تعليقات الموقع (18)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 784366 - الأستاذة
|
2018 / 12 / 20 - 18:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
عدلي جندي
|
الدين إنعكاس لثقافة جمعية ربما مفروضة أو مكتسبة بحكم الولادة و التدجين مما يصيب المؤمنيين بها ببعض الهلاوس السمعية والبصرية وتظهر تلك الحالات في المجتمعات التي يتعاظم تأثير ثقافة ورجل الدين وآخر المآسي قتل سائحتان في جبال المغرب بوحشية منقطعة النظير ورغم مقدرتي علي مشاهدة الرعب الداعشي إلا أنني لم. أتمكن من مشاهدة بقايا قطع رقبة ضحية من الضحايا أخص أَت ف وو. وو. وو. ووووووووووووووا علي هكذا ثقافة وتدجين وعق ي د ة كتبت بحرفية تقريبا ما كنت أتمني كتابته تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
92
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 784369 - الجريمة الداعشية بالمغرب
|
2018 / 12 / 20 - 20:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد فكري
|
جميل أستاذ عدلي جندي ،أنك أشرت الى الجريمة الداعشية التي كانت ضحيتها الساءحتين الدانماركية والنرويجية ،وهذا يؤكد كل ما جاء في مقال السيدة ليندا كابرييل .
تحية لكم .
إرسال شكوى على هذا التعليق
84
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 784371 - الاديان زبالة ومن جميع الجهات
|
2018 / 12 / 20 - 20:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
ملحد
|
لا يختي! الاديان زبااااالة من برّا ومن جوّا ومن الشمال ومن اليمبن ومن فوق ومن تحت ……. تحياتي لك ولجميع تاركي النفايات التي يطلق عليها ( اديان ) والتي افضل تسميها (( اسخام واوهام ))
إرسال شكوى على هذا التعليق
99
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 784386 - الطبيعة البشرية الحيوانية الانانية
|
2018 / 12 / 21 - 01:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
nasha
|
طبيعيا البشر جزء من المملكة الحيوانية . وكما يعلم الجميع فالحيوانات تتصرف غرائزيا دون الالتزام باية قوانين اخلاقية مبتكرة. وعليه الحالة الطبيعية للانسان هي الهمجية والتوحش الاخلاق ابتكار بشري يقتصر على الانسان فقط. الاديان ابتكارات بشرية ومحاولات لفهم سر الوجود والحياة ومحاولات لفرض الالتزام بالاخلاق . الدين موروث ثقافي ومن الطبيعي ان يستخدم في تشكيل الفكر السياسي تماما مثل العلوم والتكنولوجيا . العلوم والتكنولوجيا يمكن استخدامهما لرفاهية المجتمعات ويمكن كذلك استخدامهما لتدمير المجتمعات مثل الاديان . عدو الانسانية هو الانانية بشقيها الفردي والاجتماعي والتي تؤدي الى العنصرية والتسلط . يجب ان يكون هدف المثقفين هو فضح وتعرية اي فكر سواء علمي او فلسفي (ديني) يحض على العنصرية والتسلط وتشجيع المجتمع على اختيار الفكر الانساني الشامل الخالي من الانانية والعنصرية بحرية . ملاحظة : يبدو ان الاخ الملحد واثق من الحاده ويظهر انه يملك الحقيقة المطلقة كما يدعي المتدينين تماما ويرى كل من يخالفه الرأي (( اسخام واوهام )) تحياتي للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق
69
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 784390 - مصداقيه الاديان
|
2018 / 12 / 21 - 02:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
على سالم
|
استاذه ليندا , فى الواقع ان الحقيقه مثل السراب , لانستطيع الامساك بها ابدا او فهمها , حدوته الاديان مضحكه بدون شك , لماذا الذى يدعى الله يرسل انبياء ورسل بدعوات مختلفه تماما , كل رسول او نبى يكفر الاخر ويعتقد ان دينه هو الصواب والصحيح بل ويحرض على قتل الاخر المغاير , هذا يطعن فى مصداقيه هذا الاله , لو ان الله ارسل كل هؤلاء الانبياء والرسل لهدايه البشر لما كان فيه اختلاف فى الاديان والعقائد لان المنبع واحد وليس متعدد كما يصرح هؤلاء المجاذيب الافاقين
إرسال شكوى على هذا التعليق
85
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 784410 - لا يجدي الملام نفعلا
