أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - حميد كشكولي - أزمة الإتحاد الوطني ليست قضية جماهير كردستان















المزيد.....

أزمة الإتحاد الوطني ليست قضية جماهير كردستان


حميد كشكولي
(Hamid Kashkoli)


الحوار المتمدن-العدد: 2570 - 2009 / 2 / 27 - 09:29
المحور: القضية الكردية
    



الأزمة الداخلية في الاتحاد الوطني الكردستاني ، و التي أصبحت حديث الصحافة و السياسيين هذه الأيام ، ومادة للتشفي عند غرمائه ، مهما تكن عواقبها و نتائجها ، و لو حسمت لصالح أي كان ، فلن تُحدث تغييرات جوهرية في حياة أهالي كردستان العراق ، ومستقبلهم ومصيرهم. والناس العاديون لا يعيرون أهمية لما يجري داخل هذا الحزب ، والكل بما خبروه عن قوى الكردايتي ، ومعايشتهم الطويلة والمملة واليائسة للواقع ، لا يتفاءلون بتغير الوجوه ومواقعها. وإن جماهير كردستان في كل الأحوال متيقنة من أمر واحد ألا هو أن القوى القومية الكردية ، سواء كانت قوية أو في حالة ضعف، سواء كانت معارضة ، أو في الحكم، سواء تقاتلت فيما بينها، أو كانت في وفاق ووئام ، فهي لا تعدو أن تكون نقمة عليها وعلى مستقبل أجيالها.
الخلافات الأخيرة داخل الاتحاد الوطني لم تنفجر لأسباب تهم مصالح الأكثرية المحرومة من أهالي كردستان العراق، ولا لاختلاف في المواقف من قضايا مصيرية للشعب الكردي ، إذ أن هذه الأزمة تفاقمت ، أصلا لأسباب لا يخفونها وهي " توزيع غير عادل" للأموال والنفوذ و السلطات على قادة أوك. لم نسمع أن ثمة خلافا حدث عن خطط التنمية والاعمار في كردستان، و لم يعلن أطراف الخلاف أنه نشب بسبب اختلاف الرؤية في رسم مستقبل كردستان السياسي، و قوانين الصحة و الضمان الاجتماعي ، ومناهج التربية والتعليم. فماذا يعني للكادحين والمحرومين أن تكون الأموال المحولة في البنوك الاوروبية مسجلة باسم هذا و ذاك من العائلة المالكة أو يتصرف بها أي واحد من قادة الحزب أو العائلة المقدسة ؟ أو أن يتم نقل الوزير الفلاني إلى منصب آخر، و الإتيان بشخص آخر محله. ماذا يتغير من أوضاع الجماهير لو كان شخص آخر غير كوسرت نائبا للبارزاني؟ وماذا يجنى الكادحون ، والذين يعيشون في السليمانية تحت الفقر من أن تؤول إمبراطورية السيدة الأولى الإعلامية إلى أي كان؟
ولكن الموت حق؟
فماذا سوف يحصل لاوك بعد رحيل جلال الطالباني إلى الرفيق الأعلى؟؟؟
من المعروف أن الاتحاد الوطني الكردستاني كان على الأغلب خيمة لتيارات عديدة ومتناقصة ، وليس حزبا متماسكا نظريا وإيديولوجيا، ما حدا بمام آرام الكادر في الحزب الشيوعي العراقي أن يخاطب أحد أفراد راية الثورة الخارجين من خيمة الاتحاد الوطني بقوله ، إن مام جلال بني لكم محل عطاريه تلفى فيه كل شيء ، ولم يؤسس لكم حزبا سياسيا.. كان الاتحاد في بداية قيامه عام 1975 عبارة عن تيار كومله الماركسي اللينيني ، و الثوريين وهم قوميون يمينيون ، و الخط العريض ، والحركة الاشتراكية . جرت تصفيات عديدة و انشقاقات عديدة حتى خرج الاتحاد الوطني الكردستاني كتنظيم حزبي بقيادة موحدة و سياسة منسجمة .

