تعليقات الموقع (27)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 753705 - سيدتي
|
2017 / 11 / 27 - 11:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
د.قاسم الجلبي
|
احتاج الى مثنى وثلاث لقرأت هذه المقالة القيمة لما فيها من غزارة من مفاهيم وقيم اخلاقية لفهمها, مع التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
73
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 753730 - بين العقلية الكونفوشية والعقلية الخنفشارية
|
2017 / 11 / 27 - 15:58 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
تحية وسلاماً لأخينا الفاضل الدكتور قاسم الجلبي
أشكرك شكراً عميقاً على تقدير أفكاري. كان بودي أن أجعل عنوان تعليقي عنواناً للمقالة، ثم غلبت العاطفة، وأنا أعيد قراءة ما كتبتُه بنفسي عن أخلاقنا المتردية، فعدلتُ عنه
يسعدني حضورك الكريم، ومشاركاتك الثرية في مقالات الأساتذة الأفاضل تفضل خالص الاحترام
أعتذر إلى القراء الكرام لغياب اضطراري، وشكراً سلفاً لكل متفضّل بالقراءة مع الاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
69
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 753763 - ثقافه اسلاميه
|
2017 / 11 / 27 - 23:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
على سالم
|
اهلا استاذه ليندا , مقالك رائع ويضع النقاط على الحروف , نعم انها مشكله المثقفين المصريين المرتعشين الخائفين من الاقتراب من عش الدبابير , هذه مشكله غايه فى التعقيد , الاستاذه فاطمه ناعوت مثل الزئبق من الصعب الامساك به ويتلون ويتشكل حسب الظروف والمتطلبات , عقليه الغالبيه الكاسحه من المثقفين المصريين تكاد تتشابه مع عقليه فاطمه ناعوت , انهم جميعا يعلموا سبب الداء ولكنهم لايجرأوا بالاقتراب منه , كل مصائب العالم الاسلامى العروبى الاساس فيها هو عقيده الاسلام المتخلفه البدويه البربريه الهمجيه , هذا منهاج عفن وفاسد وصلاحيته ترجع الى القرن الاول الهجرى لقبائل البدو والذين كانوا يكنون عداء شديد للحضاره , كانوا يحترفوا السطو المسلح والاغاره على بعضهم وقتلهم لبعض , كان السلب والنهب هو السمه الواضحه لهذه القبائل المتوحشه الاجراميه , لازال العرب البؤساء اسرى هذه العادات البدويه العفنه , لايزال الاسلام حى بيننا بالرغم من مرور الف وربعمائه عام , هذه معادله غايه فى الصعوبه , لابد للطبقه المثقفه ان تنحاز الى الطريق السليم , الطريق الاوحد هو الاعتراف ان الاسلام هو سبب شقاءنا وتعاستنا
إرسال شكوى على هذا التعليق
83
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 753787 - أين الغرابة
|
2017 / 11 / 28 - 08:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
نيسان سمو الهوزي
|
الغالية الاستاذة ليندا : اعتقد الموضوع لا يحتاج الى كل هذا البحث والتعمق والدراسة ! نحن ورثنا اخلاقنا من الهنا وأنبيائنا وجوامعنا وكنائسنا واليابانيين كذلك فأين الغرابة في الموضوع ؟ الفرق البسيط بيننا وبينهم هو ان اخلاق الشرقي تُبْدا من التحت الى الفوق والياباني العكس !! هاي راحا تكون شوية صعبة عليك لازم نشرحها ! هههه يعني : الشرقي والعربي والمسلم تبدأ اخلاقه من الانسان الحقير البسيط والصغير وتقل طرديا كلما ارتفعنا للفوق . اي تقل الأخلاق طرديا كلما زاد الانسان مكانة واسم ووظيفة وقدسية الى ان نصل الى قمة الهرم والياباني العكس من ذلك تماما ...هاي الشغلة ببساطة ... تحية واحترام ومحبة
إرسال شكوى على هذا التعليق
63
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 753790 - سيدتي الكريمة
|
2017 / 11 / 28 - 09:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
لك قصتك الخاصة عن اليابان التي لا أود التدخل فيها وذلك لأن معلوماتي قليلة فيهذا السياق لكنني لا حظت أنك لست على دراية بمسألة فياية الأعمية لهادور حاسم في واهر التقدم الصناعي في شرق آسيا
