2021 / 1 / 14
( لأنّنا نتقن الصَّمتَ، حمّلونا وزر النوايا )
فما زال قميص يوسف يُقَدُّ من دُبُرٍ
ومازال البئر يثيرالاخوان
والذئب بريء
والصوت كصمت الحملان
و قميص عثمان صار سيفا
يُقَطّع الرؤوس
تحمل على السنان
رعب يطوف البلدان
هذا عقاب الايمان
من لايعقل ياقوم
نسومه بأس الغلمان
أ هذه امة القرآن ؟
**
سعد الطائي
https://www.ahewar.org/
الحوار المتمدن