أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - خايف من تاليها














المزيد.....

خايف من تاليها


حميد حران السعيدي

الحوار المتمدن-العدد: 6902 - 2021 / 5 / 18 - 02:45
المحور: كتابات ساخرة
    


أكثر من 50 مليون دولار خسائر البنى التحتيه لقطاع غزه نتيجة الضربات الأسرائيليه .... هاي سهله يومية مسؤول عراقي واحد بالخط الرابع لو الخامس
... بس البشر شيعوضه ؟
ضحايا هذه المعركه من الشهداء بين مشروعين ، أما ان تكون تضحياتهم مفتاح نصر شعبي على غطرسة المحتل وهذا مايريده كل حر ،أو ان تنتهي بحفل تبويس لحى ومشاريع على الورق تمنح المحتل فرصه لضم اراضي جديده بمباركه أمريكيه وخنوع عربي ... وهذه الطامة الكبرى .
قيل إن فلاح عراقي من اهل الجنوب خلال حرب تشرين 1973 كان يبكي بمراره لأن شقيقه أحد جنود الجيش العراقي الذي دخل سوريا واشترك بالمعركه وحاول أحدهم أن يطمنه أن شقيقه سينال أحدى الحسنيين أما النصر أو الشهاده لان من يدافع عن أرضه المغتصبه قد يعيدها ويكون هذا هو النصر المؤزر أو يموت دونها وستستقبله الملائكه شهيدا يجزى ثمن موقفه البطولي بما يغدقه الرحمن على الشهداء .... جذب المسكين (حسره) وقال ..
(والله ياخويه لو أدري أخوي يستشهد وفلسطين ترجع لهلها ما أبچي عليه بس أخاف يموت أخوي وتنتهي الحرب حب عمك حب عمك والجماعه يتراضون وأطفال اخوي يعيشون أيتام) .
الخوف كل الخوف ان تكون العمليه برمتها اوراق ضغط متبادل بين نتنياهو و(ماأدري ياهو ) وتذهب تضحيات الشعب الفلسطيني سدى .



#حميد_حران_السعيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (اوحيد واعبيد)وطريق الحريروشعر جرير
- سياسة التجهيل
- كورونيات وتعليم
- حصر الدوله بيد السلاح
- عريف حمدان
- (آل نياز)
- المعلمه الشهيده مريم
- الشيخ القادم
- (وازنا هرول)
- تحية لمعاليه !!!
- كورونيات وأسياد
- خدمات بلديه عال العال
- الكوز والدستور
- دجاجات (شذره)
- (برغوث السنه مو مثل العام)
- قتلوه لأنه أرعبهم
- (زبون المجنون)
- ألإنتخابات بين الأمل وخيبة الأمل
- كسر بجمع
- أخو عماد


المزيد.....




- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - خايف من تاليها