الكتاب المقدس بين التفسير الحرفي والرمزي والأخلاقي

لم اطلع على تفسيرات الكتاب المقدس ومع ذلك في رأيي وحسب الايمان المسيحي الذي نشأت فيه منذ الولادة وبملاحظة ومقارنة مختلف البيئات التي عشت فيها فهمت ان التفسير المسيحي يمكن اختصاره بكلمة واحدة وهي (الله محبة).
هذه الجملة القصيرة تمثل المسيحية الحقيقية لان الله حسب فهمي هو اساس علاقة الله بالانسان وعلاقة الانسان بأخوه الانسان الاخر كائن من يكون. فما دام الله هو المحبة وهو محور الكتاب فكل التفسيرات سيكون هدفها واحد وهو الانسان الفرد والرقي به ليصل قدر الامكان الى المحبة او( الله) او (االمسيح)
اما التفسيرات فكأنها التأمل في لوحة فنية كبيرة في مركزها المسيح بكل جمال تعاليمه وجمال الله المحب الذي يمثله رسمها عدد كبير من الفنانين ومحاولة فهم مقاصد الفنانين فيها من زوايا مختلفة.
الاخوة المسلمين لديهم ثقافة مختلفة نشأوا عليها ولذلك من الصعوبة توصيل الثقافة المسيحية وتفسيرات كتابها لهم لانهم مدربين على حرفية النص القرآني ويعتبروه كلام الله بذاته .
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          318 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي شكرا للقراءة ولرأيك وما تكرمت بطرحه
سيدي كنت اتمنى ان تتعمق اكاديميا في البحث في معتقدك بهذا المحور ثم تفيدنا بشكل علمي وليس عاطفيا
الله محبة أمر متفق عليه لكن نحن نبحث أكاديميا مدارسكم في الشرح والتفسير

بالمناسبة كل عام وانتم بخير
شكرا لك ومرحبا بك دائما.

إرسال شكوى على هذا التعليق          392 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعليقي ليس عاطفي مطلقاً لانني لست كما تتصور انا أؤمن بالفلسفة المسيحية ولا تهمني تفاصيل النصوص لان النصوص كتابات فلاسفة وأدباء ولا تخلو من افكار ليست بالمستوى العالي وتتنوع طرق توصيلها من اساطير الى اشعار الى فلسفة الى كتابات رمزية. وانا اعتذر لانني لست مطلع كفاية لابدي رأيي بنصوص او تفسيرات الكتاب.
اشكرك جداَ للتهنئة بالعيد وأتمنى ان السلام والمحبة تسود منطقتنا والعالم

إرسال شكوى على هذا التعليق          329 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

The uncensored bible : the bawdy and naughty هذا اسم كتاب مفيد وحيادي في الموضوع رموز ممكن نتناقش في بعضها رمزية روحية ودلالات باطنية لايمكن قبولها بنص يقولون إنه موحى به

إرسال شكوى على هذا التعليق          357 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعض الأخوة المسيحيين يستغربون ذكر أنهار الجنة في القرآن ويتجاهلون ما ورد في سفر التكوين 2 عن نهر فيشون وجيحون وحداقل والفرات ! لكن أصحاب المدرسة الرمزية لهم رأي آخر ! فهم يقولون إنها تمثل الجسد والنفس والروح والعقل ! حيرونا فعلا !! تناقض مع قولهم بخصوص الأجسام النورانية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          345 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل صحيح أن الرمزية اخترعها الكهنة علشان يبرروا كثرة الجنس في الكتاب المقدس والقتل والدم والسيف ؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          371 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الجنس موجود في كتابكم المقدس وموجود التشجيع عليه في بعض طقوس مثل التعميد وكمان مسألة العري تحير الرب والأنبياء تعروا والسؤال ورجاء بدون زعل الغربيين المسيحيين فهموا الجنس صح وطبقوه أكثر منكم صح ؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          354 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية مسائية طيبة أيها الأخ الكريم،

مقالاتك استنطاقية تساؤلية، يلزم للرد عليها كُتب (لا كتاب واحد)، لكني سأعطيك َ مفتاحا ً أرجو أن تضعه موضعه الصحيح و إلا فلن يكون له أي قيمة:

اعلم أخي أن كل هذه الكتب التي بين أيدينا - كلها بدون أي استثناء - ألفها بشر، لم يأتهم وحي و لم يتكلم معهم إله أو ملاك ٌ، و لم يجئهم شيء سوى الذي من قلوبهم و ضمائرهم و عقولهم و مما كان قبلهم.

فإن فهمت هذا عرفت َ لم اختلفت المدارس، و كثُرت المذاهب، و افترق المُفسرون، و تنوعت الأديان. فكل نص يقرأه بشري سيفسره بشري، و كل واحد له بيئته و فهمه و ذكاؤه و رؤيته و تجاربه.

هذا الجواب على كل أسئلتك.

ختاما ً أتمنى لك أن تعترف َ بما يبدو لي أنك توصلت َ إليه لكن لسبب ٍ ما (ليس لي أن أتكلم َ فيه) لا تريد أو لنقل لا تستطيع ُ أن تسلك َ بحسبه، و حين تعترف به ستتركُ كل النصوص و ستتجه للإنسان، و للعلم، و أنا أضمن لك أنك ستجد عالما ً -حقيقياً- مُشبـِعاً لك و مُشبـَعا ً بالحقيقة.

دعك من النصوص أخي، هناك فقط أموات ٌ في القبور، و نحن أحياء، و هل من العقل ِ أن يُسأل َ الأموات ُ عن شؤون الأحياء؟

هذه نصيحة ٌ أخ ٍ مُحبٍّ لك دمت َ بود.

