أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - تكملة الفصل السابع















المزيد.....

تكملة الفصل السابع


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 6258 - 2019 / 6 / 12 - 14:46
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


تكملة الفصل السابع _ خدعة الشعور

العواطف غير المرئية أو الحالة العقلية اللاشعورية ، مثالها الكراهية والاحتقار .
الأهم شعور الحب .... طبيعته ، ومكوناته ؟!
في التنوير الروحي ، والمنطق الأحادي بالعموم ، يسهل التحديد الأولي للمشاعر .
حيث الحب نقيض الخوف والعكس أيضا ، ولا شيء اسمه الكراهية ، بل أحد مشتقات الخوف كالقرف أو الشفقة أو الاحتقار . مقابل المشاعر الرقيقة كالعطف والحنان والتعاون والمودة .
مشكلة مشاعر الحب أنها ناعمة وهادئة بطبيعتها ، أو لاشعورية غالبا ، وتحتاج إلى ظروف وأحوال خاصة لكي تظهر على مستوى الشعور والوعي _ على العكس من مشاعر السخط والغيظ وبقية العواطف السلبية .
بكلام آخر مشاعر الخوف قوية وشديدة بطبيعتها ، لكنها تتقنع بالكراهية أو القرف أو الشفقة وغيرها . وتلك العملية اللاشعورية بمعظمها تدعى " الكبت " ، أحد المصطلحات المحورية في التحليل النفسي ، إلى جانب اللاشعور والمقاومة والتحويل .
....
الاحترام مقابل الاحتقار ، كقيمة مضافة .
غالبا ما يكون الاحترام لا مرئي ، عكس الاحتقار .
الحب يتضمن الثقة أولا ، والاحترام ثانيا ، والجاذبية ثالثا .
الجاذبية عكس الكراهية .
تشرح تلك العلاقات الشعورية الغامضة ، البديل الثالث وتوضحه بسهولة .
....
مثال تطبيقي ومشترك .
تسمية الابن عادة ( محمد أو محمود أو علي أو أحمد ... في الطوائف الإسلامية ) ، يقابلها تسميات ( جورج أو طوني أو ميشيل ... في الطوائف المسيحية ) .
حدث هذا بشكل بارز خلال العقد الثاني للقرن العشرين ، زمن الخوف في سوريا .
سأكتفي برمز الاسم 1 للجد ( محمد أو على...، أو جورج أو ميشيل ) والاسم 2 للحفيد .
والعلاقة بينهما الأب ( قد يكون لاسمه دلالة دينية ، ولكنها ليست الغالبة ) ...مقابل نضال أو ياسر أو جمال أو ناصر وغيرها .
عادة يسمي الأب ابنه الذكر ، باسم الجد .
مع رفض الأم ، الضمني والصريح أحيانا ، وتفضيلها لاسم آخر أكثر عصرية .
كيف يمكن تفسير ذلك بشكل منطقي وعلمي ، أو أقرب ما يمكن للواقع ؟
أعتقد أن المسألة عاطفية ، وتحدث بشكل لا شعوري ، ولشدة تكرارها تحولت إلى عادة انفعالية ، وتكاد تتحول إلى منعكس عصبي يحكم المجتمع والفرد ، جيلا بعد آخر .
مع ولادة الطفل الذكر ، يطغى شعور الفخر والاعتزاز لدى الأب .
ويطلق عليه اسم جده بشكل انفعالي ( لاشعوري غالبا ) .
لحظتها يكون الحب الصريح من الأب لأبيه ، وليس لابنه الغريب الذي وصل للتو .
