تعليقات الموقع (39)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 828414 - المخابرات الأمريكية والنازيون ونظام عبد الناصر
|
2020 / 10 / 8 - 22:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
الاستاذ العزيز محمود يوسف بكير اسمح لي القول بامتلاكي مؤاخذات عديدة على مقالك, البعض منها نظرية والاخرى عملية. لكني سأركز فقط على اعتبارك حقبة حكم عبد الناصر حقبة اشتراكية, وكل الحقائق تكذب هذا الزعم ليس فقط لتصفيته وتعذيبه واعتقاله للشيوعيين المصريين. ولكن لنقرء هذا التقرير : -منذ عام 1952 ، بدأت المساعدة التدريبية لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية في مصر لمواجهة النفوذ الشيوعي في الشرق الأوسط. وصل ضابط المخابرات المركزية الأمريكية كيرميت روزفلت إلى القاهرة وبدأ برنامج تدريب عسكري للضباط المصريين الشباب. شكل هؤلاء الضباط الشباب ، بالإضافة إلى كبار السن من الضباط ، مجموعة من المتآمرين المعروفين باسم حركة الضباط الأحرار. أطاحت المجموعة بالملك فاروق المصري ، مما أدى إلى بداية نمط حكم عسكري استمر 77 عامًا في مصر.- بعد ذلك تم تعيين اللواء محمد نجيب في السلطة كأول رئيس لمصر ، كزعيم قانوني لعصبة عسكرية حاكمة تسمى مجلس قيادة الثورة. في اليوم الذي تلا الانقلاب ، دعى المجلس وكالة المخابرات المركزية الأمريكية إلى المساعدة في معالجة صعوبات إدارة مصر يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
118
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 828415 - المخابرات الأمريكية والنازيون ونظام عبد الناصر
|
2020 / 10 / 8 - 22:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
ما بعد الثورة - أراد الضباط الحصول على تدريب مخابراتي وصل ثلاثة رجال من وكالة المخابرات المركزية إلى القاهرة للوفاء بهذه المهمة - جيمس كيرن ، متنكر كصحفي في شبكة سي بي إس ؛ مايلز كوبلاند ، موظف سابق في مكتب الخدمات الاستراتجية وجيمس إيشلبرغر ، عالم سياسي وكان رئيس محطة المخابرات المركزية الجديد في مصر. كما تم وصول ما يصل إلى 100 مستشار عسكري ألماني للمساعدة. وكان بعض هؤلاء المستشارين النازيين السابقين SS و Gestapo.
مع هؤلاء الوافدين ، سيصبح الوجود المتزايد لوكالة الاستخبارات المركزية مكملاً هائلاً لقوات النظام المصري. في الواقع ، حسب بعض الروايات ، كان ربع موظفي السفارة الأمريكية في القاهرة يعملون لدى الوكالة.
كل ضابط لعب دور مختلف. تعامل كيرن مع العلاقات العامة لـ مجلس قيادة الثورة, بينما أطلع إيشلبرغر المجلس العسكري على كبح جماح حالات الطوارئ بعد الثورة. نصح كوبلاند ضابطًا حرًا يدعى جمال ناصر ، وهو عضو بارز في مجلس قيادة الثورة، حول كيفية إنشاء قوات استخبارات جديدة في مصر من خلال تعزيز الحرس السياسي للنظام القديم. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
125
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 828416 - المخابرات الأمريكية والنازيون ونظام عبد الناصر
|
2020 / 10 / 8 - 22:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
تعاون الجواسيس مع المصريين في العديد من المخاوف الأمنية المتبادلة ، بما في ذلك المنشقين الشيوعيين ، والمنظمات السياسية الإسلامية ، والعناصر شبه العسكرية المارقة ، والجنرالات الإسلاميين ، وربما تآمر وزراء الحكومة. أي منافسين على السلطة أصبحوا الآن تحت المجهر من قبل الجهات الاستخباراتية للمخابرات الأمريكية المستوردة. التطورات السياسية جلبت وكالة المخابرات المركزية إلى مكان أقرب. في عام 1954 ، نفى ناصر نجيب ، وقمع المعارضين الإسلاميين وتولى السلطة التنفيذية في مصر. أصبح مايلز كوبلاند شريك ناصر الأقرب للغرب ، ودعا ناصر الى المزيد من دعم وكالة المخابرات المركزية.
تم تيسير تدريب إضافي لوكالة المخابرات المركزية من قبل ضابط مصري حر وموالي لناصر ، النقيب حسن التهامي ، الذي أشرف على برامج الاستخبارات الجديدة واختيار متدربي وكالة المخابرات المركزية.
