أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد فيادي - الانتخابات البرلمانية هل ما تزال مبكرة وما هي مهام القوى المدنية















المزيد.....

الانتخابات البرلمانية هل ما تزال مبكرة وما هي مهام القوى المدنية


ماجد فيادي

الحوار المتمدن-العدد: 6827 - 2021 / 2 / 28 - 14:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عندما نطلق صفة المبكرة على الانتخابات البرلمانية، فهذا يعني انها تسبق موعد اجراءها الدوري بفترة لا تقل عن السنة، لان مستلزمات التحضير للانتخابات لا تقل عن ستة اشهر في اقل تقدير. فاذا جرت الدعوة لها قبل اقل من سنة فسوف لن يكون لها معنى، ولا تُرجى منها نتائج تختلف عما سبقتها، خصوصا اذا اقترنت بجملة مطالب جماهيرية تسعى لتحقيق التغيير الجذري لميزان القوى. عندما تطالب الجماهير بانتخابات مبكرة فهي تضع موعدا قريبا لا يجري التلاعب به بين مد وجزر، في سلسلة من المماطلات بين تعديل او تغيير قانون او إقرار موازنة او إكمال المحكمة الاتحادية او اية تحضيرات لوجستية اخرى. انها انتخابات مبكرة وليست رباط مطاط يُمد او يُرخى بقدر ما تريده الأحزاب الحاكمة التي خرجت ضدها الجماهير.
عندما وضع ثوار تشرين شروطهم في سياق الحراك الثوري التي لا يمكن تجاوزها بأية حال من الأحوال، للأسف لم تأت ضمن برنامج سياسي محدد الأهداف، بل جاءت كمطالب جماهيرية آنية أخذت صيغة المشروطية على القوى الحاكمة، القوى التي تمتلك القرار السياسي وتمتلك في نفس الوقت القدرة على التسويف والتنفيذ بطرق ملتوية،. كما ان طريقة طرح المطالب اعطت الانطباع العفوي وغير المتكامل. فعلى سبيل المثال حينما طالبت الجماهير وبتأثير اعلامي موجه أن يجري تغيير قانون الانتخابات الى قانون الدوائر الصغيرة، فإنها لم تقدم طلبها مقرونا بعدد الدوائر او طريقة توزيعها او ضمانات سحب سلاح المليشيات. لقد كان من الاجدر ان تطالب الجماهير بقانون انتخابات برلماني يشمل العراق كدائرة انتخابية واحدة. وفي غياب القيادة وإصرار الثوار على هذا الغياب فقد لعب دوراً سلبياً في طرح المطالب الجماهيرية والعمل على متابعة تنفيذها.
لم يتردد البرلمان العراقي عن استغلال التفكك التنظيمي وغياب القيادة الحقيقية، حينما جاء برئيس وزراء يلبي مطامع تلك الأحزاب، والبقاء على المفوضية المستقلة بنفس تقسيماتها وولاءاتها المحاصصاتية المعروفة ، وتحديد موعد الانتخابات بموعد قريب من الموعد الأصلي، وابقاء المعوقات شاخصة لاحتمال دفعها من جديد حتى تصل نهاية الدورة البرلمانية الحالية.
من سمات الانتخابات العراقية بعد احتلال العراق، هو الدور الكبير للقوى الدولية والإقليمية في تزوير نتائجها. وقد انكشف هذا الدور حينما اختلفت اتباع واذناب تلك القوى فيما بينها، ونشروا فضائحهم الواحدة تلو الأخرى. هنا يطرح السؤال المهم، هل هناك مؤشرات على تراجع رغبة وقدرة القوى الدولية والإقليمية بالتدخل والحيلولة دون تزوير الانتخابات البرلمانية القادمة ؟؟؟
من الواضح جدا أن الصراع الأمريكي الإيراني لا يزال قائما على الأرض العراقية، وأساليب التزوير متاحة، وإستسهال التلاعب بنتائج الانتخابات قائما، بمشاركة جماهيرية فقيرة يغريها أي مكسب مالي بسبب الفقر المدقع وغياب فرص العمل، وتدخل فاضح للمليشيات بالترهيب والترغيب.
من جانب اخر فان العامل الدولي له تأثير من نوع آخر، يتمثل في احجام الاتحاد الأوربي عن التعامل مع البرلمان والحكومة العراقيان، باعتبارهما ممثلين فاسدين للشعب العراقي ولا يمكن القبول بهم كنظراء ما داموا قد استولوا على السلطة بالتزوير والتبعية لأمريكا وايران.
تقول السيدة عبير السهلاني ممثلة الشعب السويدي في البرلمان الأوربي ومقره بروكسل، وهي عراقية الأصل هاجرت الى السويد مع عائلتها هربا من بطش المقبور صدام حسين، تقول ان الاتحاد الأوربي يرفض التعامل مع الأحزاب العراقية الفاسدة وهو ينتظر أحزاب بديلة تأخذ زمام الأمور لتصل بالعراق الى مستوى دولة مؤسسات يمكن التعامل معه.
أما دور الأمم المتحدة وممثليتها في العراق فلم يعد مصدر ثقة واطمئنان، اذا ما ارادت أن تلعب دور المراقب على الانتخابات البرلمانية، كل تقاريرها السابقة لم تشر الى بطلان الانتخابات البرلمانية السابقة التي انكشفت فضائحها عبر الاعلام والصحافة، بالإضافة الى دورها الجديد الذي لم ينص عليه العقد الموقع بينها وبين العراق في كونها مساعد وناصح لدفع العراق الى تجاوز مشاكله، فقد اخذت تلعب دور الوسيط بين المليشيات والولايات المتحدة الامريكية لتهدئة التوترات خدمة لطرف ما، وبعدها توجهت صوب ايران للبحث في الشأن العراقي، حتى اخذت دورا جديدا للعامل الخارجي الذي لا يعمل لمصلحة الشعب العراقي انما لصالح اجندات اخرى.
استنادا لكل اساليب التزوير والاداء الحزبي للقوى المهيمنة على السلطة التشريعية والتنفيذية يتضح اليوم في الاوساط العراقية، ومن خلال مجسات غير قليلة، فقدان الثقة في نية الحكومة والبرلمان بإقامة انتخابات برلمانية مبكرة ونزيهة في موعدها الجديد. يضاف لأسباب فقدان الثقة، مشكلة البطاقات البايومترية بين اعتمادها او العودة الى البطاقة الانتخابية واسعة التزوير، فلا احد يعلم عن ما تخبيه الاحزاب الفاسدة من تدابير للتلاعب بالنتائج عبر البطاقة البايومترية.
تميل القوى المدنية كشخصيات مستقلة او تجمعات سياسية واجتماعية ومهنية (أحزاب ونقابات واتحادات وتنسيقيات وتيارات) الى المشاركة في الانتخابات كآلية من آليات الديمقراطية في تحقيق التبادل السلمي للسلطة، من هنا جاءت المطالبات الواسعة والمؤثرة لإجبار أحزاب السلطة على القبول بمطلب الانتخابات المبكرة وفق شروطها المعلنة. وحتى تستطيع القوى المدنية من قراءة التوجه الجماهيري العام، واقناع تنظيماتها ومناصريها والجماهير الصامتة بضرورة الانتخابات، صار لا بد لها أن تقوم بفعاليات فردية ومشتركة هدفها تعريف الجميع بأهمية المشاركة في الانتخابات، منها اجراء استطلاعات الرأي للتعرف على رغبة الناس ومدى اندفاعها للمشاركة بالانتخابات والتأكد من مدى قناعتها بنجاعة آلية الانتخابات لتحقيق التغيير. اللجوء الى اجراء نقاشات مفتوحة تأخذ الرأيين المعارض والمؤيد للمشاركة في الانتخابات. ضرورة الحديث عما فات من أداء للقوى المدنية في تحالفاتها السابقة واجراء تقييم شامل يعرض على الجماهير كنوع من المصارحة بما حصل من إيجابيات وسلبيات.
يقترن ذلك بإقامة فعاليات مشتركة توثق أواصر العلاقة ما بين تلك القوى لتزرع الثقة بالتوجهات المستقبلية. إضافة الى ذلك يجري الاستماع الى المعترضين على العملية السياسية وما آلت اليه، واذا كانت لا تزال تحتفظ بقدرتها على التغيير. كما وتطرح النقاشات حول جملة من القضايا، منها ماهية انتخابات أكتوبر القادمة، وهل هي انتخابات مبكرة ام لا؟ هل ستعمل القوى الفاسدة على تأجيلها ام لا؟ هل سيبقى ضمن هذه الاحتمالات أهمية للمشاركة في الانتخابات ام لا؟ كل هذه الاستفسارات تشير الى جس النبض فيما لو كان لخطاب القوى المدنية القدرة على تغيير مزاج الناس وإشعارهم بالمنعطفات الحرجة في قيادتها نحو المشاركة او المقاطعة للانتخابات.
من هنا صار مهم جدا أن تُعرِف القوى المدنية الجماهير بنفسها ومن هي الأسماء والعناوين التي ستدخل في تحالف فيما بينها. تتجلى اهمية ذلك بالكشف عن قضيتين : الأولى هل ان هذه القوى المعنية بالتحالف تشكل مصدر ثقة للجماهير وهل ساندت المنتفضين، هل جرى تجربتها في مثل هذه التحالفات سابقاً ؟ والثانية هل التحالف المزمع اقامته مع القوى المدنية هو تحالف تكتيكي لخوض الانتخابات القادمة فقط ( اي تحاف انتخابي ) ام هو تحالف استراتيجي طويل الأمد يجري التحضير له ليظل مؤثرا في المستقبل البعيد، وهذا يرتبط ارتباطا وثيقا بحقيقة مسعى القوى المدنية لقيادة الجماهير نحو التغيير وتفادي اخطاء الماضي القريب.
في تدقيق الشكل التكتيكي فقد جرى اختباره بطريقتين الأولى عندما تحالفت عدد من القوى مع التيار الصدري ضمن تحالف سائرون وفق برنامج متفق عليه، والطريقة الثانية ضمن تحالف مدني لعدد من الشخصيات والقوى التي رفضت التحالف مع الصدريين. والنتائج التي تلت هذان التحالفان تشير الى عدم نجاح اي منهما بتقديم نموذج مدني ديمقراطي متماسك بعيد عن المصالح الشخصية والانانية. وانتهت التجربة باستقالة العضوين البرلمانيين الوحيدين الممثلين للقوى المدنية من البرلمان ليعوض عنهما بعضوين من التيار الصدري، وبذلك فرغ البرلمان من أي تمثيل مدني انتخابي.
اما اذا كانت التحالفات قد اخذت طابعاً استراتيجيا فهذا يعني انها لن تشارك في الانتخابات البرلمانية المبكرة (هذا اذا كانت لا تزال تحمل صفة مبكرة). ومن المفروض ان تسعى الى تقليل نسبة المشاركة لسحب الصفة الشرعية عن (الفائزين)، وتهيئة الجماهير لإعادة الكرة بتظاهرات تمتد من الجنوب الى إقليم كردستان، خاصة وأسباب الانتفاضة لا تزال قائمة.
من القضايا المهمة التي يجب التوقف عندها فيما لو لجأت القوى المدنية الى الأسلوب التكتيكي في المشاركة بالانتخابات، أن تجيب على سؤالين:
الأول ماذا لو تمخضت الانتخابات عن فوز نفس القوى الحاكمة، وهذا لن يتم إلا بتزوير الانتخابات، ما يعني ان المشاركة قد منحت هذه القوى الفائزة الثقة والشرعية، حينها كيف يمكن اقناع الجماهير الغاضبة، أن القوى المدنية ليست جزءً من اللعبة السياسية التي استمرت منذ العام 2003 حتى اليوم، خاصة والنتائج تتشابه في كل الانتخابات؟
السؤال الثاني ماذا لو استطاعت القوى المدنية، إيصال عدد محدود من ممثلين الى البرلمان؟ ما هو حجم التأثير الذي سيمارسه هؤلاء بعد تلك التجارب التي مرت على البرلمانات السابقة، وما هي الضمانات بعدم لجوء بعض هؤلاء الى التحالف مع الفاسدين بحجة عدم القدرة على التأثير في مسار العملية السياسية؟ إن هذا الافتراض لم يتبلور من فراغ، بل انه انعكاس لوقائع جرت من خلال تجارب الجبهة الوطنية بين البعثيين والشيوعيين، مرورا بتحالفات المعارضة في إقليم كردستان العراق وبعدها التحالف في القائمة العراقية وصولا الى تحالف سائرون. لقد كانت المبررات دائما أن المدنيين يتحالفون على برنامج وفي كل مرة يخل الطرف الاخر بالبرنامج المتفق عليه ، فمن الضامن بعدم تكرار ذلك، والى متى سيبقى هذا المبرر صامدا في اقناع الجماهير؟
لتجاوز كل هذه الإشكاليات وحتى لا يكون خطاب القوى المدنية مثبطا وباعثا للاسترخاء فيما يتعلق بعقم المشاركة في الانتخابات ، يمكن ان يكون الخطاب مختلفا هذه المرة. إذ يمكن الإعلان بكل وضوح عن اتخاذ قرار المقاطعة إذا لم تتوفر الشروط التي وضعتها انتفاضة تشرين لإجراء الانتخابات المبكرة. وفي نفس الوقت يجري دعوة الناخبين لتحديث بياناتهم والاحتفاظ بالبطاقة البايومترية، ضمانا لقضيتين : المشاركة اذا ما تحققت الشروط، وحرمان المزورين من إمكانية اللجوء الى البطاقة الانتخابية القديمة بسبب ضعف الاقبال على تحديث البيانات الشخصية، يضاف لها تحديد موعد نهائي لتحقيق شروط المنتفضين للاعتراف بالانتخابات المبكرة، هذا سيحرج الفاسدين ويحفز المنتفضين ان يكونوا على أهبة الاستعداد في نفس الوقت.

