أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبدالرحمن حامد القرني - قرار « القطيعة » ..!!














المزيد.....

قرار « القطيعة » ..!!


عبدالرحمن حامد القرني

الحوار المتمدن-العدد: 7371 - 2022 / 9 / 14 - 00:33
المحور: المجتمع المدني
    



حقيقة نعيشها « مؤلمة » ..!! بل قراراتها « صعبة » ..!! ممكن تؤدي إلى « القطيعة » والعياذ بالله ..!! هذه « القرارات » تتخذ بعد تفكير ودراسة « العوقب » ..!! خاصة عندما تربطنا مع هؤلاء « البشر » الكثير من حياتنا اليومية ..!! بحكم « الدَّم » أو « القرابة » أو « الصَّداقة » أو « الزمالة » أو « الأخوة » ..!! ويرجع « السَّبب » عندما « يؤذيك » أو « يطعنك » أو « يخذلك » أو « يتآمر » عليك ..!! أو « يخونك » أو « يخدعك »..!! عندما « تكتشف » من كنت له سنداً ومعيناً ومساعداً ..!! وكنت تحسبها « تاج رأسك » ..!! وتفاجأت منه « بالخذلان » ..!! « تصدمك » الحياة فيهم ..!! وتخرج عن « صوابك » ..!! وتضطرب « نفسك » ..!! وشخصيتك « تهتز » بهذه « الصَّدمة » الغير متوقعة ..!! « وهنَّا » انكشفت خفية « الطبائع » ..!! وهي حقائق « مؤلمة » ..!! خاصة عندما تكون من « أعز » الناس الذي لم تتوقع منهم هذه « الصَّدمة » ذات يوم ..!! « هنَّا » يجب إتخاذ « القرار » الصعب ..!! وهو من وجهة نظري « الشَّخصية » قراار « صائب » ..!! « تجاهل » هذا « الشخص » وكأنه لم يكن ..!! انتشل « حياتك » من العاطفة اتجاه بكل « قوة » ..!! وصمم على « طرده » من حياتك ..!! « هنَّا » طهرت مشاعرك من آثاره ..!! وضع « إحساسك » في ثلاجة ..!! وعليك « مراجعة » من يستحق « العطاء » و « الحَبَّ » و « الإحساس » ..!! وتفداه « بروحك » ..!! « هنَّا » اننتشلت نفسك من التلبك « النفسي » و « الذَّهني » ..!! وعليك أن تكون « حاذق » بعد اليوم ..!! فليس من قال « أحبَّك » يحبك ..!! وليس كل من « دعاك » يستحق « التجاوب » ..!! وليس كل من « ابتسم » في وجهك ..!! كانت من « قلبه » و « عقله » ..!! وليس كل من قدم لك « حلاوة » محباً وصادقاً ونظيف « الإحساس » ..!! عليك أن « تسترد » طبيعة « حياتك » من كل « صدمات » انكشاف حقيقة « هؤلاء » المصلحجية ..!! عش « حياتك » بعد هذا « القرار » الذي اتخذته « مرتاح » الضمير ..!! « ونفس » مفتوحة ..!! وأعصاب « هادئة » بعد إتخاذ « قرارك » في عزل هؤلاء « المبتزين » لطيبتك « ومحبتك » لهم ..!! كي تبتعد عن « القلق » و « التوتر » ..!! وتكون « متحرراً » من كل « الالام » و « المآسي » التي واجهتك من بعض « البشر » الغير اسوياء في « الحياة » الذي عاشوا على « الخديعة » و « الخيانة » و « حَبَّ الوهم » وأصبحت تجري في « دماهم » ..!! فالحياة هي « أحلى » و « أجمل » عندما تجد من « ينسيك » همومك « وآلامك » ..!! ومن « واقع » تجربة حياة « شخصية » تلقيت من « عاهدني » الصفاء والوفاء « والإخلاص » ..!! « هنَّا » تعيش « سعادة » لا وصف لها ..!! فما « أجمل » أن ينكشفوا لك هؤلاء « البشر » وتنظفهم من « حياتك » وباقي من العمر شيئاً من « الحياة » ..!! لتعيش « حياة » دون عذاب ..!! وتتخلص من « الحَبَّ » الكاذب ..!! « هنَّا » تعيش مع من « تحَبَّ » معاني « الجمال » و « السَّعادة » التي عشتها فترة من « الزَّمن » في « وهم » ..!! وما قبل « الختام » فإن « الإنسان » بطبيعته « نقي » و « ونظيف » و « جميل » ..!! وفي هذه « الحياة » أشرار ولكنهم « قليلون » ..!! ولكي « نعيش » الحياة ..!! علينا أن لا « نتلفت » لهم ..!! أو « نلقي » لهم بالاً ..!! أو نحسب لتصرفاتهم « الصفيقة » ..!! علينا أن لا « نلقي » لحشرات الأرض « بالاً » ..!! « رسالة أخيرة » شكراً لمن بادلني « الحَبَّ » و « الأمل » و « السَّعادة » ..!! « شكراً » لمن ملأ « قلبي » بطاقة من « الأمل » و « الحَبَّ » ..!! « شكراً » لمن « منحني » الكثير من التفاؤل بالغد « الأجمل » ..!! « هنَّا » لا يسعني إلا أفتح « عقلي » و « صدري » و « مشاعري » لمن « أستحق » حياتي ..!! وهذا « عهداً » مني أنه سيبقى « أسمه » خالداً مغروساً وسط عشب « أحمر » داخل « قلبي » و « دمي » ..!! « وسامحونا »



