أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عبدالإلاه خالي - أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية -ترجمة إينار بيرغ نموذجا- التحريف للتعمية على التهافت البلاغي في القرآن -الجزء الخامس-















المزيد.....

أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية -ترجمة إينار بيرغ نموذجا- التحريف للتعمية على التهافت البلاغي في القرآن -الجزء الخامس-


عبدالإلاه خالي
(Abdelilah Khali)


الحوار المتمدن-العدد: 6605 - 2020 / 6 / 29 - 22:23
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


القرآن بالنبة للمسلمين كتاب لا يأتيه الباطل، فحينما يتلى تنحني رؤوسهم سمعا وطاعة..
قال الرازي: [ واعلم أنه قد اجتمع في القرآن وجوه كثيرة تقتضي نقصان فصاحته، ومع ذلك فإنه في الفصاحة بلغ النهاية التي لا غاية لها وراءها فدل ذلك على كونه معجزاً، أحدها: أن فصاحة العرب أكثرها في وصف مشاهدات مثل وصف بعير أو فرس أو جارية أو ملك أو ضربة أو طعنة أو وصف حرب أو وصف غارة وليس في القرآن من هذه الأشياء شيء فكان يجب أن لا تحصل فيه الألفاظ الفصيحة التي اتفقت العرب عليها في كلامهم، وثانيها: أنه تعالى راعى فيه طريقة الصدق وتنزه عن الكذب في جميعه وكل شاعر ترك الكذب والتزم الصدق نزل شعره ولم يكن جيداً ألا ترى أن لبيد بن ربيعة وحسان بن ثابت لما أسلما نزل شعرهما. ولم يكن شعرهما الإسلامي في الجودة كشعرهما الجاهلي وأن الله تعالى مع ما تنزه عن الكذب والمجازفة جاء بالقرآن فصيحاً كما ترى. وثالثها: أن الكلام الفصيح والشعر الفصيح إنما يتفق في القصيدة في البيت والبيتين. والباقي لا يكون كذلك، وليس كذلك القرآن لأنه كله فصيح بحيث يعجز الخلق عنه كما عجزوا عن جملته. ورابعها: أن كل من قال شعراً فصيحاً في وصف شيء فإنه إذا كرره لم يكن كلامه الثاني في وصف ذلك الشيء بمنزلة كلامه الأول. وفي القرآن التكرار الكثير ومع ذلك كل واحد منها في نهاية الفصاحة ولم يظهر التفاوت أصلاً. وخامساً: أنه اقتصر على إيجاب العبادات وتحريم القبائح والحث على مكارم الأخلاق وترك الدنيا واختيار الآخرة، وأمثال هذه الكلمات توجب تقليل الفصاحة. وسادسها: أنهم قالوا إن شعر امرىء القيس يحسن عند الطرب وذكر النساء وصفة الخيل. وشعر النابغة عند الخوف، وشعر الأعشى عند الطلب ووصف الخمر، وشعر زهير عند الرغبة والرجاء، وبالجملة فكل شاعر يحسن كلامه في فن فإنه يضعف كلامه في غير ذلك الفن، أما القرآن فإنه جاء فصيحاً في كل الفنون على غاية الفصاحة ( ... ) وسابعها: أن القرآن أصل العلوم كلها فعلم الكلام كله في القرآن، وعلم الفقه كله مأخوذ من القرآن، وكذا علم أصول الفقه. وعلم النحو واللغة، وعلم الزهد في الدنيا وأخبار الآخرة، واستعمال مكارم الأخلاق.. ] [1].
وقال أبو عيسى الرماني: [ فأما البلاغة فهي على ثلاث طبقات: منها ما هو في أعلى طبقة، ومنها ما هو في أدنى طبقة، ومنها ما هو في الوسائط بين أعلى طبقة وأدنى طبقة. فما كان في أعلاها طبقة فهو معجز، وهو بلاغة القرآن. وما كان منها دون ذلك فهو ممكن كبلاغة البلغاء من الناس. وليست البلاغة إفهام المعنى، لأنه قد يفهم المعنى متكلمان أحدهما بليغ والآخر عيي؛ ولا البلاغة أيضًا بتحقيق اللفظ على المعنى، لأنه قد يحقق اللفظ على المعنى وهو غث مستكره ونافر متكلف. وإنما البلاغة إيصال المعنى إلى القلب في أحسن صورة من اللفظ. فأعلاها طبقة في الحسن بلاغة القرآن، وأعلى طبقات البلاغة للقرآن خاصة، وأعلى طبقات البلاغة معجز للعرب والعجم كإعجاز الشعر المفحم، فهذا معجز للمفحَم خاصة، كما أن ذلك معجز للكافة ] [2] .

