مقدّمة الكتاب 23 : لا تعرفون ما تعتقدون أنّكم - تعرفون - ... الثورة الشيوعية و الطريق الحقيقي للتحرير : تاريخها و مستقبلنا - لريموند لوتا


شادي الشماوي
2016 / 2 / 8 - 00:24     

مقدّمة الكتاب 23 : لا تعرفون ما تعتقدون أنّكم " تعرفون " ...
الثورة الشيوعية و الطريق الحقيقي للتحرير : تاريخها و مستقبلنا - لريموند لوتا
عدد خاص من جريدة " الثورة " ( عدد 323 ) ، 24 نوفمبر 2013
www.revcom.us
http://revcom.us/a/323/you-dont-know-what-you-think-you-know-en.html
الماويّة : نظريّة و ممارسة
عدد 23 / فيفري 2016
شادي الشماوي

( قريبا تجدون الكتاب بأكمله نسخة بى دى أف للتنزيل بمكتبة الحوار المتمدّن )

( ملاحظات للمترجم :

صدر الحوار الصحفي لجريدة " الثورة " مع ريموند لوتا فى نوفمبر 2013 كعدد خاص من الجريدة إياّها . و لاحقا فى أفريل 2014 ، أدخلت التعديلات التالية على النص الأصلي ليتناسب مع شكل كتاب نوع " أبُوك " متوفّر لدى " إنسايت براس " :
1 - جدول زمني بأهمّ الأحداث فى القرنين 19 و 20 المتصلة بالثورة الشيوعية تجدونه فى نهاية هذا العدد من " الماوية : نظرية و ممارسة " ،
و 2- إضافة رسالة من قارئ للجريدة يردّ على " أين الخطأ فى " التاريخ من خلال المذكّرات " ،
و 3- وضع رسالة القارئ هذه و نص " لكن كيف نعرف من الذى يقول الحقيقة حول الشيوعية " كملحقين ،
و 4- إضافة 99 هامشا ليصبح عدد الهوامش 109 بعدما كان 10 لا غير و ذلك بحثا عن تمكين القرّاء من المراجع المعتمدة و حثّهم على الإطلاع عليها للتثبّت من مدى صحّة الأدلّة و ما يقال فى الحوار . و إعتبارا لكون الهوامش فى غالبيّتها الساحقة إحالات على مراجع باللغة الأنجليزية و تجنّبا لأيّ تشويش قد تلحقه ترجمة أسماء الكتّاب أو المراجع إلى العربيّة ، عقدنا العزم على تقديم الهوامش كما هي بالأنجليزية عدا تلك التى عرّبناها لأنّها تعرّف برموز شيوعية عالمية أو تدقّق معلومة مفيدة ).
مقدّمة المترجم :

متى تقتل شرطة الإمبريالية الأمريكية المواطنين السود و المهاجرين من أمريكا اللاتينية و تسجن الآلاف منهم و تفرّق بين أفراد الأسرة و تطرد حتّى الأطفال لتعيدهم إلى بلدان فرّوا منها و تنتهك حقوق و تسجن أناسا دون محاكمات فى سجون سرّية أو علنيّة فى مختلف القارات مثل غوانتانامو الشهير ، تصمت غالبيّة وسائل الإعلام فى البلدان الرأسمالية – الإمبريالية و الرجعية الأخرى أو تبرّر تلك الممارسات " الديمقراطية " ؛ و متى تعتمد الإمبريالية العالمية الأكاذيب لتغزو بلدانا و تحطّمها تحطيما بواسطة أسلحتها الأكثر تطوّرا و منها الممنوعة دوليّا ، يهلّل مدّاحو الإمبريالية و الرجعيّة للعالم " الحرّ " و " الحرّية " و" الديمقراطية " ؛ و متى تقطع الدول الأوتقراطية المتحالفة مع الإمبريالية رؤوس معارضيها و تشنق البشر لأيّة تعلّة واهية ، تلتزم وسائل الإعلام الإمبريالية الرجعية عبر العالم الصمت المتواطئ ، و متى تموّل و تدرّب الدول الإمبريالية القوى الأصوليّة الدينيّة الفاشيّة و تطلق يدها لتعيث فسادا فى الأرض ، تنعتها بالقوى المدافعة عن الحرّية ...