ثمة محللون يذهبون إلى أن اوك حينذاك سوف يتمزق و يتشتت ، وهذا احتمال وارد ، و غير مستبعد. ولو فرضنا بقاء الاتحاد موحدا و متماسكا ، فهل يمكن ذلك بدون مام جلال؟ ألا يتحول اوك بعد طالباني إلى قوة ضعيفة وهزيلة أمام الديمقراطي الكردستاني بقيادة بارزاني الذي يهيمن على السلطات السياسية والمالية وحتى العسكرية في الإقليم؟
فلو حكمنا على الأزمات والتكتلات داخل هذا الحزب وفق معايير الديمقراطية و قبول الآخر و التعددية و الصراع الديمقراطي في المنطقة والتي تتباهى قوى الكردايتي بها ، فأن الحزبين
يحملان من السمات والخصال التقليدية والثقافة البالية ما يخرجهما من الحياة المعاصرة الحديثة، إذ إنهما يمثلان مصنعا لإنتاج وإعادة إنتاج التقاليد والأعراف العشائرية و المتخلفة إلى درجة أننا لا يمكننا النظر إليهما كحزبين سياسيين معاصرين ، يؤمنان بقيم الحداثة و العلمانية واللبرالية. وإنهما اليوم يفتخران بالماضي وينشدان اليه و يخجلان من الحداثة والمدنية، ويعتبرانهما عملا نجسا، تملقا للقوى الدينية الرجعية والمتخلفة .
إنهما خارج منظومة الأحزاب السياسية المعاصرة و هما حزبا عائلتين أو جماعة معينة يشار لهم بالبنان ويمكن عدهم، وهم ومعروفون للجميع
فالحزبان شئنا أم أبينا يحملان الكثير من ميراث البعث وخصاله ، ولا يملكان من الشجاعة الكافية لنفضه عن كاهلهما وتجاوزه، وقد أمسى جزء من كيانهما ، ومن الصعب والمتعذر أن يقوما باستقطاع أجزاء من جسدهما ، وهذا أمر يتجلى في سلوك قادتهما وكوادرهما اليومي و سياستهم العامة ،ومواقفهم تجاه المواطنين ، ومعيشتهم.

إن الضرورات الحياتية العادية الاجتماعية و المستلزمات السياسية والديمقراطية و الحديثة تدفع بهذين الحزبين بعيدا عن الجماهير وتنفرهما منها بل تنقلانهما إلى موقع معادي لأهداف الشعب الكردي، وحتى لطموحاته القومية التي يتبجحون بتبنيها و تحقيقها. وإن حيازة أكثر الأصوات في ما يسمى بالانتخابات لا تأتي مما يدعونه بجماهيرية الحزبين، أو حسب ما يدعي وعاظهم من نزاهتهم وتاريخهم النضالي و ما شابه، بل إن ما يسمى بالفوز الكاسح لا يأتي إلا بفضل البيروقراطية المليشياتية و البعثية التي تعمل باتجاهين ، هما الترهيب و والترغيب . فالترهيب يكمن في القلق و انعدام الشعور بالأمان والحرية والأمن من المجهول الذي يأتي في غياب الحزبين الذين لا يجرؤ المواطن على تحديهما ورفض سياستهما .. والترغيب هو أن لقمة العيش للجماهير بيد هذه القوى المتسلطة.
لذلك أن قضية اوك بعد مام جلال مسألة تافهة قياسا إلى ما يعانيه المواطنون و لا تعتبر عاملا كبيرا يؤثر على أوضاع المجتمع المعيشية تأثيرا بالغا ، وإن الناس على الأغلب ينظرون لها كمسألة حزبية وداخلية لا تمسهم بشكل مباشر ، ولا تخصهم ، وإنهم لا يعيرون أهمية لها ويعتبرونها أمرا مألوفا ، ومملا ومزعجا .

إن المجتمعات الشرقية، والمجتمع الكردي على وجه الخصوص، عشائرية و مغلقة و تشبه السجون الواسعة، أو حقول لإنتاج قادة ورؤساء كاريزميين. كاريزما الرعب و الخوف والحرب والفاشية و العنصرية ، و إن الأعراف والتقاليد الاجتماعية ومنظومة الحياة الحقوقية والمادية التاريخية و الصراع بين الحركات الاجتماعية في هذه المجتمعات تخلق أرضية ملائمة سياسية واجتماعية وحقوقية لخلق قادة كاريزميين مثل بوذا والمسيح ومحمد و غيرهم . ومن الطبيعي أن يخرج من رحم المجتمعات البدائية و القبائلية قادة بمقاسات هذه المجتمعات ، تكون مقبولة وعلى مضض نفسيا و سيكولوجيا طالما لم تتغير قيمها و معاييرها المعاشية والحياتية ، بينما وفر عصر التنوير والنهضة في أوروبا أرضية خصبة لظهور دافينشي و هوغو و هيجل وفيورباخ وماركس ولينين و...
فالقادة الكرد يمثلون القهر والفقر والاضطهاد و بؤس جماهير كردستان ، وليسوا زعماء مؤثرين سياسيا و اجتماعيا ، و ليسوا قادة مؤهلين لتحقيق حقوق مهضومة لشعب ، ولم و لن يكونوا قادة طليعيين ثوريين . إنهم زعماء المتاجرة والمساومة على حساب جماهير كردستان و حياتها ومستقبلها.

