ظلَ الثقب!..

يعقوب زامل الربيعي
yakoob46@yahoo.com

2020 / 10 / 14

تذهب للحظة في اللحظة،
تقفل الباب
تستدرج كلها..
ساكنة على بعضها
تشتكي من رهاب الوحدة
ومع الموسيقى الخلفية
تنده ما تبقى من الثقوب
لغبار الدموع!



https://www.ahewar.org/
الحوار المتمدن