أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجم الدليمي - الديمقراطية خدعة ام حقيقة؟















المزيد.....

الديمقراطية خدعة ام حقيقة؟


نجم الدليمي

الحوار المتمدن-العدد: 6739 - 2020 / 11 / 21 - 16:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اولا… مفهوم الديمقراطية ::
** ((هي شكل من الحكم السياسي، من السلطة الحكومية، يتميز بمشاركة المواطنين في الادارة، وبتساويهم امام القانون،وبتوفير قدر معين من الحقوق والحريات الشخصية. ولم يعرف التاريخ الديمقراطية عامة، بل شهد اشكالا ملموسة منها، يتوقف مضمونها على طابع النظام الاجتماعي)).
**ان المجتمع البشري قد تطور عبر خمس تشكيلات اقتصادية واجتماعية، وهي التشكيلة الاقتصادية والاجتماعية المشاعية، والعبودية، و الاقطاعية ،والراسمالية، ثم الشيوعية، وفق نظرية ماركس حول تطور المجتمع البشري، وهي مطابقة للواقع الموضوعي في حياة المجتمع البشري اليوم ،وبالتالي يمكن القول ان لكل تشكيلة لها ديمقراطية خاصة بها، اي الديمقراطية كانت ولاتزال تحمل طابعاً سياسياً واقتصادياً وطبقيا وايديولوجيا ويتحدد ذلك وفق طبيعة النظام السياسي القائم، والطبقة الحاكمة التي تملك السلطة والمال والاعلام بالدرجة الأولى. اي هناك ديمقراطية المجتمع اللاطبقي، المجتمع المشاعي ،وديمقراطية المجتمع الطبقي العبودي، وديمقراطية المجتمع الطبقي الاقطاعي، وديمقراطية المجتمع الطبقي البرجوازي، (الراسمالي) وديمقراطية المجتمع الشيوعي وفي مرحلته الاولى الاشتراكية، اي ديمقراطية المجتمع الاشتراكي.
**ففي المجتمعات الطبقية (العبودي،الاقطاعي، البرجوازي) الديمقراطية في هذه المجتمعات، هي ديمقراطية طبقية تخدم مصالح الطبقة الحاكمة وتشكل نمط من ديكتاتورية الطبقة الحاكمة في هذه المجتمعات الطبقية ويتم استخدامها لتحقيق اغراض واهداف من اجل تحقيق مصالح الطبقة الحاكمة في المجتمع بالدرجة الأولى، فالديمقراطية في المجتمع الطبقي البرجوازي هي شكل من اشكال ديكتاتورية الطبقة الحاكمة بهدف تحقيق مصالحها بالدرجة الأولى.ان الديمقراطية في المجتمع الطبقي هي وسيلة لتحقيق الاهداف والمصالح الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والمالية والامنية والعسكرية والتجارية والاستثمارية للطبقة الحاكمة في المجتمع الطبقي البرجوازي.
**ان الطبقة البرجوازية الحاكمة في المجتمع الطبقي البرجوازي تطرح شعارات ومنها على سبيل المثال : الديمقراطية وحقوق الإنسان والحرية والمساواة وتدعوا للنظام البرلماني والانتخابات البرلمانية…. ولكن بنفس الوقت تمارس ديكتاتوريتها ضد خصومها الطبقيين، فهي تتحكم بالسلطة والمال والاعلام في جميع اشكاله وبنفس الوقت تتركز السلطة السياسية والاقتصادية والامنية والعسكرية في يد الطبقة البرجوازية الحاكمة. ان الديمقراطية في المجتمع الطبقي قد تطورات بتطور شكل الملكية الخاصة لوسائل الانتاج، وفي المرحلة الامبريالية كمرحلة متقدمة في الراسمالية، تسعى الطبقة البرجوازية الحاكمة، الطغمة المافيوية الحاكمة للحد من الديمقراطية بهدف ضمان مصالحها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والامنية والعسكرية والتجارية والمالية….، في المجتمع الطبقي البرجوازي فالفرد لن يحصل على حقوقه المشروعة ومنها حق ضمان العمل دستوريا، وغياب مجانية التعليم والعلاج والسكن وغياب المساواة بين المواطنين في كافة مجالات الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية والامنية…..،

