين !!!!! يعني طرح إسلامي ظلامي 100 % !!!!!
56
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 33229 - مطالب صعبة؟؟
|
2009 / 7 / 15 - 21:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
العقل زينة
|
مطالب الليبرالية الجديدة صعبة الهضم وخاصة لدي من يرضي أن يستخف بعقله حملة مباخر الإله الفريد والوحيد والدي لا يعرف سوي لغة وحيدة وفكر واحد لم يتغير ..!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
42
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 33232 - نعم انا اكفر الليبراليين الذين يريدون فصل الدين عن الدولة !!
|
2009 / 7 / 15 - 22:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
البريداوي
|
بسم الله الرحمن الرحيم ارجو ان يسمح هذا الموقع بقول رأيي لن ازيد على اقوال مشايخنا حفظهم الله ورعاهم انا اكفر الليبراليين ..لأسباب كثيره هو ان الليبرالية لا تريد من الاسلام الا ان يصبح بالمساجد وهذا مخالف لشرع الله تعالى الا وهو اظهار الدين ولو كره الكافرون الليبرالية تنشر الفاحشة بين المؤمنين وهذا نرفضه الليبرالبية تعني حرية نساء المسلمين بالتبرج والسفور والخروج وترك بيتها ومنزلها ومسؤليتها ومزاحمة الرجال الاجانب ..هذا غير حرية الجنس والخمر ..الخ بإختصار يا ابراهيم الليبرالية لا اراها الا شراً علينا .لا نريدها ولن نقبلها ونحاربها ايضاً .والحمدلله قبل اسبوع عمل موقع وكاد استفتاء هل تؤيد الليبرالية ام لا فكان الجواب الفين شخص صوتوا انهم لا يريدون الليبراليةولا علمانية وهم بنسبة 97% واما 3% الشاذين السعوديين غير محسوبين على المجتمع !!! و لاابالغ ان قلت لك ان مليار مسلم يرفض العلمانية !! الاسلام دين شامل لكل شيء لا حاجة لنا بليبرالية ومذاهب وضعيه ... كفرت بها وامنت بالله وحده وشرع نبيه صلى الله عليه وسلم...
109
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 33245 - الى د. الرزنمجي
|
2009 / 7 / 16 - 01:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
AZIZ
|
اشغلتينا ,وعملتي من الحبه قبه لمجرد تعليق اخينا شامل عبدالعزيز ووصفك بالمحجبة ام تريدين فقط لفت الانظار اليك فاخينا شامل نيته حسنه وانا متأكد100% وهو بوضح لي وللكثيرين ممن يوجه لك كلاماً على انك رجلاً فقال لنا من هي الزرمجيني هل رجلا ام امرأة ولم يقصد شيئاً آخر- لكنك رحتي تهاجمينه بكل مداخله لك وتصفينه بأوصاف ليست به واعتقد انك من شلة القوم الذين هاجموه سابقاً - وهاجمتيني ايضاً واعترضتي على نشر تعليق فتاوي بن جبرين بمقال امس لنفس الكاتب ابراهيم علاء الدين .. وكان تعليقي رداً للأخت ساره ورحت تقولين ما دخل مشاركتك يا عزيز بالمقال ؟؟ مشاركتك بأغلبها شخصنه للمشاركين وللكتّاب !!!! ..تحيه لكاتبنا شامل عبدالعزيز -
56
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 33246 - اخ رائد
|
2009 / 7 / 16 - 01:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
AZIZ
|
قلت ما اود قوله ..فهذه اصلاً وامثالها يؤمن بإسلام جديد اسلام على مزاجهن مخالف للإسلام المعروف لهذا فهم متخبطين واشفق عليهم كثيراً -كنت ايام ايماني هكذا هواسلوبي لهذا فأنا اعرف كيف يفكرون وماذا سيكتبون.فاللف والدوران صفة ملازمة لهم.