وحينما يواجه السود و اللاتينيّون وغيرهم جرائم الشرطة فى الولايات المتحدة الأمريكيّة بالإحتجاجات السلميّة ، يعتقلون و يجرّمون و يحاكمون و يسجنون ظلما وبهتانا ، و حينما يفضح بعض الثوريين أو التقدّميين " الديمقراطية " الإمبريالية، ينعتون بأعداء الديمقراطية و يتمّ قمعهم بطرق شتّى ، و حينما يناهض الآلاف غزوات الإمبراطورية ، يصبحون أناسا ضلّلهم أعداء الحرّية ؛ و حينما يقاوم المحتلّون المحتلّين يمسون إرهابيّين و حينما يناضل ثوريون وثوريّات وتقدّميون و تقدّميّات ضد التيّارات الأصوليّة الدينية يغدون أعداء لهويّة الشعوب و تقاليدها ... و غير هذا كثير و كثير من قلب الحقائق رأسا على عقب .

بإسم الحرّية تداس الشعوب و بإسم الديمقراطية تقمع و تقتل و ترتكب المجازر فى حقّها و بإسم الدين و التقاليد و الشرف تهان و تشيّؤ البشريّة و خاصة النساء ، نصف السماء بتعبير لماو تسى تونغ ، و تستغلّ و تضطهد و يتمّ الإتّجار بها كسلعة . و بإسم العدالة و المساواة تسرق ثروات الشعوب و مقدّراتها و تسحق الجماهير و تكدّس الثروة بين أيدى حفنة من الناس يعدّون بالمئات إن لم يكن بالعشرات عبر العالم فى حين يموت ملايين الناس جوعا و بسبب أمراض يمكن الوقاية منها أومعالجتها بسهولة و يعيش معظم سكّان الأرض الذين يعدّون مليارات البشر فى فاقة و حرمان و تتحوّل حياتهم إلى جحيم يدفع بالكثيرين إلى الإنتحار !

و هذه أوجه من التضليل الإمبريالي و الرجعي الساعى إلى تركيع الشعوب لـتأبيد هذا الوضع الكارثي الذى تعيشه معظم البشريّة اليوم . و قد ساهم و يساهم التحريفيّون ، الماركسيّون المزيّفون ، فى عمليّة التضليل هذه إذ هم ينشرون الأوهام عن المشكل و الحلّ ، عن سبب جهنّم على الأرض و كيفيّة تجاوزها و يساهمون فى جعل الناس يدورون فى حلقة مفرغة عائدين إلى إطار ذات النظام الإمبريالي العالمي عوض كسره لبناء عالم آخر ، ضروري و ممكن و مرغوب فيه ، عالم شيوعي يحرّر ليس فقط البروليتاريين بل كافة الإنسانيّة من جميع أشكال الإستغلال و الإضطهاد .

و تاريخيّا سعت الشعوب لتغيير الواقع و تحقيق أحلام راودتها و لا تزال إلاّ أنّها كانت غالبا ما تصطدم بواقع تواصل الإضطهاد و الإستغلال و إن على يد طبقات جديدة ، إلى أن بزغت شمس الشيوعية كعلم خوّل للمعذّبين فى الأرض رفع رؤوسهم عاليا متطلّعين إلى عالم شيوعي تنتفى فيه آفات المجتمعات الطبقيّة . و تجسّدت أوّل محاولة لتحويل هذا الحلم إلى واقع فى كمونة باريس التى لم تعمّر سوى أشهر قليلة لكن دروسها كانت كبيرة لخّصها ماركس لتكون أرضيّة عليها شيّد لينين صرح نظريّات و ممارسات ثوريّة مكّنت ثورة أكتوبر 1917 من الظفر لتعيش تجربة سلطة المضطَهَدين و على رأسهم البروليتاريا لعقود و رغم الداء و الأعداء ظلّت كالنسر فوق القمّة الشمّاء إلى أن أطاحت بها أواسط خمسينات القرن الماضي التحريفيّة – البرجوازية الجديدة التى تطوّرت فى صفوف الحزب الشيوعي و الدولة البروليتارية نظرا لتناقضات المجتمع الإشتراكي كمجتمع إنتقالي بين الرأسمالية و الشيوعية .

