الحوار المتمدن
ارسل هذا الموضوع الى صديق - شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..كَمْ تَاهَ فِيكِ الْفِكْرُ!!! - محسن عبد المعطي محمد عبد ربه