تعليقات الموقع (35)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 842006 - حزب -كليف- خلق فرانكشتاين الآن!
|
2021 / 7 / 11 - 22:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
الرفيق العزيز والاستاذ المحترم د. حسين علوان حسين نحن معلم ان توني كليف فاقد المصداقية بالكامل. وهو مؤلف كتاب -لينين- الملئ بالتناقضات والادعاءات اللاعلمية بل والسخيفة. Tony Cliff Lenin 1 https://www.marxists.org/archive/cliff/works/1975/lenin1/chap02.htm علما ان ان كليف هو مؤسس حزب British Socialist Workers Party (SWP, founded by Cliff) الذي ينتقل من فشل الى آخر . وفشله الاخير يعود الى شعبوته واعتماده على صوت المسلمين وبالاخص منظماتهم الرجعية في بريطانيا وخلقه للمسخ -فرانكشتاين- الذي لا يمكنه التحكم فيه! Now they vigorously protest, but they had only themselves to blame. It was their opportunistic pandering to the -Islamic vote-, with communalism that resulted in the creation of this Frankensteins monster that they can no longer control. https://www.socialist.net/the-split-in-respect-and-why-we-reject-the-politics-of-the-swp.htm مع وافر مودتي واحترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
125
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 842024 - ما هو طبيعة النظام الاقتصادي في الاتحاد السوفيتي؟
|
2021 / 7 / 12 - 13:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
الأخ والصديق البروفيسور د. حسين علوان حسين المحترم
تحية لكم . واتمنى أن تكون بخير و صحة طيبة. سؤالي: ما هو طبيعة النظام الاقتصادي في الاتحاد السوفيتي؟ مع الشكر
إرسال شكوى على هذا التعليق
131
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 3
|
العدد: 842025 - هذا مآل كل المزيفين للماركسية
|
2021 / 7 / 12 - 14:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الرفيق العزيز الأستاذ الفاضل طلال الربيعي المحترم تحية حارة شرفت و نورت . في كل دول العالم ، عمدت دول الإمبريالية العالمية بعد انتصار ثورة اكتوبر الاشتراكية على تصنيع أحزاب كرتونية مناهضة للشيوعية و لكنها ترفع شعارات الاشتراكية و الشيوعية المزيفة لاصطياد الأغرار و للحد من المد الشيوعي و منع اندلاع الثورات الاشتراكية . و بالفعل فقد نجحت هذه الخطة بهذه الدرجة أو تلك في بريطانيا (حزب العمال و العمال الاشتراكي..) و ألمانيا (الحزب النازي و حزب العمال الاشتراكي.. ) و ايطاليا و أسبانيا و البرتغال (الحزب الفاشي و غيره ) و فرنسا (الحزب الاشتراكي وغيره ) وغيرها كثير جداً . ثم كان حزب البعث و الاتحاد الاشتراكي العربي و غيره في العالم العربي . و ما أن انهار الاتحاد السوفيتي حتى اضمحلت هذه الاحزاب و بعضها اندثر تماما لانتهاء وظيفتها المضادة للثورة الموكلة بها .الحزب الشيوعي العمالي الإيراني و فرخه العراقي - المعادي لمصالح العمال و للشيوعية العلمية في آن واحد - هو واحد من هذه النمونات الأثرية . أما الآن فإن الموضة الامبريالية هي تخليق الأحزاب اليمينية الشعبوية . كل الحب و التقدير و الاعنزاز .
إرسال شكوى على هذا التعليق
121
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 842028 - نظام اقتصادي اشتراكي
|
2021 / 7 / 12 - 15:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الاستاذ الفاضل السيد عبد الحسين سلمان المحترم ت2 تحية و بعد باختصار شديد و مخل بالموضوع ، فقد شهد الاقتصاد السوفيتي مختلف التجارب الاقتصادية المبرمجة طوال سبعين عاما من تاريخه . هناك فترة شيوعية الحرب و فترة سياسة النيب و فترة التصنيع الثقيل و فترة الحرب العالمية الثانية و فترات مابعدها . في ميدان الزراعة ، طور نظام الكولخوز و السوفخوز ، و في الصناعة و التعدين نظام الإنتاج الكثيف للمؤسسات الحكومية المتكاملة . ما يجمع كل هذه الفترات هو الغاء الملكية الخاصة لوسائل الانتاج و البطالة و برمجة الاقتصاد مركزيا و السيطرة على التجارة الخارجية و النظام النقدي المغلق على سوق العمل الرأسمالي ضمن التكامل الكوميكوني بعد الحرب العالمية الثانية . أي أن النظام الإقتصادي كان ذو توجه اشتراكي انتقالي واضح وفق الشعار الماركسي : من كل حسب عمله و لكل حسب قابليته و يتمتع كل مواطن فيه بحق العمل و السكن و التعليم و الصحة الرعاية الاجتماعية و النقل شبه المجاني و للمرأة و الطفل وضع متميز . لاحظ أستاذي العزيز أن اجابتي هذه عامة تخص الأقتصاد و ليس فيها إسم ستالين ، فأرجو عدم اقحامه بالموضوع . كل التقدير .
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 842037 - الشعار الماركسي
|
2021 / 7 / 12 - 19:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
أخونا الكبير وأستاذنا العزيز
شكراً لكم على الجواب في تعليق رقم 4. أن النظام الإقتصادي كان ذو توجه اشتراكي انتقالي واضح وفق الشعار الماركسي : من كل حسب عمله و لكل حسب قابليته....