تلك عقيدة المسلمين في القرآن، وتلك أقوالهم في بلاغته؛ وهي أقوال لَعَمري في المدح مُغرقةٌ وعن القراءة العلمية الدقيقة بعيدةٌ.

ولنتأمل قوله: ﴿ يٰأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ حَرِّضِ ٱلْمُؤْمِنِينَ عَلَى ٱلْقِتَالِ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُنْ مِّنكُمْ مِّئَةٌ يَغْلِبُوۤاْ أَلْفاً مِّنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ. ٱلآنَ خَفَّفَ ٱللَّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفاً فَإِن يَكُنْ مِّنكُمْ مِّئَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوۤاْ أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ ٱللَّهِ وَٱللَّهُ مَعَ ٱلصَّابِرِينَ ﴾![3]
ترى ما الفائدة التي أضافتها عبارة: ( وَإِن يَكُنْ مِّنكُمْ مِّئَةٌ يَغْلِبُوۤاْ أَلْفاً )؟! وأي جديد أتت به العبارة: ( وَإِن يَكُن مِّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوۤاْ أَلْفَيْنِ )؟!
ألا تلاحظ عزيزي القارئ أن العبارتين لا تضيفان جديدا لما قبلهما؟ فأين البلاغة في ذكرهما والنسبة فيهما هي ذاتها فيما قبلهما، الواحد بعشرة في الأولى، والواحد باثنين في الثانية؟
ألا تقتضي البلاغة تغيير النسبة في العبارتين، على اعتبار أن الجماعة تزيد من قوة كل فرد فيها!؟ [4]
ألَمْ يكن أسْلَمَ ذِكْرُ النسبة في جملة واحدة مُجْمِلَة، كأن يقول: ( يٰأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ حَرِّضِ ٱلْمُؤْمِنِينَ عَلَى ٱلْقِتَالِ فالوَاحِدُ الصّابِرُ مِنْكُمْ يَغْلِبُ عَشَرَة مِنَ الكَافِرِين . ٱلآنَ خَفَّفَ ٱللَّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفاً فَإِنْ يَكُنْ مِّنكُمْ واحِدٌ صَابِرٌ يَغْلِبُ اثْنَيْن بِإِذْنِ ٱللَّهِ وَٱللَّهُ مَعَ ٱلصَّابِرِينَ )؟!

وتأمل قوله: ﴿ وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِن وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ ﴾ ! [5]
أين البلاغة في تقديم النتيجة عن السبب؟ أليس الصواب تقديم البشرى وتأخير الضحك، كأنْ يقول: ( وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِن وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ فضحكت ) لأن زوجة إبراهيم ما ضحكت إلا بعد أن بُشِّرَت بأنها ستحبل -وهي المرأة ذات التسعون سنة- وتلد مَنْ ستُسَمِّيه إسحقَ؟! [6]
فأين البلاغة في تقديم النتيجة عن سببها، وكأنك تقول: سقطت الطائرة فنام السائق؟!

وتأمل قوله: ﴿ ٱلرَّحْمَـٰنُ عَلَّمَ ٱلْقُرْآنَ خَلَقَ ٱلإِنسَانَ ﴾! [7]
أين البلاغة في تقديم التعليم على الخلق؟! ما محلّ التعليم إذن وعَلَى من وقع إن كان الخلق لم يقع بعدُ ؟! [8]

وتأمل قوله: ﴿ يُنَبَّأُ ٱلإِنسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ ﴾! [9]
أين البلاغة في ذكر ما أخّرهُ الإنسان، في حين هو واقف بين يدي ربه يوم الحساب؟! أمن فرصة في يوم قادم متأخر يوم القيامة؟!

هذا غيض من فيض أخطاء القرآن البلاغية، وقد بَذل بيرغ وسعه في طمسها، وفيما يلي نتف من تحريفاته:

🔅 الرحمن 68:
﴿ فِيهِمَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ ﴾
أي:
﴾ Med frukt og dadler og granatepler. ﴿
تتحدث هذه الآية عما تزخر به الجنة من مأكولات فتذكُر الفاكهة والنخل والرمان، وفي هذا التعيين خطأ بلاغي واضح يتمثل في جمع النخل والرمان بالفاكهة وهما منها..
لذا حرّف بيرغ النص حيث حذف الواو التي تعطف الفاكهة على النخل والرمان فصارت الجنة تحتوي على فاكهة من نوعين هما النخل والرمان، فتأمل:
﴾ og frukt, dadler og granatepler. ﴿
أي:
﴿ وفاكهة، نخل ورمان. ﴾