فيما بعد الحربالعالمية الثانية كانت بلدان شرق آسيا كوريدوراتمفتوحة للثورة الشيوعية وأول هذه البلدان اليابان حيث كادت الطبقة العاملة في اليابان أن تستولي على السلطة في العام 1951 وإذاك كانتالولايات المتحدة بقيادة ترومان قد كرست كل مقدراتها لمقاومة الشيوعية فسارعت لعقد اتفاقية ما يسمى التعاون المتبادل ووظفت أموالا كثيرة في اليابان وصنعتها فنجحت في مقاومة الشيوعية وهو ما أغراها أن تنقل نمط الإنتاج الرأسمالي إلى شرق آسيا، النمور الستة وأخيراً الصين حتى باتت الولاياتىالمتحدة نفسهالا سوقا لبضائع شرق آسيا وبات ليس غريبا أن تبيض /الشيوعية في الولاياتالمتحدة نفسها خاصة وقد غرقت في الدين إلى ما فوق أذنيها تحياتي للصديقة لينداغابرييل
إرسال شكوى على هذا التعليق
60
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 753800 - قالوا عنا ولم نسمع
|
2017 / 11 / 28 - 10:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد البدري
|
بكل الاحترام والتقدير احييك استاذة ليندا لكل ما تمنحيه للقارئ بالعربية من مؤشرات علي ان معظم ان لم يكن كل ما لدينا من ثقافته هو عوار اخلاقي. انا لا اعرف كيف يمكن لمن يعبده ويسجد له العرب المسلمون من رموز دينية لديه مكارم اخلاقية. رؤية الياباني للعربي لخصها كتاب بعنوان -العرب وجهة نظر يابانية-. الكتاب تعرض للسلوك الاجتماعي والسياسي للمسلمين في الشارع واماكن العمل والعلاقات الاجتماعية والمرأة. اهدانا مؤلف الكتاب عواراتنا في كتاب ولم يبق الا بكشف الاصل المعرفي لتلك العورات في عقائد المسلمين. فهل لدي العرب المسلمين شجاعة للقيام بباقي المهمة التي احجم عنها السيد نوبوأكي نوتوهارا، مؤلف الكتاب، تأدبا منه بينما لا تحجم اخلاقانا النابعةة عن دياناتنا من التعريض لباقي الاديان ان لم يكن كلها سبا وتجريحا. تحية واعتزاز مرة أخري
إرسال شكوى على هذا التعليق
72
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 754139 - ماذا فعلوا بفرج فودة؟
|
2017 / 12 / 2 - 07:09 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
تحياتي أستاذ علي سالم المحترم
إن مجرد رأي للأستاذة فريدة الشوباشي أقام الدنيا وأقعدها، وقبلها الأستاذة ناعوت نفسها، وقبلهما كبار الكتاب والأدباء والمفكرين، طعنا أو قتلا أو تشويها مشاكل المجتمع العربي معقدة، وخيوطها متشابكة، والاتجاهات الفكرية متضاربة، كل اتجاه يزعم أن الحقيقة ملكه
غايتي من المقال أن نضع الأمور في نصابها، ونفسرها بعد معرفة مسبباتها أشكرك من القلب على المشاركة وأرجو قبول اعتذاري لتأخري بالرد مع التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
68
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 754141 - شواشي الذرة أم شرش الذرة؟
|
2017 / 12 / 2 - 07:21 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
تحياتي أستاذ نيسان سمو الهوزي المحترم
تفضلت بالقول اخلاق الشرقي تبْدا من التحت الى الفوق والياباني العكس !! هاي راحا تكون شوية صعبة عليك لازم نشرحها
فعلا نبدأ من تحت، ولكل إنسان أن يفهم ال ( تحت ) كما يريد إلا في أمور التربية نحن نعتني بالشواشي أي بشعر نبات الذرة، والمفترض أن يكون الشرش أو الجذر هو الهدف عندما يكون الجذر مريضا فعلينا ألا نتوقع محصولا جيدا وفيرا
تُشكر أخانا العزيز، وأرجو قبول اعتذاري لتأخري في الرد مع التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
63
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 754144 - أستاذنا القدير فؤاد النمري المحترم
|
2017 / 12 / 2 - 07:43 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
سلاما على القامة العالية أستاذنا فؤاد النمري