أعتقد أن الشعار الماركسي كما ورد في Kritik des Gothaer Programms هو:
Jeder nach seinen Faehigkeiten, jedem nach seinen Beduerfnissen
إرسال شكوى على هذا التعليق
115
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 842040 - ما تفضلتم به هو شعار المرحلة الشيوعية
|
2021 / 7 / 12 - 19:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الاستاذ الفاضل السيد عبد الحسين سلمان المحترم تحية متجددة ت5 الشعار الماركسي :
من كل حسب قدرته إلى كل حسب حاجته (المستعار من الأدبيات المسيحية ) الذي اوردتموه في تعليقكم أعلاه يخص المرحلة الشيوعية و ليس الاشتراكية الانتقالية . و كلا الشعارين وارد في نقد برنامج غوتا . كل التقدير و الاعتزاز .
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 842055 - لا أفهم الكاتب
|
2021 / 7 / 12 - 21:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالرحمن مصطفى
|
تحياتي للجميع كاتب المقالة الذي ترجمها الأستاذ حسين لم يوضح الخط الفاصل بين الدولة الرأسمالية والدولة العمالية فهو من جهة يفترض أن أصحاب فرضية رأسمالية الدولة يحصرون أنفسهم بالمستوى الانتاجي ويتجاهلون التداول ومن جهة أخرى يقول أن الدولة الرأسمالية تراكم رأسمالها للمنافسة الخارجي! تجربة الاتحاد السوفيتي والصين الماوية هي تجربة شبيهة لتجربة التراكم الاولي في الدول الرأسمالية من ناحية تطويرها لقوى الانتاج وعلى حساب الاستهلاك المباشر ،النقطة المحورية هنا أن العلاقات الاجتماعية في هذه البلدان كانت علاقات طبقية .والغريب أن الكاتب يتسائل عن التراكم ،بينما الدول البيروقراطية كانت تستثمر بالدرجة الأولى في تنمية وسائل الانتاج والقدرات الدفاعية للبلاد وهذه السياسة موجهة للمنافسة لخارجية بغض النظر عن الرؤية المعيارية لهذه السياسة لكن ليست هذه الاشتراكية أما اذا كانت مرحلة انتقالية أم لا فهذه مسألة أخرى وماركس وانجلز لم يفترضا أن على الدولة العمالية مراكمة راس المال انما فقط حماية الدولة العمالية من النظام القديم أي تطور قوى الانتاج هو معطى مسبقا ليس مهما تعيين ا أين بدات الدولة بالانفصال
إرسال شكوى على هذا التعليق
113
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 842057 - لا أفهم الكاتب ٢
|
2021 / 7 / 12 - 22:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالرحمن مصطفى
|
بالانفصال عن الطبقة العاملة لكن هذه الطبقة أفرزت أشخاص مثل غورباتشوف ويلتسن صاحب العلاج بالصدمة للاقتصاد وكذلك المتنفذين الذين انخرطوا بالنهب العام بعد انهيار الاتحاد ،فضلا عن أن معالم هذا الانفصال كان واضحا قبل انهيار الاتحاد ،فانتشار السوق السوداء ونقص السلع الاستهلاكية وبيعها في السوق السوداء وانخراط مديري المؤسسات في هذه العملية هو علامة واضحة على انفصال أجهزة الدولة عن الطبقة العاملة فضلا عن شبهات الفساد وجني الارباح للرؤساء والرجال المتنفذين الخلاصة رأسمالية الدولة تفترض ان تكون قوى الاقتصاد موجهة للتراكم والمنافسة مع القوى الخارجية ،هذا النظام موجود حاليا في الصين مع فرق أن الصين قبلت باندماج جزئي بالعولمة لكن الدولة توجه الاقتصاد لمراكمة الثروة لمقارعة القوى الغربية ونوعا ما في روسيا بوتين من الصحيح أن الاتحاد السوفيتي كان عدوا لدودا للدول الغربية لكن الأمر ذاته ينطبق على روسيا القيصرية في فترة ما وروسيا بوتين ،وهذا لايعود فقط للخوف من انهيار الطبقة الرأسمالية بل أيضا لمقتضيات جيوسياسية واتجاه مضاد للسياسات النيوليبرالية التي هي عمليا موجهة ضد الدولة بغية تفكيكها ،
إرسال شكوى على هذا التعليق
114
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 842058 - و منكم نستفيد وفق تعليقكم ت / 7
|
2021 / 7 / 12 - 23:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الأستاذ عبد الرحمن مصطفى المحترم تحياتي للجميع أين توجد في المقالة عبارة :-أن الدولة الرأسمالية تراكم رأسمالها للمنافسة الخارجي- مثلما تفضلتم ؟ لماذا تعتبرون تشريك وسائل الانتاج هو:- تجربة شبيهة لتجربة التراكم الاولي في الدول الرأسمالية من ناحية تطويرها لقوى الانتاج- ؟ تقولون : -النقطة المحورية هنا أن العلاقات الاجتماعية في هذه البلدان كانت علاقات طبقية- . من هي الطبقة الحاكمة والطبقة المحكومة لطفاً ؟ و ما هو مفهومكم العلمي للطبقة الاجتماعية مادمتم تتحدثون عن الطبقية ؟ تقولون -ليست هذه الإشتراكية- ، فما هي الاشتراكية إذن حسب رأيكم ؟ تقولون - أما اذا كانت مرحلة انتقالية أم لا فهذه مسألة أخرى- ، فهل لديكم نظرية جديدة تقول بأن هناك نظام اشتراكي غير مرحلي ؟ تقولون -الدول البيروقراطية- ، فما هو تعريفكم لها ؟ هل هي الدول التي يحكمها الفراشون والسعاة والشرطة والجيش باعتبارهم يشكلون غالبية البيروقراطيين في المجتمع ؟ ولماذا قبل هؤلاء الحكام البيروقراطيون تسليم سلطتهم لطبقة جديدة عقب الانهيار ؟ أين توجد في المقالة عبارة -ماركس وانجلز افترضا أن على الدولة العمالية مراكمة راس المال - لكي تنفيها ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
105
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 842060 - و منكم نستفيد وفق تعليقكم ت / 7
|
2021 / 7 / 12 - 23:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
