تعليقات الموقع (22)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 796584 - الفكرة حلوة أوي لكنها مملة فاعذريني!
|
2019 / 7 / 2 - 12:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
أفنان القاسم
|
ربما لأننا في فرنسا نفكر كتير لم نترك شيئًا إلا وفكرنا فيه... سلم لي كتير عليك وعلى الحبيبة سامية.
إرسال شكوى على هذا التعليق
104
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 796587 - حوار واقعي
|
2019 / 7 / 2 - 12:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل النجار
|
العزيزة ليندا، قد جذبني الحوار وشعرت أني جالسٌ في القاعة معكم. ورغم أني من بلاد الشرق المنكوب واستقريت في إنجلترا، فإني أقف مع السيدة الفرنسية التي ترفض استقبال المهاجرين إلى بلدها. المهاجرون من البلاد الإسلامية، سواء أكانت عربية أو إفريقية أو أسيوية، ينظرون نظرة دونية لمواطني البلاد التي تستضيفهم ويخاولون جهدهم العيش في منأى عن الأوربيين ولا يتورعون، رغم إسلامهم، عن التحايل على الضمان الاجتماعي للحصول على أكبر مبلغ من المال ممكن. والغريب أنهم هربوا من بلادهم بسبب القيود الدينية وفساد الخكام، ويحاولون بكل السبل تطبيق ما هربوا منه في البلاد التي تستضيفهم. أضم صوتي لصوت السيدة الفرنسية شكراً لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
87
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 3
|
العدد: 796593 - موضوع مقالي تداوله العالم كله وليس في فرنسا فحسب
|
2019 / 7 / 2 - 15:10 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
تحياتي أستاذنا القدير أفنان القاسم
لا أعتقد أني طرحتُ فكرة جديدة في هذا المقال وما سيليه قريبا لست أكثر من ناقِلة لحدثٍ عشتُه بعد انقطاع طويل عن مطالعة كل ما يتعلق بالشأن العام السياسي والاجتماعي
ليس في فرنسا فحسب، بل العالم كله يتداول نفس الحوارات والصدامات وأنا قد ذكرت في تمهيدي للموضوع ما يلي -حوار المجموعة يتكرر في كل مكان من عالمنا، وبكل اللغات المعروفة، تقرؤونه في المواقع الإلكترونية، وتسمعونه في البرامج التلفزيونية-
وقد أعذر منْ أنذر، وآمل ألا أسبب مللا للقراء الكرام من موضوع يصدق عليه المثل: ( رايحين عالحج والناس راجعة)
القراءة عن الأحداث العامة أصبح يثير مللي، أقرأ العناوين والسلام، ووجدت الانصراف عنها تماما للتواصل مع الطفولة والبراءة والصدق بين حين وآخر أطلّ على مقالات الحوار فأقرأ ما يشدّ اهتمامي
الزميلة سامية مشغولة جدا في عملها المرهق، ومنذ فترة غير قصيرة لم أتلقّ منها رسالة . سأبلغها سلامك بالتأكيد
تفضل احترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
98
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 796597 - العلمانية بين أهل الذمّة وخير أمة
|
2019 / 7 / 2 - 15:34 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
أستاذنا القدير كامل النجار بعد التحية والسلام
أشكرك بحرارة على رأيك في مقالي المتواضع لم آتِ بجديد، لكني أتمنى أن تتفضل بمتابعة الحلقة القادمة التي ستتشعّب فيها المواقف والآراء . وكما قلتُ لست أكثر من ناقلة لحدثٍ جرى بين زملاء حول عقبات الاندماج الثقافي التي تُواجِه الإنسان في بلاد الغربة، وكانت( العلمانية ) محور حديثهم أعلم أن الأساتذة الأفاضل أشبعوه بحثا ومعالجة وتنظيرا، لكنه جذب اهتمامي، ولم أجد ما أكتب بعد انقطاع غير قصير إلا هذا الموضوع الشائك الذي تهيّأ لي أنه ما زال يثير القلق في العالم أجمع
حضورك العزيز رفع معنوياتي وآمل أن أنشط لما سأتابع نشره قريبا
تفضل احترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
88
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 796602 - سيدتي ليندا مع فائق الاحترام
|
2019 / 7 / 2 - 18:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