How the CIA Set the Stage for Egyptian Strongmen to Last https://medium.com/war-is-boring/how-the-cia-set-the-stage-for-egyptian-strongmen-to-last-721362a1a4b5 مع وافر تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
113
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 828419 - بروفسور ميخائيل بيرينتي
|
2020 / 10 / 8 - 23:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
واهديك ايضا فيديو بروفسور ميخائيل بيرينتي الذي عادته المؤسسة الأكاديمية بسبب ماركسيته- اللينينية ومواقفه الثورية بفضح أكاذيب الرأسمالية بخصوص تجارِب البلدان الاشتراكية السابقة والحالية.
https://www.facebook.com/100032726692341/videos/295992544834966 .
إرسال شكوى على هذا التعليق
128
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 828429 - دولة الأب هي دولة التلفزيون
|
2020 / 10 / 9 - 04:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
عامر سليم
|
تحيه كبيره للدكتور العزيز بكير جبت الزبده ..( أن الدول تفشل عندما تضعف مؤسساتها وتُغيب شعوبها وتختزل في صوت واحد ) وهذا مارأيناه ولمسناه وعايشناه وكنا من ضحاياه , حين كنا في دول بلا مؤسسات او دساتير او قوانين نعيش بظلها نعرف حقوقنا و واجباتنا بوضوح! هكذا كانت ما تعرف بالدول الأشتراكيه , دول تحكمها اللجنه المركزيه والمكتب السياسي للحزب الحالكم الأوحد الوحيد وبشخص سكرتير الحزب الذي عادة لايتغير الا بموته, وبغياب تام لكل مؤسسات الدوله! هذه التجربه البائسه تم استنساخها في دولنا, دول حركات التحرر والثورات الوطنيه! , حين اختزل الحاكم (قائد الأنقلاب) الوطن بأسمه , وكان رئيس مجلس قيادة الثوره الأبدي بمثابة الأب الذي ينظم شؤون ابنائه بلا نقاش او رأي. ففي زمن صدام الأرعن كنا نعيش بدستور مؤقت وقوانين مزاجيه تذاع من خلال التلفزيون , وندخل حروب ونخرج من حروب, ونخسر ونوقع على الأستسلام ,وتباع ثروات الوطن ويغتني اللصوص ويجوع ويُفقر ويُحاصر الشعب ,وينتشر الفقر والجهل والخرافه والدين ويتدهور التعليم وتزداد اعداد السجون والمعتقلات ..الخ والحاكم الأب يبقى مُصان مقدس لايتحمل اي مسؤوليه! اكرر التحيه لكم
إرسال شكوى على هذا التعليق
124
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 828434 - سؤال
|
2020 / 10 / 9 - 05:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد البدري
|
الصديق العزيز استاذ بكير تحياتي ان تعقد مقارنة بين منظومة الاشتراكية الديموقراطية في اوروبا وتحديدا السويد وبين همجية عبد الناصر وتخريبه لكل شئ لهو ظلم فادح بان يوضع الاثنان في مختبر واحد. فاذا كانت عبرة نجاح اي شئ في نتائجها وهو مبدا نفعي برجماتي في تنظيره فلماذا يتلمس كثيرين العذر والمبرر لفكرة التخريب التي قادها عبد الناصر. انه سؤال عن مدي الصحة العقلية لهم. مع وافر امنياتي بصحة وسعادة
إرسال شكوى على هذا التعليق
122
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 828436 - الحقيقه ضائعه
|
2020 / 10 / 9 - 05:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
على سالم
|
شكرا دكتور محمود لمقال حساس وهادف , حقيقه بعد ان رأيت تعليقات الاخ طلال الربيعى اصبت بالاحباط واليأس , المصيبه ان الشعب هو اخر من يعلم , عندما تكتشف العلاقات المريبه بين رجال المخابرات الامريكيه فى السفاره الامريكيه فى القاهره ونظام الحكم الناصرى الاغبر الغبى فى بدايه ما كان يسمى ثوره يوليو المشؤمه من اجل اغراق البلد فى دوامه الاستبداد والديكتاتوريه والقمع والظلم والاستنزاف والضعف , يعنى هنا رجال المخابرات الامريكان كان لديهم خطه شيطانيه من اجل اضعاف مصر وتدميرها على المدى الطويل , هنا كان يجب ان ينتبه رئيس النظام الفاسد الاعور الى هذا المخطط الاجرامى وان يعمل على تقويضه لكنه للاسف وبسبب الغرور والامراض النفسيه وجنون العظمه والديكتاتوريه والعجرفه والسلطويه والاستبداد تعاون مع مخاربرات دوله اجنبيه من اجل دمار بلده , هذا اكيد ينطبق على كل الحكام العرب الخونه المجرمين , المعضله دائما ان كل الشعوب العروبيه جاهله ومغيبه وغير ناضجه وسطحيه التفكير وساذجه وهى لقمه سائغه فى يد حكامها الخونه القتله الساديين المستبدين وهذه هى مأساه العالم العروبى الذليل