تتحول الساعات لأيام ببطء ، وتتحول الأيام إلى شهور بسرعة ،
وتتحول الشهور إلى سنوات بلمح البصر ....
ويحدث تبدل دراماتيكي في المشاعر ، بين الثلاثة .
بالتدريج ، يتحول الجد ( صاحب الاسم 1 ) إلى عالة وعبء على العائلة ، ويتفاقم الأمر سنة بعد أخرى . ( من يدعو بطول العمر لعجوز تجاوز _ت التسعين ؟! ) .
....
( بعد عشر سنوات )
العلاقة الغريبة بين ( جورج 1 وجورج 2 ... أو محمد 1 ومحمد 2 ) هي نتيجة ، وخارج وعي وإرادة الطرفين حاملي نفس الاسم والكنية .
والمشكلة الحقيقية مصدرها دور الأب . نعم " دور الأب " ، وليس شخصية الفرد .
الأب دور اجتماعي مرسوم مسبقا ، ومحدد بقوى جبارة نفسية واجتماعية وثقافية ( دينية وغيرها ) ، تسحق من يعترضها بواسطة المجتمع مع ضمير الفرد نفسه .
مشاعر الأب الايجابية ، تتضاعف بشكل سلسلة هندسية تجاه الاسم 2 .
بالتزامن ، تنحسر تجاه الاسم 1 ، بالطبع ليس بالسرعة نفسها .
....
لا أحد يستطيع أن يحب أبويه ، كما يحب ولديه .
لا يوجد استثناء ، سوى في حالات المرض النفسي والعقلي الشديدين .
لكن يستطيع الفرد التأثير بمشاعره ، والتحكم نسبيا بها ، عن طريق الوعي والالتزام .
يلزم استبدال المبالغات العاطفية ، والانفعالية بطبيعتها بالسلوك المتوازن والعقلاني .
لا يوجد خيار آخر ، لدى الأب .
دور الأم لا يقل خطورة وصعوبة بالطبع ، لكن يمكن أن تكتب عنه امرأة وأم خصوصا .
من يفشل بدور الأب يفسد حياته .
من تفشل بدور الأم ليست أفضل حالا بالتأكيد .
....
لماذا يفشل رجل متعلم ، ومثقف ، وصحيح الجسد والعقل في دور الأب ؟
لا أزعم بمعرفة الجواب الصحيح ( الموضوعي ) .
مع انني أعتقد أن تجربتي ، تتضمن خبرات ثقافية واجتماعية مهمة وقد تفيد البعض .
هل يفشل شخص في دور الابن _ة ؟!
حتى العاشرة ، الجواب بحرفين : لا .
بين العاشرة والعشرين ، يكون للابن _ة دورا ثانويا ، لكنه يمثل ثلث العلاقة بالحد الأدنى .
بعد الخمسين ، يحدث تبادل دراماتيكي ،
تغمرني الشفقة على عليا وعلي ...
....
ملحق 1
مكونات الحب ثلاث : الثقة وهي الأهم ، 2 الاحترام وهو ضروري بكل علاقة ناجحة ، 3 الجاذبية وهي سطحية بطبيعتها ، ومعروفة بسرعة وسهولة تحولها إلى نقيضها القرف .
المحزن في الموضوع ، يتعذر فهم ذلك قبل الخمسين الأولى بالنسبة للبشر العاديين أمثالنا ( انت وأنا ) .
توجد قصة قصيرة لبوتزاتي ، تختصر ما أريد قوله بصورة مدهشة :
" جلس الشاب ( س ) يسجل شريط كاسيت لموزارت .
صديقته شعرت بالضجر ، فقامت تتمشى في الغرفة ....
غضب الشاب وصرخ ، ألا يمكنك الانتظار دقائق !
....
بعد عشرين سنة ،
الرجل ( س ) يضع الكاسيت في المسجلة ، ليستمع إلى صوت خطوات المرأة "
....
الحلقة السابقة