##الديمقراطية في المجتمع اللاطبقي المجتمع الاشتراكي ::
++ان الديمقراطية الاشتراكية تعبر عن مصالح افراد المجتمع اللاطبقي، اي انها تعبر عن مصالح الجماهير الكادحة وبنفس الوقت تمثل صيغة الحكم السياسية العامة للدولة الاشتراكية، ففي المجتمع الاشتراكي ( الاتحاد السوفيتي، اوربا الشرقية،) سابقاً، وفي جمهورية الصين الشعبية، كوبا الاشتراكية فيتنام الاشتراكية، كوريا الشمالية…… فالمواطنين في هذه الدول متساوون في الحقوق فالعمل مضمون للمواطن وفق الدستور اي غياب البطالة والفقر والبؤس…، ضمان مجانية التعليم والعلاج والسكن والضمان المادي عند الشيخوخة، كل ذلك يتم تحقيقه بغض النظر عن الجنس والقومية او العرق……، وان الديمقراطية الاشتراكية لا تكتفي باعلان هذه الحقوق لمجرد الاعلان او خدعة الجماهير، بل يتم ضمانها مادياً ، فمثلا ضمان حق العمل للمواطن دستوريا يعني ذلك تحقيق كرامة الإنسان، ويعني ايضاً غياب الاستغلال ويعني غياب البطالة والفقر والبؤس والمجاعة واختفاء ازمة الانتاج، ويتم مشاركة الجماهير في ادارة شؤون المجتمع والدولة في الميدان السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي…، وبالتالي تتحول ديكتاتورية البروليتاريا الى سلطة الشعب.
ثانياً.. ## نوعان من الديمقراطية ::
**الديمقراطية في المجتمع اللاطبقي —تعني ديمقراطية الشعب، يقوم بتنظيم نفسه عبر الانتخابات البرلمانية الحرة والديمقراطية من اجل انتخاب ممثليه في السلطة التشريعية وفق ايديولوجية واضحة الاهداف والمعالم ولمصلحة الشعب، بهدف تحقيق الاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي والامني والرفاهية للمجتمع وبدون تمييز، وقمة العدالة في المجتمع اللاطبقي المجتمع الاشتراكي هو ربط الاجر بطبيعة العمل وهذا هو قمة العدالة الاجتماعية والاقتصادية في المجتمع اللاطبقي، فمثلاً لا يمكن مساواة عمال المناجم في الاجور مع الموظف في السلطة التنفيذية مثلاً، بدليل في الاتحاد السوفيتي كانت اجور عمال المناجم اعلى اجور في المجتمع اللاطبقي المجتمع الاشتراكي، ناهيك عن الامتيازات المادية الاخرى لهم، فالرئيس السوفيتي بريجنيف مثلاً كان مرتبه الشهري نحو 1000 روبل، وعامل المنجم نحو 1000 روبل، ومتوسط المرتبات والأجور نحو 300 روبل.
##الديمقراطية في المجتمع الطبقي البرجوازي —-تعني انها ديمقراطية الاقلية، ديمقراطية 1 بالمئة من حيث المبدأ ديمقراطية مدججة بالسلاح والمال…..اميركا انموذجا حيا وملموسا على ذلك، وما يحدث اليوم من مسرحية بامتياز بين الحزب الديمقراطي والحزب الجمهوري حول الانتخابات الرئاسية الا دليل حي وملموس على فشل الديمقراطية في المجتمع الطبقي، المجتمع البرجوازي ونتائج هذه المسرحية فيها مفاجأت كثيرة فالمستقبل القريب سيكشف لنا شكل ومضمون هذه المسرحية
ثالثاً..، الانتخابات البرلمانية والرئاسية — اسلوب للتدخل في الشؤون الداخلية للدول؟؟

