تعليقات الموقع (19)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 858992 - أيام وأعياد
|
2022 / 12 / 24 - 23:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
عدلي جندي
|
سعيدة عليك وعلي أحبابك هناك ثقافة تقبل بالتطوير والتصالح مع نفسها والعالم وثقافة أخري إن لم تجد عدو لها تعادي نفسها بنفسها دمتم للفكر الحر والكلمة الراقية خير رفيق أتمنى عام وأعياد سعيدة ع البشرية أجمع تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
42
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 858999 - كريسماس جانا وفرحنا به، بعد غيابه وبقاله زمان
|
2022 / 12 / 25 - 04:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
عامر سليم
|
يريدون ليطفئوا نور الكريسماس بأفواههم وبوذا حارس نوره ولو كره الكارهون!.
كل المحبة والتقدير للعزيزة ليندا
.وعيد سعيد وعطلة جميلة هانئة هادئة للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق
60
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 859001 - البعد الانساني اجمل لاي احتفال
|
2022 / 12 / 25 - 06:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
Candle 1
|
تحية طيبة لاستاذتنا القديرة لندا ايام واحتفالات سعيدة لك وللعائلة الكريمة مع احلى الاماني الطيبة للجميع استمتعت بقراءة هذا المقال الجميل والحوار بينك وبين الاستاذة يامازاكي حاولت الاستاذة يامازاكي ان تعطي البعد الانساني للاحتفال وتبعده عن القيم الدينية لان البعد الانساني لاي احتفال يشترك به الجميع مهما كان جنسه او دينه او لونه اما ادخال القييم الدينة فتبعد الانسان عن اخيه الانسان لان كل دين يعتقد بانه الصواب وما عداه على باطل سيدتي الرائعة .. طبعا كان هذا الحوار قبل اكثر من عشرين سنة وتغيرت عندك الفكرة بان البعد الانساني لاي احتفال اجمل وارقى وهذا عظيم جدا . لان من يؤمن بفكرة غير صائبة ويبقى عليها لسنين يكون قد اضاع هذه السنين من حياته استاذتي .على الانسان ان يبحث دائما ما يجمع الانسان باخيه الانسان بمحبة لاننا ارغمنا على هذه الحياة القصيرة بمصائبها والامها ولا احد اختار دينه اوجنسه والحكمة تتطلب ان نعيشها بمحبة وسلام ومن يفكر هكذا بلا حرب بلا عنصرية بلا دماء بلا ترهيب يعيش قمة الالم وفي قلبه جرح يتكلم لك محبتي واعتزازي وكل ايامك اعيادا وافراح
إرسال شكوى على هذا التعليق
51
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 859007 - المفكرة القديرة ليندا كبرييل
|
2022 / 12 / 25 - 11:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
Magdi
|
حوار رائع جدا فائق العمق والجمال ذكرنى بصراع الحضارات قمت بتصويره لأقرأه مرات ومرات. شكرا لكم . مع خالص التقدير والمودة والمحبة. مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
إرسال شكوى على هذا التعليق
48
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 859010 - أستاذة ليندا كبرييل
|
2022 / 12 / 25 - 14:04 التحكم: الكاتب-ة
|
ماجدة منصور
|
كل سنة و أنت متوهجة بالضوء و الحب العارم الذي تحملينه للإنسان بتريليون خير0
كل سنة و أنت زارعة للأمل القادم..بترليون خير
ما تكتبيه عن صديقتك المشاغبة مينامي يثير إعجابي بطريقتك النادرة في الكتابة0
كل لحظة و أنت متألقة كما عهدتك دائما
و بلغي المحترم بوذا أرق أمنياتي له كي يستمتع بخلوده الأبدي و لرواد صالونك الأنيق خالص الود و الحب و خاصة العزيز كاندل
إرسال شكوى على هذا التعليق
47
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 859014 - وأيامكَ سعيدة وطيبة أستاذ عدلي
|
2022 / 12 / 25 - 14:26 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
أهلاً بك عزيزي الأستاذ عدلي جندي، وشكراً لتهنئتك بأتمنى لك وللعائلة الكريمة السعادة والفرح وكل عام وأنتم بخير وأستغل المناسبة لأشيد بدورك التنويري من خلال مقالاتك وتعليقاتك تفضل احترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
43
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 859015 - أطيب التمنيات لأستاذنا عامر سليم
|
2022 / 12 / 25 - 14:37 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
مع كل تعليق لك في مقالات الأساتذة الكرام(وليت التعليقات مقالات) هناك نقاط مضيئة تكشف المستور للقارئ أو توضّح لتضيف فشكراً لك أطيب التمنيات في العام الجديد وكل عام وأنتم مع العائلة الكريمة بخير تفضل المحبة والاعتزاز
إرسال شكوى على هذا التعليق
49
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 859017 - تنذكر وما تنعاد أيام ما كنت حاملة السلم بالعرض!