|
2018 / 12 / 21 - 11:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
نيسان سمو الهوزي
|
سيدتي الكريمة : المصيبة هي انه لا يجدي الكلام نفعا معهم ! ولكن سنقول لهم حقيقتين وعليهم ان يتقبلوها او يرموها مثل مل كل مرة . الاولى : هذا الدين وسوء استخدامه كان السبب في تعاستهم على مر التاريخ ولعنة قتلهم واحدا تلو الاخر الى يومنا هذا وسيستمر ويكون سبب هلاكهم النهاي ! اي في النهاية سيقضي عليهم جميعا ان لم يصححوا المسار ! هذه حقيقة علمية وعليهم الاختيار . الثانية : الشعب الياباني من افضل الشعوب المسالمة في العالم وأكثر ثقافتا وصدقا وعدلا ونسائهم من اشرف نساء العالم ولكنهم لا يملكون دينا يتسلحون به ولا مذهب الهي يقودهم فأين يكمن السر ! ألا يرى ذلك اصحاب الأديان القاتلة ! ألا يسألون أنفسهم عن السبب ! ألا يسألون لماذا والى متى ! تحية وكل عام انت والاخوة جميعا بسلام وصحة
إرسال شكوى على هذا التعليق
83
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 784417 - سيظل التكبير والتشهّد قائماً للإرهاب
|
2018 / 12 / 21 - 14:22 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
شكرا لأخينا الكريم الأستاذ عدلي جندي المحترم، على المعلومة الهامة التي فاتتني تتراكم الأحزان على البشرية، فلا سنة سعيدة ولا عيد الميلاد البهيج لا شيء سوى الدموع على أرواح بريئة دامت أعماركم في سلام ولا شر دخل دياركم تفضل تقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
81
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 784418 - أردّ التحية الطيبة بمثلها ت2
|
2018 / 12 / 21 - 14:27 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
المعذرة، لم يصل إلى بريدي تعليق الفاضل( أو الفاضلة) ت2 الرجاء التفضل بإرسال شكوى إلى الإدارة الكريمة على عدم نشر التعليق وشكراً للمشاركة مع الاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 784419 - الأستاذ حميد فكري المحترم
|
2018 / 12 / 21 - 14:31 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
تشرّفتُ بحضورك الكريم، وتفضل بقبول تقديري وشكراً للمساهمة
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 784420 - ليس كل ما في الأديان نفايات
|
2018 / 12 / 21 - 15:02 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
الأستاذ ملحد المحترم تشرفتُ بحضورك الكريم وتفضل بقبول تقديري
أخي الفاضل أرى أن الأديان عمل فني من صنع العقل الأول الطفولي، ولم يعد بإمكان الإنسان أن يتقبّل معطياتها ونحن في عصر الفضاء والفتوحات العلمية الهائلة، لكنها ما زالت تشكِّل عامل توازن نفسي، لِمنْ يؤمن بالتفسيرات الميتافيزيكية
آن الأوان أن يُعقَل جموح الأديان، وأجد أن البوذيين قد استطاعوا بذكاء الاستفادة من أساطيرهم الدينية الخارقة ، التي تفوق ما عندنا من غرائبيات وعجائب لا تدخل بالعقل، وجعلوا منها مادة للفرح يُحيونها في مهرجانات شعبية تنال الكثير من الاستحسان من قبل الشعب ومن الأجانب أيضا
شكراً لمساهمتك وتفضل احترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
85
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 784422 - الأخلاق متغيِّرة وربطها بالدين غير مقبول
|
2018 / 12 / 21 - 15:31 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
الأستاذ ناشا المحترم تحية طيبة
أوافقك أن الأديان لعبت دورا إيجابيا في بعض نواحي الحياة لكني أرى أن كل دين في الوجود سعى إلى إدخال الأخلاق والقيم تحت وصايته، وهذا يعني تكريس نظرية التفوّق وإلغاء للعقائد الأخرى ونظرة واحدة على دور الدين نتثبّت منها أن رجال الدين ساندوا كل الأنظمة في التاريخ من العبودية إلى العنصرية إلى الإقطاعية ... الدين لا يُكتَب له الانتشار والتمكُّن إلا بالقمع وتحويله إلى حكْم وسلطة
أما تشجيع المجتمع على اختيار الفكر الإنساني الشامل الخالي من الانانية والعنصرية فأراه يتجلّى في مبادئ حقوق الإنسان