50
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 33247 - الى البريداوي 7
|
2009 / 7 / 16 - 01:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
AZIZ
|
يبدو انك لم تقرأ المقاله جيداً... حاول تشغل مخك هذا اللي تشيله براسك وتترك خرابيط المشايخ والاسلاميين ومقالاتهم الجاهله ونشرهم لأكاذيب رخيصه وتشويهاً لليبرالية حينما اقرأ مقالا لشيخ يتكلم عن الليبرالية فإني اضحك لدرجة ان تدمع عيوني لأن الدكتور الشيخ ينقل من كتابات قديمة من شيوخه وكأنهم رواة حديث يرددون كلامهم دون تغيير حرف واحد او فكره واحده .. شر البلية ما يًضحك....فكر فكر فكر فكر فكر ...انا ادعو للتسامح انت تدعو للحرب والجهاد وقتل من يقول رايه المخالف للإسلام.انا ادعو للمساواة انت تدعو للتمييز والعنصريهلأنك تعلم ان الاسلام لا يساوي بين مسلم وغير المسلم وانا كإنسان لا فرق عندي بين مسلم وغير مسلم حتى لو اته عابد للأشجار والأحذيه !!! .انا ادعو للمنطق وتحكيم العقل وانت تدعو لعبادة الاسلاف وتنقل عنهم ولا تزال انت تعيش بعقلية الصحابة والتابعين وخرابيطهم - انا احترم مخالفي بينما انتم تسبون وتشتمون وتلعنون وتكفرون المخالف لكم وتجردونهعم من وطنيتهم حتى , لا بل وانتم اتهمتم احد الليبراليين السعودين المعروفين بأنه يمارس الجنس مع ابنته .. الا تستحون ؟؟
الى اللقاء تأخرت كثيراً سأذهب للنوم ... تصبحون على خير...
46
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 33252 - الى البريداوي
|
2009 / 7 / 16 - 01:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
سارة
|
انت لش ما تقول انا امشي على كتاب الله تعالى لش تمشي وراء المشايخ مش انت عندك عقل مثلهم خذ المصحف وتدبر اياته ثم لماذا تقول مشايخنا حفظهم الله ?الله تعالى وحده هو الحافظ للمشايخ وليك ولكل البشرية ومشايخك ليس في حاجة لدعائك هم عايشين احلى عيشة والمغيبين مثلكم يدعون لهم خليك وراء مشايخك نام يا خويا يعني جت على حدك انت --لا لوم عليك فانت على ارض ام المشايخ وانت حفيدهم -----
163
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 33255 - التطرف يقود الى التطرف
|
2009 / 7 / 16 - 02:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
عدنان عاكف
|
أستاذ ابراهيم ورد في مقالكم التالي : - فرحى الحرب ما زالت متقدة وتنشط القوى الراديكالية اسلاموية ويسارية بكيل ابشع التهم بحق الليبراليين، واقلها الكفر والالحاد واقلها العمالة للغرب والاستعمار والامبريالية الأمريكية -. المقال منذ البداية وحتى النهاية مكرس للحديث عن المواقف العدائية للقوى الإسلامية، ولم يرد فيه ما يؤكد على ان القوى اليسارية تشن الحرب أيضا على الليبراليين..ان الإكتفاء باطلاق التهمة بدون أدلة بحق اليساريين هو بحد ذاته تهمة بشعة ورد تعريف العلمانية على النحو التالي : - اما العلمانية فهي تدعو الى فصل الدين عن السياسة، كما تعني مضمونا فصل الدين عن النشاط البشري بعامة -. ولو تابعنا ما ينشر نجد ان الكثير من الأخوة الليبراليين يتبنون هذا المفوم المبسط والمشوه. نعم ان العلمانية تدعو الى فصل الدين عن الدولة، لكنها لا تدعو الى نكران الدين والإلحاد، ومعاداة الأديان كما يحلو للبعض ان يروج لها. من المبادئ الأساسية للعلمانية والتي بدونها لا بكتمل مفهومها هي الاعتراف بحق المعتقد والفكرواحترام شخصية الفرد والتسامح الفكري والديني والثقافي لا فرق من حيث الجوهر بين اسلامي متعصب متطرف يعتبر العلمانية فكر هدام ومعادي للدين، وبين موقف ليبرالي متعصب يسيء الى الأديان والأنبياء. كلا