إرسال شكوى على هذا التعليق          317 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحجر وتقديسه ورمزيته في الكتاب المقدس : - بط 1 : 6 - هنذا أضع في صهيون حجر الزاوية مختارا كريما والذي يؤمن به لا يخزى ؛ إشعياء 28 : 16 - هأنذا أوسس في صهيون حجرا ؛ حجر امتحان ؛ حجر زاوية ؛ كريما أساسا مؤسسا من آمن لا يهرب ؛ مزمور 117 : - الحجر الذي رفضه البناؤون قد صار رأسا للزاوية ؛ سفر التثنية 7 : 8 - وتكتب على الحجارة جميع كلمات الناموس نقشا جيدا ؛ وطبعا في سفر التكوين حجر يعقوب الذي وضعه تحت رأسه وإذا نام رأى سلما واصلا إلى السموات حيث يوجد الرب والملائكة صاعدون ونازلون ؛ والحجر الذي جلس عليه موسى عندما كان يشوع بن نون يحارب عمالية وبشر الحجر المقدس وثبات جلوسه انهزم عماليق ! راجع سفر الخروج ؛ ومذكور في سفر صموئيل الأول وهو حجر المعونة .

إرسال شكوى على هذا التعليق          341 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أرجو الأخوة المسيحيين أن يخبرونا عن سبب تعارض أقوال الكهنة بالملكوت وأجسادهم وهل السبب تعارض نصوص الكتاب المقدس نفسه ؟؟ وخصوصا وضع المرأة مع الشكر مقدما .

إرسال شكوى على هذا التعليق          347 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صموئيل الثاني فصل 2 فقرة 26 : - قد تضايقت عليك أخي يوناثان ؛ كنت حلوا لي جدا ؛ محبتك لي أعجب من محبة النساء ! ؛ وفي العدد الذي قبله رقم 23 : - شاول ويوناثان المحبوبان والحلوان في حياتيهما لم يفترقا في موتهما أخف من النسور وأشد من الأسود !

إرسال شكوى على هذا التعليق          351 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لو سمحت ممكن تدينا كلام مختصر بس مفيد في معنى الروح في الإسلام وحقيقتها ورأي المسيحيين فيها وإذا فيه فرق بين الإسلام والمسيحية فيها وألف شكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          342 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في كتاب اسمه مريم المجدلية وعلاقتها بالمسيح لمؤلف باحث غربي قال إن يسوع أحب وتزوج مريم المجدلية وكمان باحثة غربية أكدت أنه أنجب منها بنت وقد رحلت من فلسطين لأوروبا فرنسا بالتحديد هل هذا صحيح ؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          336 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التعدد في الزوجات في أوروبا كان معمول فيه ومعترف من قبل الكنيسة حتى القرون الأخيرة وكثير من العلماء الغربيين كتبوا عن ذلك وما ورد في إنجيل متى الأصحاح 23 على ما أعتقد وبشارة يسوع عن عشرة عذارى حكيمات وجاهلات يؤكد ذلك

إرسال شكوى على هذا التعليق          344 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

متى فصل 7 فقرة 6 : - لا تعطوا القدس للكلاب ولا تطرحوا درركم قدام الخنازير ؛ متى 15 فقرة 26 : - ليس حسنا أن يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب !! هذارد يسوع للمرأة للكنعانية ؛ وأجابته والكلاب أيضا تأكل من الفتات الذي يسقط من مائدة أربابها ؛ سفر أيوب فصل 11 وفقرة 12 : - أما الرجل ففارغ عديم الفهم وكجحش الفرا يولد الإنسان ؛ سفر الجامعة فصل 3 وفقرة 18 : - فليس للإنسان مزية على البهائم .

إرسال شكوى على هذا التعليق          322 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سفر الملوك الثاني فصل 6 من فقرة 26 وما بعدها : - وبينما كان ملك إسرائيل عابرا على السور ؛ إذا بإمرأة صرخت إليه تقول : أغثني يا سيدي الملك ؛ فقال لها : لم يغثك الرب ؛ فمن أين أغيثك أنا ؟ أمن البيدر أم من المعصرة ؟ ؛ ثم سألها ما بك ؟ ؛ فأجابت : قالت لي هذه المرأة هاتي ابنك فنأكله ؛ وغدا نأكل ابني ؛ فطبخنا ابني وأكلناه ؛ وقلت لها في اليوم الثاني هاتي ابنك لنأكله فأخفته .. ؛ .

إرسال شكوى على هذا التعليق          334 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انجيل يوحنا فصل 7 فقرة 8 وما بعدها : - اصعدوا أنتم إلى هذا العيد ؛ أنا لست أصعد بعد إلى هذا العيد ؛ لأن وقتي لم يكمل بعد ؛ قال لهم هذا ومكث في الجليل ؛ ولما كان إخوته قد صعدوا ؛ حينئذ صعد هو أيضا إلى العيد ؛ لا ظاهرا بل كأنه في الخفاء ؛ فكان اليهود يطلبونه في العيد ويقولون : أين ذاك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          301 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سؤال للإخوة المسيحيين
كم شخص حمل اسم يسوع وورد ذكر له في الكتاب المقدس ؟ ثم ما معنى ودلالة اسم يسوع ؟ أليست دلالة خاصة لفعل بعينه ؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          301 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلمة سيف لا ترمز لسيف الكلمة وبالدليل لكن ساكتفي بذكر واقعة قطع بطرس لأذن عبد رئيس الكهنة من انجيل متى فصل 26 وفقرة 51 : - وإذا واحد من الذين مع يسوع مد يده واستل سيفه وضرب عبد رئيس الكهنة فقط أذنه !! فهل عندما أراد بطرس قطع عنق العبد عوضا عن رئيس الكهنة وأخطأ وقطع أذنه كانت الأداة سيف الكلمة ؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          310 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---