|
2022 / 12 / 25 - 15:20 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
الأستاذ العزيز كاندل تحية طيبة وكل عام وأنتم والعائلة الكريمة بخير
جاء في المقال قول السيدة يامازاكي -منْ أعطاكِ حقَّ تقويمي ؟ هل أسْندوا إليك وزارة التربية ؟ لكِ أن تُطلِعينا على منهجكم في الحياة، لا أكثر .. ولي أن أتمعّن وأختار بحرّيتي ما يقنعني. هل تصدق أن هذه الجملة بالذات أعادتني إلى حجمي الطبيعي بعد أن كنت أظن أن قوة الدين فوّضتني لتقويم الناس وفق قناعاتي وميولي؟ يامازاكي تتهمني بأن نقدي لها يَسْتَبْطِن التسلّط، يا لطيف كم أثرت بي كلمة ( التسلط) ثم تقول يامازاكي إن موقفي يمكن أن توصِلنا نتائجه إلى قتْلِ الإنسانية في مهدها عند نقطة(قتل الإنسانية) رميت كل أسلحتي، واستغنيت تماما عن السلّم الذي كنت أحمله بالعرض ورفعت الراية البيضاء حضورك مميز وأنت تناقش(حامليْ السلم بالعرض) فلا تتردد في عرض آرائك النيِّرة وشكراً لمشاركاتك محبتي واعتزازي
إرسال شكوى على هذا التعليق
45
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 859019 - صراع الحضارات والثقافات والمعتقدات ولن ينتهي
|
2022 / 12 / 25 - 15:43 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
الأستاذ القدير مجدي سامي زكي تشرّفتُ بحضورك وتفضل خالص امتناني لكلماتك الطيبة ما دام هناك منْ يعتقد أنه مأمور بالمعروف والنهي عن المنكَر باليد أو باللسان أو بالقلب (من أي دين كان) فإن صراع البشرية لن ينتهي ليت العالم ينحو إلى التآخي والسلام أتمنى لحضرتك وللعائلة الكريمة أياما سعيدة وكل عام وأنتم بخير
إرسال شكوى على هذا التعليق
42
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 859020 - كل فمتو ثانية وأنت بخير عزيزتي الماجدة
|
2022 / 12 / 25 - 16:08 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
أختنا العزيزة الأستاذة ماجدة منصور كل فمتو ثانية وأنت بخير، وأتمنى أن تكون صحتك جيدة، وقد استعدتِ عافيتك وقوتك الحمد على سلامتك حضورك في المقالات والتعليقات يمنح القارئ شعور الثبات والشجاعة يا عزيزتي مينامي رحلت قبل أحد عشر عاما لكنها تركت لي ذكريات رائعة أستعيدها كل عام في 11 آذار مارس عندما تحيي اليابان ذكرى ضحايا التسونامي ومحطة فوكوشيما النووية أرجو لك سنة جديدة مليئة بالخير والسعادة والتفاؤل تفضلي خالص الود والمحبة
إرسال شكوى على هذا التعليق
44
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 859021 - خسارة لن تعوض
|
2022 / 12 / 25 - 16:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
ماجدة منصور
|
تأثرت جدا حين ذكرتي لي أن صديقتك الرائعة مينامي قد رحلت منذ 11 عاما0
بودي لو كنت أعيش بجوارك كي أكون صديقتك القريبة منك0
السكينة لروح صديقتك مينامي
تعيشي و تتذكري أيتها المحترمة
إرسال شكوى على هذا التعليق
45
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 859025 - يسوع المسيح و الأرباب الشمسيين الأبناء
|
2022 / 12 / 25 - 18:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد بن زكري
|
في مصر ولد حورس يوم 25 ديسمبر ، و في فيريجيا ولد أتيس يوم 25 ديسمبر ، و في الهند ولد كريشنا يوم 25 ديسمبر ، و في فارس ولد ميثرا يوم 25 ديسمبر ، و في اليونان ولد ديونيسوس يوم 25 ديسمبر . و كلهم ولدوا من أمهات عذراوات . و في بابل ، كما عند أتباع المانوية ، كانوا يحتفلون بانتصار إله الشمس يوم 25 ديسمبر من كل عام . الاحتفالية مرتبطة فلكيا ، ببداية تحرك الشمس درجة واحدة نحو الشمال ، ابتعادا عن التشكيلة النجمية (صليبية) الشكل ، أي قيامة الشمس من الموت على الصليب . الإنسانية تجمع ما فرقته الأديان ، و في هذه الاحتفاليات يلتقي الإنسانيون على الفرح و الحب و الحياة . كما أبدعت في رسم لوحته الجميلة تلك العظيمة يامازاكي . شكرا لمتعة القراءة .. أستاذة ليندا أعياد كريسمس مليئة بالمسرات و البهجة ، و سنة جديدة محملة بالأمل و البشائر . ولكل الخيِّرات و الخيِّرين دوام الخير .
