أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اسعد عبدالله عبدعلي - رحلة مع الروائي حامد فاضل















المزيد.....

رحلة مع الروائي حامد فاضل


اسعد عبدالله عبدعلي

الحوار المتمدن-العدد: 7105 - 2021 / 12 / 13 - 23:34
المحور: الادب والفن
    


هو “حامد فاضل حاشوش الغزي” كاتب وروائي ومسرحي وصحفي عراقي, ولد في مدينة الرميثة بالعراق عام 1950، وحصل على بكالوريوس اللغة الإنجليزية وآدابها، وعمل في مجال التدريس, وعمل مراسلاً لجريدة «الزمان» من عام 2003 إلى عام 2005، ومراسلاً لجريدة «الأديب» الثقافية من عام 2004 إلى عام 2013، ومراسلاً لوكالة رويترز للأنباء من عام 2003 إلى عام 2008، وعمل مندوباً لمعهد المرأة القيادية من عام 2004 إلى عام 2009، كما قام بإعداد الصفحة الثقافية لجريدة «السماوة.
رحلت طويلا للبحث عن شيء مفيد للقارئ, عن هذه قمة من القمم الادبية العراقية, فوجدت كلام مهم للكاتب يجدر بعشاق الادب وفن الرواية قراءته بتمعن.

• وصف البدايات
في احد الحوارات يصف البدايات فيقول: "لنعد إلى صندوق الطفولة، ذلك الصندوق المدهش، الموصد على بؤر الحكايات المأهولة بمخلوقات المخيال الساحرة، تلك المخلوقات التي تتلفع عباءات زمن البراءة, في المساءات المضاءة بالفوانيس الشاحبة كوجوه الفقراء، واللوكسات التركية الفائضة كغرر النهار, المساءات الشتوية الصاقعة، اللائذة بالمواقد المكتظة بالجمر المتوهج، والدلات المترعة بالقهوة، والفناجين المزنرة بالأزاهير، وشبابيك الزلابية الدبقة، وأكياس التبغ الحار، ودفاتر ورق اللفائف الشفافة، ومسابح اليسر الموشاة بالفضة، والعقل واليشاميخ الجنوبية، واللحى البيض، ووجوه الأجداد الموسومة بالبساطة، الطافحة بالسعادة برغم أخاديد العناء.. أو المساءات الصيفية القائظة، المندات بنضح جرار الماء المعممة بعمائم الخوص، المتروكة على قارعة الشرفات، حيث تتعرى أشياف الرقي مكشوفة لأعين السماء أمام مراوح النسيم، وتهفو الأكف إلى مهفات الخوص.. كنت أغذي أحلام اليقظة بما يتساقط من نخلة لا شعور الحكائين في مجلس جدي، كان غرين الحكايات/ يترسب/ يركد/ في قاع الذاكرة، ثم يطفح بتأثير محرض/ غامض/ مجهول/ ليلقي بأحداثه وشخوصه إلى أجراف المخيلة البكر/ فتهتز/ تربو/ تتناسل/ لتلد حكايات أخرى جديدة..

• ولوج عالم المطالعة
صرت أقتصد في مصروفي لأشتري كتب/ موريس لبلان/ أجاثا كرستي/ أيان فليمنغ/.. في مرحلة الدراسة المتوسطة، استهلت رحلة القراءة لروائع الأدب العالمي بروائع الأدب الروسي، قرأت لمعظم الكتاب الروس الكبار، أعدت لأكثر من مرة قراءة ملحمة الحرب والسلم، لأقتحم تولستوي، التهمت رواية الأخوة كارامازوف برمتها، تقول فرنسزواز ساغان: (كلما قرأت لدوستوفسكي، شعرت بضآلة ما نكتب).. هناك قصة قصيرة لذلك الكاتب ذو الشارب الكث الذي أبدع في رواية الأم، تتحدث عن غانية تكتب الرسائل لنفسها من عاشق اختلقته، هذه القصة ما تزال تنبت كنخلة في الذاكرة لتذكرني بعظمة مكسيم غوركي.. رحلة القراءة الممتعة التي ابتدأت بقصة بوليسية ما تزال مستمرة ولن تتوقف إلا إذا توقف خفق جناح ذلك الطائر الصغير الحبيب الذي يدعونه القلب، وما تزال أسماء المؤلفين وعناوين الكتب تحشر في خرج الذاكرة، الأسماء والعناوين القديمة تفسح للأسماء والعناوين الجديدة، شخصيات روائية كثيرة حفرت أسماءها في لحاء الذاكرة/ راسكولنكوف عند دوستوفسكي/ زيفاكو عند بوريس باسترناك جان فالجان عند هيجو/ ديفيد كوبر فلد عند دكنز/ ستيفنسن عند جويس/ زوربا عند كازانتزاكيس/ هاري عند كولن ويلسنــ كم حاصرتني ضياع في سوهو بسطوتها في فترة المراهقةـــ/ ثم بنجي عند فوكنر/ ساما عند كافكا/ وهذان الكاتبان أبدعا أروع روايتين أثيرتين عندي هما الصخب والعنف، والتحول أو المسخ”.