و بعد الحرب العالمية الثانية ، دوّى إنتصار الثورة الديمقراطية الجديدة كجزء من الثورة البروليتارية العالمية فى الصين و تلت ذلك عدّة إنتصارات أخرى مكّنت من تكوين كتلة إشتراكية تعدّ عشرات البلدان و تشمل نسبة هامة من البشريّة إلاّ أن البرجوازية الجديدة ممثلّة فى التحريفيين أتباع الطريق الرأسمالي هزموا من الداخل الأحزاب و الدول البروليتارية و كانت خسارة الصين الماويّة سنة 1976 عقب إنقلاب تحريفي أعاد تركيز الرأسمالية هناك بمثابة إعلان نهاية المرحلة أو الموجة الأولى من الثورة الشيوعية وهو ما ولّد إرتباكا كبيرا فى صفوف الشيوعيّات و الشيوعيين و الجماهير الشعبيّة عبر العالم قاطبة .

و إستغلّت الإمبريالية و الرجعية و التحريفية تلك الهزيمة لتهاجم الشيوعية الثوريّة هجوما مسعورا تضاعف مع إنهيار الإتحاد السوفياتي فى نهاية ثمانينات القرن الماضى و بداية تسعيناته ليعلنوا موت الشيوعية فى حملات طالت كامل أنحاء العالم . و مذّاك لم تكف حملات تشويه الشيوعية و شيطنتها لأنّها أثبتت ليس إمكانيّة تجاوز النظام الإمبريالي العالمي السائد فحسب بل أيضا إمكانية بناء عالم آخر يحرّر الإنسانيّة من أوبئة المجتمعات الطبقيّة .

و إزاء هذه الحملات الشعواء الطافحة بالأكاذيب ، كانت للشيوعيات و الشيوعيين عموما ردود فعل ثلاثة : تراجع البعض عن الغاية الأسمى ، الشيوعية و ركع للديمقراطية البرجوازية وبات يعبدها ، و تمسّك آخرون تمسّكا أعمى دغمائيّا بالماضي الشيوعي دون نقده و دراسته نقديّا لإستخلاص الدروس و العبر بينما أخذ فريق لا سيما من الماويين على عاتقه القيام باللازم شيوعيّا أي البحث و التنقيب من جهة و الدفاع عن ما هو صائب دفاعا مستميتا و تصويب الأخطاء و تجاوزها من أجل إنجاز ما أفضل مستقبلا و من ثمّة القيام بهجوم إيديولوجي مضاد قصد إعادة البريق لعلم الشيوعية المتطوّر أبدا ليقود المرحلة الجديدة من الثورة البروليتارية العالمية بهدف لا أقلّ من تحرير الإنسانيّة ببلوغ الشيوعية على الصعيد العالمي .