الفصل السابع _ كيف تجعل _ي اليوم أفضل من الأمس !؟

1
سؤال مشترك ، كلاسيكي وجدلي بطبيعته :
هل يعرف الانسان مصلحته ؟
_ الإجابة بنعم ، خاطئة ، والدليل الحروب والصراعات وحوادث القتل والانتحار ...
_ الإجابة بلا ، خاطئة أيضا ، والدليل التكنولوجيا الحديثة والديمقراطية وحقوق الانسان ...
الجواب مركب ، لأن السؤال غير منطقي ، ولا يميز بين الأفراد .
أو بعبارة ثانية ، " مصلحة الانسان " وخصوصا الفرد ، تنطوي على مغالطة كبرى .
فهي توحي بوجود وضع وسلوك ، هو موقف صحيح وثابت ، يقابله نقيضه الخطأ .
وهو ما تستثمره العقائد المتنوعة ، الدينية أو العلمية والعملية ، لإخضاع الفرد والتحكم به .
....
بسهولة يمكن تقسيم المصلحة الفردية إلى 3 مستويات ، وهي قابلة إلى التقسيم المتتالي :
_ المصلحة المباشرة ، وتختصرها الرغبة الانفعالية بالإشباع الفوري ، مع الحصول على جودة عليا بتكلفة دنيا .
_ المصلحة المتوسطة ، يمثلها وضع الدراسة قبل الامتحانات أو التدريب قبل المباريات .
وهي تتناقض مع الأولى ، بشكل ثابت ودائم ويتعذر دمجهما .
_ المصلحة البعيدة ، وتشمل البعد الروحي للإنسان ، وهي تمثل البديل الثالث للمصلحتين المباشرة والمتوسطة المتناقضتين بطبيعتهما ، مثالها غاندي ومانديلا _ مقابل هتلر وستالين .
والسؤال الجديد : كيف يحدد الفرد اتجاه حياته بشكل صحيح ، ما الطريقة أو المنهج ؟!
....
يتمثل الإرث المعرفي العظيم للتنوير الروحي ، بعبارة مكثفة وشفافة بالتزامن :
هل كان أحد ليختار الشقاء !
....
مشكلة التنوير الروحي الزمن .
نعم ، لقد فعل الزمن فعله ، وانتقلت المعرفة من المنطقين الأحادي والثنائي إلى العلم .
ويغني عن الشرح والكلام الكثير موقف الدلاي لاما :
عندما يتناقض الدين مع العلم ، على الدين أن يغير موقفه .
....
الزمن مشكلة ، وميزة أيضا ، بالنسبة إلى الانسان فقط .
قبل الخامسة ، يستطيع بعض الأطفال فهم الزمن وإدراكه بوضوح .
بقية الرئيسيات العليا ، مع غالبية البشر أيضا يخفقون في ذلك .
توجد تجربة شهيرة ، على طلاب الحضانة دون الخامسة ، حول المقدرة على الاحتفاظ بقطعة حلوى لفترة محدودة _ لمدة ربع ساعة _ مقابل مكافئة مجزية أن تتضاعف الحصة ...
والنتيجة ، بين كل عشرة أطفال ينجح واحد أو اكثر ، بتأجيل المتعة . أو تحمل الضغط .
وحده الانسان يتميز بهذه الامكانية الفردية ، والمكتسبة .
بعد تصحيح الفهم القديم للزمن ، يتضح الموقف الإنساني ، وخصوصا ترابط الحرية والمسؤولية مع السعادة وراحة البال .
نحن نعيش الزمن وفق التسلسل :
1 _ المرحلة الأولى ( الوجود بالقوة ) الغد والمستقبل ، الاستعداد واختيار الاتجاه الصحيح ، يمثل نصف الطريق على الأقل ...تستحق الاهتمام بالدرجة الأولى .
2 _ المرحلة الثانية ( الوجود بالفعل ) الآن _ هنا ، اختيار القرار والموقف المناسبين ، ويمثل نصف الباقي على الأقل ...الاهتمام بالدرجة الثانية .
3 _ المرحلة الثالثة ( الوجود بالأثر ) الأمس والماضي ، التعلم من الأخطاء والتجارب الأليمة بالتزامن مع تكوين الخبرات وتراكمها ....الاهتمام بالدرجة الثالثة .
....
2
أسلوب العيش والموقف العقلي للفرد ( طفل _ة ، امرأة ، رجل ،...)
مثال من حياتي الشخصية ، واعتقد أن في حياة الجميع ما يشبهه :
صنف أول من صديقاتي _ أصدقائي ، يتمتع _و_ ن بالذكاء العقلي الفطري ، ويعلمون ذلك ، ويعتمدونه باستمرار .