• مرائي الصحراء المسفوحة..
وعن (مرائي الصحراء المسفوحة) يقول: في كتاب المرائي، هناك انتقاله من الاشتغال على المروية الشفاهية لتحويلها إلى قصة فنية, كما في مجموعة ما ترويه الشمس، ما يرويه القمر إلى الحفر في الخلفية الميثولوجية الصحراوية، واستغلال المكان الصحراوي كسداة لنسج غزل حكايات الصحراء، فكتاب المرائي هو بوتقة تنصهر في متون نصوصه/ الأمكنة/ الأزمنة/ الميثولوجيا/ التأريخ/ الأساطير/ المرويات/ الشعر/ المينوغرافيا/ السحر/ الجن/ الحداء/ القصيد البدوي/ لتنتج أحداثاً من عالم رملي لا يُرى سحره الباطن إلا من خلال عين المخيال، وهو محاولة في حفريات النص الصحراوي المؤثث بالكائن الحي.
نصوص المرائي هي التنصت على صمت الصحراء المكتنز بالحكايات الغرائبية، وأحسب أنها تجربة جديدة في ثقافة الأمكنة.. هناك في المرائي مشاركة في صنع الأثر الكلي بين الحكاء والقارئ، وقد أختار الدكتور لؤي حمزة عباس المرأى المعنون (دلو في بئر بصية) ليكون أحد فصول كتابه (المكان العراقي) الذي صدر في بيروت، رغم أن المرائي لم تصدر بعد”.

• اول نشر
نشر أول قصة له في مجلة «الطليعة» الأدبية عام 1975، وترجم ونشر بعض القصص من اللغتين الإنجليزية والألمانية, نسب لعدة سنوات للعمل في النشاط المدرسي في قسم المسرح ثم مسئولا للقسم الأدبي, وأعد وألف وأخرج العديد من المسرحيات والأوبرتات للنشاط المسرحي، وقد فاز معظمها بجوائز منها: مسرحية «الحرب»، أوبريت «نمور الهوية»، وأوبريت «حكايا لنساء رائعات»، ومسرحية «عرس وعصافير»، ومسرحية «بغداد يا بغداد»، وغيرها.

• البحث عن المغاير
يتحدث الروائي حامد فاضل في احد حواراته عن تجربته الادبية فيقول: منذ أن دحا الخالق ألأرض وأثثها بالكائنات، والعالم السفلي ينزع نحو التجديد، وهذا أمر قائم مادام الحاضر الذي يتوسط الماضي والمستقبل، هو عماد خيمة الحياة، فمن الغد يُصبح اليوم، ومن اليوم يَصير الأمس، فالحياة إذن حالة متجددة تستبدل الزائل بالجديد، وقد أدرك الشاعر السومري ذلك وعبر عنه في ملحمة الخلود. وكذلك هو حال كل مبدع في أي فن من فنون الأدب, عالمنا ملئ بالأدباء من الشعراء والساردين، لكننا لا نرى في نصاعة التأريخ الأدبي الخالد إلا الثلة من المجددين, أولئك الذين يخلعون على إبداعهم سواء كان شعراً أم سردا ثياباً جديدة, ليخرج مزهواً كالطفل في العيد..
المروية متاحة للجميع، لكن سر خلودها الذي يجعلها متجددة في الذاكرة الجمعية يكمن في ما يضيفه الراوي المقتدر الذي يتمتع بمخيلة خلاقة, حرصت دائما على أن لا أكرر ما قيل أو كُتب، فالكتابة عندي هي عملية بحث دائم عن مواضيع مغايرة, خلود الإبداع يكمن في هذه الأسئلة الثلاثة، متى تكتب؟ ماذا تكتب؟ كيف تكتب؟ والإجابة عن متى، هي عندما يستدعي الواقع المعاش/ العرض/ التنبيه/ التحريض/ الأمل/ أما ماذا، فالإجابة عنها تنتج من انصهار/ الواقعي/ الغرائبي/ الرؤيوي/ المخيالي/ في بوتقة القص.
أما كيف، فالإجابة عنها تتلخص في الابتعاد عن/ السذاجة/ العجالة/ الإنشائية/ الفوتوغرافية/.. في “حكايات بيدبا”، الأحداث البسيطة التي حدثت للناس البسطاء الذين عرفتهم عن كثب وعايشت همومهم، تلك الأحداث مزقت شرانقها وحلقت بأجنحة ثيمات ملونة، لتخرج من محراب القصص بزينتها كحكايات جديدة استطاعت أن تأتي بقبس من نصاعة النقد العراق.