** يلاحظ ان سياسة اميركا وحلفائها في دول الاتحاد الأوروبي……، اصبحت سياسة مكشوفة تعتمد على ازدواجية المعايير والكيل بمكيالين وتعد الانتخابات البرلمانية، الرئاسية التي تتم في الدول المناهضة لنهج اميركا وحلفائها اسلوب، حجة للتدخل في الشؤون الداخلية لهذه الدول، فمثلاً تقوم بتأسيس ما يسمى بالمعارضة السياسية ومنظمات المجتمع المدني وتشكيل الطابور الخامس وعملاء النفوذ….. وفي حالة فشل ممثلي اميركا وحلفائها في هذه الدول المناهضة لها، فان اول اجراء تقوم به اميركا وحلفائها هو عدم الاعتراف بنتائج الانتخابات البرلمانية كانت او رئاسية، وتحت حجة غياب الشفافية والتزوير وغياب الديمقراطية وغيرها من الخزعبلات الامبريالية الفاشلة وما حدث في جمهوريات بيلاروسيا حول الانتخابات الرئاسية التي اجريت في 8/9/2020 الا دليل حي وملموس على ذلك فتم تحريك ما يسمى بالمعارضة البيلاروسية لخلق الفوضى وعدم الاستقرار وتحريك بولونيا وجمهوريات البلطيق واوكرانيا والجيك…… باتخاذ مواقف عدائية ضد الشعب البيلاروسي والرئيس المنتخب شرعياً الاكسندر لوكيشينكا، الذي حصل على 80،1 بالمئة من الاصوات، في حين ممثلة ما يسمى بالمعارضة البيلاروسية سفتلانه تيخانوفسكيا حصلت على 10 بالمئة وهربت للخارج وهي تجيد الطبخ وخاصة الكتليتكا ويتم الاعتراف بها كرئيس لبيلاروسيا، فاي عهر سياسي هذا في الغرب الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية؟ وجمهورية فنزويلا انموذجا اخر على اسلوب التدخل في الشؤون الداخلية للدول المستقلة وتحت مبررات عديدة مستخدمين الانتخابات البرلمانية، الرئاسية كأسلوب للتدخل بهدف تقويض الانظمة الوطنية والتقدمية واليسارية المناهظة لنهج الامبريالية الاميركية وحلفائها .
##اسلوب الصمت وحماية الانظمة الحليفة لاميركا وحلفائها.
**يلاحظ ان مصداقية الغرب الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية وحلفائها قد انتهت بنظر شعوب العالم المحبة للسلام وبنظر الاحزاب السياسية الوطنية والتقدمية واليسارية في العالم،فاميركا وحلفائها يستخدمون المال القذر لتقويض النظام المناهظ لهم وما حدث في اوكرانيا عام 2014 من انقلاب فاشي قذر وتم تخصيص نحو 5 مليار دولار ونجحوا في مخططهم اللامشروع واوصلوا للسلطة في كييف قوى ليبرالية، فاشية بامتياز…
وهدف ذلك ايضاً بالضد من روسيا الاتحادية وتطويقها بدول دخلت حديثا حلف الناتو من مثل جمهوريات البلطيق وبولونيا وبقية دول اوربا الشرقية، والعمل على قبول جورجيا واوكرانيا ولا يستبعد من قبول بقية دول اسيا الوسطى، اي رابطة الدول المستقلة ( جمهوريات الاتحاد السوفيتي) ولكن فشلوا اتجاه جمهورية بيلاروسيا بالرغم من تخصيص نحو 7 مليار دولار بهدف تقويض النظام الوطني والشرعي في جمهورية بيلاروسيا؟
**يلاحظ أن مصداقية الغرب الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية وحلفائها قد انتهت بنظر غالبية شعوب العالم المحبة للسلام وبنظر الاحزاب السياسية الوطنية والتقدمية….، في العالم، فاميركا وحلفائها يستخدمون المال القذر بهدف تقويض الانظمة الرافضة لنهجهم اللاديمقراطي والعدواني، وما حدث في اوكرانيا عام 2014 من انقلاب فاشي قذر وتم تخصيص نحو 5 مليار دولار ونجحوا في مخططهم اللامشروع ولكن فشلوا في بيلاروسيا بالرغم من تخصيص نحو 7 مليار دولار من اجل تقويض النظام الوطني والشرعي في جمهورية بيلاروسيا؟ ؟
**وكما يلاحظ هناك صمت مطبق من قبل اميركا ودول الاتحاد الأوروبي…..، اتجاه ما يحدث على سبيل المثال في العربية السعودية والبحرين…..، من غياب الديمقراطية وحقوق الإنسان….، والموقف السلبي من الانتخابات البرلمانية والرئاسية التي حدثت في مصر زمن السادات و مبارك وصدام حسين، وزين العابدين،…… والصمت المطبق حول الانتخابات البرلمانية الاخيرة في العراق عام 2018 والذي كشف وعرى زيف وموقف اميركا وحلفائها من هذه الانتخابات البرلمانية اللاشرعية والمسرحية الهزيلة والفاشلة، بدليل 80 بالمئة من الشعب العراقي قد قاطعوا هذه المسرحية الفارغة في شكلها ومضمونها و19 بالمئة من المشاركين في هذه المسرحية هم بين تزوير وشراء الذمم والتهديد والوعود الوهمية والكاذبة…..