أستاذي أشكرك من الأعماق على تفضلك بإضافة ثرية ستفيد القارئ حتماً لا أدعي أبدا معرفة بالشؤون السياسية، وما أكثر ما أخطئ في التقدير، لكني مع كل خطأ أراجع نفسي وأشعر أني كسبت جديدا في ميدان المعرفة التركيز على وصف الأشياء بحيادية أمانة في رقبة الكاتب، وأنا طرحتُ ما أعرفه من الملاحظة العامة التي هيأها لي اختلاطي بشعوب آسيا الشرقية والجنوبية
أنتهز الفرصة لأعرب لحضرتك عن تقديري الكبير لجهودك المتواصلة في تنشيط الحوار المهذب الراقي أنا طارئة على مواضيعكم الحساسة أستاذي، وأحاول ولو بشكل غير متواصل أن أستوعب ما تتفضلون به من شروح قيمة، وغالبا ما أخرج من حواراتكم مع الأساتذة الكرام بشعور أني كسبت كثيرا مما يعينني على تقويم النقص الفادح في معلوماتي وتقديري للظواهر
بحضوركم الكريم يصبح الحوار والنقاش متعة للفكر والعقل أشكرك من الأعماق وأدعو لك بالصحة والعافية لتظل متقدما كتيبة المتنورين الأفاضل تقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
70
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 754148 - الأجنبي يعرف حقيقتنا تماما لكن مصالحه أهمّ
|
2017 / 12 / 2 - 08:00 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
أستاذنا المحبوب محمد البدري المحترم
تحية وسلاما شكراً لإشارتك القيمة توضيح صورتنا للغرب لا معنى له، الغرب يعرف حقيقتنا تماما، لكن تبقى المصالح أهم يترفّع الأجنبي عن تشريح حالتنا الاجتماعية بعمق ، ذلك أنه يتعامل مع ما تفرضه غاياته الخاصة فحسب فهو يتعامل مع واقع الأشياء من باب مطابقتها لحقوق الإنسان ولا قداسة عنده لأي دين ولا تشابك بين مؤسستي السلطة الدينية والسياسية
عندما تنفك العرى بين هاتين المؤسستين في دنيا العرب نكون قد وضعنا قدمنا على بداية الطريق الصحيح أرجو قبول اعتذاري لتأخري بالرد وتفضل بقبول احترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
62
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 754168 - عزيزتي ليندا: كل ما قلته تمام وقدوة لقوس قزح
|
2017 / 12 / 2 - 14:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
أفنان القاسم
|
حتى بدأتِ حديثك عن الأخلاق، لأن الأخلاق مكتسبة، الأخلاق ليست يابانية أو عربية أو هندية، حتى أرسطو، أبو الأخلاق، يقول على طريقته الشي نفسه، عندما يرى في الأخلاق استدلالاً على وجه الاحتمال... من ناحية ثانية، لم تجيبي على السؤال أعلاه: ماذا فعلوا بفرج فودة؟؟؟ هل فهمتني؟ هههههههه، معلش أنا بمزح، تحمليني، خلينا نضحك من وأت لوأت هههههه! دام قلمك!
إرسال شكوى على هذا التعليق
59
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 754263 - القانون هو السيد لا الأخلاق 1
|
2017 / 12 / 3 - 14:55 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
أستاذنا القدير أفنان القاسم المحترم
في المقالات الثلاثة تحدثت عن الأخلاق،وأكدت بما لا يتطرق إليه الشك أن الأخلاق مكتسبة،وهي من صنع القوة المسيّرة للمجتمع ففي أية نقطة بالذات خرجتُ عن رؤيتك الكريمة أستاذي؟
كنت واضحة بقولي الأخلاق كما أفهمها: متحركة ومرتبطة بالتربية الاجتماعية وتختلف من بيئة إلى أخرى وتتشكل مع تطور المجتمع
الأخلاق متلازمة التحضّر والرقي للإنسان وليس للمجتمع
القانون الضابط للعلاقات بين الأفراد يُضيء على الأخلاق فتزدهر،لا العكس؛ فالقيم الأخلاقية قد تخرج عن مسارها إذا توفرت لها الظروف
الحضارة ليست مُنجَز سجيّة مثالية،بل هي إنجازات خبرة العقل الحرّ،لا يعرف التسامي عن المبتذلات ولا علاقة له بالعوائق الميتافيزيكية والأخلاقية
سلوكيات اليابانيين هي انعكاس للمفاهيم البوذية والشنتوية، ممزوجة بقيم الفلسفة الكونفوشية التي أُحيلت إلى التقاعد، بِوصْفها غير ملائمة لعصر الصناعة لكن قيمها ما زالت عاملِا مُنبِّها في دواخلهم
