تعليقات الموقع (33)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 644867 - ملاحظات
|
2015 / 9 / 30 - 19:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
نبيل عودة
|
توضيحات ممتازة.. كخريج المدرسة الحزبية الدولية (معهد العلوم الاجتماعية)في موسكو دفعتني مقالاتك لمراجعة تسجيلاتي ووجدتك صادقا بما لقنا به، لكني من حسن حظي تصادقت مع استاذ الاقتصاد السياسي الذي اوضح لي الكثير من الحقائق التي اجدك اليوم تطرحها ، وتعيدني الى تلك الفترة التي عشت مفارقاتها بين التعليم الرسمي والشرح الخاص من استاذي . بخصوص الدولة هناك مسألة هام ان الماركسية لم تطرح فكرة واضحة عن مفهوم الدولة الاشتراكية.. كانت تلميحات عن دولة الكيمونة ولكنها لا تشكل نظرية .. ختى لينين الذي لا اراه ماركسيا تماما انما ثوري روسي متا ثر بماركس لم يطرح في كتابه الدولة والثورة اي رؤية لبناء الدولة الاشتراكية!! واعتقد ان هذا الموضوع كان احد الأسباب وراء انهيار الاتحاد السوفييتي ايضا ، اذا انهارت الدولة الراسمالية السوفييتية!! لتصبح راسمالية بدون محاولات الالتفاف على الواقع لأن الاقتصاد السوفييتي لم ينجح بالمنافسة الاقتصادية الدولية بسبب تركيبته المريضة!!
إرسال شكوى على هذا التعليق
72
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 644873 - تحية للاستاذ نبيل
|
2015 / 9 / 30 - 19:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم الزيرجاوي( عبد الحسين سلمان)
|
تحية للاستاذ نبيل
تعرض فكر ماركس الى تشويه قاتل. لينين كان ثورياً ومهما عمل فكان في صالح الروس لكن لينين واجهه مشكلة كيف يتم برمجة الاقتصاد للدولة الجديدة , وهو يعلم تماماً سوف لن يحصل على جواب في اعمال ماركس لذلك اتجه الى رأسمالية الدولة من خلال التاميم . لينين كان لروسيا , لكن ماتي يجب ان بونتيلا كما يقول برخت نسخت الاحزاب الشيوعية اعمال لينين ونست ماركس , فحصل الذي حصل.
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 644880 - الاخ العزيز جاسم الزيرجاوي الف تحية
|
2015 / 9 / 30 - 20:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم محمد كاظم
|
لانقول سوى اننا نحيي الرفاق الاعزاء على هذة الخصومات التي تفرق الصف الشيوعي ..والى مزيدا من الخصام والتفرقة وكل يكتب من موقعة بغض النظر عن الواقع الماساوي .. يقول ماركس باننا جئنا للتغيير وليس للتحليل ...ولانرى اي تغيير سوى الخصام .. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
59
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 644884 - الاخ الاستاذ جاسم -
|
2015 / 9 / 30 - 20:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
على عجيل منهل
|
كارل ماركس في العراق : الجزء الرابع
بقلم: فرات المحسن - 30-09-2015 | (صوت العراق) |-
طيلة الليل لم تغمض لماركس عين، بقي مسهدا يفكر بنظرات الغضب والتهديد التي توعده بها سامر، وما كان يعنيه بقوله ،راح نراويه أحنه مو غيرنه شنو الماركسية. كان مجمل ما حدث يلح في خاطر كارل ماركس، وفكر لو أنه استطاع تصحيح الآمر مع الرفيق سامر من خلال وسيلة تقنعه باستمرار الحوار، لما حصل ذلك الانشقاق أو سوء الفهم. ولكن لجبار أيضا كان دورا غير مفيدا على الإطلاق، لا بل كان مفرطا بالعجالة وهو يقرع سامر ويوجه له اللوم. فكر أن ثمة مواقف ممكن أن يكون التحاور الحل الأمثل لحسمها أو جسر الخلاف فيها.