، ويمكن القول إن النظام الحاكم اليوم في بغداد بعد الاحتلال الامريكي للعراق ولغاية اليوم هو نظام هجين، نظام غير مألوف وشاذ، نظام مافيوي لصوصي متوحش بامتياز، وهو نظام قد خرج عن جميع القواعد والاعراف حتى ضمن فلسفة النظام البرجوازي، بالمقابل لم نرى اي اعتراض او فرض عقوبات على كبار المسؤولين في السلطة التنفيذية والتشريعية والقضائية….، ويعود السبب الرئيس الى ان هذا النظام الطفيلي والمتخلف هو صنيعة اميركية – بريطانية……، اي صناعة دولية وإقليمية بامتياز، وهو اسوأ نظام عرفه تاريخ العراق الحديث الا وهو نظام المحاصصة السياسي والطائفي والقومي المقيت والفاشل بامتياز، نظام نهب وتخريب الاقتصاد والمجتمع العراقي ودفعه الى الوراء نحو 100 عاما في جميع المؤشرات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والمالية والامنية والعسكرية والتجارية والاستثمارية….. هذا هو نموذج الديمقراطية الاميركية – الغربيه المصدرة للخارج،،،، انها ديمقراطية مدججة بالسلاح المنفلت، ديمقراطية الفوضى وعدم الاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي والامني والعسكري.ان كل ذلك قد تم وفق خطة مدروسة لها ابعادها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والعسكرية، اما ديمقراطية ما يسمى بالبيرويسترويكا الغارباتشوفية السيئة الصيت في شكلها ومضمونها فتحت شعار الديمقراطية وحقوق الإنسان والتعددية والتجديد والعلنية… تم تفكيك الاتحاد السوفيتي وتصفية منجزات الاشتراكية العظمى ويعود السبب الرئيس الى العامل الداخلي واقصد الخيانة العظمى في قيادة الحزب الشيوعي السوفيتي والمتمثلة بالخائن والعميل الامبريالي غورباتشوف وياكوفلييف وشيفيرنادزة ويلسين… ولعب العامل الخارجي الدور المنظم والموجه للعامل الداخلي،، وديمقراطية ما يسمى بالربيع اللاعربي….. فنتائج هذه الديمقراطيات المصدرة للخارج اصبحت معرفة لمن لديه ضمير وفكر نير ماذا حل بالشعب السوفيتي منذ عام 1985 ولغاية اليوم وانعكاس ذلك على شعوب اوربا الشرقية وغالبية دول البلدان النامية في اسيا وافريقيا وأميركا اللاتينية، اما الدراويش في بعض الاحزاب الشيوعية…. فموقفهم لم يختلف عن دور الاحزاب الليبرالية ويبررون ذلك تحت حجة الديمقراطية وحقوق الإنسان والتجديد والتطوير… هؤلاء من الناحية السياسية والفكرية وضعوا انفسهم خارج اطار التاريخ وهذا هو المكان الطبيعي لهم ولخونة الشعب والفكر والحزب…..
**ان الديمقراطية المصدرة للخارج من قبل اميركا وحلفائها تهدف بالدرجة الأولى إلى تقويض الانظمة الرافضة للنهج الاميركي المتوحش وخلق الفوضى وعدم الاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي والامني والعسكري، وتنامي معدلات البطالة والفقر والبؤس والمجاعة والجريمة المنظمة والمخدرات والانتحار والقتل المتعمد وخاصة وسط الشباب، وتهريب الاموال للخارج وتخريب منظم للقطاع الصناعي والزراعي والتعليم والصحة وتعمق الفجوة الاجتماعية والاقتصادية لصالح النخبة المافيوية والإجرامية والطفيلية والمتعفنة والمحتضرة الحاكمة وإشعال وتأجيج النزاعات المسلحة والانفصالية والقومية وظهور المنظمات اليمينية المتطرفة والفاشية، وما حدث ويحدث اليوم في رابطة الدول المستقلة ودول اوربا الشرقية وغالبية الدول النامية، والبلدان العربية انموذجا في تاسيس ما يسمى بتنظيم القاعدة وداعش وطالبان،وجبهة النصرة وأخواتها…. الا افراز حقيقي لما يسمى بالربيع اللاعربي، والحبل على الجرار كما يقال.
##نعتقد ان المخرج الوحيد والجذري لانهاء ذلك يكمن في قيام القطب الشعبي الوطني على الصعيد العالمي، الرافض للنهج الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية وحلفائها ، اي قيام جبهة وطنية عريضة عالمية تظم الدول الوطنية والتقدمية واليسارية والاحزاب السياسية الوطنية والتقدمية واليسارية من اجل تحقيق الامن والاستقرار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول واعطاء حرية للشعوب في اختيار النظام السياسي والاقتصادي والاجتماعي اللاحق.