تكملة و ما دمتم تقرون بأن : -تطور قوى الانتاج هو معطى مسبقا- فلماذا حصل - مثلما تفضلتم بالتصريح أولاً بكون : -تجربة الاتحاد السوفيتي والصين الماوية هي تجربة شبيهة لتجربة التراكم ؟ الاولي في الدول الرأسمالية من ناحية تطويرها لقوى الانتاج- من يفهم ماذا ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
108
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 842065 - و منكم نستفيد وفق تعليقكم ت / 8
|
2021 / 7 / 13 - 00:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
تكملة و تقولون : -من الصحيح أن الاتحاد السوفيتي كان عدوا لدودا للدول الغربية لكن الأمر ذاته ينطبق على روسيا القيصرية في فترة ما- ما علاقة هذا برأسمالية الدولة ؟ و أي الدول الأوربية لم تكن عدوة لغيرها من الدول الغربية طوال القرن الثامن عشر و التاسع عشر و العشرين ؟ من ؟انكلترا أم ألمانيا أم فرنسا أم النمسا و المجر أم الدنمارك أم إيطاليا أم أسبانيا أم الولايات المتحدة الأمريكية أم بولونيا ... الخ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
110
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 842078 - مثال النمسا
|
2021 / 7 / 13 - 05:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالرحمن مصطفى
|
تحياتي استاذ حسين بخصوص فرضية مراكمة رأس المال للمنافسة الخارجية ،فما طرحه كاتب المقال بخصوص تجربة النمسا وفرنسا وامريكا وبريطانيا واضح،من أن تأميم الشركات جاء كخطوة لتقويتها في السوق وبغية خصخصتها لاحقا،مع فارق هنا ان كاتب المقال يستخدم الحجة الغائية فالتأميم في الدول الغربية جاء كخطوة لزيادة حضور الشركات في السوق العالمية ثم في مرحلة معينة يتم خصخصتها بعد أن أدت الدولة دورها في تعزيز قدرة الشركات،وهذه الغائية تتجاهل صراع الطبقات والمصالح في الغرب فروزفلت عندما تبنى سياسة النيوديل لم يكن في وارده ان سياسته هذه سيتم قلبها بخصخصة الشركات لاحقا والأمر كذلك بالنسبة للدول الغربية الأخرى،لذا فالتعارض كان قائما بين المصالح الحكومية ومصالح رجال الأعمال داخليا ،خارجيا كانت الدولة الغربية تعمل لصالح رأس المال الخاص ،لكن خصخصة الشركات النمساوية والغربية بشكل عام جاءت عقب أزمة الركود التضخمي كنتيجة لفشل السياسة الكينيزية التي وجهت الاستثمارات الى قطاعات غير انتاجية مثل الجيش او الخدمات الأخرى (كما قال كينز ينبغي القضاء على البطالة حتى لو كانت الوظائف تنحصر في عمل الحفر وطمرها!) أدى هذا
إرسال شكوى على هذا التعليق
113
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 842080 - مثال النمسا ٢
|
2021 / 7 / 13 - 06:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالرحمن مصطفى
|
أدى الى هذا ظهور أزمة تضخمية ومع قطع النفط بعد حرب ١٩٧٣ توقفت المصانع عن العمل وعجزت عن تلبية الطلبالاستهلاكي والاستثماري وهكذا ترافقت أزمة التضخم مع الركود.هذا كتوضيح تاريخي للأسباب التي أدت فعليا الى خصخصة الشركات في الدول الغربية وعلى عكس ما طرحه الكاتب من نظرة غائية ،لكن المهم هنا ألم تكن الاستثمارات في الاتحاد السوفيتي موجهة لتنمية قوى الانتاج بالدرجة الاولى بغية الخروج من حالة التخلف للمجتمع مثلما كان عليه الحال في الدول الرأسمالية التي كانت دول زراعية متخلفة أيضا ؟ مع ما تضمنته التجربة من استغلال وقهر للفلاحين في الكلوخوزات والعمال في المصانع .الطبقة الحاكمة هي الطبقة البيروقراطية الممثلة بالحزب الشيوعي ذاته والمسؤولين التنفيذيين في الوزارات والمنشات ،بالنسبة للاشتراكية فهي تقتضي أن يدير المنتجون المباشرون معاملهم مع تعميم الديمقراطية الانتخابية على جميع المؤسسات الخدمية والانتاجية وهذا ما لم يكن في التجربة السوفيتية التي أعقبت الفترة اللينينية على الأقل
بالنسبة لكون التجربة السوفيتية مرحلة انتقالية أم لا ،الأفضل هو وصفها بالطريق اللارأسمالي بالمعنى التقليدي وهذا يتفق مع
إرسال شكوى على هذا التعليق
105
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 842082 - اخيرا
|
2021 / 7 / 13 - 06:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالرحمن مصطفى
|
رؤية لينين بخصوص التطور اللامتكافئ بعد ان كان ينظر الى الثورة البلشفية كمقدمة للثورات الاشتراكية في الدول الغربية وكل دول العالم،فهو ليس اكثر من طريق (تنموي خاص) ،بالنسبة للبيروقراطية فهي الطبقة الحاكمة بأجهزتها التنفيذية وهي ذاتها انخرطت بالنهب وتهريب رؤوس الاموال في فترة يلتسن،انا لم اقل ان المقالة تضمنت فكرة ماركس وانجلز حول تطور قوى الانتاج،انما كنت أتحدث عن فرضيتهم للمجتمع الذي يمكن تطبيق الاشتراكية عليه كبريطانيا مثلا بما انها كانت دولة متطورة في تلك الفترة.لهذا الفترة الانتقالية بالنسبة لماركس وانجلز لم تكن بغية تطوير قوى الانتاج والخروج من حالة التخلف انما لتعزيز سيطرة البروليتاريا وقمعهم للطبقة البرجوازية والتجربة السوفيتية تجاوزت هذا عند شروعها بتطوير قوى الانتاج. لهذا المعطى مسبقا هو ماتضمنته فرضية ماركس-انجلز وليس التجربة السوفيتية ،اخيرا ما قصدته من علاقة العداء بين روسيا القيصرية في فترة ما وكذلك روسيا بوتين هوان قيام الدولة ككيان متماسك داخليا يقف ضد مصالح رأس المال الأجنبي ،بالأخص في الفترة النيوليبرالية الحالية ،لهذاراسمالية الدولة تتوافق مع النزعه العدائية للغرب .