إن الأزمة الأخيرة في الاتحاد الوطني الكردستاني مادة دسمة للصحافة فقط و ليست قضية جماهيرية ، جديرة بالتأمل و القلق. وآخر الأخبار تؤكد أن المجموعة التي تكتلوا على طالباني وهددوا بالاستقالة في حال لم تلبى مطالبهم، تعرضوا إلى خدعة واحتيال من رئيسهم كوسرت رسول، إذ تبين وحسب ما نقله موقع كوردستان بوست أنه اتفق مع طالباني والسيدة الأولى من وراء ظهر مجموعته، إلى حد أن أحدهم خاطبه بقوله : لقد سجلت علينا هدفا خطيرا...
لا يمكن أن يتحول كوسرت رسول إلى قائد كاريزمي و لا نوشيروان الزعلان من مام وهيرو خان ، وهما لعبا الدور الأكبر في بلورة شخصية طالباني السياسية .
مصير كردستان العراق سياسيا ظل معلقا منذ عام 1991فلا هي دولة مستقلة معترفة بها، ولا هي جزء من الكيان العراقي. والناس هنا منذ تشكيل المنطقة الآمنة في حالة ترقب وقلق كأنهم في صالة انتظار في محطة نقل وسفريات. والهجرة الجماعية، وخاصة للشباب، مستمرة، رغم المخاطر التي تواجه المهاجرين في الطريق، ورغم رفض طلبات اللجوء من قبل حكومات أوروبا.
كان حريا بالحزبين الحاكمين التفكير في مصير كردستان، ومستقبل أهاليها . فمع كل السلطات والأموال التي بحوزة هؤلاء الحكام ، نراهم لا يجرؤون على ذكر كلمة استقلال و مطالب الجماهير ...
يبدي طالباني دوما رفضه لأية فكرة عن الانفصال و كأنه أعطى وعودا لدول المنطقة في هذا السبيل حتى الرمق الأخير
أية كاريزماتية هذه ! و كل هيبتهم تأتي من أسلحتهم بلا ريب، ما يذكرني بحكاية العشائر الرحل الذي ينزلون إلى الوادي شتاء ، إذ أن أحدهم في كل مرة كانوا ينزلون إلى سوق عقرة ، كان يخاطب أصحاب أي محل يريد حاجة منه، يخاطبه " سلاحي يطلب لفة قماش ، أو سجائر والخ.. فما من صاحب المحل إلا تلبية طلبه على الفور شاكرا له عدم إقدام الرجل المسلح على رميه...


قضى نيلسون مانديلا نصف قرن من عمره في السجن و لم يتوقف لحظة عن النضال ضد التمييز العنصري في جنوب إفريقيا، لكن قادتنا "الكاريزميين" لم يتوانوا لحظة على تلبية مطالب دول المنطقة والحكومات الرجعية في التعاون والتنسيق و غيرهما ضد معارضيها ، و عقد الصفقات التجارية و السياسية المربحة على حساب شعوب المنطقة ، وفي مقدمتها أكراد هذه الدول.
ماذا قدم قادة الأزمة الحالية عبر تاريخهم السياسي والعسكري للكرد؟ ماهي تبريرهم لحرمان أهالي كردستان من وجود دولة خاصة وعدم تحقيق مصيرهم السياسي ؟ ماذا يقولون عن المصير المعلق لكردستان منذ 18 عاما؟ لقد نسوا
الفدرالية التي كادوا أن يغرقوا الناس الأبرياء لأجلها في بحيرة من الدماء، تم نسيانها مثلها مثل المادة 140. وأخذوا الآن يتحدثون عن خطر المواجهات الكردية العربية؟ و الاستعداد لها، إذ ترى القادة الكرد هذه الأيام مرتدين اليونيفورم . فهل يعني هذا تباشير خطر يحدق بالعراق وسكانه بعد سنوات من التبجح بالأخوة العربية والكردية؟وبناء عراق الديمقراطية والأمل؟؟؟لقد جربوا الديمقراطية في كل انتخابات أرادوا إثبات ديمقراطيتهم ومدنيتهم و كان آخرها الانتخابات لنيابة المحافظات ، حيث صرح القيادي في أوك ملا بختيار أن قائمة المالكي تتقدم على بقية القوائم ما يؤدي إلى إطلاق يده أكثر في كل العراق ويحدد من السلطات الكردية، ما يثر تساؤلات عديدة موجهة إلى القادة الكرد منها ، الم تكن هذه هي الديمقراطية التي كنتم تتغنون بها في عراق الديمقراطية والأمل، فلماذا، إذن لا تقبلون بنتائجها وعواقبها؟؟؟؟ وتعلمون بأنه كتقليد ديمقراطي على الخاسر الإقرار بخسارته والقبول بفوز الخصم .. إلى آخر اللعبة الديمقراطية؟؟؟.
ولماذا لا تقبلون إن يقول الآخرون إن فوزكم في المنطقة الفلانية ، يعتبر خطرا على الأمة العربية والشرف العربي؟؟؟
إن الأزمة تتعقد بسبب أنهم لم يفكروا بشخص يناسب خلفا لطالباني
و من المعروف أن ثمة مساعي جرت و تجري تهيئة أرضية منذ فترة للخروج ببديل عن مام جلال، وقد سمعنا كثيرا عن أن كوسرت رسول أو نوشيروان هو البديل.