إرسال شكوى على هذا التعليق
50
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 859026 - حامل السلم بالعرض
|
2022 / 12 / 25 - 20:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
Candle 1
|
كل الشكر لاستاذتنا القديرة لندا على ردها الجميل سيدتي الكريمة معضمنا ان لم يكن الجميع حمل السلم بالعرض
ولكن الانسان يتغيير ويتعلم بمرور الوقت.. و العظمة فيك سيدتي دون ان يمر الوقت استغنيت عن السلم الذي كنت تحملينه في العرض وهذا نادرا ما يحدث عند الكثير لان البعض لا يتنازل عن كبرياءه ويستغني عن السلم الذي يحمله في العرض . يقول شكسبير ..راجع اخطاءك في القسم الاول من الليل وراجع اخطاء غيرك في القسم الاخير ..ان ظل لك قسم اخير صدقيني..الانسان ذو القلب الكبير العظيم يتمنى ان يعيش في عالم بلا حروب بلا عنصرية بلا دماء بلا مصائب ولكن هذا صعب المنال في عالم ملئ بالشر لذا يعيش اصحاب القلوب الكبيرة وفي دواخلهم جرح يتكلم
كل عام وانت بالف خير ولك والاستاذة القديرة ماجدة كل المحبة والاعتزاز وللحضور الكرام احترامي وتقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
50
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 859027 - كان الجمعة العظيمة للآلام العظمى
|
2022 / 12 / 26 - 04:01 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
الأستاذة ماجدة منصور المحترمة تحياتي
تحدثتُ عن الراحلة مينامي في سلسلة من المقالات بدأتُها بالحديث عن الزلزال والتسونامي الذي اجتاح البلد بأكمله( 2011) في مقال من بلاد الشمس المشرقة: كل فمتو ثانية ونحن بخير
أرشّح لك قراءة مقالي ( ورحلت مينامي في التسونامي ) للتعرّف على طريقة تفكيرها وأسلوبها في الحياة وهي المصابة بإعاقة عقلية خفيفة لم تؤثِّر على اجتهادها لاكتساب العلم في مدرسة خاصة فتفوّقت في حكمتها على الأسوياء
مُرفَق بالمقال فيديو ( قارعي الطبول ) الرجاء كل الرجاء مشاهدته أقدم لكم هذا الفيديو هدية رأس السنة أنت يا الماجدة حقاً صديقة وكنتِ دوما قريبة مني أشكرك على مشاعرك الطيبة ولك أطيب السلام
إرسال شكوى على هذا التعليق
45
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 859028 - عاماً سعيداً
|
2022 / 12 / 26 - 04:19 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
الأستاذ الفاضل محمد بن زكري
تشرّفتُ بحضورك الكريم. شكراً جزيلا للمعلومات التي تفضلت بها الفنانة السيدة يامازاكي كانت تعرف عن المسيحية والإسلام أكثر مما كنتُ أعرفه بمراااحل كنت أظن نفسي أعرف الكثير حتى ~~ مع كل خطوة، لقاء، تواصل، هناك جديد ما ينتظرنا ؛ قد يصدمنا أو يضيف إلينا أو يشككنا، المهم أنه يدفعنا للتأمُّل في هذا الطارئ لذا أنا حريصة على قراءة كل الأفكار واستنباط المعنى الذي يوافق قناعاتي شكراً لجهودك المخلصة في مناقشة الأساتذة الكرام مع تمنياتي لك وللعائلة الكريمة سنة جديدة حافلة بالمسرة والنجاح وكل عام وأنتم بخير
إرسال شكوى على هذا التعليق
49
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 859031 - هديتي للحضور الكريم برأس السنة هذا الفيديو الرائع
|
2022 / 12 / 26 - 04:45 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
أهلا عزيزي الأستاذ كاندل
خجلت الإشارة إلى أمر ت8 لا أتمنى أن أكون أستاذة لأحد يا كاندل الأستاذ يجب أن يضع نفسه في المقدمة ويتحمّل مسؤولية كل كلمة وموقف، وأنا يا عزيزي(يوم إلك ويوم لربّك) دائمة تغيير المواقف والأفكار، وأنا سعيدة بكل تغيير جديد، فهذا يعني أني ما زلت في شباب والشباب بعيد عني هاهاها المواقف والأفكار التي أسجّلها هي عصارة أفكار الأساتذة الأفاضل الذين أقرأ لهم في موقعنا العزيز الحوار، الذين تعبوا كثيرا على أنفسهم وخدموا عقلهم فقدموا لنا وجها ثقافيا مشرقا للعقل العربي كذلك من خلال احتكاكي بأهل آسيا الشرقية والجنوبية لمدة طويلة أثّرت ثقافتهم في شخصيتي فبدأت أتحرر من التزمت والقيود التي كانت تكبّل أفكاري أتمتع كثيرا بقراءة أسئلتك وأنت تحاور الأساتذة، وغالبا ما أبتسم وأهز رأسي موافقة على ما يصدر من عقلك النيّر