141
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 33263 - سارة وعزيز
|
2009 / 7 / 16 - 04:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
السيدة سارة تحياتي . الأستاذ عزيز .شكراً سيدي الفاضل . أتمنى لكما الخير وشكراً للأستاذ إبراهيم وأعتقد البريداوي كان له مدونة ألغتها الحكومة السعودية يهاجم فيها كافة الأفكار ودائماً يصب غضبه بكلام جارح على المخالفين لذلك أرى ( مجرد رأي ) عدم الدخول في مساجلات معه لا تنفع وتخرجكم عن موضوع النقاش .مع تقديري لكما
75
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 33272 - انتبهوا للغة العربية يا إخوان
|
2009 / 7 / 16 - 06:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
ممتاز
|
في أول سطرين من الخلاصة وردت ثلاثة أخطاء نحوية فادحة: : وبعد ان عرضت بعض الفتاوي ووجهات النظر والوصايا التي توضح الى أي مدى يذهب المتأسلمون في معاداة الليبرالية والليبراليون( خطأ 1)، ومدى الحقد الذي يكنونه لمن يدعو الى التسامح والتعايش وقبول الاخر، وتصويرهم الليبراليون(خطأ 2) بانهم فجارا (خطأ 3) فاسقون
108
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 33280 - كل له اسلامه
|
2009 / 7 / 16 - 07:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
فادي يوسف الجبلي
|
اكثر ما يلفت الانتباه من كتابات وتعليقات من اخذوا على عاتقهم الدفاع عن دين الله هو مهاجمتهم لتيارات ومذاهب اسلامية واظهار الاسلام وكأنه بريء من هذه المذاهب والتيارات ومثالا على ذلك ما ورد في التعليق رقم3( وأوافقك الرأي علي مساوئ الوهابية وما نعانيه منها حاليا في مصر بعد انتشارها عن طريق العائدين من البلاد العربية) المعلق او المعلقة هنا تريد ان توضح لنا بأن الاسلام الحقيقي لا علاقة له باجرام الوهابية وكأن الوهابية قد هبطت علينا من القمر او ان التجار العرب قد استوردوها من جزيرة الوقواق ....اعتقد بأن عليكم التخلي عن نظرية حجب الشمس بالغربال ...الوهابية هي جوهر الاسلام السني
55
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 33292 - اخينا فادي ربما انت تقصدني انا
|
2009 / 7 / 16 - 08:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
سارة
|
اشكرك اولا ولكن يا اخي انا لا اتستر حاشا ان اكون كذالك انا مسلمة اؤمن بالاديان السماوية واحترم معتنقيها ولكن ضد ان يضطهد اي انسان باسم الدين لنعيش في سلام ففي نظري كل من هو محب للسلام فهو مسلم وكل من هو معتدي فهو كافر اما العقيدة فهي امر بين الانسان وربه انا وصلت الى هذه المرحلة وانا مرتاحة مع هكذا قناعة انا ادعو للسلم للمحبة للتحظر للرقي ادعو الى كل شيئ يجعلنا سعداء اما اذا وقعت في تناقض مقارنة بالنص الديني فانا اتحمل مسؤوليتي امام الله تعالى فانا ممن يقبلون بالاخر اين كان طالما يدعو للسلام ونترك علم الغيب لصاحب الغيب واعرف انكم ستقبلونني كما انا الا المتاسلمين فلن يفعلوها لانني في نظرهم اصبح منافقة