إرسال شكوى على هذا التعليق
116
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 828440 - المستشار الإقتصادي الدكتور بكير
|
2020 / 10 / 9 - 07:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
ألخطأ الذي لا يغتفر لمستشارإقتصادي هو أن يعقد مقارنة بين رجلين يقودان مرحلتين تاريخيتين مختلفتين .. جمل عبد الناصر يقود ثورة تحرر وطني ليس في مصر فقط بل وفي العالم ولم نل منه الاستعمار ولعلك تذكر إلتفاف ملايين المصريين حولا زعيمهم المهزوم في 9 يونيو 67 مقارنته ببالمي يقود مجتمعاً رأسماليا متطورا ميزانه التجاري يميل لصالحه حتى مع الولايات المتحدة بالمليارات، رجل آمن بالنظام الرأسمالي وكرس نفسه لمعالجة عيوب النظام تبعا لكينز وبيرنشتاين في حين كانت مصر في العام 52 مستعمرة بريطانية لا تعمل بغير زراعة القطن لحساب مصانع النسيج غير يوركير الديموقراطية البورجوازية تلغي كل أثر للثورة الإجتماعية عبد الناصر اعترف بخطئه في محاربة الشيوعيين ومات صديقاً لهم تورة التحرر الوطني فشلت في العالم كله بسبب الانقلاب على الثورة الاشتراكية في مركزها موسكو
تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
118
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 828441 - الاشتراكية والديمقراطية
|
2020 / 10 / 9 - 07:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
منير كريم
|
تحية للاستاذ المحترم بكير الاشتراكية الديمقراطية تكون هكذا اذا كانت اشتراكية وديمقراطية بالفعل اما الناصريون والبعثيون فهم معادون للديمقراطية والانجازات الاقتصادية التي يحققوها فهذه ليست اشتراكية وانما اجراءات اولية لتديم السلطة في البداية ثم لا تلبث حتى تتبخر شكرا لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
117
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 828443 - الحراسات المشددة
|
2020 / 10 / 9 - 07:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
ايدن حسين
|
مفارقة عجيبة .. ان الخيرين دائما ما يستغنون عن الحراسات المشددة .. و هذه حماقة بل و غباء انت خير .. اذن حافظ على نظامك و حافظ على شخصك باشد اشكال الحراسات الشعب لن يستفيد شيئا من سياسي لا يهتم بالمحافظة على نفسه من الاغتيالات السياسي مثل الدماغ فكما ان الدماغ محفوظ في الجمجمة بشكل جيد فكذلك يجب الحفاظ على السياسي بشكل جيد و احترامي ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
120
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 828464 - 1أخي العزيز الاستاذ طلال الربيعي
|
2020 / 10 / 9 - 13:45 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
أشكرك على إضافتك للمقال وأرجو ألا تتحرج في أي نقد وإلا فما معنى الحوار. أنا لم أذكر في المقال على الإطلاق أن نظام عبد الناصر كان اشتراكيا وإنما عبد الناصر نفسه هو الذي روج لنظامه هكذا، ولكنه في الحقيقة كان خليطا من الاستبداد الشيوعي على بعض اللمسات الإنسانية ذات الطابع الاشتراكي بالإضافة إلى رأسمالية الطبقة الحاكمة كما هو في كوريا الشمالية الآن. أنت تحدثت عن فترة قصيرة جدا في عمرنظام عبد الناصر عندما تعاون مع المخابرات الأمريكية وبالمناسبة فإن الأمريكان هم الذين عرضوا مساعدتهم على عبد الناصر بغرض التخلص من الإنجليز في مصر وليس عبد الناصر هو الذي توجه إليهم.
