صفحة مطوية من حياة رجل الأعمال الكوردي- باز البرزنجي -2 تكملة

خسرو حميد عثمان
كاتب
(Khasrow Hamid Othman)

الحوار المتمدن-العدد: 7325 - 2022 / 7 / 30 - 22:22
المحور: سيرة ذاتية
    

تنفيذاً لما ورد في الحلقة الماضية:
(كان قراري، في حينه على وضع "باز" أمام، هذا التحدي، وهو في مقتبل العمر، مستنداً على هذه الأسس الفكرية والتجارب التي لم تكن خالية من الكثير من المواجهات والاهانات، لا يكابر الشوق من لا يعانيه، والتضحيات والآلام سأمر على بعض منها في الحلقات القادمة باختصار) أشير إلى موضوعين سبق وأن نشرتها في الحوار المتمدن قبل أكثر من عشرة أعوام : الأول تحت عنوان " فرمان من فرمانات خال السيد الرئيس”؛ خمسة حلقات، والثاني "هكذا كانوا يدوسون على كرامتنا”:
1- فرمان من فرمانات خال السيد الرئيس:
الحلقة الاولى بتأريخ. 22/5/2010 https://m.ahewar.org/s.asp?aid=216315&r=0

الحلقة الثانية بتأريخ 2010 / 5 / 29 https://m.ahewar.org/s.asp?aid=217210&r=0

الحلقة الثالثة بتأريخ 2010 / 6 / 6 https://m.ahewar.org/s.asp?aid=218221&r=0

الحلقة الرابعة بتأريخ 13/6/2010 https://m.ahewar.org/s.asp?aid=218996&r=0

الحلقة الخامسة بتاريخ 20/6/2010 https://m.ahewar.org/s.asp?aid=219729&r=0

2- هكذا كانوا يدوسون على كرامتنا بتأريخ 13/2/2011 https://m.ahewar.org/s.asp?aid=216315&r=0
(يتبع)

#خسرو_حميد_عثمان (هاشتاغ)       Khasrow_Hamid_Othman#          

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات