أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - -النخب- العراقية تخون تاريخها؟/2















المزيد.....

-النخب- العراقية تخون تاريخها؟/2


عبدالامير الركابي

الحوار المتمدن-العدد: 6802 - 2021 / 1 / 31 - 14:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ينتمي الحداثيون خارج اوربا، ومنهم العراقيون، الى الفصل، او الجزء الأول، من عملية الانتقال الى الدورة التاريخية الثالثة، التي حلت على المعمورة مع النصف الأخير من الالفية الثانيه، وغلبت عليها ابتداء، السردية الغربية القائلة بنهضة الغرب باعتبارها نهضة العالم وانقلابه، وهي بلا شك سردية مدعمه بكل ماتحتاجه من الأسباب اللازمة لجعلها غالبه مهيمنه، وحتى كاسحه، فالمنجز الغربي غير العادي، المتشعب، والشامل للمجالات الحيوية المختلفة، العلمية والمعرفية، مع الانتقال النوعي التقني الالي المصنعي، كاف لكي يمنح، وقد منح بعد القرن الثامن عشر والثورة الصناعية، مكانة استثنائية، كان متوقعا ان تتحول الى سلطة تقريرمفهومي عالمي، بالاخص في مجال تكريس حصرية المنجز المستجد في موضع تجليه الاوربي الظاهر، مع مايترتب على ذلك من حيازة الموقع والمكانه الخاصة على الصعد كافة.
وكان لعاملين رئيسين ان يلعبا الدور الفاصل في تكريس الظاهرة الغربية، الأول مستمد من المراقبة التي يمكن اجراؤها للتاريخ ومساراته، بالاخص على ضفتي المتوسط والدالة على عدم وجود مايمكن ان يدفع بالعقل في الماضي للاعتقاد بان حالة من "وحدة الفعالية"، بين الضفتين يمكن تحل عند لحظة او طور من التاريخ، بحيث تصيرالتتابعية ضمن طور بعينه، هي الغالبة مكان حالة التعاقبية والتناوب التي ظلت تميز تاريخيا التفاعل بين الضفتين، وهو ماقد حصل أولا من البدء التاريخي الرافديني النيلي الشرق متوسطي، قبل الاغريقي الروماني، ثم ردة الفعل الكبرى في القرن السابع على الاحتلالين الروماني والفارسي،عندما دخل الشرق المتوسطي دورته الثانيه بعد انقطاع، وصولا الى الانهيار العباسي البغدادي في القرن الثالث عشر، بعد ماوفره من أسباب ومقومات حفزت الانقلاب البرجوازي الأوربي التجاري أولا، قبل الصناعي. وكل هذا يكرس التعاقبية كقانون ناظم لعلاقة التفاعل بين الضفتين، ومايفصل بينهما من فوارق زمنية، الامر الذي تغير اليوم ليتحول الى فعل متواليه محكومة لنفس المرحلة، او الطور التاريخي، بحيث يحتل الغرب الحديث موقع الافتتاح ولحظة اللزوم الاخيرة الضرورية، قبل اخذ تحقق عملية التحولية المجتمعية المؤجلة مكانها وشيوعها الكوكبي.
فاذا اضيف للعنصر المذكور أعلاه واقع الاختلاف والتميز النوعي في شكل الانقلاب الأوربي الحديث، قياسا لماسبقه من متغيرات ضمن الطور التاريخي اليدوي، فان الأسباب تكتمل لكي تجعل الظاهرة الغربية تستحق التميز والاستثناء، بالأخص من ناحية الانقلابيه المتصلة بالاله، والنقلة النوعية المرافقة لها، والناجمة عنها انتاجيا، عدا عن بقية المنجزات والاكتشافات "العلمية"، الامر الذي كان من شانه توطيد الخاصية النوعية الاوربية، ومنحها الأسباب لكي تكرس تميزها الذي يصل في العمق الى حد الخصوصية المقاربة للاختلاف النوعي، السيادي على مستوى المعمورة.
وتبقى المسالة الكبرى الأساسية المانعة، والتي تحول دون رؤية المتغير الرئيسي للحظة التاريخيه، مقترنه بغياب ادراك الغائية المجتمعية التحوليّة، وحتمية تأخر ادراكها الموضوعي، ماكان من شانه تبيان الخاصية ونوع المسار الذي كان على الطور الحالي المرور به، والتي من دونها يستمر تأجيل الانقلابيه الفعليه المتضمنه فيه، والمتاخرة وجوبا الى مابعد الظاهرة الغربية الحديثة، ومنجزها وحضورها الغامر على مستوى العالم انموذجا وتفكرا، بالاخص على صعيد التحاق العالم ورضوخه للعالمية الاوربية، واعتمادها مع الاختلافات الثانوية كحقيقة، وهو مايشمل ارض الرافدين موضع التحولية والبدئية التاريخيه، مع انه عمليا الموضع الوحيد المنطوي على الأسباب والموجبات الحرية بجعله هو وليس الغرب، المختص النهائي بجوهر الانقلابية المجتمعية الأخيرة والنهائية.
وتدخل هنا جملة أسباب تجعل من العراق محكوما بمغادرة ذاته، والغفلة المضاعفة عن طبيعته ودوره المنوط به تاريخيا اليوم بالذات، الامر الذي تقوم بتكريسه أسباب بنيوية وتاريخيه، منها وبمقدمها الانقطاعية المميزة لطبيعة تاريخه، بالإضافة لنوع تشكله المتوافق مع ازدواجيته البنيوية، ومن ثم قانون تشكله المحكوم الى البدء من اسفل، أي ارض السواد صعودا، خلاف التشكل الأوربي الحديث، وظهور الوطنيات والقوميات البرجوازية التماثلة النمو على مستوى الكيانات كما حال النموذجي الأوربي، وهذا الجانب مع ماسلف من ذكره عن الانقطاع التاريخي، حضرا معا اليوم متخذين صيغة غير معروفة من قبل، تمثلت في مايمكن تسميته وطاة الطور او الدورة المنهارة، فالتشكل الرافديني الحديث ابتدا اليوم ذاتيا، انما ليس كما كان عليه حاله في الدورة الأولى، يوم كان يتمتع بافضلية غياب المنافسه بسبب البكورة والسبق التشكلي الرافديني، قياسا بالمحيط المتاخرة فيه عملية تبلورالمجتمعات، مقارنة بارض الرافدينن، في حين ظهر "اتحاد قبائل المنفك" اليوم بينما بغداد ماتزال كما كانت عليه الحال منذ دخول هولاكو عام1258 ،عاصمة دورة منتهية، انهارت وتحولت الى مركزيكرس متبقيات الانقطاعية التاريخيه وانهيار الدورة السابقة.
وضع من هذا النوع جعل تشكل العراق الحديث ماخوذا بمهمه نفي وإزالة اثار الانقطاع التاريخي، ومع ان عملية التشكل العراقي الحديث ابتدات في وقت سابق على تبلورات الغرب الكيانيه الحديثة، الا ان الاشتراطات بين الحالتين كانت مختلفة من جوانب أساسية، فالعراق كان مايزال خاضعا للطور اليدوي من فعل الاليات المجتمعية، خلافا لماهو علية الحال في اوربا الثورة البرجوازية الالية، ولهذا السبب، بالإضافة لطبيعة البنية المجتمعية هنا، ونوع الاصطراعية المفروضة كمتبقيات احتلالية برانيه من انهيار الدورة التاريخيه الثانيه، قد ساهمت مجتمعة في تعطيل اكتمال التشكل التاريخي، فضلا عن بلوغه منتهياته المعتادة الإمبراطورية، فماظل يلعب دورا معطلا من هذه الناحية عائد الى تغيرشروط عمل الديناميات التشكلية المعتادة والمختبرة تاريخيا، بالاخص لان اشكال الحضور الاحتلالي الأعلى لم تكن بنية وتكوينا من نتاج اللحظة الحالية، ووجدت متوفرة على شروط الحكم الصوري داخل العاصمة المنهارة، أي ان تشكلها ونوعها لم يكن نتاج الاصطراعية الكيانيه الازدواجية التقليدية، بل من خارجها، ومستندا لظهير مركزه خارج ارض الرافدين كما حال الحضور العثماني.
وهذا الجانب حري بان يوضح بتفصيل لابد منه لاجل تقريبه من الإحاطة، لتعقيده، بالاخص اذا كان المتلقي مهتم بمعرفة الحقيقة، خلف، وبعيدا عن الأناشيد والمحفوظات التي تصور عراقا لاوجود له الا في اذهان مؤلفيها المنفصلين عن ماهم نبته، ومن مفرزات ارضه (1)، فالعراق الازدواجي تاريخيا، هو عند الابتداء مجتمعية لاتتجسد ارضويا، تنشا بحسب اشتراطات العيش على حافة الفناء، وهي مجتمعية لادولة، لاتنتج سلطات منفصلة عن المجتمع من داخلها، تظل بذاتها الى ان تعرف مجتمعية أخرى أحادية التكوين، تصل اليها بصيغة دولة او سلالة نازلة من الأعلى، كما الحال مع الاكديين او البابليين، او تنشا في داخلها ضمن اشتراطات تجعل وجودها كنواة ممكنه كما حدث في الدورة الثانيه العباسية، حين ظهرت نواة الدولة المنفصلة داخل ارض السواد ضمن صراعية مزدوجة داخلية وخارجية، لها علاقة بنهايات الطور الجزيري الفتحية، وتجلياته الرافدينيه الصراعية مع الدولة المؤقته العارضة، التي أقيمت في دمشق على يد معاوية بن ابي سفيان، بالارتكاز لتحشد المقاتله هناك بمواجهة الروم، فاقام دولة وراثية انهت الطور الجزيري الراشدي، واعادت قانون القبيلة التي تستعمل العقيدة ايديلوجيا، بدل ماسبقها من غلبة العقيدة على القبيلة الذي ظل يحكم الجزيرة منذ الدعوة المحمدية، الى نهاية حكم الراشدين.
والحال المشار له اوجب وقتها انفصال نواة الدولة الأحادية القبلية عن المجتمع الأسفل، بالهرب منه الى بغداد، بعد الرمادي والهاشمية، خضوعا لقانون التشكل الامبراطوري البنيوي الأساس، الامر الذي لم يعد اليوم قائما، ففي الطور الأول منه، أيام هولاكو وتيمورلنك والخروفان الأسود والأبيض، لم يكن العراق موجودا، ولا بدا تشكله، وفي اللحظة التي عاد للانبعاث في القرن السادس عشر، حلت في بغداد عاصمة الدورة الثانيه المنهارة، دولة ليست محلية، بل امتداد لنوع امبراطورية شرقيه من متبقيات الدورة الثانيه وتجليها الشرقي، خارج بؤرتها ومنطلقها الجزيري الرافديني الامبراطوري، ذلك مع الاخذ بالاعتبار ناحية هامة وفاصلة، تعود الى نوع الاليات الإمبراطورية الازدواجية، تتمثل في كون المجتمعية السفلى ليست مجتمعية ميالة، او قابلة، او تملك بنيويا آليات الصعود الى اعلى، وان عملها يتمثل تاريخيا في كونها قوة رفض لسيادة الدول والسلالات النازلة اليها من اعلى بحثا عن الريع الزراعي في ارض الخصب، فدولة اللادولة المشاعية الجنوبيه، من بين خواصها الأساس المميزه لها عن الدول الأحادية، انها مكتفية بذاتها، وانها احترابية دفاعية فقط. وهذا العامل لعب اليوم، وخلال تشكل العراق الحالي، دورا ساهم بقوة في طبع العملية التشكلية، ومنحها سماتها، وبالذات كونها ظلت مؤجلة حسما، كما من ناحية استمرار وتجلي الاليات البنيوية الإمبراطورية.
كمثال توضيحي، كان طه حسين قد اعلن ملاحظا ان مسالة كون الادب الكبير والمنجز الفكري، لايظهر الا في العراق، ليست قاعدة ثابته، وان مصر في العصور الحديثة انتجت ادبا وافكارا كبيرة بحسب راية، والرجل بالطبع لايمكن بصفته اتباعي نموذجي كامل الانتماء للغرب(2) لايمكنه ان يتصور بان العراق لم يكن حين لاحظ هو مالاحظه، قد وجد بعد، وانه نوع كيان، اما ام يكون هو، او لايكون، وانه اليوم سائر ل"مابعد غرب"، بعد فترة اجبارية من الوقوع تحت وطاة مفاهيم مفبركة وتصورات ونموذج الغرب الحديث، الامر الذي لايمكن لاحادي نموذجي، هو ابن وادي النيل، مثال الأحادية الاعرق، ان يدركة بحيث يميز، بان مصر اليوم، وعراق اليوم، مختلفان كليا، حالهما الراهن لا يقارن ولايقاس على الدورات الماضية، او المراحل التي يقصدها، وماقد انتجته في حينه، وان الغالب الساعة هو اتباعية تليق بالكيانيه المصرية، وتنطبق على بنيتها ونمطها، تقابلها مسارات تحولية رافدينية تاريخيه مؤجلة منذ سبعة الاف عام.
ـ يتبع ـ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
( 1) سبق في مقالات منشورة، ان نوهنا بنصوص من نوع تلك التي وضعها في القرن الماضي جمع من الايديولوجيين، مكرسين حالة من الاتباعية الببغاوية الضحلة قياسا لواقع، هو الاعقد والاميز من بين كل البنى المجتمعية المعروفة على مستوى المعمورة،تراجع بهذا الخصوص مقالاتنا المتسلسلة في "الحوار المتمدن" عن ("الوطنية" الايديلوجية الثلاثينيه الزائفة)، ونماذح من اراء "زكي خيري" الماركسي، وكامل الجادرجي "الليبرالي الشعبوي" التاسيسية.
(2) عاد طه حسين من فرنسا واذا به يفاجا بوقوع مصر تحت وطاة مرض الطاعون الذي انتشر في حينه، فلم يصدق، ووجد الحل فورا بان اطلق مقولته : " ياالهي ...مصر جزء من اوربا" هكذا يتعامل الحداثيون الاحاديون مع أوضاعهم واشتراطات وجودهم، بترحيلها وترحيل بلدانهم الى وهم الجنة، فتبقى العلل في مكانها تتراكم، ويحلق العقل الحالم سادرا.



#عبدالامير_الركابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -النخب- العراقية تخون تاريخها؟/1
- -الغائية الكونية العليا- ومابعد-الله-؟/ملحق2
- -الغائية الكونيه العليا- ومابعد-الله-؟/ ملحق
- الوطنية الزائفه ووثبة العقل العراقي؟/7
- الوطنية الزائفة ووثبة العقل العراقي؟/6
- الوطنية الزائفة ووثبة العقل العراقي؟/5
- -الوطنية- الايديلوجية الثلاثينيه الزائفه؟/4
- -الوطنيه- الايديلوجية الثلاثينيه الزائفه؟/3
- -الوطنيه- الايديلوجيه الثلاثينيه الزائفه؟/2
- -الوطنية- الايديلوجيه الثلاثينيه الزائفة؟/1
- العراق خيار -الله- على الارض؟/2
- العراق خيار-الله- على الارض؟!/1
- رؤيتان ابراهيميتان: بدئية وختاميه راهنه؟/2
- رؤيتان ابراهيميتان: بدئية وختامية راهنه؟
- اسطورة الحياة الواحده الوحيده؟(2/2)
- اسطورة النمط الحياتي الواحد الوحيد؟(1/2)
- -المادة العقلية-و-العقل- وحاملهما؟
- -المادة العقلية- و- العقل- وحاملهما؟(1/2)
- الثورة العقلية العظمى ومابعد غرب/18/ملحق3
- الاستئناف التحولي وهزيمة الغزو الامريكي/17/ملحق2


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - -النخب- العراقية تخون تاريخها؟/2