🔅 القيامة 38:
﴿ أَيَحْسَبُ ٱلإِنسَانُ أَن يُتْرَكَ سُدًى أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِّن مَّنِيٍّ يُمْنَىٰ ثُمَّ كَانَ عَلَقَةً فَخَلَقَ فَسَوَّىٰ ﴾
أي:
﴾ ..Så ble minste foster. Og skapte og formet ﴿

يعود الضمير في "كان" على الإنسان، وفي "خلق وسوّى" على الله، لكن منطوق الجملة في الآية يفيد أن الذي خلق وسوّى هو الإنسان، وهذا عكس المراد، فالإنسان لم يَخلق ولم يُسوِّ بل خُلِق وسُوِّي.
لذا تدخّل بيرغ في النص مضيفا ضميرين منفصلين: "det" و"han"، رفع بهما الالتباس الظاهر في الأصل العربي. فالضمير "det" يقوم مقام غير العاقل في اللغة النرويجية وجعله "بيرغ" عائدا على "النطفة"؛ أما "han" فضمير يقوم مقام العاقل وإن كبِّر الحرف الأول ( H ) عاد على الله..
فتأمل:
﴾ .. Så ble det det minste foster. Og Han skapte og formet, ﴿
أي:
( .. ثم كانت هذه علقة. والله خَلق وسَوّى، )

🔅 الكهف 47:
﴿ وَيَوْمَ نُسَيِّرُ ٱلْجِبَالَ وَتَرَى ٱلأَرْضَ بَارِزَةً وَحَشَرْنَاهُمْ فَلَمْ نُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَداً. ﴾
ورد الفعل غادر في هذه الآية بشكل يتنافى وقواعد البلاغة، فالفعل على وزن فاعَلَ، والمفاعلة تقتضي المشاركة، ومشاركة اللهِ البشرَ لا تجوز، وبالأخص المشركين.
ولرفع هذه الزلة فسّر المسلمون وبإجماع غريب "نغادر" ب"نترك"، أي أن المغادرة حاصلة من جانب واحد..
فيما ابتدع البعض قراءات تحاشت الشبهة، فقتادة قرأ: ﴿ فَلَمْ تُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَداً ﴾ مسندا الضمير إلى القدرة أو إلى الأرض. والضحاك قرأها: ﴿ فلم نُغْدِر مِنْهُمْ أَحَداً ﴾ مُزيحا وزن المفاعلة. وروى أبان بن يزيد عن عاصم قراءة: ﴿ فَلَمْ يُغَادَرْ مِنْهُمْ أَحَدٌ ﴾ بناء للمجهول.
وقد تبنى بيرغ مذهب جمهور المسلمين وترجم المغادرة بالترك فتأمل:
﴾ En dag setter Vi fjellene i bevegelse, og du ser all jorden tre frem. Vi vil samle dem, og ikke la en eneste tilbake. ﴿
أي:
( يوما نحرّك الجبال، وترى كل الأرض تبرز. سنجمعهم، ولن نترك أحدا يعود )

🔅 الأنبياء 3:
﴿ لاَهِيَةً قُلُوبُهُمْ وَأَسَرُّواْ ٱلنَّجْوَى ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْ هَلْ هَـٰذَآ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ أَفَتَأْتُونَ ٱلسِّحْرَ وَأَنتُمْ تُبْصِرُونَ ﴾
تتحدث هذه الآية عن نجوى تَمّ إسرارها، وهذا خطأ بلاغي لأن النجوى لا تتحقق إلا سرّا..
نهض الشرعيون من أهل الإسلام لتبرير ما زلّ فيه القرآن:
فذهب بعضهم إلى أنّ "أسرّوا" بمعنى بالغوا في الإسرار.. قال الزمخشري: [ فإن قلتَ النجوى وهي اسم من التناجي لا تكون إلا خفية، فما معنى قوله "وَأَسَرُّواْ"؟ قلتُ معناه وبالغوا في إخفائها. أو جعلوها بحيث لا يفطن أحد لتناجيهم ولا يعلم أنهم متناجون ].[10]
وقال البعض أن "أسَرُّوا" معناها هنا "أظهروا"، أي أنهم اعتبروها من الأضداد يشترك فيها الكتمان والإظهار[11].. قال الفقيه اللغوي أبو عبيدة التيمي: [ و‹‹أسروا›› من حروف الأضداد، أي أظهروا ] [12].
وذهب البعض إلى أن النجوى محمولة على الكلام، وَرَدَتْ هنا من باب إطلاق الخاص على العام، فالمقصود: أسرّوا الكلام! قال اطفيش: [ ويحتمل أن يكون النجوى بمعنى مطلق الكلام تسمية للعام باسم الخاص. فالمعنى أخفوا الكلام ] [13].
أما بيرغ فقوّم الخطأ بحذف لفظة النجوى، تأمل:
﴾ De urettferdige hvisker til hverandre: «Dette er jo bare et vanlig menneske som dere! Vil dere godta trolldom med åpne øyne?» ﴿
أي:
( الذين ظلموا يهمسون إلى بعضهم البعض: ‹‹ هل هذا إلا بشر مثلكم! أتقبلون السحر وأنتم تبصرون؟‹‹ )