وهناك شائعات لا استبعد صحتها بأن نوشيروان بصدد تشكيل حزب سياسي عراقي أو محفل عراقي بعد أن جعل من العراقجيين داخل الاتحاد الوطني أيام كفاح الجبل المسلح شذر مذر . انه خرج من التنظيم ولم يقدم استقالة نهائيا من اوك وذلك لمواجهة نفوذ البارتي.
كوسرت قائد عسكري لا شخصية سياسية كان ينفذ تعليمات جلال الطالباني السياسية ولم يتبلور في الميدان الكردستاني كقائد سياسي.
إن مصير يكيتي مرتبط بتحولات العراق المستقبلية كحزب طالما يملك سلطة سياسية يكون له رصيد سياسي ليقف جنبا إلى جنب البارتي كجناح ثاني للحركة القومية الكردية و يكون بإمكانه أن يجدد نفسه ويضيف لها قوة ما بين فترة وأخرى...

‏الخميس‏، 26‏ شباط‏، 2009



#حميد_كشكولي (هاشتاغ)       Hamid_Kashkoli#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ذكرى ثورة الجماهير الإيرانية على نظام الشاه
- المقاومة في منظور اليسارالماركسي
- لي الحضور المضاغف في شِعر فروغ فرخزاد
- مواقف أردوغان تجاه القضية الفلسطينية تتحطم على صخرة التحالف ...
- شتان بين إرادة الجماهير في فلسطين وإسرائيل وبين أهداف دولة ا ...
- حقيبة حنظلة مرميّة بين أشلاء القمر
- البديل الثالث هو القادر على حل القضية الفلسطينية
- اله الموت يجول من اشويتس ، إلى العراق ، فغزة
- من يذبح أهالي غزة؟
- هل على اليسار الماركسي التحالف مع، أو دعم كل من عارض أمريكا ...
- أغنية تشي غيفارا
- في الذكرى الثامنة والعشرين لاغتيال المغني الإنسان والمناضل ج ...
- من فرسان صلاح الدين إلى مجالس الإسناد ، فموت الفدرالية
- مريم العذراء- قصيدة للشاعر السويدي أريك آكسل كارلفيلدت
- رحلة إيليّا السماوية للشاعر السويدي اريك اكسل كارلفيلدت
- ثمة مبررات للفرح ، ولا مبرر للتفاؤل بإدارة أوباما لأمريكا
- اوباما ، كان لا بد منه
- فلم - الحياة رائعة - لروبرتو بنيني
- نهاية التاريخ ، أم نهاية الريغانية والتاتشرية؟
- أغنية - بطل الطبقة العاملة- لجون لينون


المزيد.....




- بيان للولايات المتحدة و17 دولة يطالب حماس بالإفراج عن الأسرى ...
- طرحتها حماس.. مسئول بالإدارة الأمريكية: مبادرة إطلاق الأسرى ...
- نقاش سري في إسرائيل.. مخاوف من اعتقال نتنياهو وغالانت وهاليف ...
- اعتقال رجل ثالث في قضية رشوة كبرى تتعلق بنائب وزير الدفاع ال ...
- بايدن و17 من قادة العالم يناشدون حماس إطلاق سراح الأسرى الإس ...
- البيت الأبيض يدعو حماس لـ-خطوة- تحرز تقدما في المفاوضات حول ...
- شاهد.. شيف غزاوي يعد كريب التفاح للأطفال النازحين في رفح
- العفو الدولية تطالب بتحقيقات مستقلة في المقابر الجماعية بغزة ...
- بلجيكا تستدعي السفيرة الإسرائيلية بعد مقتل موظف إغاثة بغزة
- العفو الدولية: الحق في الاحتجاج هام للتحدث بحرية عما يحدث بغ ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - حميد كشكولي - أزمة الإتحاد الوطني ليست قضية جماهير كردستان