• كتابة الجمال
وعن هواجس كتاباتك التي تنشغل بالهم الإنساني العام، والهم العراقي وكيف يتسنى كتابة الجمال في الخضم المشوه يوضح: القصة ليست كالشعر الذي هو وليد قدح اللحظات.. القصة أو الرواية هي نتاج رحم المعاناة، والكاتب هو دفة التغير في سفينة الحياة التي تمخر عباب الزمن محملة بهموم الإنسانية كافة.. عندما نقرأ أمهات القصص العالمية سواء في زمن الحروب/ الإقطاع/ البرجوازية/ الفوضوية/ الأوتوقراطية/ الدكتاتورية/ نجد أن الهم الإنساني هَمٌ واحد، إذن عندما تكون العذابات أقسى، تكون الكتابات أجمل، ولذلك فقد لامست ذاكرتي، ثم تجسدت أمامي وقائع رواية (وقت للحب، وقت للموت) للكاتب الألماني أريش ماريا ريمارك عندما كنت جنديا في الحجابات في جبهة مجنون أبان الحرب العراقية الإيرانية.
وكنت كلما تناسلت النوائب من حولي، قرأت قصة من الأدب الروسي الذي هو أدب إنساني بكل معنى الكلمة، حيث أشعر كأن ذلك الكاتب إنما قصدنا نحن العراقيين بأحداث قصته تلك.. من هنا نخلص إلى أن العذاب العراقي هو جزء من العذاب الإنساني، ولما كانت عملية الكتابة هي المواكبة والتجسيد/ التأريخي/ التسجيلي/ الفني/ الواقعي/ المخيالي/ للأحداث وأزمنتها وأمكنتها، فإن هناك الكثير من السمات المشتركة في عذابات الشعوب، ولا يمكن لكاتب يؤمن بأن الكتابة هي عملية/ استشراف/ توعية/ تنوير/ تحريض/ تغيير/ أن يتنصل عن واجبه في الكتابة عن هموم وطنه، وعذابات مجتمعه، وأقول جازماً أن لا وجود للكاتب غير الملتزم، فالكتابة هي أحد أوجه الالتزام، أن لم تكن الالتزام بأكمله”.

• جنون المثقف
وفي حوار آخر يقول “حامد فاضل” عن كون شخصية المجنون تسكن المثقف في المجتمع المنغلق: “من المعروف والمؤكد أن المثقف غريب في المجتمع المتخلف والمنغلق.. نعم يستطيع المثقف التكيف مع المجتمع المتخلف ثم يعمل على تغييره، وتلك هي رسالته، ولكنه يصطدم بمصدات سلفية المجتمع المنغلق الذي لا يجنح إلى التغيير لأنه يعيش ضمن إطار الماضي، فهو إذن لا يدرك أن الحياة حالة متجددة تستبدل عالماً قديماٌ بعالم جديد.. بينما يستشرف المثقف أثر الواقع Real Effect ضمن تلك التفاصيل الجزئية التي تأتي ضمن سياق السرد الوصفي وهو المفهوم الذي أكده بارت Barthe . ولأن المثقف يعيش الحاضر مفكراً للمستقبل، إذن لا يمكن أن يحل الانسجام بينه وبين الواقع المنغلق، وبالتالي سيكون عليه العيش ضمن واقع بديل يخلقه لنفسه، وقد تنتج عن هذه القطيعة بين المثقف والمجتمع المنغلق حالة فصام وهناك شواهد كثيرة على مثقفين مرضى أو أنصاف مرضى بسبب عدم الانسجام مع مجتمعاتهم”.