أوافقك تماما أستاذي القاسم أن الأخلاق لا جنسية لها ونقطة مهمة اسمح لي بها ليس هدفي الحديث عن الأخلاق،فهذه مهمة الفلاسفة ولا أحشر نفسي في التأملات الفلسفية أبدا
إرسال شكوى على هذا التعليق
67
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 754264 - القانون هو السيد لا الأخلاق 2
|
2017 / 12 / 3 - 15:00 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
كان هدفي أن أنقض أقوال ناشر الفيديو،لأن هناك نقاطا كان لا بد له أن يلتفت إليها وهي فضل الغرب على التحول الحضاري الياباني،وهذه حقيقة هم أول من يعترف بها
وما يراه الأخ الفاضل من سلوكيات محترَمة في بلده سنرى مثلها تماما في كل بلد القانون فيه هو السيد ثم أصبح الإنسان سيد القانون عندما استوعب مسبِّباته
وما يميّز الياباني ليس الأخلاق ما يميزه سلوكيات وأعراف وضوابط المجتمع الصارمة وهذا ما دعاني لنقض فكرة الأستاذة ناعوت
الأخلاق لا يمكن أبدا أن تكون عامل التقدم والحضارة وإلا كان علينا أن نسأل عن أخلاقنا أين ذهبت
هل وضحت موقفي أستاذنا؟ أرجو ذلك
من جهة أخرى فرج فودة خافوا من لسانه القاطع،دخل عش الدبابير برجله فقتلوه مع أنه حاججهم مستندا إلى تراثهم ولم يأت بشيء من عندياته،تمكنوا من غسل الأمخاخ وأقنعوا المسطّحين أنه أهان المقدس فأعدموه
أنا سعيدة أستاذنا أن تلقى مقالاتي الثلاثة الأخيرة اهتمام القامات العالية من الحضور الكريم وأؤكد لكم أن ما أطرحه ليس إلا من زبدة أفكاركم البراقة وسأكون ممنونة إذا وجدتم نقصا أو خللا وبادرتم إلى توجيهي
شكراً أستاذنا القدير وللحضور الفاضل خالص الاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
64
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 754269 - كنت أفكر في عقلنة تصدير الثورة الإيرانية
|
2017 / 12 / 3 - 17:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
أفنان القاسم
|
فإذا بك تعطيني مثالاً عن اليابان إلى جانب باقي أمثلتي... في القراءة إضافة كما يقال!
إرسال شكوى على هذا التعليق
62
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 754288 - مقالتك الثلاثية حسنة التأليف يا أستاذة، ولكن
|
2017 / 12 / 3 - 21:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
نعيم إيليا
|
(الأخلاق متلازمة التحضّر والرقي للإنسان وليس للمجتمع) هذا رأي ضعيف وسبب ضعفه التفريق الجائر بين الأخلاق والقانون العام. إن الأخلاق هي القانون فلما كانت الأخلاق والقانون شيئاً واحداً، كانت المجتمعات التي توجد فيها قوانين أو أخلاق إيجابية أكثر رقياً وتحضراً من المجتمعات التي لا توجد فيها مثل هذه القوانين والأخلاق في اليابان كما في ألمانيا كرامة المواطن لا تنتهك في الدستور، ولكن كرامته في بلدان أخرى تنتهك لقد عولتِ على الأخلاق الفردية، فكان الخلل
(أوافقك تماما أستاذي القاسم أن الأخلاق لا جنسية لها) بهذه الموافقة تنقضين العمود الذي قام عليه رأيك القائل إن الأخلاق مكتسبة. فإن كانت الأخلاق مكتسبة، فهي مكتسبة من الواقع بشبكة علاقاته الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وإن كانت لكل أمة شبكة خاصة بها من العلاقات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، فماذا تكون النتيجة؟ فقط عندما تكون الأخلاق فطرية جينية، يصح أن نقول لا توجد أخلاق ألمانية، صينية، عربية
( ما يميّز الياباني ليس الأخلاق، ما يميزه سلوكيات وأعراف وضوابط المجتمع الصارمة) وهذه السلوكيات والأعراف والضوابط، ماهي؟ أليست تجسد قيماً أخلاقية؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
50
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 754302 - الازدواجية الثقافية والقانون
|
2017 / 12 / 4 - 04:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
nasha
|