إرسال شكوى على هذا التعليق
124
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 828467 - 1أخي العزيز الاستاذ طلال الربيعي2
|
2020 / 10 / 9 - 13:51 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
المهم أن عبد الناصر سرعان ما توجه شرقا كما تعلم لرغبته في لعب دور قيادي في المنطقة العربية وفيما سمي بعد بتحالف الدول غير المنحازة والتي ساعد في تأسيسها مع نهرو وتيتو. هدفي من المقال لم يكن هو ذكر كل هذا التاريخ وإنما فقط التركيز على منظومة التنمية البشرية في مصر في عهد عبد الناصر ومقارنتها بما فعله بالمى في السويد، لقد عانينا كثيرا يا أستاذ طلال مع نظام عبد الناصر وأنا شاهد على هذا حيث تم اختياري عضوا في منظمة الشباب الاشتراكي وأنا بعد في المرحلة الثانوية لأنني كنت كثير الكلام في المدرسة وتم تدريبي على الترويج للناصرية والاشتراكيه وسط زملائي وجيراني واسرتي، ولكني لم أفعل وبعد تولي السادات الحكم ابتعدت عن هذه المنظمة وقررت الرحيل عن مصر في أقرب فرصة
إرسال شكوى على هذا التعليق
132
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 828469 - الصديق العزيز الاستاذ عامر سليم
|
2020 / 10 / 9 - 13:59 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
أشكرك على مساهمتك القيمة كالمعتاد والتي أتمنى أن يطلع عليها كل المشاركين والقراء بهذا الحوار مع أطيب تحياتي وأمنياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
121
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 828472 - الاستاذ العزيز فؤاد النمري
|
2020 / 10 / 9 - 14:36 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
هل افهم من كلامك ان مرحلة عبد الناصر كانت تبرر كل هذا الاستبداد والتنكيل بالمعارضين والدخول في مغامرات عسكرية فاشلة أدت إلى أفقار مصر ؟؟ القيادة الناجحة من المفترض أن تكون قادرة على تغيير أي ظروف غير مواتية وإلا فما معنى أن تتصدى لمسؤولية القيادة وما الهدف من تغيير النظام القديم بنظام جديد؟ أليس هو التغيير للأفضل و تحقيق نوع من التقدم أم التراجع في كل شيء؟ أنت لا تعرف نظام عبد الناصر كما عرفنا نحن المصريون وانت لا تعرف كيف يتم حشد الناس الغلابة في مصر لتأييد أي نظام حتى ولو كان فاسدا ولا تعرف كيف كان الوضع الاقتصادي في ظل نظام عبد الناصر وحجم معاناتنا وحجم الخراب الذي سببه في كل بنياننا السياسي والاقتصادي والمجتمعي. مع تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
121
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 828481 - رد الى:الاستاذ محمد البدري
|
2020 / 10 / 9 - 15:33 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
أشكرك على مساهماتك والتي أتمنى أن يطلع عليها صديقنا العزيز الاستاذ النمري. ومعك حق فأنا بالفعل ظلمت عبد الناصر بمقارنته ببالمى ولكن من الناحية النظرية وكما المحت أنت فأنا أميل دائما إلى استخدام نموذج مثالي للمقارنة وليس نموذج عادي فهكذا ترتقي الشعوب و تتقدم الدول. . مع أرق تحياتي وأمنياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
116
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 828483 - لاستاذ أيدن حسين
|
2020 / 10 / 9 - 15:36 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
معك حق كان من المفروض أن يحرص بالمى على سلامته من أجل بلده ولكن السويد كانت آمنه جدا وقتها ولا تعرف شيء اسمه الإرهاب وأتذكر ان البوليس ظل يبحث عن حواجز لغلق الطريق لمدة ساعتين. . مع شكري وتقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
125
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 828484 - لاستاذ علي سالم الموقر
|
2020 / 10 / 9 - 15:40 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
أشكرك على تعليقك. بالطبع هذا هو دور أجهزة المخابرات في كل مكان ويعرفون كيفية استغلال نقاط الضعف في أي نظام حتى يسهل اختراقه والسيطرة عليه وما اكثر نقاط الضعف في دولنا وما أسهل عمليات الاختراق. مع تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
125
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 828485 - الاستاذ منير كريم
|
2020 / 10 / 9 - 15:42 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