• أعماله
1- حكايات بيدبا, (قصص)، عام 1994م.
2- ما ترويه الشمس .. ما يرويه القمر, (قصص)، عام 2004م.
3- المفعاة, (قصص)، عام 2010م.
4- ثقافة الأمكنة مرائي الصحراء المسفوحة, (سرد)، عام 2012م؛ وهو كتاب أعاد طباعته الاتحاد العام لأدباء العراق ضمن منشوراته لعام 2021م.
5- رواية «بلدة في علبة»، عام 2015م.
6- «لقاء الجمعة»، عام 2020م.
7- الحكايات المأهولة بمخلوقات المخيال الساحرة.
8- جائزة نادي الجمهورية من جريدة الجمهورية عام 1994 عن قصة “للشاي طعم آخر”
9- جائزة نادي الجمهورية من جريدة الجمهورية عام 1995 عن قصة بئر الوجاجة.
10- جائزة تموز اتحاد الأدباء العام عام 1995 عن “قصة المظلة”
11- جائزة الاتحاد العام للأدباء والكتاب العراقيين في بغداد عن قصة “بصوة أرض الجن”
12- الجائزة الثالثة في مهرجان المسرح العمالي العربي الأول بغداد عام 1997 عن مسرحيته (اهتمامات عربية) وهي من إعداده وإخراجه
13- جائزة الابداع العراقي وزارة الثقافة بغداد عام 2011
14- شارك كباحث ومدير ندوات ولسنتين في مؤتمر الثقافة السريانية في أربيل
15- شارك في مؤتمر الثقافة العربية الكردية في بغداد كما شارك كمدير لندوتين في مؤتمر الثقافة العربية
16- شارك في معظم الأماسي والمهرجانات الأدبية في ليبيا
17- شارك في أماسي عمان الثقافية في الأردن كما شارك في معرض عمان الدولي للكتاب
18- كُتبت عنه العديد من المقالات النقدية في العراق والوطن العربي والخارج، وأجريت معه لقاءات في قنوات العراقية، والحرية، وبغداد، والبغدادية، والسومرية، والسماوة، والمثنى، وقنوات محلية أخرى



#اسعد_عبدالله_عبدعلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحلة مع الروائي عبد الخالق الركابي
- الموظف بحاجة للحماية من غطرسة المدراء
- ارتفاع اسعار الطحين وسط صمت حكومي
- القمع والحرية السياسية في فكر شهيد المحراب
- كيف نهض المارد الصيني الاقتصادي؟
- ساسة من القمامة
- اسباب انحسار ثروة النخيل في العراق
- اريد بيت بالتقسيط
- حان الوقت لتفعيل قاعدة المجرب لا يجرب
- الناس والاحزاب والانتخابات
- برنامج حكومي سويدي يفضح خلل احزابنا
- مواطن مريض وطبيب وصيدلية
- هدر الغاز العراقي الى متى؟
- عاشوراء وفرية -اجتهد فأخطأ-
- ظاهر التنمر وغياب العلاج
- تحرير فلسطين اسهل من استئجار بيت في بغداد
- حزب الدعوة وخطة الانطلاق الجديدة
- فكرة افتتاح مصرف العون العراقي
- حوار مع الكاتبة والقاصة والشاعرة فرح تركي
- نشرة اخبار عراقية بنكهة الدم وطعم الفساد


المزيد.....




- منها متحف اللوفر..نظرة على المشهد الفني والثقافي المزدهر في ...
- مصر.. الفنانة غادة عبد الرازق تصدم مذيعة على الهواء: أنا مري ...
- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- مايكل دوغلاس يطلب قتله في فيلم -الرجل النملة والدبور: كوانتم ...
- تسارع وتيرة محاكمة ترمب في قضية -الممثلة الإباحية-
- فيديو يحبس الأنفاس لفيل ضخم هارب من السيرك يتجول بشوارع إحدى ...
- بعد تكذيب الرواية الإسرائيلية.. ماذا نعرف عن الطفلة الفلسطين ...
- ترامب يثير جدلا بطلب غير عادى في قضية الممثلة الإباحية
- فنان مصري مشهور ينفعل على شخص في عزاء شيرين سيف النصر


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اسعد عبدالله عبدعلي - رحلة مع الروائي حامد فاضل