تعليقات الموقع (21)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 30423 - إلى أين يمتد جذر المشكلة؟
|
2009 / 6 / 30 - 21:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
وفاء سلطان
|
السيد علاء الدين لن نحل يوما مشاكل هؤلاء اللصوص قبل أن نعترف بلبّ المشكلة هل تتوقع بأن هذا الشاب كان سيفعلها لو لم يكن لديه قناعة مطلقة بأن صلاته ستغفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر؟ أليست البقعة السوداء على جبينه دليلا واضحا على تبنيه لتلك القناعة؟ علينا أن نستبدل ثقافة الصلاة التي تغفر ما تقدم من الذنب وما تأخر بثقافة تقنع الفرد بأنه مسؤول عن كل عمل يقوم به حتى ولو كان لا يفوت فرضا شكرا للطريقة التي رويت بها القصة، كانت واضحة وشيقة أتمنى أن أقرأ لك باستمرار تحياتي
84
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 30436 - رائع
|
2009 / 6 / 30 - 22:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
طارق حجي
|
نص رائع ودلالته بالغة الوضوح - طارق حجي
95
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 30460 - فاطمه بنت ربيعه
|
2009 / 7 / 1 - 00:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
روح أم قرفة
|
يا جماعة ، أعتقد أن الرجل لم يقتدي بنبيه بآللحيه فقط . أسألوني أنا أم قرفه فأوجاعي لم تلتأم لحد آلآن
62
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 30461 - المشكلة والحل
|
2009 / 7 / 1 - 00:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
فراس سعيد
|
من وجهة نظرى للمشكلة فى العالم الاسلامى والعربى ,ان الحكومات العربية والاسلامية راضية كل الرضى عن هذا الوضع
المريح لها,, فالدين حلال المشاكل , كيف ؟؟؟ فاذا واجهتنا اى مشكلة نعزو الاسباب للة , وليس لتقصير الدولة لذلك جميع الحكومات تشجع التدين وتعتبرة افيون الشعوب ؟ وعلى هذا الاساس اصبح معظم الحكام العرب بقدرة قادر من سلالة الرسول وابناء عمومتة , ولا يوجد حاكم واحد يشجع فصل الدين عن الدولة واذا سالت اغلبية الناس فى المجتمعات الاسلامية عن سبب التخلف الذى تعيش بة تكون الاجابة هى بسبب الابتعاد عن الدين وبسبب الغرب الكافر المعادى للاسلام ,, ولا يمكن حل هذ المشكلة بدون فصل الدين عن الحكم ...
وشكرا
94
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 30463 - حديث صحيح
|
2009 / 7 / 1 - 00:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
Maher
|
شكرااستاذ ابراهيم على مقالك الجرىء وشكرا للدكتورة وفاء على التوضيح وأضيف لرأيها النابع عن علمها بالتحليل النفسى ...نعم ياسيدتى قناعته أكثر من مطلقة ولو كان قارئا جيدا لكتب الحديث فلا شك أنه متأكد ومسلح بمجموعة من الأحاديث تسانده فى فعلته الشنعاء وتفحم من يحاوره ...وأخطر هذه الأحاديث - من قال لا اله الا الله محمد رسول الله دخل الجنة وان زنى وان سرق - وبعد مراجعة الصحابى أبا ذر الغفارى لرسول الله قائل الحديث ثلاث مرات أجابه بتكرار الحديث مضيفا اليه ...- وان زنى وان سرق رغم أنف أبا ذر - ... لدينا فى مصر مثل عامى يقول ...- الحدق(اى الحذق) يفهم ...!!!!فافهموا كيف يفكر الشيخ اللص الكذاب
80
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 30492 - الثقة
|
