حوار هادئ حول أدلة فعالية اللقاحات

عزالدين عفوس
aaffousse@gmail.com

2021 / 11 / 9

ساناقش الأدلة عقليا ومنطقيا.
1_ القول بمناعة القطيع، "المناعةالجماعية عند الإنسان"،
رغم أن هذا الطرح مجرد فرضية لا دليل واقعي عليها لحد الآن، بل لاتزال التجارب جارية لاثبات ذلك، فقد قيل من قبل أن ترك عدد معين أو نسبة معينة من أفراد المجتمع يصابون بالمرض ثم يشفون فيكونون مناعة ضد الفيروس، فتنقطع سلسلة انتقال العدوى وتنقص حدة المرض، فنكون مناعة جماعية؛
ثم ظهرت _حسبهم دائما_ متحورات جديدة، وظهرت اللقاحات، فقيل لا يمكن أن نترك عددا كبيرا من الناس يمرضون ويتعرضون للخطر، لنحقق هذه المناعة الجماعية رغم أنه مرض بالفعل عدد كبير من الناس حسب إحصائيات منظمة الصحة.
ثم بدأت تجربة هذه اللقا.حات الجينية، وقيل أنه بواسطتها سنكون مناعة جماعية، بأي نسبة? لا جواب! بكم جرعة? لا جواب! فالتجارب جارية على البشر في الوقت الحالي!!

لتكون لدينا مناعة جماعية بواسطة اللقا.ح، لابد أولا من تحقيق التمنيع الفردي لأفراد المجتمع حتى نقطع سلسلة انتقال العدوى، والحال أن هذه اللقا.حات لا تقوم بهذا الدور، فهي لا تمنع الإصابة ولا تمنع العدوى، إذا فهي لا تحمي الأفراد، ولا تقطع سلسلة الانتقال. وخلاصة القول، لا يمكن عقلا تحقيق ما يسمى بالمناعة الجماعية.
2_ هذا التمنيع الفردي ينتفي كذلك بقول السلطات أنها تخاف على الملق.حين من غير الملق.حين! إذن فالملق.ح بجرعة وجرعتين وثلاث جرع، ممنع من ماذا؟
قالوا إنه ممنع من أن يطور حالات حرجة، والوقائع تكذب حتى هذا الأمر، فقد وجد أناس ملق.حون في الإنعاش، ومنهم من مات، بل هناك إحصاءات رسمية في (بريطانيا وإسرائيل ومارسيليا الفرنسية...) تقول إن أغلب الحالات الحرجة والوفيات هي من الملق.حين!! سيقولون هذا طبيعي لأن الملق.حين اليوم في هذه البلدان هم "الأغلبية"!! إذن فهذا اللقاح لم يحمهم من شيء، لا من التقاط المرض، ولا من نقله، ولا من تطوير حالات حرجة، ولا حتى من الوفاة!! إذن مم يحميهم؟
قالوا لذلك نحتاج إلى جرعات معززة، ففعاليته تتناقص مع الزمن!!
أقول بل نحتاج لوقف التجربة، والبحث في طرق للعلاج بدوية وعقاقير مثل الكلوروكين والافرمكتين وغيرها.
3_ ثم إحصائيا يقولون أن المرض لا يشكل خطرا إلا على نسبة من السكان لا تتعدى 1%. بينما الآخرون لا يشكل عليهم خطرا.
وبمنطق المنافع والمضار، فإن الوقائع أثبتت أن عددا كبيرا من الملق.حين تعرضوا لأعراض جانبية تنوعت من البسيطة الى الخطيرة الى الوفاة، والإحصاءات موجودة في قاعدة بيانات الكثير من الدول التي تعمل على تتبع الملق.حين، أي أن هناك عددا لا يستهان به من الأخطار الجانبية والاي لا نستطيع حصرها في الوقت الراهن،
نقاش هادئ لأدلة فعالية اللقا.حات
ساناقش الأدلة عقليا ومنطقيا.
1_ القول بمناعة القطيع، "المناعةالجماعية عند الإنسان"،
رغم أن هذا الطرح مجرد فرضية لا دليل واقعي عليها لحد الآن، بل لاتزال التجارب جارية لاثبات ذلك، فقد قيل من قبل أن ترك عدد معين أو نسبة معينة من أفراد المجتمع يصابون بالمرض ثم يشفون فيكونون مناعة ضد الفيروس، فتنقطع سلسلة انتقال العدوى وتنقص حدة المرض، فنكون مناعة جماعية؛
ثم ظهرت _حسبهم دائما_ متحورات جديدة، وظهرت اللقاحات، فقيل لا يمكن أن نترك عددا كبيرا من الناس يمرضون ويتعرضون للخطر، لنحقق هذه المناعة الجماعية رغم أنه مرض بالفعل عدد كبير من الناس حسب إحصائيات منظمة الصحة.
ثم بدأت تجربة هذه اللقا.حات الجينية، وقيل أنه بواسطتها سنكون مناعة جماعية، بأي نسبة? لا جواب! بكم جرعة? لا جواب! فالتجارب جارية على البشر في الوقت الحالي!!

