هشام عبد الرحمن
الحوار المتمدن-العدد: 6521 - 2020 / 3 / 23 - 00:06
المحور:
الادب والفن
أمد يدي إليك، وأنت.
في وحدتك
تداعبين أشواقي
على ناصية الحلم
تنتظرين ...
حتى يثور الليل
بين المسافةَ الأولى
والقبلة الاولي
مازالت على حد السكين
أشتهي ضحكتك
اسأل الريح العابرة عنكٍ ..
وأطارد خطوتك
من ميناء لآخر
وأنا غارقٌ في المطر
على غفلةٍ من الاشتهاء
ومن دفءَ الحنينْ
من حلُمٍ يراودنا
في بضع سنين
وانت ٍ وحدكٍ
محراب القصيدة
وانت ٍ وحدكٍ
قبلة العاشقين ...
#هشام_عبد_الرحمن (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