و قد ضمّننا سابقا ، لا سيما فى كتابنا الثاني " عالم آخر ضروري و ممكن ، عالم شيوعي ...فلنناضال من أجله !!! " عدّة وثائق لريموند لوتا ذات الكاتب الذى ترجمنا حواره الصحفي القيّم و نقدّمه فى هذا الكتاب الجديد ، لا سيما منها فى الفصل الثاني : " تعتقدون أن الشيوعية فكرة جيدة لكنها غير قابلة للتطبيق ؟ قوموا بهذا الإختبار القصير و أعيدوا التفكير " . و " ما هي الشيوعية ؟ ما هو تاريخها الحقيقي؟ ما هي علاقتها بعالم اليوم ؟ " و فى الفصل الثالث نصّ محاضرة " الإشتراكية أفضل من الرأسمالية و الشيوعية ستكون أفضل حتى !
ريموند لوتا عالم إقتصاد و مناصر متحمّس للخلاصة الجديدة للشيوعية و قد ناضل لعقود الآن من أجل الشيوعية الثورية و كان لسنوات مشرفا على دراسة تراث التجارب الإشتراكية و كاتبا و محاضرا فى شأنه . و فضلا عن كتاباته فى مجال الإقتصاد و السياسة و الإيديولوجيا ، متّبعا قيادة بوب أفاكيان كما يقول هو نفسه ، أنتج جملة من البحوث الهامة للغاية فى الدفاع عن مكاسب الموجة الأولى من الثورات الشيوعية ( بإعتبار غايتها و الإيديولوجيا التى قادتها ) والردّ على تهم الإمبريالية و الرجعية و نقد الأخطاء التاريخية و شرحها و شرح كيفيّة تجاوزها لوضع الأمور فى نصابها قصد التقدّم بالمشروع الشيوعي محلّيا و عالميّا . و نجد الكثير من ثمار جهد عقود من البحث و التنقيب على موقع الأنترنت الذى يشرف عليه ريموند لوتا ألا وهو " هذه هي الشيوعية " ورابطه هو :
www.thisiscommunism.org
و عليه ، يتنزّل كتابنا هذا ، العدد 23 من مجلّة " الماوية : نظريّة وممارسة " ، فى إطار المضي قدما فى المساهمة قدر الطاقة فى الدفاع عن تراثنا البروليتاري الوضّاء ضد كيل الشتائم له من الإمبرياليين و الرجعيين و التحريفيين و قد إخترنا مرّة أخرى ريموند لوتا لما بذله من جهد جهيد و لكن و بالأساس لإعتماده تقصّى المسائل علميّا فى دقائقها و كشف المستور و عدم التواني عن نقد الأخطاء فى سعي دؤوب إلى إبراز الحقائق بحلوها و مرّها للدفاع المبدئي عن ما هو صائب و تصحيح أو تجاوز ما يتبيّن أنّه خاطئ . و نظرة عجلى على المراجع المعتمدة حتّى قبل قراءة متن هذا الحوار الصحفي ستعطى فكرة ملموسة عن مدى جدّية و علميّة أعمال ريموند لوتا ما يفرض على الباحثين عن الحقيقة إحترامه الإحترام كلّه و يفرض علينا و من موقعنا العمل على التعريف به و بأعماله البحثيّة التى تمثّل ينبوع هاما لمن يرنو معرفة تاريخ الثورة الشيوعية كطريق حقيقي لتحرير الإنسانية و علاقتها بمستقبلنا .

و كمتمّمات للصورة الحقيقيّة التى رسمها ريموند لوتا فى حواره الشيّق عن تاريخ الثورة الشيوعية و مستقبلنا ، رأينا أن نضيف ملاحقا ثلاثة إلى مضامين الكتاب ألّف إثنان منها فى أوقات متباعدة لوتا نفسه و ترجمناها و نشرناها على الحوار المتمدّن وهي تتعلّق بتقييم كوبا و فنزويلا و كوريا الشمالية على أنّها ليست بلدانا إشتراكية . و الرأي الوارد فى هذه الملاحق الثلاثة التى أضفنا يعكس حقيقة يتّفق حولها الغالبيّة الساحقة من الماويين عالميّا .

و إذ نذكّر بما قاله ماركس و إنجلز فى " بيان الحزب الشيوعي " من أنّ الأفكار السائدة فى كلّ زمن هي أفكار الطبقة أو الطبقات السائدة ، ندعو القرّاء إلى التأملّ مليّا و لما لا يوميّا ، قبل قراءة مضامين كتابنا هذا و أثناءها و بعدها ، فى فقرة لينين هذه و تبعاتها :
" قد كان الناس و سيظلّون أبدا ، فى حقل السياسة ، أناسا سذجا يخدعهم الآخرون و يخدعون أنفسهم ، ما لم يتعلّموا إستشفاف مصالح هذه الطبقات أو تلك وراء التعابير و البيانات و الوعود الأخلاقية و الدينية و السياسية و الإجتماعية . فإنّ أنصار الإصلاحات و التحسينات سيكونون أبدا عرضة لخداع المدافعين عن الأوضاع القديمة طالما لم يدركوا أن قوى هذه الطبقات السائدة أو تلك تدعم كلّ مؤسسة قديمة مهما ظهر فيها من بربرية و إهتراء . "
( لينين – مصادر الماركسية الثلاثة و أقسامها المكوّنة الثلاثة )
و
محتويات الكتاب :