حامد حمودي عباس
|
لم تكن امامي قيمة معرفية في مجال البحث عن حلول لواحدة من اهم ازمات الصراع ، بين أمتنا المبتلات بهرطقة مثقفيها النازعين الى تجميل واقعها امام الواقع النير للعالم المتمدن ، وبين شعوب قررت ان تعيش حياتها بمعانيها التي يحكمها المنطق لا الخيال ، كما وجدته في مقالك الرائع هذا .. فقد اعادني الى حيز تفاعل انقطعت عنه طويلا مع محيطي ( الثقافي ) ، بفعل ياس تتأصل في نفسي وانا ارى ترديا لا توقف فيه ، شمل كل شيء في حياتنا الموسومة بالتخلف والعنصرية ، وشتى انواع السادية في محاربة الانسانية اينما تكون . وان كان ما جاء في مقالك ، وكما قال الاستاذ كامل النجار ، ليس فيه من جديد من حيث الافكار المطروحة ، صحيحا .. فانك جمعت من خلال نقلك الأمين لوقائع هذا اللقاء الرفيع المستوى ، أهم ما في الخزين الوجداني للطرفين ، الغربي والمسلم لو جاز لي الوصف ، ليبين ذلك السجال رجاحة الطرف الاول بالقدرة على توفير اسباب الاحتجاج على اختراق الطرف الثاني لعالمه الموسوم بالسلام ، وملامح التعايش وفق نواميس الثقة بالنفس ، واشاعة اعراف المدنية ورقي التعامل . يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 796603 - سيدتي ليندا مع فائق الاحترام
|
2019 / 7 / 2 - 18:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
حامد حمودي عباس
|
لقد عشنا ، دهورا طويلة ، ونحن نحارب طواحين الهواء ، ظنا منا بان ملائكة تستعد لنصرتنا في طرد الغزاة لارضنا التي وهبنا الله حق امتلاكها دون غيرنا .. وكانت حصتنا من ذلك اننا بقينا نتوسد حجر المذلة والهوان ، وعافنا العالم حين وجدنا نيام لا تفيقنا اقوى مؤثرات العواصف .. ان ما جاءت به الالمانية والفرنسية والبريطانية من حجج هي الاقوى والاصدق والاكثر مساسا للواقع ، وما ردت به الصومالية وحليفاتها لم يكن الا ترديد بائس لموروثات باتت لا تصلح للاستهلاك الفكري السليم . تحياتي لك سيدتي مرة اخرى .. وبانتظار ما يتبع .
إرسال شكوى على هذا التعليق
94
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 796609 - العالم وتعقيداته
|
2019 / 7 / 2 - 19:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
على سالم
|
الاستاذه ليندا , هذا حوار رائع ومهم لتشخيص حاله العالم المزريه والكارثيه , دائما وابدا التوصل الى الحقيقه المجرده الخالصه من خلال المناقشات وتبادل الاراء شئ من ضرب الخيال وصعب الوصول اليه ابدا وهذا يرجع اصلا الى غموض الحياه نفسها وكيف بدأت ومن المسؤل عنها ومن اوجدها , من الواضح ان وصول الاسلاميين الى اوروبا ونشر ثقافتهم الصحراويه وعقيدتهم الدمويه وطباعهم الفظه شئ اكيد ضار ومدمر وكارثى , اذا لم ينتبه الاوروبيون الى المعضله ومحاوله وجود الحلول الفعاله فالعالم كله سيدخل فى دائره الارهاب والهلاك والدمار وربما حروب عالميه , من الطبيعى اننى الوم السياسيين الاوروبيين والغربيين بصوره عامه بأتباع اجينده فاسده وعفنه ومنافقه , هؤلاء الساسه المجرمون كذبه وفاسدين ومرتشين اوغاد على مر السنيين الكالحه ولايملكوا ضمير او اى حس انسانى , من سيدفع الفاتوره ؟ اكيد الشعوب الاوربيه البائسه التى وثقت فى قادتها الكذبه المرتشين اللئام , لابد للعالم اجمع ان يدرك كارثيه دين البدو الصحراوى العابر للقارات وتداعياته المستقبليه البشعه على العالم بأسره , الصوره سوداء قاتمه وتتطلب التيقظ والانتباه لهذا الوضع الكارثى
إرسال شكوى على هذا التعليق
97
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 796613 - بكل الشوق وفي انتظار الحلقات
|
2019 / 7 / 2 - 20:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد البدري
|
اختي العزيز ليندا افضحي كل شئ لا تتواني في تدوين واعادة كتابة كل ما يقال فالحكومات هنا وهناك والثقافات هنا وهناك والسياسات هنا وهناك تستحق منا كل فضح ونقد وتعرية وكشف.
