تعليقات الموقع (18)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 790028 - رئيسة حكومة نيوزيلاند عورة !
|
2019 / 3 / 24 - 01:30 التحكم: الكاتب-ة
|
إلزا سين
|
ألف شكر للكاتب ، إذ أجده قد عبر عني و عن الكثيرات غيري من نساء الحرية و الكثيرين من رجال ثقافة المساواة . رائع و مفحم و جميل ما كتبت أستاذ طلال الربيعي . لو كان لي أن أكتب في الموضوع (و لست بكاتبة) ، ما كنتُ لأكتب أفضل من هذا ، في تقييم (نفاق) رئيسة حكومة نيوزيلاند و تصرفها الاستعلائي المبطن ببراءة كولونيالية مصطنعة .
إرسال شكوى على هذا التعليق
67
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 790031 - عجيب أمر البعض
|
2019 / 3 / 24 - 03:38 التحكم: الكاتب-ة
|
س . السندي
|
بداية تحياتي للكاتب المحترم وتعقيبي ؟
1: عجيب أمر البعض ، لا يعجبهم الصيام في رجب ولا في رمضان ، يتعاطفون معهم مشكلة وإن لم يتعاطفو فمشكلة اكبر ، طيب ورفع الاذان في البرلمان والفضائيات والقاء ألاف الزهور على رصيف المسجدين أيضاً تمثيلية ؟
2:متى كان الاسلام علمانياً حتى صار اليوم سياسياً ؟
3: المفلسون والعاجزين فقط من يلقون فشلهم وعجزهم على الاخرين ، والمؤسف أن هذا ديدن معظم المسلمين ، طيب لماذا السيخ والبوذيين والهندوس وغيرهم ليس لديهم مشاكل مع هذه المجتمعات ؟
4: وأخيراً ...؟ عزيزي ماحدث رد فعل طبيعي على الاٍرهاب الاسلامي الذي أخذ يفتك حتى بمجتمعاته وأهله ، والداعي ليل نهار على اليهود والنصارى ولغزو الغرب وأسلمته ، سلام ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
61
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 790035 - هل الحجاب فريضة اسلامية أم لا؟
|
2019 / 3 / 24 - 04:32 التحكم: الكاتب-ة
|
أكرم فاضل
|
1- اذا لم يكن الحجاب فريضة اسلامية فلماذا تجبر المسلمات على ارتدائه؟
2- اذا كانت نيوزيلندة ودول الغرب عموماً بهذا السوء لماذا يتدافع المسلمون للحصول على اللجوء إليها ولماذا لا يرجع اللاجئون المسلمون الى أوطانهم؟
3- هل يوجد في القرآن والحديث ما يشير الى اسلام سياسي وهل هناك أكثر من اسلام واحد؟
زَمَّرْنَا لَكُمْ فَلَمْ تَرْقُصُوا! نُحْنَا لَكُمْ فَلَمْ تَلْطِمُوا! ماذا تريدون بالضبط؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
69
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 790037 - التصدي للقيم الاستعلائية وقيم الوصاية
|
2019 / 3 / 24 - 04:46 التحكم: الكاتب-ة
|
طلال الربيعي
|
الزميلة العزيزة إلزا سين كل الشكر على كل كلماتك الجميلة والتي تعكس وعيك الحضاري المتفدم والتصدي للقيم الاستعلائية وقيم الوصاية (الابوية) التي تسعى الرأسمالية الى فرضها على المسلمين وغيرهم في كل ارجاء العالم! مع وافر مودتي واحترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
64
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 790041 - وجه المرأة الآخر لقيم تفوق العنصر الابيض
|
2019 / 3 / 24 - 05:29 التحكم: الكاتب-ة
|
طلال الربيعي
|