لتكون لدينا مناعة جماعية بواسطة اللقا.ح، لابد أولا من تحقيق التمنيع الفردي لأفراد المجتمع حتى نقطع سلسلة انتقال العدوى، والحال أن هذه اللقا.حات لا تقوم بهذا الدور، فهي لا تمنع الإصابة ولا تمنع العدوى، إذا فهي لا تحمي الأفراد، ولا تقطع سلسلة الانتقال. وخلاصة القول، لا يمكن عقلا تحقيق ما يسمى بالمناعة الجماعية.
2_ هذا التمنيع الفردي ينتفي كذلك بقول السلطات أنها تخاف على الملق.حين من غير الملق.حين! إذن فالملق.ح بجرعة وجرعتين وثلاث جرع، ممنع من ماذا؟
قالوا إنه ممنع من أن يطور حالات حرجة، والوقائع تكذب حتى هذا الأمر، فقد وجد أناس ملق.حون في الإنعاش، ومنهم من مات، بل هناك إحصاءات رسمية في (بريطانيا وإسرائيل ومارسيليا الفرنسية...) تقول إن أغلب الحالات الحرجة والوفيات هي من الملق.حين!! سيقولون هذا طبيعي لأن الملق.حين اليوم في هذه البلدان هم "الأغلبية"!! إذن فهذا اللقاح لم يحمهم من شيء، لا من التقاط المرض، ولا من نقله، ولا من تطوير حالات حرجة، ولا حتى من الوفاة!! إذن مم يحميهم؟
قالوا لذلك نحتاج إلى جرعات معززة، ففعاليته تتناقص مع الزمن!!
أقول بل نحتاج لوقف التجربة، والبحث في طرق للعلاج بدوية وعقاقير مثل الكلوروكين والافرمكتين وغيرها.
3_ ثم إحصائيا يقولون أن المرض لا يشكل خطرا إلا على نسبة من السكان لا تتعدى 1%. بينما الآخرون لا يشكل عليهم خطرا.
وبمنطق المنافع والمضار، فإن الوقائع أثبتت أن عددا كبيرا من الملق.حين تعرضوا لأعراض جانبية تنوعت من البسيطة الى الخطيرة الى الوفاة، والإحصاءات موجودة في قاعدة بيانات الكثير من الدول التي تعمل على تتبع الملق.حين، أي أن هناك عددا لا يستهان به من الأخطار الجانبية والاي لا نستطيع حصرها في الوقت الراهن،
فنحن على الأقل نعرف نسبة 1% من المعرضين للخطر بفعل الفيروس والمكونة من أناس وضعهم الصحي متدهور، أو نظرا لكبر سنهم؛ لكننا لا نعرف على وجه التحديد الفئة المعرضة للأخطار والأعراض الجانبية من قبل اللقا.حات، هل هي من الشباب، أم من الشيوخ، أم من الاطفال، أم من النساء، أم من الرجال؟ أم ماذا؟ والواقع يقول أنها من كل هذه الفئات، هل نعرف نسبتها؟ لا نعرف!! كما أننا لا نعرف الأضرار البعيدة المدى لهذه اللقا.حات الجينية الحديثة، وبالتالي لا يمكن المخاطرة بنسبة غير معروفة، من أجل مكاسب لا تتصل نسبتها 1%، إذن فهذا الميزان مختل هنا،
والخلاصة مرة أخرى انه يجب وقف هذه التجارب. على الأقل نعرف نسبة 1% من المعرضين للخطر بفعل الفيروس والمكونة من أناس وضعهم الصحي متدهور، أو نظرا لكبر سنهم؛ لكننا لا نعرف على وجه التحديد الفئة المعرضة للأخطار والأعراض الجانبية من قبل اللقا.حات، هل هي من الشباب، أم من الشيوخ، أم من الاطفال، أم من النساء، أم من الرجال؟ أم ماذا؟ والواقع يقول أنها من كل هذه الفئات، هل نعرف نسبتها؟ لا نعرف!! كما أننا لا نعرف الأضرار البعيدة المدى لهذه اللقا.حات الجينية الحديثة، وبالتالي لا يمكن المخاطرة بنسبة غير معروفة، من أجل مكاسب لا تتصل نسبتها 1%، إذن فهذا الميزان مختل هنا،
والخلاصة مرة أخرى انه يجب وقف هذه التجارب.



https://www.ahewar.org/
الحوار المتمدن