تفضل احترامي وتقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
81
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 784424 - التهديد بالنار يتناقض مع أديان تدعو إلى السلام
|
2018 / 12 / 21 - 16:00 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
تحياتي أستاذ علي سالم المحترم ومرحبا بك أخانا الكريم
إن ما تفضّلتَ به هو بالضبط ما دفعني لكتابة المقالات الثلاثة السابقة التي استنكرت في أولها اضطهاد الإخوة البهائيين بسبب عقيدتهم لكني أرى أن كل الأديان على الإطلاق تسعى إلى الزعامة أي القوة عن طريق التهديد والتكفير وهي تدّعي المسالمة ووحدة البشر وصالح الإنسان كما أراده الله الواحد
التكتيك فقط يختلف من دين إلى آخر أما الهدف فواحد
مع التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
80
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 784425 - البُعْد عن الدين سبب تعاستنا هكذا يقولون
|
2018 / 12 / 21 - 16:15 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
سلامي أخانا القدير الأستاذ نيسان سمو الهوزي
في الحقيقة الأولى أنا معك تماما لكن إخوتنا المسلمين ليسوا معنا، ويرون أن البعد عن الدين سبب هلاكنا ومصائبنا هل لديك طريقة نقنعهم بها؟ الأوروبيون بدؤوا ينقلبون على المهاجرين العالم كله منقلب، ونحتاج إلى وقت ليس بالقصير حتى يعدل الميزان
لا ننسى أن اليابانيين قاموا بحروب همجية مخيفة
أما البوذية فهي كغيرها من الأديان كانت متسلطة وجبارة في القرن السابع عشر واضطهدت المسيحيين، ولما قصوا أظافرها نجحوا وتفوقوا ( ذكرتُ هذه الفكرة قبل مقالين كما أظن)
الفصل بين الدين والسياسة لا بد منه مع الود والاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
89
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 784442 - خيابة
|
2018 / 12 / 22 - 01:32 التحكم: الكاتب-ة
|
علاء
|
انا هنا اُعقب على تعبير (المصيبة هي انه لا يجدي الكلام نفعا معهم) و (هل لديك طريقة نقنعهم بها) ؟
فهذه تعقيبات فيها ولو القليل من الغطرسة، على الكل ان تصغي فقد يُقال لنا ما قد نتعلم منه
وان لم نجد كلاما يجلب انتباههم فهي اذن خيابة ثقيلة لنا، وإلا ماذا؟ فما الفائدة العميقة الجوهرية من تحاور المتشابهين بالافكار؟
تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
75
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 784445 - تهمة الغطرسة والتعالي والتجبّر مردودة
|
2018 / 12 / 22 - 03:17 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
الفاضل الأستاذ علاء
تحية طيبة وأهلا بك
كل فكرة طرحها عقل الإنسان تحمل النقيض لها في عقل آخر ومنذ حضور الأديان في الأزمنة القديمة كان لها المعارضون والمناهضون
حدثنا تراثنا عمّا لحق من أذى واضطهاد بكل من خالف رأيا وانتقد موقفا
أما بحور الدماء العربية المُستباحة بأيدٍ عربية شقيقة في الدين أو مخالِفة( المأمون والمتوكل)(السنة والشيعة)(الإسلام وبقية الأديان المخالفة له في العقيدة) وأما مسلسل إهدار دماء الكفرة الغربيين فحدّث عنها ولا حرج
كما ترى أيها الأخ الفاضل أن الصراع ينحصر بين عقل مُنغلِق على فكر واتجاه لا زحزحة عنه وبين عقل يستشرِف المستقبل وينفتح على آفق جديد الصدام الفكري هو الذي يكتب التاريخ ويدفع الحياة إلى الأمام
المصيبة ليست في هذه الصدامات الفكرية المصيبة عندما يُنادى بأحقية(تسيّد) دين معين ووضع العقائد المخالفة تحت وصايته ورؤية نبيه الأوحد، والعالم فيه ألف نبي وإله عندما يُخيَّر المخالف لعقيدتك بين قبول أحكام دينك رغما عن أنفه أو بالقتل
فهل إسلام اليوم إلا الوهابية والإخوان وداعش وشباب الصومال وبوكو حرام وصقور الشام... أمن حوار معهم؟ ماذا نتعلم منهم إلا الإرهاب؟
احترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
96
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 784821 - عايشين على نشر بضائعهم بالإكراه !
