أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سهام مصطفى - على شواطيء دجلة














المزيد.....

على شواطيء دجلة


سهام مصطفى

الحوار المتمدن-العدد: 7390 - 2022 / 10 / 3 - 02:49
المحور: الادب والفن
    


فى موانئ القلوب حارت سفن حبي
ساعة تقترب مني واحده لتذهب اخرى
فاطالع البحر اتنهد كم انت عميق عميق يابحر الحب!!!
اين هي بدايتك؟!
اين هي نهايتك؟!
تغرينا نسماتك
وتغدر بنا عواصفك
ولكل أقطار الدنيا
تاخذنا وتلقينا أمواجك
مياهك ليست كأية مياه
بل دموع غالية ذرفناها
من عشقنا وحنيننا
من حزننا بل ..وحتى خيانتنا!!!
قلوبنا النديه
اعياها دوارك
وصارت سفنا ليست ككل السفن

فحينما تشرق الشمس
فى صباحك
يداعبنا نورها
بخيوطه الذهبيه
وتشدو لنا طيورك
تدعونا للابحار فوق امواجك
وفى ليلك يا شاطئنا
ينساب ضوء فضى
على وجه مياهك
ضوء قمر
فياخذنا شوق للابحار اعمق
نعلم ان البحر غدار ولكن الغرق فيه لذيذ
نعلم لا اطواق للنجاة فيك
ولكننا ناخذ من العشق منق
حار فيك المشرعون
فانت لاتعترف بالقوانين
اه ياشاطئ دجلة
بالله عليك
هدأ من امواجك
دعها تستقر
لالالالالالالالالالالالا
انا حمقاء
نعم انا حمقاء
كيف اطلب منك كل هذا
لن تكون بحر حب ان طاوعتني
ولن تكون الحياة على شواطئك حياة
ولن نكتب يوما
فأ قلامنا ستجف ولم نعد نكتب نزف مشاعرنا
فانت يابحر مداد اقلامنا
سأبقى على الشاطئ
لأصل بقلبى عندك
حتى اجد سفينتى الحبيبه
التى ساكمل بها المشوار
أنا هنا على الشاطئ
في شواطئ دجلة



#سهام_مصطفى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حينما اكتب اليك
- عن المرأة اتحدث
- التغيير في مرآة متكسرة
- وداعا..... وداعا
- ليتني كسرت يدي قبل ان امدها اليك
- اغدا نلتقي!؟
- يا أسفي
- من أكون
- الرؤيا الحقيقية للكاظمي الى اين؟
- ( إني لاارى الموت إلا سعادة والحياة مع الظالمين إلا برما)
- صرخة
- البصبصة ....هل هي فضول ام مرض عند الرجال
- فلسفة .....قلمي
- فلسفة .....بقلمي
- اجهضت حبك
- اخر الكلمات
- اقترب
- عراقية انا
- النسيان
- مجرد ذكريات


المزيد.....




- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سهام مصطفى - على شواطيء دجلة