104
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 33294 - حجب الشمس
|
2009 / 7 / 16 - 09:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
د. الرزنمجي
|
حجب الشمس والحجاب والمسلم والملحد واللفارق بين حجاب المسلمة والملحد عند تأملي لكلمة الحجاب وجدت ان لكل فرد حجاب يحجب به الشمس العورة, ولو كان هناك عورة للمسلم وان حار حولها بعض المتحاورين خاصة بالنسبة للمرأة فما هي عورة الملحد, المسلمة تحجب عن الأغراب رؤية ما تريد إخفاءه من جسدها وهي حرة في ما تعرضه وما لا تعرضه منه فهو لها ولا يخص غيرها, أما حجاب الملحد الذي لا يستطيع ان يخلعه ولا يكون سافرا خالعا لهذا الحجاب او البرقع فهو فقط علي الورق ومن وراء حجب من أسماء وشخصيات فالملحد يلبس حجاب بين من حوله ليحجب فكره الذي لا يقوي علي ان يظهره للاخرين, ووجدت المسلمة تحجب جسدها وليس فكرها وتعمل ما تقول وتظهر بما تفكر وتعلنه سافرا بحجابها, أما الملحد, فهو يتحجب بالطرحة والحجاب وقد يصل للبرقع في مجتمعه ومع أهل بيته لا يستطيع خلع الحجاب حتى في بيته, ولو بحثنا عن العورة واوقاتها هنا للملحد زامام من لأحترنا حقيقي, هو يلبس الحجاب ليس لحجب نور الشمس او جسده ولكن للاسف لحجب فكره, يلبس حجابه علي عقله خوفا ان يري الاخرين ما به, واعتقد السيدة ياسمني خير مثال والاخ رعد الذي يجالس ابناءه الشيوخ والهؤلاء لا يلبسوا الحجاب العقلي خوفا من تلك الفتاوى الغبية وأحكام الوهابية للأسف التي لا تعكس فكر سليم, ولكن خوفا
53
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 33298 - ما الجديد يا أستاذ إبراهيم ؟
|
2009 / 7 / 16 - 09:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
رائد
|
شكراً لك يا استاذ إبراهيم على التذكير بموقف السلفية الإسلامية من الحركة الناقدة للدين بشكل أساسي. لكنني أرى أن موقفهم هذا ضد الليبرالية ليس جديداً بالمرة. فكلمة ليبرالية مأخوذة عن أصلها الإنجليزي Libration بمعنى التحرر أو الحرية، ومن هنا فإن جميع محاولات تحرير العقل العربي ليست جديدة فيما يعرف اليوم بتيار الليبرالية، بل هي قديمة قدم الإسلام نفسه. تكفير منتقدي الإسلام واستباحة دمائهم يحدث الآن مع المفكر سيد القمني وحدث من قبل مع د.فرج فودة ومن قبله مع د.حسين مروة ومع الأديب نجيب محفوظ، ومن قبل هؤلاء حدث التكفير مع طه حسين، ومن قبل طه حسين حدث مع معتزلة العصر العباسي الذين قالوا بترجيح حكم العقل على حكم النص. باختصار الإسلام ضد العقل وضد حركة العقل وضد تحرير الفكر وهذا الأمر ليس جديداً. تقبل احترامي
76
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 33309 - السيدة سارة
|
2009 / 7 / 16 - 10:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
الأستاذ فادي لا يقصدك فأنتِ تعليق رقم 2 وتعليق رقم 11 أرجو ملاحظة ذلك سيدتي مع التقدير الأستاذ إبراهيم أنا أرى بأن هناك ضبابية بالنسبة لموقف الليبرالية من ناحية الدين عند قسم من السادة . الليبرالية ليست ضد الدين . في الليبرالية أن تكون متديناً أو ملحداً لا فرق . المهم أن لايكون هناك تأثير على السياسة أو أتخاذ القرار . الحريات الأربعة التي يتعامل معها الغرب ومن ضمنها حرية الاعتقاد جعلت الأمر متروك للشخص بشرط أن يكون هذا الأمر شاناً فردياً . الآن يطلقون على الرئيس أوباما الليبرالي المتدين . الليبرالية من ناحية مفهوم الدين عكس الماركسية والتي لابد أن يكون فيها الإنسان عدواً للدين . لنفترض أن دول العالم منعت إداء الفرائض في دور العبادة . فبإمكان الإنسان أن يمارس فروضه الدينية في بيته .. إذن الحرية الدينية واضحة في الليبرالية بشرط أن لا تؤثر على المجتمع . مع الاحترام
45
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 33310 - عورة المسلم وعورة الملحد - الرزنمجي
|
2009 / 7 / 16 - 10:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
صلاح يوسف
|
الأخت الكريمة / د. الرزنمجي: ألاحظ من مشاركاتك الطول والإغراق في الحديث بحيث يصعب نقاش نقطة محدد معك. أنت في اعتقادك أن المسلمة لديها عورة اما الملحد فلا عورة لديه، وتأخذين على الملحد خوفه من المجاهرة بأفكاره أمام العائلة والمجتمع. سأحاول طرح وجهة نظري في كلامك وسأوجزه في نقطتين: أولاً: العورة وتعريف العورة ليس هناك مفهوم إنساني جامع وشامل ومانع لهذا المفهوم، فالأخلاق مسألة نسبية فيما يخص الفروع واللاأساسيات، ومنها حرية الجسد. ليست الأخلاق نسبية بشكل مطلق ولذلك في أساسيات الوجود الإنساني وجدنا الرفض المطلق لما يتعارض مع الفطرة الإنسانية ( وليس الدين ) مثل القتل والسرقة والاغتصاب، فلا حرية في تلك الأمور لدى جميع الثقافات الإنسانية قاطبة. ولكن الأمر ليس كذلك مع مفهوم حرية الجسد وحرية تملكه. الثقافات المتطورة أعطت للإنسان حرية التصرف بجسده لحد إباحة جرعات من الكوكايين أو حتى حرية اختيار الموت الرحيم للفكاك من أعباء الحياة. مفهوم العورة الذي تطرحينه محصور بالمفهوم العربي للشرف الذي يرعى عيباً في إظهار شعر المرأة ولا يرى عيباً في افتقار الملايين من المرضى لثمن الدواء وخاصة مرضى السرطان. السلمون يرون في المرأة كلها عورة ( كالحمار والكلب تقطع الصلاة ) ولا يرون في انتشار البطالة وال
109
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 33320 - الحجاب رمز الذل
|
2009 / 7 / 16 - 11:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
فادي يوسف الجبلي
|
يبدو بأنه هناك من له حساسية مفرطة من كلمة (حجب) وربما ذلك عائد الى تذكريه بحجاب الذل والمهان للمسلمة ما رأيكم بأن ندعوا الى محاربة جميع (الحجب)ات بما فيه الحجاب الاسلامي الاسود وكذلك ازالة(حجب) المواقع الفكرية في البلدان الاسلامية وكذلك الحجب الذي يضعه الملحدون (لا اعلم لماذا تستفزون عندما يوصفونكم بالاسلاميين في حين تبيحون لأنفسكم مخاطبة المختلفين معكم بالملحدين)على عقولهم كما يزعم احد المعلقين او المعلقات وللأخت سارة لم اقصدك بتاتا انما قصدت كاتب او كاتبة التعليق رقم 3 ولا مشكلة في كونك مسلمة فليس كل مسلم اسلامي ولو خطر في بالي في ذات يوم ان ادافع عن قذارة الاسلام فلن الجأ الى هذا الموقع بل سألجأ الى احد المواقع الاسلامية وهي بالملايين تحياتي لك