أتمنى يا أستاذ كاندل وأتمنى من الحضور الكريم مشاهدة الفيديو الذي رشّحتُه لأختنا القدير الماجدة عن قارعي الطبول
https://www.youtube.com/watch?v=42Pgxu4M6io Yamato - The Drummers of Japan
المشاهدة الحيّة تخطف القلوب وتبلع الأنفاس بلا مبالغة محبة وسلاما
إرسال شكوى على هذا التعليق
45
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 859032 - أيها الغبي
|
2022 / 12 / 26 - 09:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
ماجدة منصور
|
أيها الغبي...إخفض صوتك كي أسمعك مقال نشرته اليوم و أنا أدعوكي و الأساتذة النقاد للرد عليه0
رأيت الرابط و قارع الطبلة0
هو لا يرقص على الطبلة بل الطبلة هي التي تتراقص بين يديه
حقا إستمتعت بقرع الطبول و لأول مرة في حياتي
شكرا سيدة ليندا
و احترامي لرواد صالونك
إرسال شكوى على هذا التعليق
46
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 859034 - [email protected]
|
2022 / 12 / 26 - 11:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبداللطيف محسن
|
كيف للمليارات من البشر أن تعيش في وئام وسلام، إذا اعتقدَ كل فرد أنه على صواب والآخر على خطأ الجواب ليس هناك مشكلة اذا اعتقد كل فرد انه على صواب بشرط ان لا يتجاوز على حق الاخرين و بشرط ان لا يعطي لنفسه حق مصادرة حقوق الاخرين و التعدي و حقه في غزو بلدان الاخرين المخالفين و قتل رجالهم و سبي نساءهم لمجرد انهم لا يعتقدون بما يعتقد هو ؟ الخطورة على البشرية موجودة منذ ان ظهر دين يؤمن اتباعه ان من حقهم فرض عقيدتهم على البشر المخالفين و ان لهم الحق في غزو البلدان التي يقطن فيها اقوام لا تؤمن بإلههم ، لا خطورة من ناس اذا اعتقدوا ان الله محبة و انه ينهي عن القتل و السرقة و الزنا و لا يبررها. تحت اي تبرير و كأن يسمي السرقة انفعالا و الزنا و الاغتصاب ملكات يمين !
إرسال شكوى على هذا التعليق
41
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 859039 - مقال: أيها الغبي..اخفض صوتك كي أسمعك
|
2022 / 12 / 26 - 14:01 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
هذا رابط مقال الأستاذة ماجدة منصور المنشور حالياً
أيها الغبي..اخفض صوتك كي أسمعك https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=778301
شكراً لحضورك وسأقرأ مقالك بالتأكيد تفضلي احترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
42
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 859041 - الاستبدادية في ثقافة ملكية الحقيقة المطلقة
|
2022 / 12 / 26 - 15:07 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
الفاضل الأستاذ عبد اللطيف محسن
تشرفت بحضورك وأهلا بك أوافقك على طرحك السليم، نحن بحاجة فعلاً إلى تغيير نظامنا التعليمي وتأصيل ثقافة المواطنة وقبول الآخر المختلف أهل الحقيقة المطلقة يكرّسون فكرة الحرام والحلال التي تحمل في طياتها العنف والفرقة والبغض بين البشر الإرهاب ليس في حمل السلاح وقتل الأبرياء أو المخالفين، بل هو( إرغام الآخر) على قبول مفاهيم متخلفة لتصبح أداة اضطهاد ووصاية وانتهاك لحقوق الآخرين شكراً على مشاركتك الطيبة وتقبّل تهنئتي بالعام الجديد وكل عام وأنتم بخير
إرسال شكوى على هذا التعليق
43
أعجبنى
|