الاخلاق والقانون والثقافة .... القانون يُشرع استنادا على الاخلاق المتداولة في المجتمع... اي قانون يُشرع ولا يستند على الاخلاق المتداولة فاشل... اما الاخلاق فهي بالطبع مكتسبة من البيئة الثقافية للمجتع ....... الاخلاق = الثقافة الفشل الذي تعانيه مجتمعاتنا سببه الاساسي هو الثقافة . النتيجة القانون يجب ان يتناسب مع ثقافة المجتمع . ما تفعله المجتمعات الاسلامية هو ازدواجية تشريعية وتناقض تشريعي صارخ.... لاحظي كل الدساتير الاسلامية تقوم على اساسين اثنين تشريع اسلامي وتشريع عصري عالمي في نفس الوقت ...ولذلك المجتمع لا يلتزم بالقانون لان القانون مشوش ويمكن تبرير عدم احترامه. الاخلاق والثقافة الاسلامية لا تتطابق مع الاخلاق والثقافة العالمية المعاصرة. تحياتي مولفونيثو
إرسال شكوى على هذا التعليق
60
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 754356 - الأخلاق والقانون ليسا شيئا واحدا 1
|
2017 / 12 / 4 - 19:37 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
تحياتي للأستاذين القديرين نعيم إيليا وناشا المحترمين أرجو التفضل بقبول ردي على تعليقكما
أهلا بنقدكم الذي يحفزني على التفكير فأتدارك أخطائي وأصوب مواقفي على ضوء ما تتفضلون بطرحه
إن الأخلاق والقانون ليسا شيئا واحدا
الأخلاق هي مُنجَز سجية مثالية يميز بين النافع والضار،والأعراف التي اتفقت عليها جماعة بشرية لتنظيم علاقة الإنسان بمحيطه الاجتماعي وهي القيم الروحية يدركها الإنسان بالبصيرة ، و(توجّهها من الداخل سلطة الضمير).لا معيار مادي لها،لكنها أساسية في فعالية أداء الإنسان والعقل الواعي هنا هو القادر على اختيار التصرف السليم،بحيث يكون سندا وعونا للآخرين وليس عائقا لهم
في حين أن القانون تشريعات رسمية تنظم العلاقات بين الأفراد(توجهها سلطة خارجية)تحمي الحقوق وترتب إدارة الجماعة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا،ومجرد مخالفتها يعني التسبب في خسائر للمجتمع،وتستوجب العقوبة أو الإنذار
الالتزام بالقانون ليس حالة فردية كماليّة،وإنما حاجة اجتماعية ضرورية،لها آثارها الإيجابية المُنعكسة على الجميع هذا الشرط الأساسي غير موجود كما ترى في الأخلاق،بل إن الأخلاق كانت عائقا للتقدم في مراحل كثيرة من التاريخ
إرسال شكوى على هذا التعليق
61
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 754357 - نحتاج إلى أخلاق تحقق إنسانية الإنسان 2
|
2017 / 12 / 4 - 19:40 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
يقول الأستاذ ناشا أي قانون يُشرّع ولا يستند على الأخلاق المتداولة فاشل
المصلِحون اليابانيون لم ينتقلوا بأخلاقهم التاريخية كما هي إلى العصر المدني،بل طوّعوها لتتلاءم مع الظروف الجديدة،رافضين الخبرات المنغلِقة التي لم تعد تلبّي حاجات الإنسان المعاصر،ولا تساهم في بناء مجتمع المعرفة
نعيش اليوم في عالم نحتاج فيه إلى الأخلاق العالمية التي تحقق إنسانية الإنسان، لا المتداولة الخاصة التي نبرع الآن في التقاتل والموت بسببها
من يحدد أستاذي ما هي الأخلاق الإيجابية أو السلبية؟ ما كان إيجابيا فيما مضى أصبح متخلفا اليوم وهناك أخلاق تناسب شعبا معينا ويرفضها شعب آخر الأخلاق الآسيوية مثلا لا تتفق على الإطلاق مع طبيعة العرب
شخصيا أراها أعرافا،تقاليد،سلوكيات،تمارسها جماعة معينة وهي من هذه الزاوية تحمل جنسية أصحابها كونها نبعت من ظروف بيئتهم المحلية
أما الأخلاق والسجايا المثالية التي(لا جنسية لها)فيعرفها كل العالم:كالصدق والأمانة والنزاهة والإخلاص التعاون
ولي سؤال هنا الأمانة الصدق الإخلاص قيم أخلاقية أي أن عكسها: السرقة الكذب الخيانة أفعال غير أخلاقية،لكنها تصبح أخلاقية إذا بررتها الحاجة والضرورة
إرسال شكوى على هذا التعليق
66
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 754358 - نظرية نفعية الضرورات تبيح المحظورات 3