الصنف الأول ، اعتماده المحوري على المعرفة العلمية والساعة الموضوعية والخارجية .
صنف مقابل ، يمارسون الرياضات المتنوعة ( اليوغا ، التأمل ، السباحة ، ..) ، ويتمتعون بالبنية الجسدية الصحية ، ويعتمدونها باستمرار .
الصنف الثاني ، اعتماده المحوري على الجسد والساعة البيولوجية .
لدى كل من الفريقين مشاكله المشتركة ، والبارزة .
وأنا أحاول الاستفادة بالفعل من النموذجين ، ....
يمكنني القول ، أنني لم افشل بصراحة ، أيضا لم انجح بعد في تكوين البديل الثالث .
....
3
تذكير بتجربتي الشخصية سنة 2011 ، باختصار شديد ( وهي مدونة يوما بيوم ، ومنشورة على الحوار المتمدن تحت اسم سنة البو عزيزي ) ....
سنة 2010 وأنا في الخمسين ، كنت ما أزال ممنوعا من السفر ، وبدون بيت أو عمل أو مصدر دخل ، وكنت مدمنا على الكحول والتدخين والسهر .
جلست وفكرت بهدوء ، كيف تحلها يا حسين بشكل صحيح ومتوازن ؟!
بعد تفكير طويل ، توصلت إلى 3 خيارات فقط :
1 _ الجنون ، وهذا ما كنت اتمناه وأفضله .
2 _ الانتحار ، وهذا ما فكرت فيه بشكل جدي .
3 _ تغيير العقل وطريقة التفكير ، ...
هذا ما أوضحته للطبيب النفسي ، والتجربة مكتوبة كما حدثت تماما ، ومنشورة أيضا على صفحتي في الحوار المتمدن سنة 2010 .
....
1 /1 / 2012 لأول مرة في حياتي أشعر بالتقدير الذاتي والرضا وراحة البال .
بعد سنة ، بدون تدخين أو كحول أو عادات انفعالية .... كالغضب والثرثرة وغيرها .
أعتقد أنها تجربة تستحق الاهتمام والمحاولة الجدية للفهم .
....
4
المعاني ليست ملقاة في الطريق .
أعتقد أنها العبارة الأغبى في العربية ، وتكلفتها تفوق الهزيمة والنكبة معا .
....
....
الجزء الثاني
الحاجة اللاشعورية إلى توفير الوقت والجهد طبيعية ، ومشتركة .
بالملاحظة المباشرة يمكن اختبار تلك الحاجة المشتركة بين الانسان والحيوان أيضا .
كما يمكن فهمها بسهولة ، من خلال قانون التطور الدينامي _ التكاملي بين الفرد والنوع .
مثال مباشر على ذلك ، وضع الفرد ( طفل _ة أو امرأة أو رجل ) بدلالة المهارة
في أي عمل يقوم به الانسان ، بلا استثناء ، يمكن تصنيفه بين أحد المستويات :
1 _ لا مهارة في اللاوعي .
هي مرحلة أولية تتسم بجهل الفرد المطلق ، بصرف النظر عن الفروقات المختلفة .
2 _ لا مهارة في الوعي . حيث يبدأ الفرد بتمييز ضروب جهله المختلفة .
مرحلة الحياء والخجل . للأسف الكثير من المرضى ( ....) لا يرقى إليها .
3 _ مرحلة المهارة في الوعي ، مرحلة ادراك الزمن والطاقة النفسية بوضوح .
يمكن تسميتها مرحلة المسؤولية أيضا ، حيث يدرك الفرد أن سلوكه هو المصدر الثابت لمشاعره ولبقية جوانب حياته المتعددة .
4 _ مرحلة المهارة في اللاوعي ، مرحلة الجودة العليا في الأداء .
هذه المرحلة فردية بطبيعتها ، خاصة ومكتسبة معا ، وغالبية البشر لا يدركونها للأسف .
....
خلال مرحلة الجودة العليا في الأداء ( أو مهارة في اللاوعي ) تتحقق بشكل تلقائي معادلة :
الحصول على جودة عليا بتكلفة دنيا ، أو توفير الوقت والجهد بالتزامن مع الأداء الأمثل .
وهو ما يفسر ظاهرة معروفة منذ عشرات القرون ، حسد غالبية البشر للحيوانات والأغبياء والمتخلفين عقليا ...." عبارة الوعي الشقي " .
وبعبارة ثانية ، ربط الشقاء بالعقل والذكاء ، والعكس ربط السعادة بالخبل وانعدام العقل !