: http://www.sotaliraq.com/mobile-item.php?id=194831#ixzz3nFjQXGEr
إرسال شكوى على هذا التعليق
59
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 644887 - الشيوعي غير الارثوذكسي
|
2015 / 9 / 30 - 21:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال السوري
|
هل يوجد شيوعي غير ايديولوجي؟؟؟ اذن بدأ يفهم---ولايمكن ان يقبل ان يستمر في وهم
إرسال شكوى على هذا التعليق
52
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 644894 - اعود لملاحظة الدكتور طلال الربيعي بغياب المنطق
|
2015 / 9 / 30 - 23:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
زينة محمد
|
غياب المنطق لدى أعداء الشيوعية 1- يقول الزيرجاوي : يلاحظ من الرسالة اعلاه, أن ماركس , أكد أن الغاء جميع الطبقات ونحو مجتمع لا طبقي , يتم عندما يكون هناك صراع طبقي في مرحلة معينة من تطور الإنتاج . ولم يذهب الى اكثر من هذا. إما الغاء الطبقات فيتم حاصل تحصيل لهذا الصراع الطبقي. e) وهذه فرضية .... Hypothesis , لم يبرهن عليها تاريخ المجتمع الانساني ولا نمط الانتاج الرأسمالي منذ 1852 وليومنا هذا (أكثر من 160 سنة!!).
هل ممكن ان تشرح باي منطق استنتجت ان تأكيد ماركس بإلغاء الطبقات هو فرضية ؟ يتبع .....
إرسال شكوى على هذا التعليق
64
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 644895 - تابع
|
2015 / 9 / 30 - 23:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
زينة محمد
|
2- يقول نبيل عودة: حتى لينين الذي لا اراه ماركسيا تماما انما ثوري روسي متا ثر بماركس لم يطرح في كتابه الدولة والثورة اي رؤية لبناء الدولة الاشتراكية!! واعتقد ان هذا الموضوع كان احد الأسباب وراء انهيار الاتحاد السوفييتي ايضا ، اذا انهارت الدولة الراسمالية السوفييتية!! لتصبح راسمالية بدون محاولات الالتفاف على الواقع لأن الاقتصاد السوفييتي لم ينجح بالمنافسة الاقتصادية الدولية بسبب تركيبته المريضة!!
هل ممكن باي منطق استنتجت لماذا انهارت الدولة السوفياتية؟ هل انهارت بسبب عدم شرح لينين غير الماركسي كيفية بناء الدولة الاشتراكية؟ ام لان الدولة الرأسمالية لم تنجح بالمنافسة بسبب تركيبتها المريضة رغم رأسماليتها؟
أظن انني فهمت لماذا ينقص أعداء الشيوعية المنطق! لانهم يتشبثون باي فكرة تافهة لطمأنة انفسهم قبل ذهابهم الى النوم بانه لن تقوم للشيوعية قائمة والتي يرتعدون منها!!
إرسال شكوى على هذا التعليق
65
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 644899 - الزميل طلال السوري
|
2015 / 10 / 1 - 08:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم الزيرجاوي( عبد الحسين سلمان)
|
الزميل طلال السوري تحية
أنت تسأل: هل يوجد شيوعي غير ايديولوجي؟؟؟
والجواب : نعم.
إرسال شكوى على هذا التعليق
49
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 644901 - الخلاف في الرأي لايفسد في الود قضية
|
2015 / 10 / 1 - 08:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم الزيرجاوي( عبد الحسين سلمان)
|
الاخ العزيز ابو آليانور تعليق رقم 3 تحية
وشكراً لك على المشاعر النبيلة. هذه خصومات فكرية تحصل في كل مكان وزمان و الخلاف في الرأي لايفسد في الود قضية
إرسال شكوى على هذا التعليق
47
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 644902 - الدكتور على عجيل منهل
|
2015 / 10 / 1 - 08:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم الزيرجاوي( عبد الحسين سلمان)
|
الدكتور على عجيل منهل تحياتي الحارة لك وشكراً لك على التواصل اليومي للاطمئنان على حالنا في المانيا
إرسال شكوى على هذا التعليق
68
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 644913 - ماركس ليس مقدساً
|
2015 / 10 / 1 - 10:08 التحكم: الكاتب-ة
|
جاسم الزيرجاوي( عبد الحسين سلمان)
|
السيدة زينة محمد تحياتي هل يمكن ان نتحاور حواراً عقلانياً هادئاً وبدون استخدام مفردات مثل :أعداء الشيوعية....فكرة تافهة
سيدتي , أنت لا تفرقين بين المصطلحات المتداولة, مثل فرضية و نظرية وقانون.
الفرضية: I. في الرياضيات: نقطة بداية تستخدم للبرهنة على نظرية.