تحياتي وتقبلي من كل المودة والاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
97
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 796630 - الاقتداء بالمُتقدِّمين لا يعني الانقياد
|
2019 / 7 / 3 - 04:24 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
أهلا وسهلا ومرحبا بأخينا الغائب العراقي العزيز الأستاذ حامد حمودي عباس المحترم
غائب لكنك حاضر في أذهان أصدقائك يا أبو رافد ونورس، أطْعمتْهما الحياة السعادة والهناء وأبعدتْ عنهما ما لاقى والداهما من صروف الأقدار يكاد حضورك الغالي يُنسيني واجبي الردّ على تعليقك البليغ أسأل عن صحتكم وكل رجائي أن تكونوا في العراق العزيز بخير وسلام
مقالي يا أخي الكريم ليس فيه من جديد كما قال الأستاذ الفاضل أفنان القاسم ( وليس الأستاذ الفاضل كامل النجار)، لكن القضية ما زالت مطروحة بقوة في كل حدث يجمع البشر للتداول في شأن الإنسان
خفت صوت القضية، لكن مع كل نكشة جديدة فإن الأسباب تعود لتظهر بقوة جديدة
منذ أيام عادت قصة البوركيني
وقد قرأت في بي بي سي أرابيك مقالا قبل ثلاثة شهور عن نساء تنظيم الدولة الإسلامية المغادرات شرق سوريا ( يُهدِّدن بممارسة العمل الجهادي وتربية أبنائهن ليكونوا مقاتلين جهاديين)
أنا أنقل ما أسمع وأرى وليس لدي أكثر من هذا
وواجب كل مُقتدِر على المناظرة واجتراح حلول التقارب والسلام والتضامن، أن يسعى بكل ما لديه من إمكانيات معرفية للمساهمة في عملية التقارب الإنساني
آمل عودتك ودمت بسلام
إرسال شكوى على هذا التعليق
84
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 796631 - التطور سيجبر الداشرين على الانسياق لقيم الحداثة
|
2019 / 7 / 3 - 04:47 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
الأستاذ علي سالم المحترم تحية وسلاما
أنا يا أخي الفاضل أؤمن بقول السيدة الماليزية - التآلُف بين كتلتين بشريتين متناقِضتَيْن في أساليب الحياة يحتاج إلى وقت، فالمهاجرون نِتاج ثقافة تقليدية خانقة لحرية التعبير والتغيير وهم طارئون على قِيَم الحداثة، كالحرية الفردية والفكرية والتعددية التي لم يَعْهدوها في بلادهم المستبدة، تطوير الثقافات لا بدّ أن يمر بمراحل هبوط وصعود كأي ظاهرة في الحياة -
العلمانية منظومة قيمية تهتمّ بصالح الإنسان، تسنّ القوانين المتوافقة مع احتياجات كل البشر وتحديث هذه القوانين والحقوق وفق تجدد المصالح الحيوية للإنسان من هنا أؤمن بأنه سينتج حتما شكل جديد للعلاقات الإنسانية، وإن كان الأمر يحتاج إلى وقت طويل وصبر وجهود التنويريين الفائقة
أسعدني حضورك فشكراً لك واحترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
80
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 796633 - الواقعية لا تتعامل بالمثاليات والفضائل والأخلاق
|
2019 / 7 / 3 - 05:16 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
أستاذنا القدير محمد البدري أهلا ومرحبا بحضورك العزيز
جلسات الصداقة هذه عفوية، يتداعى إليها زملاء لا تجمعهم إلا مشاكل الغربة للبحث في حلول تساعدهم على اقتحام مصاعب الحياة، بالتشاور وطلب النصح والرأي تبدو هذه الجلسات (لت وعجن وتخبيص) أحيانا لكن الحقيقة أنها مفيدة جدا لمن يستخلص من آراء الحضور زبدة الكلام التي تساعد على التعامل مع الواقع بمرونة وانفتاح