|
2017 / 12 / 4 - 19:42 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
كأن أن يسرق الإنسان لسد جوع أولاده،فيرتكب عملا منافيا للأخلاق في سبيل قيمة أسمى،أو يكذب ليخلّص آخر من ورطة
الأخلاق في ثقافتنا في هذه الحالة لا تستوجب العقوبات ومن أجل تبرير هذا الخرق،اخترعوا نظرية مكيافيلية لا علاقة لها بالأخلاق(الضرورات تبيح المحظورات)،وهي قاعدة تهتم في هذه الحالة بالأخلاق لكنها لاتبالي بالمبادئ
في حين أن ضررها العائد على المجتمع بالسلبيات يستوجب أن يتخذ منها موقفا قانونيا يعاقب ويجازى مرتكبها حتى لو ارتكبها لهدف نبيل
مجتمعنا يبرر أخلاقيا زواج الأربعة لكن القانون الغربي يمنع ذلك،وإصرار الانعزاليات الثقافية الشرق أوسطية على المراوغات للموافقة على تشريعات خاصة بهم يعني أن أخلاقيات هذه الثقافة ستخسر كثيرا بالصدوع والولاء لقانون مدني تشريعاته لا تنتمي إلى هذه الثقافة المجتمعية وينظر إليها على أنها تخلف وانتهاك للحقوق
ومثلها الختان،وهو شأن(أخلاقي!!)خاص بجماعة من البشر يجرمه القانون هذه أخلاقيات تنطبق على جماعة ضيقة،ولا تنطبق على كل إنسان في العالم
فهل ترى هذه الأخلاق والقانون شيئا واحدا؟
نحن ندّعي أن أخلاقنا إيجابية، مثلا الختان،الصوم،الصلاة فأين الرقي والتحضر؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
65
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 754359 - حيث كانت الأخلاق كان التجاوز 4
|
2017 / 12 / 4 - 19:45 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
لكننا نلمس الرقي والحضارة في كل مجتمع يسير في معية القانون الصارم
حيث كان القانون كانت حضارة،وحيث كانت الأخلاق كان التجاوز فالإنسان يميل عفوياً إلى الانفلات من الأحكام والرقابة الأخلاقية لتلبية غرائزه إذا أتيحت له الظروف (الرجاء مراجعة مقالي الثاني)
أخلاق المجتمع هي:القانون العام لا الأخلاقي الخاص،المنطلق من مبادئ حقوق الإنسان دون أية خلفيات دينية أو ميتافيزيكية،وطبيعي أن يلتقي مع أخلاقها في المحتوى
القانون المدني يصنع الإنسان الذي سيبني البلد، ويهذبه ويدعم ما اكتسبه من موروثات ثقافية أخلاقية إيجابية، ويشكم النزوات الفردية المعيقة للتقدم ومردوده على الجميع لا على فئة من البشر
يميز الياباني سلوكيات وأعراف صارمة لا أدعوها بالأخلاق وإن كانت تجسّد قيما أخلاقية فهي خصائص ذاتية مميزة،تتعلق بالمجتمع الذي ولدت فيه. فقوة الشكيمة،والتجلّد عند المصائب،والطاقة على العمل الشاق وقيمة العمل الجماعي والتعاون جاءت نتاجا منسجِما مع ظروف بيئية قاسية
شكرا لطول بالكم وتفضلوا تقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
59
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 754377 - نحن متفقين يا استاذة ليندا
|
2017 / 12 / 4 - 23:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
nasha
|
تقولين :نعيش اليوم في عالم نحتاج فيه إلى الأخلاق العالمية التي تحقق إنسانية الإنسان، لا المتداولة الخاصة التي نبرع الآن في التقاتل والموت بسببه وفي نفس الوقت وفي الفقرة التالية تسالين :من يحدد ما هي الأخلاق الإيجابية أو السلبية؟ الجواب قبل السؤال انتِ اجبتِ عليه قبل ان تساليه!!!! وهذا هو مغزى تعليقي يا استاذتي. واضح جدا ان الاخلاق الاسلامية والثقافة الاسلامية لا تتماشى مع الثقافة العالمية المعاصرة. بصورة عامة جميع الثقافات العالمية تشترك في اساسيات الاخلاق والتي اشرتِ اليها بقولك:الأمانة الصدق الإخلاص قيم أخلاقية أي أن عكسها: السرقة الكذب الخيانة أفعال غير أخلاقية ولكن ومع الاسف الثقافة الاسلامية والاخلاق الاسلامية تشذ عن الثقافات العالمية الاخرى وتبرر وتقدس الافعال الغير اخلاقية ضد المختلف مثل السبي والغزو والقتل والكذب.