الزميل/ الزميلة س . السندي كل الشكرعلى التعليق وعلى تحياتك. اسمحي لي ان اخاطبك لغويا كأمرأة لاني لست متأكدا من جنسك. وانت تفرضين افتراضات نفسية ومنطقية خاطئة تحتاج معالجتها الى حيز كبير. ولذا ساكون مختصرا قدر الامكان. تقولين -يتعاطفون معهم مشكلة وإن لم يتعاطفو (يتعاطفوا) ...- ان مفهوم التعاطف sympathy مفهوم استعلائي بحد ذاته ويدلل على عنف مبطن passive agression لانه في هذه الحالة يفترض نمطا واحدا للنساء المسلمات تتعاطف معه حكومة نيوزيلندا. انه ليس تعاطفا. انه فرض لقيم رجعية باسم صيغة معينة للاسلام اختارتها حكومة نيوزيلندا قسرا. انه وجه المرأة الآخر لقيم تفوق العنصر الابيض التي باسمها ارتكبت الجريمة. ونحن في الطب النفسي نتكلم عن empathy وليس عن sympathy فعلى عكس الاولى, تلغي الثانية الآخر و تقول له -اني احترمك واتعاطف معك اذا اتفقت وتماهيت مع مفهومي وتصوري عنك-! انه مفهوم ابوي تسلطي ويعكس تحكم ميزان القوى: الحكومة النيوزيلندية هي القوية واللاجئ المسلم هو الضعيف في هذه العلاقة. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
62
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 790042 - وجه المرأة الآخر لقيم تفوق العنصر الابيض
|
2019 / 3 / 24 - 05:30 التحكم: الكاتب-ة
|
طلال الربيعي
|
وسؤالك 2:متى كان الاسلام علمانياً حتى صار اليوم سياسياً ؟ لا معنى له. فالحديث هو ليس عن عولمة الاسلام او اي دين آخر, وانما عن عولمة الدولة او الدستور والتشريعات. فعولمة الدين خطأ منطقي ويعني الغاء الدين وهذا هو ليس المطلوب. وسؤالك الثالث يسعى الى فرض طابع ديني على صراع طبقي. الدين هو شكل الصراع وليس مضمونه. وسؤالك الرابع يفترض ما يبرر افعال داعش التي تعتبر اجرامها رد فعل على غزو الدول الاسلامية. مع وافر تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
64
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 790045 - ماذا نريد -بالضبط-!
|
2019 / 3 / 24 - 05:48 التحكم: الكاتب-ة
|
طلال الربيعي
|
الزميل العزيز أكرم فاضل شكرا على تعليقك. سؤالك الاولي ينبغي ان توجهه الى السلطات التي تفرض الحجاب وليس الي! وسؤالك الثاني يغفل التداخل بين السياسة المحلية لنيوزيلندا والسياسات الامبريالية في المنطقة مثل غزو امريكا للعراق وافغانستان وغيرهما. والغريق يتشبث بقشة خشب كما يقال. كما ان التنفل و الاقامة في دول اخرى واللجوء هو حق من حقوق الانسان تكفله شرائع الامم المتحدة وكذلك اتفاقيات جنيف الدولية . 6,5 وسؤالك الثالث اجبت عليه ضمنا في التعليق . وسؤالك الاخير -ماذا تريدون بالضبط؟- قد اجبت عليه في هذه المقالة والمقالة السابقة واني ادعوك لقرائتهما مليا لتعرف ماذا نريد -بالضبط-! وافر تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
74
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 790046 - لازالة سوء فهم البعض
|
2019 / 3 / 24 - 07:19 التحكم: الكاتب-ة
|
طلال الربيعي
|
وادعو الى قراءة المنشور التالي لازالة سوء فهم البعض بخصوص مبدء تفوق العرق او الانسان الابيض https://www.facebook.com/photo.php?fbid=10155743175471601&set=a.10151687523526601&type=3&theater
إرسال شكوى على هذا التعليق
62
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 790064 - أرجو اجابة واضحة
|
2019 / 3 / 24 - 14:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
أكرم فاضل
|
الأخ طلال الربيعي
لم تجب على أي من أسئلتي بشكل واضح.
سؤالي الأول عام ويشمل كل الذين يفرضون النقاب قبل أن تفرضه الحكومات.
نعم اللجوء حق من حقوق الانسان تكفله شرائع الأمم المتحدة ولكن كم دولة اسلامية طبقت تلك الشرائع ولماذ لا يلجأ المسلمون الى الدول الاسلامية وبصورة خاصة العربية منها صاحبة الأموال الطائلة بدل اللجوء الى الكفار؟
احتلال العراق من قبل اميركا تم بناء على طلب والحاح من قبل الجهات التي تحكمه الآن.
