الحوار المتمدن
ارسل هذا الموضوع الى صديق - عاصم الخالدي في ذكرياته من باب السلسلة: يتصفح ماضي القدس؛ بفرحها وحزنها! بقلم: عزيز العصا - عزيز العصا