إرسال شكوى على هذا التعليق
109
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 842085 - الشعار في مرحلة الاشتراكية الانتقالية
|
2021 / 7 / 13 - 08:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
تحية ثالثة لأخونا وأستاذنا العزيز
تعليق رقم 6 و كلا الشعارين وارد في نقد برنامج غوتا .
لطفاً وبدون زحمة: هل يمكن ان تذكر لنا الشعار في نقد برنامج غوتا في مرحلة الاشتراكية الانتقالية , وباللغة الألمانية والانكليزية؟؟
مع الشكر والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
117
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 842088 - الشعار في مرحلة الاشتراكية الانتقالية / 1
|
2021 / 7 / 13 - 11:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الاستاذ الفاضل عبد الحسين سلمان المحترم تحية حارة متجددة وجزيل الشكر على التواصل اللطيف . ت- 15 في الفصل الأول من نقد برنامج غوتا نقرأ مايلي أولاً عن مضمون الشعار : من كل حسب عملة ولكل حسب قابليته (أو مهارته) خلال الفترة الأولى من الحكم الاشتراكي : What we have to deal with here is a communist society, not as it has developed on its own foundations, but, on the contrary, just as it emerges from capitalist society which is thus in every respect, economically, morally, and intellectually, still stamped with the birthmarks of the old society from whose womb it emerges. Accordingly, the individual producer receives back from society – after the deductions have been made – exactly what he gives to it. What he has given to it is his individual quantum of labor. For example, the social working day consists of the sum of the individual hours of work the individual labor time of the individual producer is the part of the social working day contributed by him, his share in it. يتبع لطفا .
إرسال شكوى على هذا التعليق
107
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 842091 - الشعار في مرحلة الاشتراكية الانتقالية / 2
|
2021 / 7 / 13 - 11:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الاستاذ الفاضل عبد الحسين سلمان المحترم ت- 15 / تكملة 1 ثم يواصل ماركس شرح مضمون هذا الشعار - الذي يقتضي استلام العامل المنتج مايساوي قيمة عمله أو حجم مساهمته بقوة عمله في زيادة الانتاج الاجتماعي العام - بالقول : He receives a certificate from society that he has furnished such-and-such an amount of labor (after deducting his labor for the common funds) and with this certificate, he draws from the social stock of means of consumption as much as the same amount of labor cost. The same amount of labor which he has given to society in one form, he receives back in another. Here, obviously, the same principle prevails as that which regulates the exchange of commodities, as far as this is exchange of equal values. Content and form are changed, because under the altered circumstances no one can give anything except his labor, and because, on the other hand, nothing can pass to the ownership of individuals, except individual means of consumption. يتبع ، لطفاَ .
إرسال شكوى على هذا التعليق
124
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 842092 - الشعار في مرحلة الاشتراكية الانتقالية / 3
|
2021 / 7 / 13 - 11:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الاستاذ الفاضل عبد الحسين سلمان المحترم ت- 15 / تكملة 3 ثم يعرج على موضوع التوزيع و محدودية مدى هذا الشعار في المرحلة الأولى من الاشتراكية بالقول : But as far as the distribution of the latter among the individual producers is concerned, the same principle prevails as in the exchange of commodity equivalents: a given amount of labor in one form is exchanged for an equal amount of labor in another form.
Hence, equal right here is still in principle – bourgeois right, although principle and practice are no longer at loggerheads, while the exchange of equivalents in commodity exchange exists only on the average and not in the individual case.
In spite of this advance, this equal right is still constantly stigmatized by a bourgeois-limit-ation. The right of the producers is proportional to the labor they supply the equality consists in the fact that measurement is made with an equal standard, labor. يتبع ، لطفاَ .