إرسال شكوى على هذا التعليق
56
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 754382 - الايمان والقانون
|
2017 / 12 / 4 - 23:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
nasha
|
قلب الثقافة وروح الاخلاق في العقل البشري هي المقدسات عندما يُقدّس السبي والغزو والقتل (والتي تمثل الاخلاق السلبية ) ماذا يبقى من الاخلاق الايجابية؟ كيف يمكن ان يُطبق القانون العالمي الانساني في مجتمعات تقدس الاخلاق السلبية؟ المجتمع يطيع القانون فقط اذا كان القانون لا يتعارض مع مقدساته الاخلاقية اما اذا عارضها فهو حبر على ورق لا معنى له. لا يمكن تطبيق القانون بالقوة والارهاب والتخويف القانون يجب الايمان به وباهدافه الاخلاقية قبل تشريعه. وعليه :أي قانون يُشرّع ولا يستند على الأخلاق المتداولة فاشل تحياتي وشكري الجزيل للتفاعل مع تعليقي
إرسال شكوى على هذا التعليق
54
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 754383 - العاطفة والتمني
|
2017 / 12 / 4 - 23:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
nasha
|
انا اؤيدك يا ستذة ليندا بنقدك للاستاذة فاطمة ناعوت مع احترامي وتقديري لشخصيتها الجميلة وروحها المحبة للجميع. كتابات الاستاذة فاطمة عاطفية رومانسية شاعرية لا تمثل الواقع على الارض ... ربما لانها انسانة رقيقة لا تستطيع ان ترى الاّ كل ما هو ايجابي في تراثها وتتغاضى عن كم القبح الهائل الذي يشكل معظمه. وربما تتمنى ان يكون تراثها كما هي اخلاقها الشخصية او تحاول بدافع العاطفة ان تدافع عن تراثها كما تدافع ام عن ولدها المجرم امام الناس. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
59
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 754402 - ضد الأستاذة ليندا مع خالص المودة
|
2017 / 12 / 5 - 08:08 التحكم: الكاتب-ة
|
نعيم إيليا
|
(إن الأخلاق والقانون ليسا شيئا واحدا) إذن فالقوانين الوضعية المدنية بعيدة عن الأخلاق. هي شيء لو كان أحمر، لكان القانون بإزائها أخضر. (حيث كان القانون كانت حضارة، وحيث كانت الأخلاق كان التجاوز ) ما هي مواد القانون الذي ينشئ الحضارة؟ وأي أخلاق هي هذه التي تؤدي إلى التجاوز؟ (أخلاق المجتمع هي القانون العام لا الأخلاقي الخاص) إذن فالقانون هو أخلاق. (القانون المدني يصنع الإنسان الذي سيبني البلد) والقانون المدني هو منظومة أخلاق. إذن فالأخلاق تبني البلد. (أما الأخلاق والسجايا المثالية التي لا جنسية له فيعرفها كل العالم: كالصدق والأمانة والنزاهة والإخلاص التعاون) هل هذه الأخلاق مكتسبة؟ (نحن ندّعي أن أخلاقنا إيجابية، مثلا الختان،) توجد أخلاق ضارة، وتوجد أخلاق نافعة. الضارة لا تبني البلد، النافعة تبني البلد. وهذا ينقض أساس مقالتك وأقول: بتحليل أسباب سقوط الاتحاد السوفياتي، يكتشف المحلل أثر الأخلاق الضارة في انهياره. وبتحليل أسباب الحرب الأهلية في سوريا، يكتشف أثر الأخلاق الضارة في حدوثها. وبتحليل أسباب النهضة اليابانية الحديثة، يكتشف أثر الأخلاق الإيجابية بصورتها القانونية في نهضتها.