ا شكرا على إضافتك، بالفعل التفسير والتطبيق العملي لأي نظام حتى ولو كان دينيا يخضع لكيفية توافق التطبيق مع المصالح الشخصية والأهواء. مع تحياتي وامنياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
110
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 828521 - المستشار بكير
|
2020 / 10 / 10 - 06:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
أود أن أؤكد للصديق محمود بكير أنني عرفت ناصر أكثر منه ومن الناصريين فبسبب عبد الناصر تحملت جلداً وصلباً و7 سنوات من السجن فعداء عبد الناصر للشيوعيين امتد حتى في الأردن
تصل الوقاحة بأعداء ناصر إلى اعتبار العدوان الثلاثي في العام 56 كان يبغي بناء الديموقراطية في مصر يكفي ناصر شرفا حقيقة أن الدول الرأسمالية الاستعمارية والصهيونيةاشتغلت ليلاً نهارا في بناء سياسات عدوانية ضد ناصر شخصياً وملأت فضاء العالم زعيقاً ضد ناصر والكتبة الذين يكتبون اليوم ضد ناصر هم من انصار اسرائيل والولا يات المتحدة ومن جلا وزة ايدن وغيموليه وبن غوريون المؤسف أن لهؤلاء الكتبة جلود عربية ويكفي ناصر فخراً أن الإخوان المتأسلمين اختفوا من على وجه الأرض في العصر الناصري
ثورة التحرر الوطني العالمية جرت بقيادة ناصر وليس الاتحاد السوفياتي كما يفترض التاريخ
تحياتي لشخص المستشار
إرسال شكوى على هذا التعليق
106
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 828523 - بشأن التعليقين 5 و 15
|
2020 / 10 / 10 - 08:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد البدري
|
وهل اختلف ناصر عن صدام في شئ سوي ان الاول مات في سريره والثاني تم نحره في عيد الاضحي. شكرا للعزيز عامر سليم علي تعليقه الوافي اما عن التعليق 15 فلا اعتقد ان النمري سيقرا شيئا يقلل من منسوب الهرمونات الستالينية عنده. فتشرشل قام بعملية تدليك للزعيم جاوزت افرازاتها مجمل ما في مياه انهار الفولجا والنيل والفرات ودجلة مجتمعة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
125
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 828544 - فؤاد النمرى
|
2020 / 10 / 10 - 15:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
على سالم
|
انا اعتقد ان الاخ فؤاد النمرى مغيب تماما ولايفهم طبيعه الاشياء الفهم السليم , هو يعيش فى فانتازيا الشيوعيه الساحره , اخ فؤاد الشيوعيه ماتت بالسكته القلبيه منذ وقت طويل , ارجوك تيقظ
إرسال شكوى على هذا التعليق
122
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 22
|
العدد: 828550 - الاستاذ فؤاد النمري
|
2020 / 10 / 10 - 16:34 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
تمنيت أن ترد على أسئلتي في تعقيبي رقم 14 أو أي من القضايا المحددة التي وردت في المقال وتعليقات الزملاء طالما أنك تعرف عبد الناصر أفضل مننا جميعا ،يا سيدي نحن لم نكره عبد الناصر لشخصه ولكن لسياساته الاستبدادية التي لم تجلب سوى الفقر والهزائم والعار لمصر وللعرب،مع الشكر والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
108
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 828551 - الزعيم الوطني والعالمي ناص
|
2020 / 10 / 10 - 17:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
المستشار يشور علي أن أرد على ترهات يعلكها الأعداي الطبقيون لناصر ناصر بنى السد العالي ناصر بنى الصناعات الحديدية الكبرى ناصر كان يمنع تصدير قوى العمل من أجللا التنمية في مصر أما اليون فعناك 400 ألف مصري في الأردن يعملون في الخدمة وهناك أكثر من 5 ملايين مصري يعملون كالرقيق في دول الخليج وفي زمن ناصر كان يصرف الجنيه المصري بدولارين أم اليوم فيصرف الدولار بـ 16 جنيها ومع ذلك لا تعدم عدواً للشعب المصري يدعي أن ناصر أفقر مصر
من المفيد قراءة مقال سعود قبيلات اليوم عن ناصر
إرسال شكوى على هذا التعليق
105
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 828552 - السيد علي سالم
|
2020 / 10 / 10 - 17:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
لا يمكنك أن تدعي موت الشيوعية إلا إذا عرفت النظام العالمي القائم اليوم بانتظار إجابتك تقبل تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
115
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 25