عبارة (عالمنا الواقعي لا يتعامل بالمثاليات والفضائل والأخلاق) التي سمعتُها من السيد الإنكليزي يمكن للمرة الرابعة، اصطدمتْ بالرؤية المثالية الراسبة في أعماقي وكما أثّر بي شرحه الطويل حول هذه العبارة الذي لم أستطع تسجيله بأكمله، فإنه حتما ترك أثرا مهما ضؤل فيساعد بتراكم الآراء على تحريك الثابت المنغلِق في نفوس المثاليين أو المتوهِّمين وإن لم يفعل في نفوسهم فإن الكلمة ستجد مسارات أخرى لأسماع مستعدة لاستقبالها لتتفاعل نفسيا وعقليا فيرتقي العقل إلى المستوى الذي يساعد صاحبه على تغيير ذاته
هذه الجلسات على لتها وعجنها وتخبيصها مفيدة جدا
سيكون لي مداخلة في المقال القريب القادم أرجو أن أكون موفقة في عرض فكرتي
معكم يدا بيد نحو عالم أفضل احترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
96
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 796635 - الديالكتيك والعلمانية
|
2019 / 7 / 3 - 05:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
nasha
|
تقولين في ردك على الاستاذ كامل النجار 4: كانت( العلمانية ) محور حديثهم
اذا كانت العلمانية محور حديث الجميع كما تقولين، فهي اذن الداء والدواء في نفس الوقت ، لانها بالتأكيد نتيجة صراع بين طرفين متناقضين
الطرف الرابح يستغل العلمانية ماديا والطرف الخاسر يستغل العلمانية مبدئيا.
ما هي العلمانية؟ ما تعريفها؟ ما تاريخها؟ من الذي ابتكرها؟ من الذي طورها ولماذا طورها؟
هل العلمانية صدفة عشوائية ليس لها مبادئ ؟ هل العلمانية بدون اخلاق كالانسان الوحشي الداشر ؟.
ابحثي عن اصل العلمانية وحلليها لتعرفي المرض والعلاج . تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
80
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 796656 - لا شأن لي بلفظة( الديالكتيك) ولم أتعرّض لها
|
2019 / 7 / 3 - 11:33 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
تحية وسلاما أستاذ ناشا
هل هناك اتهام موجه لي ولم أفهمه؟ للمقال بقية ستأتي قريبا، وعندما أنتهي منه سأتعمق في أصل العلمانية وأحللها بالقدر الذي يلهمني عقلي لأقف على المرض والعلاج كما تفضَّلتَ
تلبية لطلبك الكريم أعرِّف العلمانية كما أفهمها أنها نظام يفصل بين الدين والسياسة، وهي ليست الإلحاد كما يروَّج العلمانية راعية حقوق الإنسان لا علاقة لها بالقوى الميتافيزيكية ولا تستند إلى نص مقدس أو شريعة مختارة، محورها الأخلاقي المساواة بين البشر ورفض التمييز، تكفل الحريات والتعدديات، إنها للدفاع عن كل كائن حي من ظلم الإنسان واستعباده
في مقال قادم سأتعرض على كل حال لهذه النقطة ظننت أنك تعرف موقفي من مقالاتي السابقة
ماذا عنيتَ بالعبارة والطرف الخاسر يستغل العلمانية مبدئيا المعذرة لم أفهم قصدك
منافع العلمانية عظيمة والدواء لكل البشر وليس هناك داء أو خسران إلا للذين يريدون تطبيق نسق ثقافي يستند إلى منطلقات دينية ويتعارض مع القيم الديموقراطية ذلك أن المواطن الغربي الذي أنضجتْ المبادئ العلمانية سلوكياته سيقاوم كل محاولة لإحداث تحوّل في ثقافته ونظام حياته
لا أدري لماذا أشعر أنك غاضب؟
احترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 796661 - ملفونيثو ليندا
|
2019 / 7 / 3 - 12:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
nasha
|
تقولين: لا أدري لماذا اشعر انك غاضب ؟
عفوا ،انا لست غاضبا . لا أرى أي داعي للغضب من رأي انسان اخر؟ لكل إنسان رأي خاص به . انا مقتنع تماما أن ارائنا كبشر مختلفة ، ولا يمكن ان تتطابق، كما لا تتطابق بصمات اصابعنا.