إرسال شكوى على هذا التعليق
53
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 25
|
العدد: 754407 - كل ما يحقق إنسانية الإنسان هو أخلاقي
|
2017 / 12 / 5 - 09:51 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
أستاذي الفاضل نعيم
بناء على ملاحظتك الأولى أقول إن القانون الذي لا يحقق إنسانية الإنسان ليس أخلاقيا وعليه أرى أن دساتيرنا العربية التمييزية ليست أخلاقية،عندما تؤكد تفوّق مجموعة دينية على أخرى
وما دامت حالة التداخل بين مؤسستَي السلطة السياسية والدينية قائمة، فإنه لا يحق لنا أن نقول إن الأخلاق والقانون شيء واحد، ما دام القانون مرتبط بأهواء رجال الدين أو السياسة
أما في آسيا الشرقية فإن العلمانية متأصلة كونها نتاج الفلسفة الكونفوشية، فاهتمت قوانينهم بحقوق الشعب وعلاقته بالسلطة الحاكمة
حضرتك تقول توجد أخلاق ضارة،وتوجد أخلاق نافعة
ما هو ضار بنظرك هو نافع عند آخر، والنافع عندك ضار عند آخر، الأهواء البشرية تتلاعب بالأخلاق كيف السبيل إلى معرفة النافع والضار لبناء بلد؟
أول أسباب النهضة الآسيوية إغلاق المدارس الدينية وتغيير نظام التعليم وتبنّي المنهج العلمي الغربي وليس الأخلاق مع وجود الأخلاق من بدء التاريخ البشري فهناك تجاوزات وانحرافات تقوم بسببها حروب عدمية
أرجو أن أكون قد وضحت موقفي وشكراً على المساهمة المخلصة تقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
57
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 26
|
العدد: 754408 - كيف نبني بلدا إذا كانت الأخلاق(المتداولة) مهترئة؟
|
2017 / 12 / 5 - 10:05 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
شكراً عزيزي الأستاذ ناشا على المشاركة الطيبة
الأخلاق المتداولة؟ ما زلت أسأل كيف نميز النافع من الضار ما هو ضار بنظركم هو نافع عند طرف آخر ألا ترون دفاع السيدات قبل الرجال عن الختان والحجاب ووزواج الأربعة وووو
عزيزي ناشا نحن لا نطلب من الأستاذة ناعوت أن تكون كالعقاد الذي وقف بمواجهة الملك وأعلن رأيه بكل جرأة كل كاتب يساهم حسب قدراته ورؤيته للأمور ما أطلبه هو ألا نظلم أبناء شعبنا ، حتى الشباب الداعشي المدجَّن الذي غسلوا عقله وأقنعوه أنه يحقق مقاصد سماوية بأفعاله الإجرامية أتمنى من الكاتب المثقف الذي يتقدم مسيرة التنوير أن يشير بوضوح إلى المشكلة الأساسية نقطع الذيل ورأس الأفعى ينثر سمومه في جسد المجتمع فماذا فعلنا؟
شكراً من القلب
إرسال شكوى على هذا التعليق
58
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 754411 - الدساتير
|
2017 / 12 / 5 - 10:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
nasha
|
تقولين: ما هو ضار بنظرك هو نافع عند آخر، والنافع عندك ضار عند آخر، الأهواء البشرية تتلاعب بالأخلاق
هذا الكلام صحيح على مستوى الأفراد لا على مستوى المجتمعات على مستوى المجتمع الدستور هو أساس القوانين وهو عقد اجتماعي متفق عليه من الجميع ولا يمكن تجاوزه. انا معك دساتيرنا عنصرية وهذه هي المشكلة الأساسية. المسلمين مثل بلاع الموس هم في ورطة ثقافية أخلاقية الثقافة الإسلامية متناقضة وشاذة عن القاعدة الأخلاقية الاساسية ، إنها لا تملك المقومات الأخلاقية الأساسية التي أشرت اليها سابقا. لأن الثقافة الاسلامية شاذة عن القاعدة العامة للاخلاق فإنها تحتاج إلى حماية والحماية يجب أن نكون قانونية ولذلك تحشر الشريعة الإسلامية في الدساتير للمحافظة على الهوية الثقافيةالإسلامية اذا خلت الدساتير من الشريعة الإسلامية ستفقد الثقافة الإسلامية الحماية وبالنتيجة ستذوب وتتغير وربما تختفي بعد مدة طويلة وهذه هي ورطتنا الثقافات الشرقية ليست شاذة عن القاعدة العامة للاخلاق ولا تحتاج حماية لبقائها ولذلك يمكن فصل الثقافة المحلية عن السياسة وعن القوانين تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
51
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 770603 - ليندا كبرييل وينك؟
|
2018 / 5 / 26 - 13:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
أفنان القاسم
|
كيفك؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
45
أعجبنى
|