إرسال شكوى على هذا التعليق
104
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 842093 - الشعار في مرحلة الاشتراكية الانتقالية / 4
|
2021 / 7 / 13 - 11:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الاستاذ الفاضل عبد الحسين سلمان المحترم ت- 15 / تكملة 4 بعدها يوضح ماركس سبب أن ما يقبضه العامل المنتج لايكون مساويا مع أقرانه بسبب الاختلاف الطبيعي بين قابليات أو قدرات البشر على الانتاج و اختلاف أوضاعهم الاجتماعية . ثم يعرج على الشروط الواجبة التحقق لتطبيق شعار من كل حسب قدرته و لكل حسب حاجته في المجتمع الشيوعي المتطور : In a higher phase of communist society, after the enslaving subordination of the individual to the division of labor, and therewith also the antithesis between mental and physical labor, has vanished after labor has become not only a means of life but lifes prime want after the productive forces have also increased with the all-around development of the individual, and all the springs of co-operative wealth flow more abundantly – only then can the narrow horizon of bourgeois right be crossed in its entirety and society inscribe on its banners: From each according to his ability, to each according to his needs! كل الحب و التقدير .
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 842094 - الإجابة لاقتضاء التنوية / 1
|
2021 / 7 / 13 - 12:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الاستاذ عبد الرحمن مصطفى المحترم ت -12-14 تحياتي الحارة جنابكم لم تجيبوا على أي من اسئلتي المهمة على مداخلتكم . و لتيسير الحوار الراقي معكم سأجيبكم على أسئلتي و انتظر تفضلكم بافادتي بخصوصها حصرا: س1 أين توجد في المقالة عبارة :-أن الدولة الرأسمالية تراكم رأسمالها للمنافسة الخارجي- مثلما تفضلتم ؟ الجواب : لا توجد هذه العبارة . الكاتب يتكلم عن ضخ الأموال money injection من خزينة الدولة وليس عن تراكم رأس المال capital accumulation و شتان بينهما . ولا توجد دولة رأسمالية تتولى -تراكم رأسمالها للمنافسة الخارجية- لكون الدولة لا تخلق راس المال ولا تنتجه بل ينتجه العمال والمؤسسات الرأسمالية ، والمنافسة الاقتصادية الخارجية قائمة بين المنتجين وليس بين الدول . س2 لماذا تعتبرون تشريك وسائل الانتاج هو:- تجربة شبيهة لتجربة التراكم الاولي في الدول الرأسمالية من ناحية تطويرها لقوى الانتاج- ؟ الجواب : هذا التشبيه هو تلفيق فاضح يقترفه من لا يعي ماهية التراكم الأولي لرأس المال ولا ماهية تشريك وسائل الانتاج كاجراء اشتراكي . يقول ماركس : يمكن تلخيص الشيوعية بجملة واحدة : الغاء الملكية الخاصة يتبع .
إرسال شكوى على هذا التعليق
124
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 21
|
العدد: 842097 - الإجابة لاقتضاء التنوية / 2
|
2021 / 7 / 13 - 13:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الاستاذ عبد الرحمن مصطفى المحترم ت -12-14 تكملة ، 1 س3 تقولون : -النقطة المحورية هنا أن العلاقات الاجتماعية في هذه البلدان كانت علاقات طبقية- . من هي الطبقة الحاكمة والطبقة المحكومة لطفاً ؟ و ما هو مفهومكم العلمي للطبقة الاجتماعية مادمتم تتحدثون عن الطبقية ؟ الجواب : القائل بالكلام أعلاه يجهل التحديد الماركسي للعلاقات الطبقية والمفهوم الماركسي للطبقة . بالنسبة لماركس وانجلز الطبقة الإجتماعية تحددها حصراً الملكية في علاقات الانتاج . وعندما يتم تشريك وسائل الانتاج ولا تعود ملكيتهاخاصة تنتفي العلاقات الطبقية التناحرية ، ولهذا قال ماركس أن الشيوعية تعني إلغاء الملكية الخاصة .والجهاز الاداري البيروقراطي في الاتحاد السوفيتي لم يكن يشكل طبقة اجتماعية لأنه لا يمتلك وسائل الانتاج وبالتالي لا يستطيع لا خلق ولا مراكمة رأس المال مثلما توضح المقالة لمن يريد أن يفهم .. ولهذا لم ينبري هذا الجهازلمقاومة حرمانه من امتيازاته المزعومة و منع انهيار الاتحاد السوفيتي لعدم وجودها أصلاً لا يمكن الحديث مطلقاً عن أي طبقة اجتماعية بمعزل عن علاقات الملكية لوسائل الانتاج السائدة اجتماعيا؛ هذه ألفباء الماركسية
إرسال شكوى على هذا التعليق
113
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 842099 - الحقيقة -1
|
2021 / 7 / 13 - 13:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
أستاذي العزيز و أخي الكريم
لو كنت أدري أن حضرتكم تكلف نفسكم هذه المشقة في كتابة 4 تعليقات , لما قد سئلتكم.
سؤالي كان بسيط للغاية وهو: لطفاً وبدون زحمة: هل يمكن ان تذكر لنا الشعار في نقد برنامج غوتا في مرحلة الاشتراكية الانتقالية , وباللغة الألمانية والانكليزية؟؟
كتب ماركس في الفصل الأول من نقد برنامج غوتا: die Gesellschaft auf ihre Fahne schreiben: وفقط في المجتمع الشيوعي المتطور.
حضرتكم تتحدث عن ( المضمون ) وسؤالي عن ( الشعاران). وحضرتكم تقول : و كلا الشعارين وارد في نقد برنامج غوتا .
أستاذي العزيز: هذه نصوص تاريخية لا يجوز لنا أن نغيرها أو نذهب إلى الحدس ونقول ( المضمون).