انا في انتظار تكملة موضوعك ليتسنى لي معرفة تحليلك وتشخيصك للمرض الفعلي ومن ثم ما هو العلاج الفعلي. العلمانية ليست المرض، العلمانية هي الآلية التي إظهرت المرض وكشفت المرضى والمزايدين على أصحاب العلمانية والديمقراطية.
تودي ساكي ملفونيثو
إرسال شكوى على هذا التعليق
78
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 796674 - أنا معك: العلمانية آلية أظهرت المرض والمرضى
|
2019 / 7 / 3 - 15:14 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
شكراً عزيزي ناشا
العلمانية تسعى دوما لتحقيق صالح البشر، فهي ليست ثابتة صامدة كالأديان وإلا خالفت ، منطق التاريخ أرجو أن أوفق في الحلقة القريبة القادمة ولك التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
93
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 796749 - خلاصة القول : سكتنا له فدخل بحماره
|
2019 / 7 / 4 - 16:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
تحياتى أستاذة ليندا تثيرين قضية خطيرة كلما أتذكرها أصابتنى بالغيظ والقرف . القضية تتمثل فى المهاجرين من أصول إسلامية عربية فقط فهم الذين ترفض شرائح منهم حضارة وثقافة الغرب وتحتقرها وتناهضها بالرغم أنها حفيت حتى تنال الرضا والقبول بالمجتمعات الغربية . لقد إختلفت الأحوال فالمهاجرين والزوار الأوائل أعلنوا سعادتهم وتعظيمهم للحضارة الغربية فيتغنون بجمالها ونظامها ونظافتها وإحترامها لحقوق الإنسان ورفاهيتها وتقدمها أما الأجيال الجديدة فإنها تحفوا للإلتحاق بالغرب لتلعن كفرها وفجورها وحضارتها. اللى أفهمه أنك تحفو للذهاب للغرب فلتحترم ثقافته ونظامه كما تحترم نظام السعودية عند العمل بها , ولا يعنى كلامى هذا تكميم الأفواه وحظر التعبير عن رأيك وثقافتك أو محو ثقافتك تماما وذوبانها فى ثقافة الغرب ولكن من باب وضعها فى دائرة الحوار وليس العزلة والتصادم والمناهضة , فليس من حقك التصادم مع ثقافة وحضارة الغرب فأنت دخلت أملا فى حياة كريمة فلا تدخل حمارك وقاذورتك متصادما فارضا ومناهضا فلا تذهب لعلب الليل بالرغم أنكم الأوائل . لابد أن يتم حظر ومنع الثقافة الإقصائية العدائية من الدخول والهجرة قبل حظر البشر.