هذه الأفكار ليست ملزمة لأحد بقدر ما هي دعوة للقوى المدنية للتفكير وإعادة الحسابات، فيما لو ارادت ان تقود الانتفاضة، هل تريد القوى المدنية ان تكون الممثل الحقيقي للشعب العراقي بغية نقله الى واقع اخر طالما حلمت به ؟ هل تسعى القوى المدنية لتأهيل الكفاءات العراقية لكي تمسك الاقتصاد العراقي وتوفر فرص العمل لكل القوى العاملة ؟ هل هي جادة في الحفاض على الثروات الطبيعية وتسخيرها لتوفير الحياة الكريمة للمواطنة والمواطن؟؟؟



#ماجد_فيادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رواية درويش للكاتب ماجد الخطيب
- هل كان قرار الحرب حكيما
- لا يمكن للمليشيات ان تلتزم بالقانون
- يا فرحة ما تمت
- دراسة في توجهات الرأي حول تصريح السيدة هيفاء الأمين
- مراقب الصف
- سياسيون عراقيون متخلفون
- يبقى الحال على ما هو عليه
- حملة تشويه للتظاهرات
- بيادق البرلمان القادم
- منظمة الحزب الشيوعي العراقي في المانيا تستضيف الرفيق حسان عا ...
- المواطن العراقي كرة جوراب بين هذا المتنفذ وذاك
- مناقشة لرؤية د. فارس كمال حول التقارب المدني الصدري
- نفس الوجوه الكالحة ونفس الضحايا
- ابكتني ميرنا
- لاجئون خمسة نجوم
- الاقنعة والمرجعية
- قضيتان للنقاش تستندان لحزمة الاصلاحات التي اقرها رئيس مجلس ا ...
- امسية سياسية للتيار الديمقراطي بالمانيا
- العملية السياسية سرقت


المزيد.....




- هل ستفتح مصر أبوابها للفلسطينيين إذا اجتاحت إسرائيل رفح؟ سام ...
- زيلينسكي يشكو.. الغرب يدافع عن إسرائيل ولا يدعم أوكرانيا
- رئيسة وزراء بريطانيا السابقة: العالم كان أكثر أمانا في عهد ت ...
- شاهد: إسرائيل تعرض مخلفات الصواريخ الإيرانية التي تم إسقاطها ...
- ما هو مخدر الكوش الذي دفع رئيس سيراليون لإعلان حالة الطوارئ ...
- ناسا تكشف ماهية -الجسم الفضائي- الذي سقط في فلوريدا
- مصر تعلق على إمكانية تأثرها بالتغيرات الجوية التي عمت الخليج ...
- خلاف أوروبي حول تصنيف الحرس الثوري الإيراني -منظمة إرهابية- ...
- 8 قتلى بقصف إسرائيلي استهدف سيارة شرطة وسط غزة
- الجيش الإسرائيلي يعرض صاروخا إيرانيا تم اعتراضه خلال الهجوم ...


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد فيادي - الانتخابات البرلمانية هل ما تزال مبكرة وما هي مهام القوى المدنية