حتى إنجلز نفسه كتب في مقدمة الطبعة الألمانية للبيان الشيوعي لعام 1872 بالقول: Indes, das -Manifest- ist ein geschichtliches Dokument, an dem zu aendern wir uns nicht mehr das Recht zuschreiben.
ماركس لم يذكر الأ شعار واحد فقط وهو : من كل حسب مقدرته إلى كل حسب حاجته. وفي النص الانكليزي: From each according to his ability, to each according to his need
يتبع لطفاً...
إرسال شكوى على هذا التعليق
122
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 842100 - الحقيقة-2
|
2021 / 7 / 13 - 13:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
قصة ( حشر ) العمل work تعود إلى ي الدستور السوفيتي 1936 , الفقرة 12 والتي تنص على: From each according to his ability, to each according to his work وعن هذه الفقرة, يسخر تروتسكي بالقول: علينا ان لا نشك بانه بموجب هذا القانون الاساسي اصبح بامكاننا ان ندافع عن سيارة البيروقراطي بصورة افضل عن الدفاع عن عربة الفلاح .
مع الشكر والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
107
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 24
|
العدد: 842104 - اشارتي هي لماركس حصراً
|
2021 / 7 / 13 - 15:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الاستاذ الفاضل السيد عبد الحسن سلمان المحترم ت 22-23 اشارتي تعود لجملة ماركس The right of the producers is proportional to the labor they supply أن حق المنتجين هو بقدر عملهم المنجز وذلك بربط هذا الحق بالقدرة و القابلية الانتاجية غير المتساوية و المميزة طبيعياً لكل فرد وفق قول ماركس : it tacitly recognizes unequal individual endowment, and thus productive capacity, as a natural privilege وليس لستالين و لا لتروتسكي علما بأن الشعار المصاغ من كل حسب عمله و لكل حسب قابليته أو بالعكس من كل حسب قدرته و لكل حسب عمله “To each according to his ability To each according to his works يعود لسان سيمون ، وهو متضمن شكلاَ وموضوعاً في المقاطع التي اقتبستها لك من نص ماركس ، ولايمكن الغاء نصوص ماركس بتروتسكي ولا بغيره . في نقد برنامج غوتا ـ ماركس يفرق بوضوح قاطع بين مرحلتين متمايزيتين للشيوعية ،ولكل مرحله قانونها الخاص في حق التوزيع لمختلف للعاملين المساهمين في الانتاج الاجتماعي ؛ في المرحلة الاولى يكون توزيع المنتجات الاجتماعية حسب القابلية الانتاجية ، وفي الثانية حسب الحاجة . كل التقدير .
إرسال شكوى على هذا التعليق
131
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 25
|
العدد: 842105 - اشارتي هي لماركس حصراً
|
2021 / 7 / 13 - 15:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
تكملة لتعليق ت 24 كما أن شعار ماركس نفسه : من كل حسب قدرته و لكل حسب حاجته هو قديم و مذكور في سفر أعمال الرسل من العهد الجديد ؛ و كذلك في تعاليم يسوع في -مثل الوزنات- بانجيل متى التي تؤكد فقط على-لكل حسب قدرته- ؛ ثم اصبح شائعا في الأدبيات الاشتراكية حيث رفعه أصحاب بيكر و كابيه و بلان و قد تم تطبيقه لسنوات عديده في الكيبوتزات الصهيونية ؛ و لما أثار تطبيقه المشاكل الاقتصادية و الاجتماعية في ثمانينات و تسعينات القرن الماضي ؛ أجبرتهم المصارف الممولة للكيبوتزات على تطبيق شعار -الأجر حسب إنتاجية العامل -. كل التقدير .
إرسال شكوى على هذا التعليق
106
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 842106 - أستنتاج
|
2021 / 7 / 13 - 16:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
شكراً لكم استاذي على الجواب
The right of the producers is proportional to the labor they supply
وهذا يعني أن حضرتكم قد صاغ coin شعار : من كل حسب عمله و لكل حسب قابليته.... أستناداً للفقرة أعلاه. وأن ماركس لم يذكر بالنص وأنما ( أستنتاج).
بالمناسبة أنا كتبت مقالاً بتاريخ 25.07.2015 بعنوان: تاريخ الشعار : من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته
في الرابط التالي
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=477608
ولنا عودة ( أذا سمحت) بمناقشة الفقرة التالية : في المرحلة الاولى يكون توزيع المنتجات الاجتماعية حسب القابلية الانتاجية ، وفي الثانية حسب الحاجة .
إرسال شكوى على هذا التعليق
104
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 842107 - بشأن التراكم
|
2021 / 7 / 13 - 17:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالرحمن مصطفى
|
تحياتي. سأقتبس من المقالة ماورد بشأن فرضية التراكم الذي انخرطت فيه الشركات الحكومية أو الوطنية كان الاستثمار في القطاع الوطني موجهاً نحو الربح و يدر عليه أرباحًا. و غالبًا ما كانت الصناعة الوطنية - بما أنها تحمل قدرات أكبر للاستثمار - رائدة في إدخال التقنيات الجديدة التي أدت إلى تحسين معدل الاستغلال ، أو كما يطلق عليها عادة : إنتاجية العمل . و من هناك انتقلت ملكيته إلى الشركات الخاصة بغية تحسين القدرة التنافسية للشركات النمساوية على المسرح الدولي - الحديث هنا عن زيادة القدرة الانتاجية أو تحسين معدل الاستغلال من خلال استخدام تقنيات جديدة وهذا كلام مطابق بشكل صريح لفرضية التراكم من خلال زيادة نسبة الفائض من الدخل الكلي،فاستخدام تقنيات جديدة يعني تخفيض نسبة العمل الحي اولا وثانيا تخفيض معدل الأجر من الدخل الكلي لصالح الفائض ،والكلام أعلاه واضح بالاشارة الى أن الاستثمار في القطاع الوطني موجه نحو الربح أي التراكم.