- لا غرابة فى كونهم يشوّهون الشيوعية
لبوب أفاكيان
الحوار مع ريموند لوتا
الفصل الأوّل : المقدّمة
- أكاذيب الفكر التقليدي
- نحتاج إلى ثورة و عالم جديد تماما
الفصل الثاني : بزوغ الفجر – كمونة باريس
- إستخلاص ماركس الدرس الأساسي من الكمونة : نحتاج إلى سلطة دولة جديدة
الفصل الثالث : 1917 – الثورة تندلع عبر روسيا
- لينين و الدور الحيوي للقيادة الشيوعية
- نوع جديد من السلطة
- تغييرات راديكالية فى وضع النساء
- التغييرات الراديكالية : الأقلّيات القومية
- الفنون
- جوزاف ستالين
- بناء إقتصاد إشتراكي
- الصراع فى الريف
- تغيير الظروف و تغيير التفكير
- منعرج : سحق الثورة فى ألمانيا و وصول النازيين إلى السلطة
- الأخطاء و النكسات
- مسألة توجّه
- نوعان من التناقضات
- علاقة حيويّة : التقدّم بالثورة العالمية و الدفاع عن الدولة الإشتراكية
الفصل الرابع : ربع الإنسانيّة يتسلّق مرتفعات تحرير جديدة
- ولادة ثورة
- الصين عشيّة الثورة
- إستنهاض الجماهير لتغيير المجتمع بأكمله
- مسألة لم تحسم : إلى أين يتجه المجتمع ؟
- القفزة الكبرى إلى الأمام
- طريق تطوّر سليم و عقلاني
- الحقيقة حول المجاعة
الثورة الثقافيّة : أعمق تقدّم فى السير نحو تحرير الإنسان إلى الآن
- خطر الإنقلاب على الثورة
- إطلاق العنان للشباب للشروع فى الثورة الثقافيّة
- الطبيعة المتناقضة للإشتراكية
- " كانت ثورة حقيقيّة "
- النقاش الجماهيري و التعبئة الجماهيرية و النقد الجماهيري
- الأشياء الإشتراكيّة الجديدة
- " طبيعة الإنسان " و التغيير الإجتماعي
- إرسال المثقّفين إلى الريف
- أين الخطأ فى " التاريخ من خلال المذكّرات " ؟
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ
الفصل الخامس : نحو مرحلة جديدة من الثورة الشيوعية
- بوب أفاكيان يتقدّم بالخلاصة الجديدة للشيوعية
- التعلّم من الثورة الثقافيّة و المضيّ أبعد منها
- العالم يحتاج إلى الخلاصة الجديدة للثورة الشيوعية
الهوامش :
-----------------------------------------
الملاحق
بحثان حول الإبستيمولوجيا :
- " لكن كيف نعرف من الذى يقول الحقيقة بشأن الشيوعية ؟ "
- ردّ قارئ لجريدة " الثورة " على " أين الخطأ فى " التاريخ من خلال المذكّرات " ؟
------------------
التاريخ الحقيقي للثورة الشيوعية

===================================================

ملاحق إضافية من إقتراح المترجم
الملحق 1 : لهوغو تشافيز إستراتيجيا نفطية ... لكن هل يمكن لهذا أن يقود إلى التحرير ؟
الملحق 2 : كوريا الشماليّة ليست بلدا إشتراكيّا
الملحق 3 : الإستعمار من جديد بإسم التطبيع وراء إعادة إرساء العلاقات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة و كوبا
الملحق الرابع : فهارس كتب شادي الشماوي