#نجم_الدليمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سؤال مشروع الى وزير المالية؟ :
- مطلب شعبي عام
- دور الولايات المتحدة الأمريكية في((صناعة)) الانظمة: العراق- ...
- ماذا تعمل((رائدة الديمقراطية)) في العالم؟
- : ماذا فعلت وتفعل اميركا وحلفائها ومؤسساتها في رابطة الدول ا ...
- لماذا الاقلية تتغلب على الاكثرية في الميدان السياسي، الجماهي ...
- : حول مفهوم العدالة الاجتماعية في المجتمع.
- : حول صناعة مايسمى بالمعارضة السياسية في بعض البلدان؟!
- : من يصنع سيناريوهات التامر على الشعب؟!.
- اكد احد رواد الفكر الاشتراكي العلمي ان (( الراسمالية تحفر قب ...
- : لمصلحة من يتم تنفيذ ما يسمى ببرنامج الخصخصة؟؟؟
- : نداء الحزب الشيوعي الايطالي للتضامن مع الشعب البيلاروسي :: ...
- : ماذا حدث في عهد غورباتشوف وفريقه المرتد ؟
- : بمناسبة الذكرى ال30 لبيع المانيا الديمقراطية 1990-2020
- : ازمة الديمقراطية... ديمقراطية الازمة في الغرب الامبريالي.
- هل ما يسمى بالمعارضة السياسية هي وطنية مستقلة؟ ولماذا يتم صن ...
- : عهر الديمقراطية في الغرب الامبريالي :: الدليل والبرهان.
- : من يقف وراء ما يسمى بالثورات الملونة، ومن ينفذها؟
- : العهر السياسي وازدواجية الكيل بمكيالين في الغرب الامبريالي ...
- : اميركا والانتخابات الديمقراطية :الدليل والبرهان.


المزيد.....




- روسيا تعلن احتجاز نائب وزير الدفاع تيمور ايفانوف وتكشف السبب ...
- مظهر أبو عبيدة وما قاله عن ضربة إيران لإسرائيل بآخر فيديو يث ...
- -نوفوستي-: عميلة الأمن الأوكراني زارت بريطانيا قبيل تفجير سي ...
- إصابة 9 أوكرانيين بينهم 4 أطفال في قصف روسي على مدينة أوديسا ...
- ما تفاصيل خطة بريطانيا لترحيل طالبي لجوء إلى رواندا؟
- هدية أردنية -رفيعة- لأمير الكويت
- واشنطن تفرض عقوبات جديدة على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الث ...
- شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تنتقد التدريبات المشتركة بين كور ...
- الصين تدعو الولايات المتحدة إلى وقف تسليح تايوان
- هل يؤثر الفيتو الأميركي على مساعي إسبانيا للاعتراف بفلسطين؟ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجم الدليمي - الديمقراطية خدعة ام حقيقة؟