تحياتي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
66
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 790072 - لكن لربما ليس كما تتوقع او تريد
|
2019 / 3 / 24 - 17:47 التحكم: الكاتب-ة
|
طلال الربيعي
|
الزميل العزيز أكرم فاضل تقول اني لم اجب على اسألتك بشكل واضح. كلا, اني اجبت بشكل واضح ولكن لربما ليس كما تتوقع او تريد. اما -لماذا لا يلجأ المسلمون الى الدول الاسلامية وبصورة خاصة العربية منها صاحبة الأموال الطائلة بدل اللجوء الى الكفار؟- فهو غيرمفهوم من قبلي. فما الذي تقصده بالكفار؟ وهنا تخاطب انت ايضا الجهة الخاطئة؟ ينبغي عليك مخاطبة الاطراف المعنية نفسها او المسؤولين في هذه الدول واني لست احدهم. اما ملاحظتك -احتلال العراق من قبل اميركا تم بناء على طلب والحاح من قبل الجهات التي تحكمه الآن.- فلا تلغي ما قلته اعلاه. وافر تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
63
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 790125 - و ماذا عن اليساري الغربي ؟
|
2019 / 3 / 25 - 15:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
بارباروسا آكيم
|
العزيز طلال الربيعي هناك من يخالفكم الرأي
https://youtu.be/nNCdWnzYRZg
طيب ماهي وجهة نظرك باليساري الغربي الذي يرى الإنسان المسلم بحاجة إلى وصاية من الأخ الأكبر ( اليساري )
أليست هذه بعينها العنصرية ؟ أليس من المفترض أن الإنسان العربي و المسلم قادر على التعبير عن نفسه دون وصاية من الآخرين ؟ تحياتي و تقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
62
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 790132 - وصاية اليسار الغربي تجاه المسلمين!
|
2019 / 3 / 25 - 18:21 التحكم: الكاتب-ة
|
طلال الربيعي
|
الزميل العزيز بارباروسا آكيم كل الشكر على تعليقك. نعم, بالطبع ان اليسار الاوربي او الغربي او اجزاء منه يتعامل بوصاية الاخ الاكبر مع الانسان المسلم, وقد سبق لي ان نشرت مادة بهذا الخصوص شاركت انت ايضا في نقاشها.
اليسار الاوربي والاسلام: تجربة شخصية http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=518325&nm=1
ساشاهد الفيديو لاحقا مع الشكر! مع وافر مودتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
60
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 790136 - أعرف بأنك تعرف
|
2019 / 3 / 25 - 19:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
بارباروسا آكيم
|
أعرف أخي طلال بأنك تعرف و أعرف بأنك سبق أن كتبت عن الموضوع
و أعرف بأنك كنت تقول في حينها كانوا يتعاملون معي على أنني شرق أوسطي و ليس شيوعي
و لكن الكلام بأختصار هو اياك أعني و اسمعي يا جارة
تحياتي و تقديري و الى الملتقى
إرسال شكوى على هذا التعليق
63
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 790140 - تعاظم الاسلام السياسي كشعور بالدونية والضعة!
|
2019 / 3 / 25 - 20:30 التحكم: الكاتب-ة
|
طلال الربيعي
|
شكرا الزميل العزيز بارباروسا آكيم على التعقيب ان نظرية الاخ (الغربي) الاكبر متغلغلة في العقل الباطن للفكر الغربي وحتى, لربما اكثر, في العقل الباطن للفكر الشرقي, وبغض النظرعن آيديولوجيته, يمينا او يسارا او وسطا, وذلك لاسباب تتعلق بالتفوق الغربي فكريا وسلطويا وتكنولوجيا واقتصاديا, وشعورالشرق بالتالي, وخصوصا في منطقتنا, تجاهه بالنقض والدونية, ولذلك نشاهد تفاقم التعبير عن هذه المشاعر, باللطم والتطبير بعد احتلال العراق مثلا, كتعبير عن مشاعر الدونية والتقهقر الفكري وانتعاش الافكار الظلامية, طبعا بعد منحها ابعادا مقدسة تتعلق بالشهادة في غابر الزمان, ولذلك تختفي الحدود بين القداسة والدناسة. وتعاطم هذه الطقوس هي تعبير آخر عن تعاظم هيمنة الاسلام السياسي كحالة انكسار نفسي وتقهقر في وعي البشر. والآيديولوجيات والنظريات تخاطب العقل الظاهر وليس العقل الباطن. ولذا فان احزابا او قوى تزعم انها يسارية ستكون متفقة كمحصلة مع اتجاهات يمينية وظلامية وذلك لان الوعي البشري, حسب نظريات التحليل النفسي, يحدده العقل الباطن وليس العقل الظاهر. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
68
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 790141 - تعاظم الاسلام السياسي كشعور بالدونية والضعة!