|
2018 / 12 / 28 - 08:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
حازم (عاشق للحرية)
|
عام جديد سعيد عليكى و على احبابنا
نعم العلمانية او العالمانية (نسبة للعالم) هى اقرب طريق متوفر حاليا كى يتعايش معظم الناس معا فى هدوء و حريات شخصية لا يتدخل الدين الفلانى او العلانى للرقابة عليها حسب افكار حلاليف شرع الله .. حتى الوسطيين الكارهين لاحداث الارهاب كلميهم عن العلمانية لتجديهم فجأة يقولون لكى ((نحن لا نقبل بإنتشار الكفر و عبدة الابقار و العري و الفجور...الخ)) اذن ما الذى تقبلوا به حضراتكم؟ فقط تقبلوا بالزود عن دينكم و الدفاع عنه كلما تعرض لنقد حاد من الرأى العام؟ كذب و غش ! و خوف على بضاعتهم التى يتم نشرها بالاكراه صدقينى لو الدولة و السلطة فى بلادنا العربية فصلوا الدين عن السياسة فان معظم مكاسب هؤلاء المتدينين ستقل كثيرا, الدنيا تتغير و لم تعد تلك المعتقدات القديمة يصدقها الجميع ببساطة, انه الطمع و المصالح يا سيدتى من وراء فرض هذه الافكار على الجميع كرها لحماية مكاسبهم. لن يستمر هذا الحال كما يظنون,
و فقدوا تعاطف كل الآخرين معهم -اصبحنا نفرح حين يتم تصفيه إرهابيين بوحشية على يد فرق العمليات الخاصة, او كارثة تضرب قرى اسلامية مثلا.. فليتعلموا بالطريقة الصعبة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
71
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 784861 - حُلْمنا بالعلمانية حُلْم إبليس في الجنة
|
2018 / 12 / 28 - 14:45 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
الأستاذ حازم عاشق للحرية المحترم
تحية وسلاما
الإسلام هوية، ولا يمكن أن يتخلّى عنها المسلم قد لا يقوم بفرائضه الدينية من صوم وصلاة وزكاة، لكنه يرفض أن يخضع للقانون المدني في موضوع الميراث مثلا، أو الزواج المدني تخلّي الرجل المسلم عن الميزات العظيمة التي خصّه بها الدين من سابع المستحيلات
العلمانية هي السبيل الوحيد للتعايش السلمي، لكني لا أؤمن أبدا أنه سيُكتَب لبلادنا أن تشهد نور العلمانية في يوم ما فإذا شهدتْها فلن تكون بالمفهوم الغربي ، حتى العلمانية سيأسْلِمونها الديموقراطية أيضا مثال كل البلاد العربية تنادي بالديموقراطية والحرية لكنها الديموقراطية والحرية التي تتفق مع رؤية الدين الإسلامي وشروطه
شكراً لمشاركتك الطيبة، وأتمنى لحضرتك ولحضرات المشاركين الكرام عاما جديدا مليئا بالنشاط والنجاح وكل عام والبشرية بخير وسلام
إرسال شكوى على هذا التعليق
69
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 784920 - العلمانية=كرامة الإنسان والأديان= إنحطاط الإنسانية
|
2018 / 12 / 29 - 14:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
رائعة كعادتك عزيزتى ليندا بقلمك الذى يقطر حسرة وألم على حال المجتمعات الإنسانية. العلمانية = كرامة الإنسان فهى لا تلغى الأديان بل تمنحها حق الوجود وممارسة كافة طقوسها بحرية شريطة عدم فرض الدين وهيمنته على الحياة الإحتماعية والسياسية بينما الأديان التى ترفض العلمانية بغية الهيمنة على حياة البشر فهى تبغى القهر والإذعان مما سيقود لإنتهاك كرامة الإنسان . بالرغم لفظى للحلول الثورية العنيفة فأرى أن فرض العلمانية بالقوة هو لصالح الإنسانية فالعلاج وتجرع الدواء قهرا أفضل من أن نترك المرض يتوحش ويستفحل .
إرسال شكوى على هذا التعليق
61
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 785021 - العلمانية ستتأسْلم ( لو) طُبِّقت في بلادنا
|
2018 / 12 / 31 - 09:50 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
الأستاذ الفاضل
شكرا لمشاركتك الكريمة أؤمن بالعلمانية كنظام يحقق الكرامة فلا تمييز ولا ريشة على رأس أحد لكني للأسف لا أؤمن أن مجتمعاتنا ستشهد يوما نور العلمانية ولا بالمنام
نعرف قصة أستاذ الجيل الليبرالي أحمد لطفي السيد عندما رشح نفسه لمجلس النواب 1913، فأشاع عنه منافسه أنه يدعو إلى(الديموقراطية) الكافرة التي تعني سلفني مراتك وأسلفك مراتي، والجهّال الذين لا يفهمون معنى هذه الكلمة أسقطوا السيد ورفعوا منافسه الخبيث
وقرأنا اليوم بعد ثورة يناير كيف حذّر الإسلاميون من(الليبرالية) التي تعني: حيخلوا أختك تقلع الحجاب
والآن يقوم الأقباط على الدكتور سيد القمني بسبب أبحاثه التاريخية لا الدينية في التوراة
الوعي مفقود في شريحة الأميين الكبيرة وشريحة المتعلمين أيضا فالعلمانية ترادف الكفر لو طُبِّقت في مجتمعاتنا فإنها كالديموقراطية والاشتراكية سيتبدل معناها وتتأسلم ولن تعود علمانية بل صورة مشوهة لها مسخ لا علاقة له بالمساواة والحرية والقانون المدني
نرى تحديثا لبلادنا على النظام الغربي وكله تقليد بالطبع لا من جهود العرب وبعض مظاهر التسامح الديني الخليجي طبل أجوف لا قيمة لصوته وإن كان يسعد البعض !
إرسال شكوى على هذا التعليق
57
أعجبنى
|