وقد اشترك في ذلك الموقف الغريب ، المتنبي وهيجل وفرويد وغيرهم كثيرون .
....
توفير الوقت والجهد بالنسبة للحيوانات البرية المختلفة ، مسألة حياة أو موت .
والأمر نفسه ، بالنسبة للفريسة والمفترس بالتزامن ، حيث الفشل يعني الموت جوعا بالنسبة للصياد أيضا .
قبل القرن العشرين ، والنصف الثاني منه بالتحديد ، كانت تلك حالة الغالبية من البشر .
كانت مشكلة الانسان المشتركة ، تتمثل بالجوع والتعب .
بعد النصف الثاني للقرن العشرين ، حدث تحول دراماتيكي في حياة الانسان .
المشكلة المشتركة لغالبية البشر تتمثل بالضجر والاستهلاك ( الوزن الزائد ) .
وتتضاعف الحاجة إلى اكتساب المهارات الجديدة والمعقدة ، أو للمرحلة الرابعة ( مهارة في اللاوعي ، مثالها الأداء الرفيع في الفرق الرياضة و الموسيقا والرسم وغيرها ) .
....
هامش مشترك
كيفية تحقيق معادلة الصحة العقلية : اليوم أفضل من الأمس ( والعكس المرض ) .
من خلال ...قواعد قرار من الدرجة الدنيا ( ق ق د دنيا عادات انفعالية ) أو العكس ق ق د عليا حيث الهوايات أو العادات الإيجابية ، الارادية بطبيعتها .
الموقف النرجسي _ نموذج ق ق د د _ حيث يكون التعامل مع الشركاء أيضا ، وكأنهم الأعداء ،...بالتزامن ، مع طلب وتوقع جودة عليا بتكلفة دنيا في مختلف الأحوال والأوضاع .
الموقف الإنساني _ نموذج ق ق د ع _ ...
التعامل مع الغرباء ( الخصوم والمختلفون ) ، بنفس المعيار للنفس أو للأصحاب والأحباب .
بالطبع التعامل يكون أقرب ما يمكن ، وليس حرفيا !
ذلك يقارب الاستحالة ، بحسب تجربتي
....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفصل السابع _ كيف يمكن جعل اليوم أفضل من الأمس !؟
- رسالة مفتوحة إلى الأستاذ جواد بشارة
- ملحق وهوامش الفصل السادس
- الفصل السادس _ الصحة النفسية والعقلية
- ملحق الفصل الخامس _ رواية تفاعلية
- تعديل السلوك المعرفي _ الفصل الخامس
- الفصل الخامس _ رواية تفاعلية ...
- الجاذبية السلبية _ تكملة الفصل الرابع
- الفصل الرابع _ تكملة
- الفصل الرابع _ رواية تفاعلية
- رواية تفاعلية الفصل 3
- العيش شيء رائع يا عزيزي
- العيش شيء رائع يا عزيزتي _ نسخة 1
- رواية تفاعلية _ الفصل 2
- رواية تفاعلية ثلاثية البعد _ الفصل 1
- الحاضر الدائم في الآن هنا ... أنت وأنا
- موقف الحب يمثل البديل الثالث
- البديل الثالث _ تكملة
- البديل الثالث 2
- البديل الثالث ...بعد الدوغما والجدل


المزيد.....




- رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بـ -الملياردير المتغطر ...
- إسبانيا تستأنف التحقيق في التجسس على ساستها ببرنامج إسرائيلي ...
- مصر ترد على تقرير أمريكي عن مناقشتها مع إسرائيل خططا عن اجتي ...
- بعد 200 يوم من الحرب على غزة.. كيف كسرت حماس هيبة الجيش الإس ...
- مقتل 4 أشخاص في هجوم أوكراني على مقاطعة زابوروجيه الروسية
- السفارة الروسية لدى لندن: المساعدات العسكرية البريطانية الجد ...
- الرئيس التونسي يستضيف نظيره الجزائري ورئيس المجلس الرئاسي ال ...
- إطلاق صافرات الإنذار في 5 مقاطعات أوكرانية
- ليبرمان منتقدا المسؤولين الإسرائيليين: إنه ليس عيد الحرية إن ...
- أمير قطر يصل إلى نيبال


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - تكملة الفصل السابع