أما المنافسة الخارجية ،الشركات الصينية حاليا المملوكة للدولة تنافس في السوق الخارجي وهناك قائمة شهيرة ل ٥٠٠ شركة الأكثر حضورا.. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
121
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 28
|
العدد: 842108 - بوسعكم تسميته مثلما تقولون
|
2021 / 7 / 13 - 17:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الاستاذ الفاضل السيد عبد الحسين سلمان المحترم ت - 26 بوسعكم تسميته مثلما تقولون . في اللغة نتكلم عن -المغزى العام للكلام-، و في القانون يتحدثون -عن الانتباه لـ-المقاصد والمعاني- و ليس المفردات والمباني ؛ و في علم المعاني يسمّون صيغتي - التي اسميتموها استنتاجاً - بعبارة : global semantic macrostructure استنادا لعالم اللغة : Teun van Dijk أي البنية الدلالية الكبرى ـ و تشتق بواسطة أجراء عمليات: reduction, deletion, integration التي يسميها هذا العالم: information reduction rules´-or-transformations وهي تختلف من شخص لآخر حسب التفسير الذاتي للنص . text interpretation أعتذر لعدم اطلاعي على في حينها على مقالتكم و أشكركم على رابطها . لا بد أنها دسمة و تستحق -المباطح- معها لاحقاً . كل الحب و التقدير و الاعتزاز .
إرسال شكوى على هذا التعليق
115
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 842109 - 2
|
2021 / 7 / 13 - 17:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالرحمن مصطفى
|
ل ٥٠٠ شركةالأكبر في السوق العالمي وسجلت الشركات الصينية حضورا كبيرا ومعظمها مملوكة للدولة https://fortune.com/2015/07/22/china-global-500-government-owned/ حالة شهيرة قامت أالحكومة في ألمانيا الغربية بعد الحرب العالمية الثانيةقامت بتأميم شركة فولسفاغن وكذلك قامت الحكومة الفرنسية بتأميم شركة رينو ،هذه الشركات المملوكة للدولة كانت تصدر منتجاتها الى الدول الأخرى فضلا عن السوق المحلية وبذلك تراكم رأسمالها بالنسبة للملكية الجماعية؛فمحل الخلاف هنا ولا ادري كيف تقول أني لم أجب على أسئلتك مع أني ذكرت في التسلسل ١٣ ان المنتجون المباشرون لم يكونوا يديرون معاملهم وكانت الفوائض الانتاجية تستخدم لأغراض تطوير وسائل الانتاج وتطوير القدرات الدفاعية للبلاد،بالتالي المنتجون المباشرون من عمال ،وفلاحين لايديرون فوائض انتاجهم،التأميم بحد ذاته لايعني التمهيد المرحلي للاشتراكية أما بالنسبة لعدم مقاومة الجهاز البيروقراطي،فذلك يعود الى أن قسما كبيرا من هذا الجهاز كان مستفيدا من الخصخصة (مدراء مؤسسات ومتنفذين من الحزب وذلك واضح بسياسة غورباتشوف قبل انهيار الاتحاد ،أي ان الانقلاب جاء من داخل الجهاز
إرسال شكوى على هذا التعليق
114
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 30
|
العدد: 842113 - أين هذا من ذاك ؟
|
2021 / 7 / 13 - 18:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الأستاذ الفاضل السيد عبد الرحمن مصطفى المحترم تحية حارة متجددة كلام المؤلف هو عن دَوْر القطاع العام في الدولة الرأسمالية مثل ألنمسا للدلالة على أن ملكية الدولة لوسائل الانتاج موجودة في البلدان الرأسمالية و لا تستحق تشريفها بإسم خاص لأنها موجّهة أساسا لخدمة رأسمالية الدولة - اي أن هذا المفهوم - رأسمالية الدولة ينطبق على كل دولة رأسمالية سواء كانت تمتلك وسائل الانتاج أم لا تمتلكها ؛ و لا يجوز أعتبار أن وجود القطاع العام في الدولة هو الإستثناء ، و لهذا فهو يستحق إفراده بمصطلح -رأسمالية الدولة- مثلما فعل كليف مع الاتحاد السوفيتي دون أن يشرح لنا كيفية تخليق رأس المال في هذه المؤسسات الانتاجية السوفيتية و لا كيفية تراكمه و لا من هم مالكية الرأسماليين في ضوء تشريك كل وسائل الإنتاج فيه . مثالكم عن الصين هو صحيح لكون الصين تحولت إلى دولة رأسمالية بعد ماو و لهذا تستطيع الآن أن تشخص الطبقة الرأسمالية الصينية و عن مليونيريها ، بل و بليونييرها بالإسماء . في الاتحاد السوفيتي لم يكن يوجد الرأسماليون ؛ و من نافل القول هو أنه لا يمكن أن توجد الرأسمالية بدون الراسماليين . كل التقدير و الاعتزاز .