2009 / 7 / 1 - 06:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
مختار ملساوي
|
المشكلة ليست في كون أحدهم سرق أمه أو اباه أو حتى قتلمها فهذا يحدث أحيانا في كل مكان وفي كل ملة ولا أعتقد أنه يحتاج مقالا جديا كهذا، إنما المشكلة في الثقة التي خانها هذا الشاب تجاه أمه وهو يتمترس بالدين. ومن هنا تأتي طرافة القصة ورمزيتها وأهليتها لأن تنشر. هؤلاء الناس عندنا طلبوا ثقة شعب بأسره وعندما منحهم إياها خانوه في أمنه وماله وشرفه. وهي ظاهرة مارسها غيرهم عندنا أيضا باسم الوطن وباسم الثورة وباسم الشهداء. ولم نتعلم. على المستوى الفردي فإن دور العدالة عندنا ملأى بهذه المشاكل لأن الناس ما زالوا يتعاملون بالثقة وما زالوا ينخدعون بسهولة ولا يتبنون طرق التعامل العصرية المعتمدة على التوثيق بدل الشهود والعرف والشرف. في القصة شيء ما من الناحية البنيوية يحتاج إلى التفاتة. مثلا، هل كانت الأم لا تعرف ابنها إلى هذا الحد وهي التي ربته؟ هل هذا الفعل هو الأول من نوعه حتى تنخدع إلى هذه الدرجة؟ أم أن المرض كان قد نال من حصافتها وعقلها فاستغل ذلك الابن؟ طبعا نقول هذا إذا أردنا أن نعطي للقصة أبعادا رمزية. المسألة لا يجب أن ننظر إليها من زاوية فردية ضيقة فقط، بعد أصبحت وباء يمارسه الأفراد كما تمارسه الجماعات. فهل نحن كشعوب نتعلم من أخطائنا؟ تحياتي
145
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 30493 - الحقيقة
|
2009 / 7 / 1 - 06:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
shaker
|
انت محظوظ يااستاذعلاء الدين ان تكلل مقالتك بتعليقين من الدكتوره وفاء سلطان والدكتور طارق حجي وهذا يكفي ويوضح مابداخلنا من امور كثيره يعلمها الله
78
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 30510 - ملائين
|
2009 / 7 / 1 - 08:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
حمورابي
|
استاذ ابراهيم,,,,,هذا المعمم الصغير سرق 3000 دولار من امه .فما بالك بالمعممين والمشايخ الكبار الذين يسرقون الملائين والمليارات .الم يسرق كبيرهم القوافل ويغزوا الاخرين بحد السيف؟
59
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 30551 - أنا أسف
|
2009 / 7 / 1 - 12:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
سيدي الفاضل تأخرنا عليك ولكن ليس باليد حيلة أنا هنا أقتبس عنوان الدكتورة وفاء إلى أين يمتد جذر المشكلة ؟ أكثر من 1430 عاماً أم أقل خشية تكفيرنا .. وبما أنني هذه الأيام اتعمد الهرب وأختلي مع عمر الخيام فسوف أقول لك: ان من لازموا المحاريب ليلاً والالي عاقروا كؤوس الرحيق غرق الكل ما بهم قط ناجٍ وغفوا كلهم فما من مفيق شكراً وتحياتي للجميع
134
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 30567 - الإسلام والسرقة
|
2009 / 7 / 1 - 14:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
صلاح يوسف
|
الموضوع ليس سرقة 3000 دولار الموضوع سرقة ثروات أمة بأكملها سرقة عقول الأمة طيلة 1430 عاماً
56
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 30572 - تأييد
|
2009 / 7 / 1 - 14:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
مايسترو
|
أؤيد السيد(حمورابي) فيما ذهب إليه، فإذا كان كبير القوم بالدف عازف، فما على القوم سوى أن يرقصوا، ودامت كتاباتك لنا يا أستاذ ابراهيم.