|
2019 / 3 / 25 - 20:32 التحكم: الكاتب-ة
|
طلال الربيعي
|
والماركسية, نفسها كنظرية للشيوعيين واليساريين, قد تصبح نظرية يمينية في التطبيق او الرؤى, كما نلاحظ في تحالف الحزب الشيوعي العراقي مع قوى اسلام سياسي ظلامية وكنقيض للماركسية كنظرية لعصر الحداثة والتنوير. فكيف يتفق النور مع الظلام, , العلم مع الجهل والخرافات!؟ فاعتناق الفكرالماركسي لا يعني بالضرورة يسارية معتنقي هذا الفكر او شيوعيتهم . فالاعمال والسياسات هي المحك وليس الكلمات. وعدم ادراك هذه الحقيقة البسيطة ساهم, وسيساهم, بحدوث كوارث لا حد لها للقوى اليساربة والشيوعية. مع وافر تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
60
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 790233 - ازمة اليسار الاوربي و ايضا ازمة اليسار العالمي
|
2019 / 3 / 27 - 00:40 التحكم: الكاتب-ة
|
طلال الربيعي
|
الزميل العزيز بارباروسا آكيم لقد شاهدت الفيديو الآن. واعتقد ان الفيديو يتفق مع آرائي في محاولة اليسار الاوربي فرض وصايته على المهاجرين ووضع المهاجر في موقع الضحية وتكرييس هذا الدور, وهذا نفس ما تفعله رئيسة وزراء نيوزيلندا في احتكارها فهما موحدا للاسلام ويتفق مع التعددية الثقافية الذكورية والمحافطة. نعم, ان اليسار الاوربي يحاول ان يعوض عن انعدام العنصر الثوري البروليتاري من خلال المهاجر وتصويره كعنصر ثوري ولكن المهاجر في اغلب الاحيان لا علاقة له بالثورة ولا يريد سوى ضمان حياته و حياة عائلته. اي ان اليسار الاوربي يشوه عنصر الثورة ويميت الثورة من خلال تشويه دور المهاجر و تحميله ما لا يتحمله. وكل هذا يعكس ليس ازمة اليسار الاوربي وانما ايضا ازمة االيسار العالمي عموما!
إرسال شكوى على هذا التعليق
70
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 790285 - الأخ طلال الربيعي المحترم
|
2019 / 3 / 27 - 22:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
بارباروسا آكيم
|
و الله أخي طلال أنا كنت منذ زمن أريد أن أسألك عن بعض خصائص Abwehrmechanismus في العقل الباطن بما انك متخصص بالطب النفسي وكيف يمكن للمرء أن يوقف تلك الآليات
وكيف يمكن ربطها بالإشتراط السلوكي البافلوفي Behaviorismus
اريد فقط أن تشرح الطريقة كيف يمكن ربط سيجموند فرويد ب ايفان بافلوف في مقالة في المستقبل بطريقة يفهمها المتخلفين أمثالي لو أمكن أخي العزيز طلال
أو حتى تعطيني أسماء كتب تشرح الطريقة
نلتقيكم على خير تحياتي و تقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
53
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 790302 - فرويد وبافلوف
|
2019 / 3 / 28 - 05:01 التحكم: الكاتب-ة
|
طلال الربيعي
|
الزميل العزيز بارباروسا آكيم شكرا على سؤالك! والاجابة عليه تحتاج الى مجلدات وليس مجلدا واحدا, ناهيك عن مقالة. واسباب التعقيد عديدة ومنها مثلا ان التحليل النفسي نفسه مدارس عديدة وكثيرة, فرويد, يونج, كلاين, وينيكوت, لاكون وغيرهم كثر. وكل مدرسة تحناج دراسة بضعة سنوات على الاقل. وهذا فقط على صعيد التحليل النفسي. احاول ان اجيب على سؤالك بخصوص الفرق بين علم بافلوف وعلم فرويد. علم بافلوف هو فسلجة عصبية والتجارب اجريت على الكلاب ومن ثم جرى تعميمها على البشر. الستالينيون اعترفوا بعلم نفس بافلوف والانعكاسات الشرطية وغير الشرطية كاساس لعلم النفس السلوكي. وعلى عكس التحليل النفسي الذي اعتبروه علما برجوازيا ورجعيا. الدفاعات النفسية, وهي من ابتكارات ابنة فرويدة آنا فرويد, لا يمكن التخلص منها كلها وليس هذا هو المطلوب. فالآلية الدفاعية المسماة التسامي ميفدة, لانها تتسامى بالصراع النفسي الى مستوى ابداعي كخلق قطعة ادبية او عمل موسيقي. اما المقاومة الدفاعية المسماة الاسقاط فهي مقاومة بدائية جدا وتعتبر اهم آلية دفاعية في مرض البارانويا او الشعورالذهاني بالاضطهاد. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
56
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 790303 - فرويد وبافلوف
|
2019 / 3 / 28 - 05:02 التحكم: الكاتب-ة
|
طلال الربيعي
|
ولقد كتبت العديد من المواضيع بهذا الخصوص منشورة في الانترنيت, وبمكن البحث عنها بادراج اسمي والتحليل النفسي في محرك البحث غوغل. بالطبع ساحاول جاهدا كنابة مادة او اكثر حول الموضوع ان سنحت الفرصة. مع كل مودتي واحترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
68
أعجبنى
|