إرسال شكوى على هذا التعليق
81
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 796762 - حوار شيق
|
2019 / 7 / 4 - 19:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاده العراقيه
|
تحية عذبة أخت ليندا العزيزة مشتاقة لكلماتكِ وأحييك على هذا الحوار الهادف البناء
لديّ سؤال اتمنى الإجابه عليه وهو ما السبب الذي من أجله استقبلت الحكومات الغربية هذه الأعداد الهائلة من اللاجئين دون تدقيق صارِم في هوياتهم وأصولهم؟ كما جاء في حديث السيدة الفرنسية وهل سيكون قبول المجتمع الاوربي بالسلوكيات التي تتناقض مع القيم العلمانية بهذه البساطة رغم ما اعرفه جيدا بأن المجتمع عندما يرتقي لا يمكن له أن يهبط والعلم والتطور هما الرابحان دوما وخصوصا هناك بديهية انعدام تأثير الجاهل على الواعي والتاثير يكون العكس أي الوعي هو المسيطر على الجهل لكونه اقوى
كما إني لست مع رأي الاستاذ علي سالم المحترم في قوله (إن في وصول الاسلاميين الى اوروبا ونشر ثقافتهم الصحراويه وعقيدتهم الدمويه وطباعهم الفظه شئ اكيد ضار ومدمر وكارثى) فلا أرى لهم أي تأثير كما وصفه لكونهم الفئة الضعيفة من حيث العقل والتدبير والذكاء ومثل هؤلاء ليس لهم حجم أمام شعوب تقدمت وارتقت عليهم مئات السنوات كما وانتظر الحلقة القادمة
إرسال شكوى على هذا التعليق
90
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 796763 - حوار شيق
|
2019 / 7 / 4 - 19:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاده العراقيه
|
تحية عذبة أخت ليندا العزيزة مشتاقة لكلماتكِ وأحييك على هذا الحوار الهادف البناء
لديّ سؤال اتمنى الإجابه عليه وهو ما السبب الذي من أجله استقبلت الحكومات الغربية هذه الأعداد الهائلة من اللاجئين دون تدقيق صارِم في هوياتهم وأصولهم؟ كما جاء في حديث السيدة الفرنسية وهل سيكون قبول المجتمع الاوربي بالسلوكيات التي تتناقض مع القيم العلمانية بهذه البساطة رغم ما اعرفه جيدا بأن المجتمع عندما يرتقي لا يمكن له أن يهبط والعلم والتطور هما الرابحان دوما وخصوصا هناك بديهية انعدام تأثير الجاهل على الواعي والتاثير يكون العكس أي الوعي هو المسيطر على الجهل لكونه اقوى
كما إني لست مع رأي الاستاذ علي سالم المحترم في قوله (إن في وصول الاسلاميين الى اوروبا ونشر ثقافتهم الصحراويه وعقيدتهم الدمويه وطباعهم الفظه شئ اكيد ضار ومدمر وكارثى) فلا أرى لهم أي تأثير كما وصفه لكونهم الفئة الضعيفة من حيث العقل والتدبير والذكاء ومثل هؤلاء ليس لهم حجم أمام شعوب تقدمت وارتقت عليهم مئات السنوات كما وانتظر الحلقة القادمة
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 796787 - بين الديموقراطية والديكتاتورية
|
2019 / 7 / 5 - 04:49 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
تحية وسلاما أستاذ سامي لبيب المحترم
الأجنبي يحترم النظام في السعودية لأنه لا خيار له ؛ إما العمل وفق قانونهم أو الانصراف بالتي هي أحسن الديموقراطية أفضل نظام ظهر حتى الآن، حسناته أكثر بكثير من مساوئه والمهاجرون يستغلون الحريات التي تكفلها لهم القوانين العلمانية للنفاذ إلى تحقيق تطلعاتهم وبالمقابل أقول كما للديموقراطية محاسنها فإن للديكتاتورية أيضا محاسن الحياة في جريان لا يتوقف وسيتغير الكثير، هذا ما أؤمن به، لكن كيف ؟ لا أعلم أفتقد قدرة السحرة على قراءة الغيب
شكرا جزيلا لتفضلك بالتعليق مع انشغالك الشديد بالجدال مع القراء الكرام دمت بخير
إرسال شكوى على هذا التعليق
81
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 796789 - العلماني مواطن واع يرفض ما يتعارض مع حقوق الإنسان
|
2019 / 7 / 5 - 05:11 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
أهلا بأختنا القديرة الأستاذة فؤادة العراقية