145
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 30596 - اكثر الله من امثالك
|
2009 / 7 / 1 - 16:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
الامبابي
|
اكثر الله من امثالك
55
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 30611 - الشعور بالمسؤولية
|
2009 / 7 / 1 - 17:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابراهيم علاء الدين
|
الدكتورة وفاء سلطان تحية واحترام وتقدير لاهتمامك كونه يزيدني عزما على التصدي للقيم البالية ويمنحني اصرارا على ترسيخ قيم العصر التي لعبت الدور المركزي في نهوض شعوب اوروبا وامريكا على وجه الخصوص وفي مقدمتها الشعور بالمسؤولية الشخصية عن كل ما يقوم به ويمارسه ويقوله الفرد واتفق معك تماما بان الاحساس بمسؤولية الفرد تجاه الاخر هو اول الخطوات المطلوبة لنهضة الشعوب والاوطان ومحاصرة اللصوص والافاقين والانتهازيين والوصوليين وتحجيم ظواهر الواسطة والمحسوبية والرشوة والفساد ولعل من ينتفعوا من الزبيبة واللحية الشعثاء والدشداشة القصيرة اكثر الناس ابتعادا عن الله او الاله كونهم يحملونه مسؤولية افعالهم القذرة شكرا لك سيدتي واود بهذه المناسبة ان ابلغك بانني اتابع نشاطك وكتاباتك واهتم بها جدا اطيب الامنيات وخالص التحيات
96
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 30615 - الصديق العزيز الدكتور الحجي
|
2009 / 7 / 1 - 17:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابراهيم علاء الدين
|
بلاغة التعليق ودقة التعبير تعطي حتى جملك القصيرة دلالات عميقة فاشكرك على ما منحت مقالتنا من تقدير . وكما قال الاستاذ شاكر فانا فعلا محظوظ بان يزدان مقالي بتعليق حضرتكم وحضرة الدكتورة سلطان
59
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 30617 - العزيزة فاطمة بنت ربيعة
|
2009 / 7 / 1 - 17:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابراهيم علاء الدين
|
تحية واحترام كثير من الناس لا يعرفون قراءة التاريخ واكثر منهم من يقرأه ولا يفهمه، ومنهم من يكتفي بتفسير بعضهم .. مع ان التاريخ هو سجل لافعال البشر ومنها الرديء والمشين والسيء والبغيض ومنها الجميل البديع والاسوأ في كل الحالات ان يجمل البعض ما هو بغيضا سيئا وحشيا، ويضفي هالات الوقار على افعال يندى لها الجبين .. ويشوه الجميل ويصفه باسوأ الاوصاف واكثرها فظاظة شكرا مروركم الكريم مع اطيب الامنيات
84
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 30623 - الاستاذ فراس سعيد
|
2009 / 7 / 1 - 18:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابراهيم علاء الدين
|
تحية واحترام لا بد وان ترمى بالعلمانية بمهومها الذي يحاول البعض تصويره بالكفر والالحاد ومعاداة اتباع الله وسنة نبيه طالما انك تدعو الى فصل الدين عن الدولة. فالاخوان ومن لف لفهم من السلف الطالح الى السلف الصالح يستخدمون كل ما آتو من قوة ومن رباط الجمال لجرجرة الشعوب الى ان يكون الدين سباقا على الوطن والشعب والانسان وكل شيء في هذه الحياة .. ويعتقد الناس ان تجار الدين هؤلاء هم فعلا مخلصون لله ورسوله ولا يدركوا ان كل هدفهم هو اعتلاء السلطة باعتبارهم اولياء الله على الارض ولهم الحق بتبوء موقع السيادة والزعامة في المجتمع اهدافهم سياسية واغراضهم سياسية وادواتهم تقوم على الغاء العقل والفكر والخضوع للعالم الشيخ صاحب اللحية والزبيبة وبسبب هؤلاء ينتشر امثال هذا الشيخ اللص في مجتمعات يدين معظم اهلها بالاسلام .. ولهم بالشيخ المجرم اسامة بن لادن واتباعه اسوة حسنة .. فافعالهم تمتد من وديان باكستان وجبال افغانستان الى سهوب العراق وجنوب فلسطين وخرائب الصومال
117
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 30625 - العزيز ماهر
|
2009 / 7 / 1 - 18:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابراهيم علاء الدين
|
تحية واحترام في كل زمان ومكان تواجد فيه رموز الجهل والتجهيل انتشر الاضطهاد والقهر والافتراء .. ويكفي الاشارة في هذه العجالة الى انه في عصر المعتصم بالله والذي يعتبر من العصور الزاهرة في الخلافة العباسية كان يوجد في بغداد نحو عشرة الاف عاهرة تم جمعهم من خلال حروب الغزو وسبي بنات الشعوب المقهورة حتى ان احد القادة للاسف لا تسعفني الذاكرة بتذكر اسمه جاء من شمال افريقيا وبرفقته سبعة الاف مسبية جاء بهن هدية الى الخليفة ورجالاته. وبالتاكيد كان هناك عشرات علماء الدين الذين لديهم الاستعداد للاستشهاد بالف حديث شريف لتعظيم وتوقير هذا الفعل المشين خالص التقدير مع اطيب الامنيات