|
العدد: 828561 - الاستاذ النمري
|
2020 / 10 / 10 - 21:05 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
لا يصح أن تقول أن ناصر هو من بنى السد العالي لان هذا المشروع الكبير بني بسواعد المصريين و بدأ التخطيط له بواسطة مهندسي الري المصريين قبل انقلاب عبد الناصر وكذلك الحال مع كل المشاريع الكبرى في كل دولنا العربية ولكن الانظمة المستبدة لدينا تنسب كل الانجازات اليها بينما القرارات السياسية والعسكرية يتخذها الرؤساء وليس الشعوب ولا يصح أيضا أن تقول ان العمال المصريين يعملون في الخدمة وكالعبيد هذه إهانة غير مقبولة منك
إرسال شكوى على هذا التعليق
112
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 828575 - المستشار بكير
|
2020 / 10 / 11 - 04:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
إنكار الحقائق لا يليق بمن يحمل لقب المستشار مصر وقعت تحت الاحتلال البريطاني في ثمانينيات القرن التاسع عشر ولم يحررها من الاستعمار سوى القائد الوطني الكبير جمال عبد الناصر
أقول هذا دون أن أنسى القادة الشيوعيين الذين قتلهم عبد الناصر وهم شهدي عطية وطبيب الفقراء الشاب حداد في مصر وقائد الحزب الشيوعي اللبناني فرج الله الحلو
من المناسب أن ألفت نظر المستشار الاقتصادي الصديق محمود بكير إلى أنه في العلوم السياسية يغيب تساوي الحقوق السياسية (الديموقراطية) في غمرة الثورة الإجتماعية وناصر قاد ثورة اجتماعية عميقة
تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
110
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 828584 - انظمة بونابرتية
|
2020 / 10 / 11 - 07:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
منير كريم
|
تحية للاستاذ بكير المحترم الانظمة العسكرية التي سادت بعد الحرب العالمية الثانية في المنطقة العربية كالناصرية والبعث وجبهة التحرير الجزائرية حققت بعض الانجازات الاقتصادية لكنها قضت على اسس الديمقراطية وذلك بتصفية الطبقات السياسية الليبرالية وتصفية الاحزاب الليبرالية القديمة وهذه نتائجها الان ليس امام الناس الا الحكم العسكري او الاسلام السياسي , لقد كان من مصلحتنا نمو الراسمالية تحت نظم ديمقراطية مدنية في الحقيقة جاءت هذه الانظمة كما خطط لها الامريكان والروس وكانت انظمة استبدادية فاسدة لتحقق هيمنة امريكا وروسيا على المنطقة بازاحة بريطانيا وفرنسا , واسلوب الانقلابات العسكرية مارسته امريكا في امريكا الجنوبية وشرق اسيا وافريقبا معظم الماركسيون ذوي التبعية السوفيتية ساند الانظمة العسكرية الاستبدادية واعتبروها ثورات ولكن قلة من الماركسيين ذوي العقلية المستقلة اعتبروا هذه الانظمة بونابارتية والعبرة في الخاتمة شكرا لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
116
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 28
|
العدد: 828586 - الأخوة الاعزاء فؤاد النمري ومنير كريم
|
2020 / 10 / 11 - 08:09 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
لازلت يا أستاذ فؤاد تتهرب من الرد بشكل مباشر على ما نطرحه من أسئلة وتحول أي موضوع الى قضية شيوعية وللأسف أنت لا تعرف عن مصر سوى ما كان يردده عراب الناصرية هيكل ولا تعرف كيف عانينا نحن المصريين ولازلنا من تبعات الاستبداد العسكري الذي أسس له عبد الناصر ، ما يحزن أكثر هو أنك تبرر للاستبداد ومصادرة الحقوق الأساسية للمواطن بدعوى التغيير الاجتماعي ، أرجو أن تقرأ تعليق مفكر مصري آخر هو الاستاذ منير كريم رغم أنني أعرف أنك لن تغير قناعاتك أبدًا ، لم يعد هناك أي مشاركة أو حقوق للمواطن المصري في إدارة بلده ومن يجرؤ علي فتح فمه ينكل به كما كان يفعل عبد الناصر وكل القرارات المصرية للعرب بما فيها بلدك تصنع في واشنطن، هل هذا هو التغيير الاجتماعي الذي تبشرنا به وأنت تحدثنا عن الشيوعية وبعد فقد كنت أتوقع أن تعتذر عن تعليقك السابق والمهين لكل المصريين ولكنك لم تفعل ، مع تحياتي لكما
إرسال شكوى على هذا التعليق
107
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 828587 - الليلة يا سمرا
|
2020 / 10 / 11 - 09:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
الإستاذ الدكتور محمود يوسف بكير
تحياتي الطيبة لكم. من آجل اشاعة روح المرح و الفرح وبعيداً عن التوتر.