56
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 33323 - الى الدكتور عدنان عاكف
|
2009 / 7 / 16 - 11:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
اسماعيل الجبوري
|
اخي عدنان انت تعرف جيدا ان اليسار التقليدي وبالذا الاحزاب الشيوعية وكآيديولوجيا فهي معادية للبرالية الغربية ولايمكن لك ان تنكر ذلك ولمعلوماتي الخاصة انت لازلت عضو في الحزب الشيوعي العراقي وانا غادرت الحزب قبل السقوط اي قبل دخول القوات الامريكية بغداد باسبوع ونحن خريجي مدرسة الحزب وتشبعنا بالافكار المعادية للبرالية وهناك الكثير من اليسارين يكتبون ضد اللبرالية وعلى موقع الحوار المتمدن ومنهم ينتمون الى احزاب شيوعية ويسارية وللاسف هناك تحالف شبه معلن بين الكثير من تيارات شيوعية ويسارية مع قوى الاسلام السياسي وحتى مع بعض القوى اليمينية القومية العربية الفاشية وفي اوربا تحولت الكثير من القوى اليسارية الى حاضنة لقوى الاسلام السياسي ووصلت الامور الى جمع تبرعات للقوى الارهابية والبعثية في العراق واذا لم تصدق اذهب واقرا مقال سابق للكاتب والمفكر الدكتور كاظم حبيب وهو شيوعي وقيادي سابق بالحزب الشيوعي العراقي. اما مساواتك بين الاسلامين المتطرفين والعلمانين فانت غير منصف،انت تعرف جيدا ان احد مبادي العلمانية هي حرية التفكير والاعتقاد وبالتالي حرية النقد ومنها نقد الاديان وهذا حدث ابان النهضة الاوربية وكانت من ضمن المنهجية الماركسية ، فهل تريد منا وكما ذكر احد الاخوة المعلقين وقف انتقاد ا
76
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 33338 - قانون الغاب
|
2009 / 7 / 16 - 13:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
فادي يوسف الجبلي
|
ورد في تعليق احد المعلقين عبارة : يلبس حجابه علي عقله خوفا ان يري الاخرين ما به ويقصد به المختلفين معهم واللذين يسميهم بالملحدين واود ان اوضح هنا بأنه لو كان هناك فعلا حجاب يستخدمه الملحدون فهذا طبيعي جدا وذلك لكونهم يعيشون بين وحوش كاسرة هم اشد فتكا من اكلي لحوم البشر هم ارهابيون قتلة لا يعترفون بحق الاخرين في الحياة ومتى ما وجدنا في البلدان الاسلامية ان قوانين البشر هي التي تسود المجتمع بدلا عن قوانين الله ومتى ما وجدنا ان سموم الدين قد حصرت في الساجد حصرا عندها سيمكن لمن يسميهم المعلق بالملحدين من رفع اقنعتهم
107
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 33360 - لا فائدة
|
2009 / 7 / 16 - 15:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
مايسترو
|
الأخوة المعلقين الكرام ، لا فائدة ترجى من مناقشة الاسلاميين أصحاب العقول المغلقة، فهذا هو الشيء الذي تعلموا وتربوا عليه، وهم في جهلهم منذ 1400 سنة ، فلا فائدة من النقاش معهم، والأفضل أن نتركهم هم وأساطيرهم واوهامهم لفرحوا بها، لكن نرجو أن يجبرونا على أن ننخرط معهم في تلك الأساطير والخرافات.