54
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 30627 - الصديق العزيز مختار
|
2009 / 7 / 1 - 18:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابراهيم علاء الدين
|
تحية واحترام تسعدني على الدوام مداخلاتك القيمة واهتم جدا بسماع وجهة نظرك ولطالما اضافات قيمة كما تضمنت تساؤلات الاجابة عليها يستحق افراد مقالات خاصة بها وقد لفت سؤال حضرتكم اليوم -فهل نحن كشعوب نتعلم من أخطائنا؟ -؟ واسمح لي بان ارد على سؤالك باسئلة .. اولها هل تعرف الشعوب اخطائها واذا عرفت فكيف لها ان تعلم كيف تصلحها ... واذ حاولت فهل تستطيع .. وان استطاعت فهل هي مؤهلة لعدم الوقوع في غيرها .. لا استهدف من ذلك انكار الدعوة والتحريض لدفع الشعوب للتعلم والخروج من القمقم الذي تدفن فيه نفسها ولكني ارى بان التعلم لا بد له من معلم .. والمعلمين في بلادنا محدود عددهم ودعاة الخرافة والباطل يرتعون في كل زاوية ولذا وانا اشاركك دعوة شعوبنا الى التعلم اجد ان المهمة الاولى هي خلق المعلمين الذين سيأخذوا على عاتقهم تعليم الشعوب بداية بكشف الزيف وفضح الذين يستغلون ثقة البسطاء بهم. لحضرتك خالص مودتي واحترامي
84
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 30628 - الاستاذ العزيز شاكر
|
2009 / 7 / 1 - 18:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابراهيم علاء الدين
|
تحية واحترام فعلا انا محظوظ بكم جميعا وفخور بان اكون وسط هذه النخبة المتميزة من المهمومين بهموم شعوبنا وبلادنا شكرا لحضرتك مع اطيب الامنيات
43
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 30631 - الصديق العزيز حمورابي
|
2009 / 7 / 1 - 18:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابراهيم علاء الدين
|
تحية واحترام منذ اشهر قليلة مضت سمعت ان احد المعممين من كبار الجهلة والمتطفلين هدد احد رجال الاعمال باتهامه بازدراء رجال الدعوة لانه رفض ان يدفع نصف مليون دولار لدعم قناة فضائية دينية.. وبعد تدخلات من هنا وهناك تنازل صاحب اللحية المحناة عن تهديده عندما ابلغه احد كبار القوم ان رجل الاعمال ينوي رفع قضية ابتزاز بحقه ما ذكرته في المقال حول اللص الصغير ليس الا نموذج لظاهرة مستشرية في مجتمع 60 بالمائة من سكانه اميون ومن المؤكد اذا كان هذا سلوك المشايخ الصغار فما بالنا بالكبار تحية وتقدير مع اطيب الامنيات
100
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 21
|
العدد: 30634 - صديقي العزيز شامل
|
2009 / 7 / 1 - 18:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابراهيم علاء الدين
|
تحية واحترام بما انك غارق مع عمر الخيام والرومانسية والرومانطيقية فاسمح لي ان اهنئك لانك تستطيع ذلك .. فيما انا منخرط في معارك يومية لا تنتهي ولا تتيح لي الوقت الكافي للسلام عليك في كل يوم ولا تسمح لي بغير ومضة من زمن اتواصل فيه معكم .. ما زلت انتظر رقم هاتفكم كي اتحدث معكم واسعد بالاقتراب منكم اكثر .. فربما سمعت بصوتكم بعض ما قاله عمر الخيام .. فانا عاشق للشعر ذواقه وان كنت ميالا لذاك المليء بالتحدي والعزيمة والاصرار كابو القاسم الشابي وهو يقول : سأعيش رغم الداء ولأعداء ..... كالنسر فوق القمة الشماء أرنو الى الشمس المضيئة هازئا .... بالسحب والامطار ولأنواء ءاني انا الناي الذي لا تنتهي .... أنغامه ما دمت في الأحياء وأنا الخضم الرحب ليس تزيده ..... الا حياة سطوة الأنواء ان المعاول لا تهد مناكبي .... والنار لا تأتي على الاعضاء النور في قلبي وبين جوانحي ..... فعلام اخشى السير في الظلماء خالص مودتي وتقديري يا صديقي شامل
96
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 22
|
العدد: 30635 - العزيز صلاح يوسف
|
2009 / 7 / 1 - 18:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابراهيم علاء الدين
|
تحية واحترام المهم كيف نوقف السرقة .. الخطوة الاولى بانارة دروب شعوبنا .. وانارة عقولها .. وذلك لا يتحقق الا اذا امنا بدور المبادرة الفردية والعمل الجماعي خالص التقدير مع اطيب الامنيات
98
أعجبنى
|