إرسال شكوى على هذا التعليق
118
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 31
|
العدد: 842129 - يرجى التفضل بمطالعة الحلقتين السابقتين
|
2021 / 7 / 13 - 18:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الاستاذ الفاضل السيد عبد الرحمن مصطفى المحترم تحية متجددة برجى التمعن بقراءة الحلقتين السابقتين و الكيفية التي تم فيها تخليق رأسمالية العصابات في بلدان الاتحاد السوفيتي المنهار من لا شيء . كل التقدير .
إرسال شكوى على هذا التعليق
110
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 32
|
العدد: 842130 - يرجى التفضل بمطالعة الحلقتين السابقتين
|
2021 / 7 / 13 - 18:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الاستاذ الفاضل السيد عبد الرحمن مصطفى المحترم تحية متجددة برجى التمعن بقراءة الحلقتين السابقتين و الكيفية التي تم فيها تخليق رأسمالية العصابات في بلدان الاتحاد السوفيتي المنهار من لا شيء . كل التقدير .
إرسال شكوى على هذا التعليق
105
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 33
|
العدد: 842136 - قرأت مقالتك و قد أعجبتني التعليقات عليها
|
2021 / 7 / 13 - 23:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الاستاذ الفاضل السيد عبد الحسين سلمان المحترم ت- 26 تحية متجدده قرأت المقالة و هي جميلة و قد أغنتها التعليقات المتنوعة . وددت فقط الإيضاح أن صاحب الشعار إياه هو الاشتراكي: Louis Blanc يلفظ : لوي بلان وهو ليس نفسه الشيوعي : لوي بلانكي Louis Auguste Blanqui الذي يلفظ اسمه -بلانكي- مثلما كتبتم . و قد تعجبت من تندر الاستاذ يعقوب إبراهامي على الشعار الماركسي إياه رغم أنه قد طبق بين ظهرانيه من طرف بعض الكيبوتزات الصهيونية بنجاح لعشرات السنين قبل أن يفرض تنصاعد شهية سوق العمل الرأسمالي للتخصصات النادره الغائه - علاوة على المشاكل الاقتصادية و الاجتماعية التي يثيرها تطبيقه في مجتمع رأسمالي بالدرجة الأولى صغير و محدود التطور . كل التقدير و الاعتزاز .
إرسال شكوى على هذا التعليق
104
أعجبنى
|
التسلسل: 34
|
العدد: 842139 - القطاع العام
|
2021 / 7 / 14 - 00:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالرحمن مصطفى
|
في كل دولة هناك قطاع عام وهذا القطاع يتضخم أو ينكمش بفعل عوامل معينة،مثلا بعد أزمة الركود العظيم انخرطت الحكومات في البلدان الغربية أكثر في الاقتصاد،مع ضغط الثورات الشيوعية اضطرت الطبقة الحاكمة أن تقدم تنازلات أكثر لصالح العمال والطبقات الفقيرة،وبهذا تضخم دور الدولة في اقتصاديات الدول الغربية،يمكن تسمية الكثير من الاقتصادات الغربية فعلا برأسمالية الدولة في الفترة ١٩٤٥١٩٧٥ وتكبد رجال الأعمال خسائر فادحة في هذه البلدان بفعل سياسات التأميم أو شطب الديون المستحقة على الدولة والعائدة لهؤلاء أو من خلال سياسة التضخم التي أفقدت الديون قيمتها. أقول هذا بالرغم أن الدول الغربية تبنت ايديولوجيا السوق الحر لكن حكومات هذه الدول تبنت سياسات مناقضة للسوق الحر داخليا. الصين حالة مشابهة ،الدولة الصينية تملك القطاعات الرئيسية (مصارف ووسائل النقل والاتصالات والصناعات الثقيلة الخ) ورجال الأعمال الصينيين هم أصحاب شركات ومصالح خاصة،لكن الدولة توجه الاقتصاد والى الان تتبنى الحكومة الصينية خطط خمسية كل ٥ سنوات ولايمكن مقارنة الصين بالدول التابعة كبلدان الشرق الاوس او امريكا اللاتينية مثلا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
108
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 842140 - انهيار الاتحاد السوفيتي
|
2021 / 7 / 14 - 00:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالرحمن مصطفى
|
تحياتي .. شكرا سأطلع على المقالتين السابقتين بخصوص انهيار الاتحاد السوفيتي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
106
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 36
|
العدد: 842154 - آنستم و شرفتم
|
2021 / 7 / 14 - 08:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الاستاذ الفاضل السيد عبد الرحمن مصطفى المحترم تحية حارة ت 34-5 صحيح / استاذي الفاضل . تدخل الدولة الرأسمالية الغربية بالتأميم للمرافق الاقتصادية يحصل في حالتين : الأزمة الاقتصادية ؛ و الأهمية الوظيفية الأهمية الوظيفية تتجلى بالمصارف المركزية و قطاع النقل بالسكك و جوا و الطاقة و بعض القطاعات الصناعية الحيوية مثل شركة رولز رايز موترز البريطانية . التدخل الأهم و الأوسع هو في أوقات الأزمات الدورية حيث طالت حتى المصارف التجارية في أمريكا و لعل تأميم شركة جنرال موترز الامريكية هو أبرز مثال . عالمياً ، هناك توجه واضح منذ عام 2018 نحو توسيع مساهمة الدول في القطاع العام مثلما هو حاصل في الصين مثلما تفضلتم مشكورين و في روسيا و في الصناديق السيادية الخليجية و ماليزيا و في التصنيع العسكري بمصر و أيران . كل التقدير و الاعتزاز.
إرسال شكوى على هذا التعليق
129
أعجبنى
|