أغنية : الليلة يا سمرا
في ليلة شتائية معتمة ، كان أربعة من المثقفين المصريين في زنزانة واحدة في سجن الواحات ، كان ذاك مطلع الستينات حين شن عبد الناصر حملته على اليساريين المصريين الدكتور زكي مراد المفكر المصري والشاعر فؤاد حداد والملحن احمد منيب والمطرب محمد حمام وحدث ان مرت ذكرى عيد ميلاد د.زكي مراد وهو كبيرهم عمرا فأرادوا مفاجئته بأغنية لهذه المناسبة الدكتور زكي مراد يحمل سمرة اهل النوبة ،كذلك الحال مع احمد منيب ومحمد حمام فكلهم من سمر النوبة باستثناء شاعرهم المسيحي الجميل فؤاد حداد فطلبوا من فؤاد حداد كتابة أغنية لاجل الدكتور زكي مراد وليلة ميلاده كتبها حداد وتلقفها احمد منيب ولحنها من فوره وغناها في تلك الليلة الشتائية من سجن الواحات محمد حمام وفرح زكي مراد بهذه المفاجئة : الليلة الليلة يا سمرة يا سمارة الليلة ياسمرة
إرسال شكوى على هذا التعليق
122
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 828608 - محمد حمام - الليلة يا سمرا-
|
2020 / 10 / 11 - 16:18 التحكم: الكاتب-ة
|
طلال الربيعي
|
الصديق العزيز عبد الحسين سلمان ولكن لكي نحقق بعض الفرح وخصوصا في زمن الكورونا القاسي هذا, لا بد ان نستمع الى اغنيىة -الليلة يا سمرا- نفسها. ولذا أهديك والدكتور محمود يوسف بكير والجميع هذا الفيديو واتمنى للجميع السلامة ودوام الصحة! محمد حمام - الليلة يا سمرا https://www.youtube.com/watch?v=_8K1bdIaoYk
إرسال شكوى على هذا التعليق
116
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 31
|
العدد: 828612 - الصديق الاستاذ عبد الحسين سلمان
|
2020 / 10 / 11 - 16:41 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
أشكرك يا أخي العزيز على اختيارك لهذه القصة الجميلة والتي انتقيتها بعناية وتحمل من المعاني الكثير وهي تصب في صلب موضوع الاستبداد واضطهاد الخصوم السياسيين ، مع شكري وتقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 32
|
العدد: 828613 - الدكتور طلال الربيعي
|
2020 / 10 / 11 - 16:50 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
أشكرك على ذوقك ولطفك وإهدائك الاغنية لنا والتي لم أسمعها منذ سنوات طويلة، مع أطيب تحياتي وأمنياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
112
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 828616 - السيد بكير
|
2020 / 10 / 11 - 17:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
طالما أنك تفاخر بصداقتك للجواسيس وأعداء الشيوعية فهذا يمنعني من التواصل معك ولي أن أفتقد صديقا كنت أحترمه طابت أيامك !!
إرسال شكوى على هذا التعليق
102
أعجبنى
|
التسلسل: 34
|
العدد: 828620 - قال ماركس : الضحك خير وسيلة للنقد احيانا
|
2020 / 10 / 11 - 17:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
منير كريم
|
تحية للاستاذ بكير المحترم بشان التعليق 33 قرات قديما قولا لماركس هو ( الضحك خير وسيلة للنقد احيانا) وارجو من الاستاذ عبد الحسين تصحيحي اذا كان في النص خطأ اذكر قولا بنفس السياق الى اللورد بايرون وهو تعامل مع النساء برومانسية وقابل تناقضات الحياة بسخرية شكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
110
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 35
|
العدد: 828624 - الاستاذ فؤاد النمري
|
2020 / 10 / 11 - 20:02 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
انا لا أصادق جواسيس وإذا كنت ترى غير ذلك فعليك ان تسمهم، ولكن إن تصف المصريين الذين أضطرتهم ظروف الفقر للعمل في الخليج والاردن بأنهم خدم وعبيد فهذه عنصرية مقيته وليست من مبادئ ماركس الانسان ونصير الفقراء وبالمناسبة أنا زرت وعملت في معظم الدول العربية وكنت التقي بالمصريين ولم أجدهم يعملون خدما ولكني وجدت مهندسين و أطباء ومحاسبين و مدرسين وحتى لو كان هناك خدم فما العيب في هذا ولماذا هذه العنصرية والتعالي على الفقراء؟ كلنا يخطأ ونعتذر إلا العنصريون
إرسال شكوى على هذا التعليق
122
أعجبنى
|
التسلسل: 36
|
العدد: 828626 - جيمس جويس والمتعة كواجب أخلاقي!