55
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 25
|
العدد: 33363 - تحية لكل باسمه
|
2009 / 7 / 16 - 16:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابراهيم علاء الدين
|
لغزارة الاراء وما تضمنته من افكار وحيوية المساهمة والحوار فانني لا اجد ضرورة للتعليق لسبب بسيط وهو ان درجة الغنى والثراء بالحوار الذي شارك به جميع الاخوة والاخوات غطى كافة الجوانب التي تضمنتها المقالة . ولذا اتقدم بجزي لالشكر وعظيم الامتنان لكل الزملاء كل باسمه الاستاذ شامل عبد العزيز والذي اتشرف بصداقته كصديق عزيز ، ود. الرزنمجي التي اثارت هذا الجدل والحوار وبغض النظر عن الاتفاق او الاختلاف بالراي فان ما هو ضروري ومهم بل واجب على المستنيرين في عالمنا هو ان يقبلوا الاخر كما هو وان سؤمنوا بان الخلاف في الراي لا يفسد للود قضية، والى العزيزة سارة الليبرالية النموذجية فانت يا اخت سارة نموذج للملايين من ابناء وبنات بلادنا ولا اصدق ما قاله البريداوي نسبة الى مدينة البريدة معقل الوهابية والتطرف في السعودية .. فغالبية شعوبنا مسالمة بسيطة تبحث عن الوسطية في مختلف شؤون حياتها وهي متسامحة الى حد كبير في طبيعتها كباقي شعوب الارض وهم مسلمون عاديون ويعيشون منذ قرون مع المسيحيين واليهود وغيرهم من اتباع الديانات الاخرى دون تمييز باستثناء من تؤثر فيهم الدعاية المتطرفة والمتزمتة وشكرا للاصدقاء رائد وللعقل زينة وعزيز وللاستاذ عدنان عاكف الذي اعتقد ان رد الاستاذ العزيز اسماعيل الجبوري فيه
76
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 33374 - نهاية هذا الصراع
|
2009 / 7 / 16 - 18:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
مختار ملساوي
|
لقد وصلت متأخرا إلى الموقع، أستاذ علاء الدين، ورغم ذلك فأنا حريص على تقديم الشكر لك على المجهود الذي تبذله. فقط أقول إن هذا الصراع لن ينتهي إلا على الطريقة التي انتهى بها عند الغربيين: هزيمة قوى الماضي المتخلفة المتحالفة مع قوى الاستبداد وإقامة دولة وطنية ديمقراطية تكون فيها المواطنة حق للجميع بدون استثناء بعيدا عن أي تمييز عرقي أو ديني أو ثقافي. عندما يعترف رجال الدين بهذه الدولة الحديثة سيتوقف الهجوم على الدين لأنه سيكون مجرد ممارسة شخصية حرة لا بد أن يحميها القانون. أما اليوم وغدا وبعد غد فعلى الإسلاميين أن ينتظروا مزيدا من الهجوم على أفكارهم وعلى دينهم لأنه يفرض بقوة الحديد والنار على الناس ويعمل على تأبيد الاستبداد والتخلف العقلي والفكري والحيلولة دون نجاح أية تجربة تنموية تتطلب مواطنين أحرارا وإدارة ديمقراطية لشؤون البلاد. تحياتي
55
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 33385 - تعليق على تعليق
|
2009 / 7 / 16 - 19:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
عدنان عاكف
|
الأستاذ ابراهيم علاء الدين بصراحة لقد خاب أملي من ردك على تساؤلاتي أكثر من الملاحظات الواردة في مقالك والتي أثارت تلك التساؤلات. ما ذكره الأستاذ اسماعيل الجبوري كانت محاولة التفاف على التساؤلات المطروحة، غالبا ما يلجأ اليها الكتاب ( وأنا واحد منهم ). واذا كان يمكن لغيرك ان يرد على السؤال الثاني المتعلق بتعريف العولمة فلا أعتقد ان من حق أحد غيرك ان يرد على التسؤال الأول، لكونه يتعلق بمحتوى مقالك والذي أنت مسؤول عنه لوحدك. والتساؤل كان واضحا ومحددا: - فرحى الحرب ما زالت متقدة وتنشط القوى الراديكالية اسلاموية ويسارية بكيل ابشع التهم بحق الليبراليين، واقلها الكفر والالحاد واقلها العمالة للغرب والاستعمار والامبريالية الأمريكية -. المقال منذ البداية وحتى النهاية مكرس للحديث عن المواقف العدائية للقوى الإسلامية، ولم يرد فيه ما يؤكد على ان القوى اليسارية تشن الحرب أيضا على الليبراليين..ان الإكتفاء باطلاق التهمة بدون أدلة بحق اليساريين هو بحد ذاته تهمة بشعة -. كل ما ورد في مقالك كان عبارة عن أمثلة لتثبت التهمة بحق الإسلاميين، ولم ترد كلمة واحدة بحق اليسار والشيوعيين. وما دمت قد تهربت من الآجابة على ملاحظتي فان الأمر لم يعد تهمة بشعة بحق اليسار، بل تضليل متعمد للقراء. كل ما أورده الأخ اسماعي
157
أعجبنى
|