غيابك طويل طويل، كمعلقة متمكنة وكاتبة قديرة، هل ينتابك بعض اليأس كما انتابني فآثرتِ البُعْد ؟
لأني أعيش في مجتمع ديموقراطي أؤكد لحضرتك أن العلماني مواطن واع متنور، يرفض كل ما لا يتفق مع مبادئ حقوق الإنسان .. وبحذافيرها وأعتقد أن المهاجرين وقد أصبحوا أعضاء في المجتمع العلماني فإنهم مُجبَرون على الانصياع للقوانين الغربية بالمقابل العلمانية ليست عقيدة جامدة ثابتة صالحة لكل زمان ومكان سيجهد المصلحون الغربيون في إيجاد قوانين لصالح الإنسان أياً كان توجّهه، تساعد المغتربين على الحياة الكريمة وفق عاداتهم وتقاليدهم دون أن يتعارض مع الثقافة الغربية
مُسيِّسو الدين فئة صغيرة تبدو ضعيفة لكنها تملك الذكاء الشرير، الكارثة في العقل والتفكير وليس في المقدرة حتى البعوضة يمكن أن تقلق راحة الأسد
تفضلي احترامي ورجائي أن لا تنقطعي عن أهلك في الحوار المتمدن
إرسال شكوى على هذا التعليق
81
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 796851 - فؤاده العراقيه
|
2019 / 7 / 5 - 16:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
على سالم
|
تحياتى استاذه فؤاده , انا هنا اذكر حقائق وليست من عندياتى ولااتجنى او اهول الامور , هل تعلمى الان انه يحدث فى مدن سويديه ان المهاجرين العرب نجحوا فى التحكم تماما فى بعض الاحياء ولايسمح ابدا لاى فرد سويدى ان يدخل هذه التجمعات والا تم قتله , الجريمه والمخدرات والسرقه والدعاره وضرب الكريدت كارد والتهديد بالقتل هو بزنس العرب الدائم , البوليس السويدى لايستطيع ايضا ان يدخل هذه التجمعات ويفضل السلامه والامان , السويد اخيرا تعترف انها تعانى من مشاكل معقده فى التعامل مع تجمعات العربان الاجلاف وتأسف انها مدت لهم يد العون والمساعده فى يوم ما
إرسال شكوى على هذا التعليق
78
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 796855 - أين الخلل؟
|
2019 / 7 / 5 - 18:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاده العراقيه
|
التأثير يأتي من الفئات القوية ويأتي من العقل ومدى وعيه , وكل ما ذكرته (الجريمه والمخدرات والسرقه والدعاره )لا تعني القوة ولكن حينما تنجح هذه الفئات الضالة في التحكم تماما في بعض الأحياء فهناك ستتكون عدة علامات استفهام ربما يكمن الخلل في قانون الدولة الذي سمح لأمثال هؤلاء في التمادي وهذا ما لا اعتقده من دولة كالسويد وصلت لمراحل متقدمة حيث توجد الحلول وهي سهلة بطرد كل من تسول له نفسه بالعبث بأمنها وأمن مواطنيها وخلاف هذا سيكون هناك تمادي من قبل الدولة لمصلحتها بوجودهم وأنا سألت سؤالي ولم اتلقى الجواب حيث كان كالأتي (ما السبب الذي من أجله استقبلت الحكومات الغربية هذه الأعداد الهائلة من اللاجئين دون تدقيق صارِم في هوياتهم وأصولهم؟ هل رأفة بهم أم هناك مصلحة ما في قبولهم؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
80
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 23
|
العدد: 796882 - ابحثي عن المصالح
|
2019 / 7 / 6 - 09:57 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
عزيزتي فؤادة
ستجدين بعضا من الأجوبة في المقال التالي الذي نشرتُه أمس، ثم فيما سيأتي بعده، من خلال الحوار الذي جرى بين الحاضرين في الجلسة تبدو الشابة المسيحية منحازة إلى طرف المهاجرين ومتعاطفة مع شعاراتهم انطلاقا من واجب ديني، فتتهمها زميلتها الفرنسية بأن هذا الموقف ليس إلا سذاجة أو جبناً وارتباكا أمام تصاعد التطرف، أو مصالح لتحقيق مكاسب شخصية ومنافع مستقبلية
ويبدو أنها الأسباب الثلاثة معا أرجو أن تتابعي الحوار الذي سيتشعّب في المقال القادم وما بعده ليتناول قضية الحجاب من بين القضايا المُثارة
شكراً لكم جميعا وتفضلوا تقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
82
أعجبنى
|