|
2020 / 10 / 11 - 20:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
بالنسبة للروائي الكبير جيمس جويس, هنالك واجب اخلاقي للمتعة, وقراءة ملحمته عوليس أو يوليسيس تحملنا على التشكيك بكون المتعة بالنسبة له تعني الاستهلاكية الرأسمالية التي تغني الأغنياء وتفقر الفقراء, بل هي التحرر من السردية الشمولية للجنس والجسد مما حمل السلطات الرأسمالية في بريطانيا وامريكا وقتها على حرق ملحمته بحجة اباحيتها ومنع نشرها او توزيعها. “Ulysses” and the Moral Right to Pleasure https://www.newyorker.com/books/page-turner/ulysses-and-the-moral-right-to-pleasure?fbclid=IwAR3ToO4Yi-EgAkQXfHIstUbfpXVMTKyuv8_vbDV4fEbGFGinySmdFNHinkQ واني اتفق مع ما يقوله Paramahansa Yogananda https://www.facebook.com/ayeshaabdulwaheed84/photos/a.111321320495480/189406282686983 والذي رغم خلفيته الدينية فانه يتفق في المحصلة مع ماركس في موضوعة اغتراب الإنسان رأسماليا وتحوله الى زومبي او روبوت, وتقارير منظمة الصحة العالمية تثبت ذلك بتفاقم وبائي للاضطرابات النفسية كالكآبة والقلق والشعور بالوحدة والادمان .بانواعه.
إرسال شكوى على هذا التعليق
103
أعجبنى
|
التسلسل: 37
|
العدد: 828640 - استاذ مين بقا، دا طلع نخاس
|
2020 / 10 / 11 - 21:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد البدري
|
مساء الخير يا عزيزي الفاضل بكير جالك كلامي، اهو كشف عن نفسه وانفضح في تعليقه رقم 23 اعتقد اننا بصدد بلاغ لمستشفي المجانين بشأن احد الهاربين منها المصاب بمرض الستالينية العقلي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
105
أعجبنى
|
التسلسل: 38
|
العدد: 828641 - نزع الصفة الإنسانية عن الغرباء (اقرأ -الشيوعي -)
|
2020 / 10 / 11 - 21:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
ولعشاق الفيلم والسينما كحالي, فان فيلم The Body Snatchers يتضمن الافتراض القائل بأن غزو سارق الجثث هو قصة رمزية سياسية إلى حد كبير لا جدال فيه. كتبت AMC Filmsite أن هذا الفيلم المسيس قد ألهم تفسيرات تتراوح من -جنون العظمة نحو انتشار أيديولوجية ضارة مثل الشيوعية- الاشتراكية ، أو الهستيريا الجماعية الكاسحة للمكارثية في الخمسينيات من القرن الماضي وإدراج هوليوود على القائمة السوداء ، وانتشار مرض خبيث أو جرثومة خبيثة غير معروفة (اقرأ الخوف من الفناء من خلال -الحرب النووية-) ، أو تخدير فرديتنا ونفسياتنا العاطفية من خلال التوافق والتفكير الجماعي. ومع ذلك ، كان موضوعها الرئيسي هو نزع الصفة الإنسانية عن الغرباء (اقرأ -الشيوعي-) والاستيلاء على مجتمع بأكمله بواسطة قرون البذور الكبيرة (الموجودة في الأقبية ، وجذوع السيارات ، والدفيئة ، وعلى طاولة البلياردو) التي تماثل البشر واستبدلتهم. وتحدثت عن النضال البطولي لرجل ضمير عاجز لكنه مصمم ، طبيب بلدة صغيرة (مكارثي) ، لمحاربة وقمع التهديد القاتل الذي لا يمكن تدميره بلا جدوى -. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
99
أعجبنى
|
التسلسل: 39
|
العدد: 828642 - نزع الصفة الإنسانية عن الغرباء (اقرأ -الشيوعي -)
|
2020 / 10 / 11 - 21:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
Was “Invasion of the Body Snatchers” Intended as Political Allegory? https://the-take.com/watch/was-invasion-of-the-body-snatchers-intended-as-political-allegory وهذا هو مقطع من الفيلم https://www.youtube.com/watch?v=vc_0dlmSq7I
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
التسلسل: 40
|
العدد: 828647 - امر غريب فعلا
|
2020 / 10 / 11 - 22:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
لماذا المنع ايها الحوار المتمدن ؟ اني فقط اعطيت مصدر التعليق؟ امر غريب فعلا! بقية التعليق “Ulysses” and the Moral Right to Pleasure https://www.newyorker.com/books/page-turner/ulysses-and-the-moral-right-to-pleasure وهذا هو مقطع من الفيلم https://www.newyorker.com/books/page-turner/ulysses-and-the-moral-right-to-pleasure?fbclid=IwAR3ToO4Yi-EgAkQXfHIstUbfpXVMTKyuv8_vbDV4fEbGFGinySmdFNHinkQ
إرسال شكوى على هذا التعليق
122
أعجبنى
|