الهوامش:
[1] الرازي. مفاتيح الغيب. دار الفكر. الطبعة الأولى. 1981م. الجزء الثاني. ص 126.
[2] انظر رسالة الرماني المنشورة في كتاب "ثلاث رسائل في إعجاز القرآن". دار المعارف بمصر. الطبعة الثالثة. 1976م. ص 75.
[3] سورة الأنفال. الآيتان 65 و66.
[4] وقد ورد من هذه البلاغة في سفر التثنية 32/ 30: ﴿ كَيْفَ يَطْرُدُ وَاحِدٌ أَلْفًا، وَيَهْزِمُ اثْنَانِ رَبْوَةً.. ﴾ والربوة عشرة آلاف. فالواحد بألف والإثنين ليسا بألفين، بل بعشرة آلاف.
[5] سورة هود. الآية 71.
[6] برر المفسرون الخطأ فقال بعضهم أن زوجة إبراهيم ضحكت تعجبا من أنها وزوجها إبراهيم يخدمان ضيوفهما بنفسيهما إكراما منهما لهم، وهم عن طعامهم ممسكون لا يأكلون. وقال آخرون: بل ضحكت من أن قوم لوط فـي غفلة وقد جاءت رسل الله لهلاكهم. وذهب آخرون إلى أنها ضحكت ظناً منها أنهم يريدون عمل قوم لوط. وقال آخرون: بل معنى قوله: «فضحكت» فـي هذا الـموضع: فحاضت..
[7] سورة الرحمن. الآيات 1، 2، 3.
[8] حاول المفسرون تبرير الخطإ فقال بعضهم بأن القصد من تقديم التعليم وتأخير الخلق هو التدليل على عظمة القرآن وتبيان أن الإنسان لم يخلق إلا لأجل تعلُّمِ القرآن! وذهب آخرون إلى أن تعليم القرآن وقع على جبريل وبقية الملائكة وليس على الإنسان! وذهب البعض إلى أن المراد بالتعليم التأشير أي جعله علامة وآية..
[9] سورة القيامة. الآية 13.
[10] الزمخشري. الكشاف. سورة الأنبياء. الآية 3.
[11] مع أن قوله: ﴿ قَالَ رَبِّي يَعْلَمُ ٱلْقَوْلَ فِي ٱلسَّمَآءِ وَٱلأَرْضِ ﴾ يدل على أنها بمعنى أخفوا.
[12] أبو عبيدة معمر بن المثنى. مجاز القرآن. مكتبة الخانجي. القاهرة. طبعة 1962. ج 2. ص 34.
[13] اطفيش. هميان الزاد إلى دار المعاد. طه 62.



#عبدالإلاه_خالي (هاشتاغ)       Abdelilah_Khali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية -ترجمة إين ...
- أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية -ترجمة إين ...
- العنوان: أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية - ...
- أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية -ترجمة إين ...
- رهائن العبث ( الفصل الأول )
- أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية -ترجمة إين ...
- أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية -ترجمة إين ...
- أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية -ترجمة إين ...
- أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية -ترجمة إين ...
- وداعا أيها القطار..
- أخطاء القرآن وأثرها في تحريف ترجمته إلى اللغة النرويجية ...
- أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية -ترجمة إين ...
- أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية ‹‹ ترجمة إ ...
- أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية ‹‹ ترجمة ...


المزيد.....




- رئيسة جامعة كولومبيا توجه -رسالة- إلى الطلاب المعتصمين
- أردوغان يشعل جدلا بتدوينة عن بغداد وما وصفها به خلال زيارته ...
- البرازيل تعلن مقتل أو فقدان 4 من مواطنيها المرتزقة في أوكران ...
- مباشر: 200 يوم على حرب بلا هوادة بين إسرائيل وحماس في غزة
- مجلس الشيوخ الأمريكي يقر بأغلبية ساحقة مشروع قانون مساعدات ل ...
- محكمة بريطانية تنظر في طعن يتعلق بتصدير الأسلحة لإسرائيل
- بعد 200 يوم.. تساؤلات حول قدرة إسرائيل على إخراج حماس من غزة ...
- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عبدالإلاه خالي - أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية -ترجمة إينار بيرغ نموذجا- التحريف للتعمية على التهافت البلاغي في القرآن -الجزء الخامس-