#عبدالرحمن_حامد_القرني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جَمْعِيَّة « الْحَمِيرِ » .. !!
- الشخصية « الإدارية » ..!!
- الحرب اليمنية السعودية حلقة (2)
- الحرب اليمنية السعودية حلقة (1)
- ماتت بقرة عمتي « زرعة » ..!!
- اليمن « غدر » و « خيانة » ..!!
- رسالتي إليك .. !!
- الأعلام وأخبار الكوارث الصباحية .. (!!)
- رسالة حب.. (!!)
- إرحمى أنوثتك.. يكتمل بهاؤك
- بك اتوهج .. (!!)
- اعتذر .. باسم كل الرجال ..(!!)
- الأسطورة .. (!!)
- صنعاء وأن طال السفر .. !!
- رسالة إلى فتاة خانها حبيبها .. (!!)
- ثوب الحشمة .. (!!)
- ارفعي شالك الربيعي عن صباحاتي ..(!!)
- أُعاهدك .. !!
- هَلْ اَلْمَرْأَة ظَالِمَة .. أَمْ مَظْلُومَة ..؟؟
- أرقام هواتف معاكسات .. !!


المزيد.....




- لبنان: موجة عنف ضد اللاجئين السوريين بعد اغتيال مسؤول حزبي م ...
- الأمم المتحدة: -لم يطرأ تغيير ملموس- على حجم المساعدات لغزة ...
- مع مرور عام على الصراع في السودان.. الأمم المتحدة?في مصر تدع ...
- مؤسسات فلسطينية: عدد الأسرى في سجون الاحتلال يصل لـ9500
- أخيرا.. قضية تعذيب في أبو غريب أمام القضاء بالولايات المتحدة ...
- الأمم المتحدة تطالب الاحتلال بالتوقف عن المشاركة في عنف المس ...
- المجاعة تحكم قبضتها على الرضّع والأطفال في غزة
- ولايات أميركية تتحرك لحماية الأطفال على الإنترنت
- حماس: الانتهاكات بحق الأسرى الفلسطينيين ستبقى وصمة عار تطارد ...
- هيئة الأسرى: 78 معتقلة يواجهن الموت يوميا في سجن الدامون


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبدالرحمن حامد القرني - قرار « القطيعة » ..!!