II. في المنطق: قضية او فكرة توضع, ثم يتحقق من صدقها او خطئها عن طريق الملاحظة و التجربة.
III. ويقول عالم الرياضيات المجري الامريكي... John G. Kemeny.... الفرضية هي تخمين يتم اثباته عن طريق التجربة.
وقد صمم هذا العالم , مخطط sketch بسيط , يوضح العلاقة بين الفرضية و النظرية.
IV. لذلك تعتبر الكلمات التالية هي فرضيات , مثل: ديكتاتورية البروليتاريا والصراع الطبقي والغاء الطبقات و مجتمع شيوعي....الخ .
V. وهذه الفرضيات لم يبرهن تاريخ 160 سنة على صحتها, وهذا ليس عيباً في فكر ماركس, لان ماركس ليس مقدساً.
إرسال شكوى على هذا التعليق
67
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 644916 - نجاحات كارل ماركس واخفاقاته
|
2015 / 10 / 1 - 10:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
يعقوب ابراهامي
|
كارل ماركس نجح نجاحاً باهراً في تحليل تناقضات المجتمع الرإسمالي وفي الإشارة إلى اتجاهات تطوره. العولمة التي نراها اليوم كتب عنها كارل ماركس في البيان الشيوعي لكن كارل ماركس أخفق في كل ما يتعلق بالتنبأ بالمستقبل بمعنى الحتمية التاريخية. البرجوازية لم تخلق حفاري قبرها، كما تنبأ، بل على العكس من ذلك تماماُ خلقت مشيدي صرحها. وتناقضات الراسمالية لم تقضِ على النظام الإقتصادي الراسمالي (حتى الآن على الأقل) بل على العكس من ذلك استطاعت الراسمالية أن تجد كل مرة حلولاً لمشاكلها ليس هناك في عالمنا اليوم أية دلائل (اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية) تشير إلى أن المجتمع الشيوعي (من كلٍ حسب طاقته ولكلٍ حسب حاجته) ليس أكثر من حلمٍ طوباوي لا يختلف في شيء عن الجنة التي وعد بها الله المؤمنين به - هذا إذا افترضنا إن كارل ماركس حقاً دعا أو تنبأ بمجتمعٍ كهذا. أنا لا أعتقد ذلك. أنا أعتقد إن هذا نابعٌ من إساءة فهم كارل ماركس. أين كتب كارل ماركس عن مبدأ (من كلٍ حسب طاقته ولكلٍ حسب حاجته)؟ أنا أعتقد ان كارل ماركس كان أعقل من ذلك
إرسال شكوى على هذا التعليق
60
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 644925 - ايديولجية زينة
|
2015 / 10 / 1 - 12:25 التحكم: الكاتب-ة
|
نبيل عودة
|
لا تخلطي الحابل بالنابل يا زينة.. جملي واضحة .. الانهيار كان لأن الاتحاد السوفييتي بنى نظاما على فرضيات لم تثبت صحتها ولم يحاول لينين او ستالين التقيد اصلا بالفكرة الماركسية الجوهرية رغم رؤيتي انها فرضية أيضا غير مكتملة. النقص الكبير كان في الفساد بسيطرة الحزب ورجاله على جميع المؤسسات وادارتها بما يتمشى ومصالح ضيقة لإنتهازيين وليس لرجال فكر وبناء وتطوير. الانتاج السوفييتي كان أقل من ربع الانتاج في النظام الراسمالي بالقياس لما ينتجه الفرد حتى غاس هول سكرتير الحزب الشيوعي المريكي قال في وقته ان الانتاج السوفييتي يشبه الانتاج الايطالي في وقت الاضراب التباطوئي. لكن احدا لم يسمعه لأن النظان اصبح نظاما للسلطة الانتهازية وليس نظاما لفكرة انسانية طرحتها الماركسية وكان يجب تطويرها بالتجربة وليس تحويلها الى مقولات لا صلة لها بالواقع ، ، لا السياسي ولا الاقتصادي ولا الثقافي ( سيطرة نهج جدانوف الفاشي في الثقافة) وعندما وصل جورباتشوف وحاول الاصلاح تبين ان التفاحة فاسدة من الداخل فانهارت التجربة ولم تثبت اي نظرية عن مناعة النظام الاشتراكي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
54
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 644928 - من كلٍ حسب طاقته ولكلٍ حسب حاجته
|
2015 / 10 / 1 - 13:09 التحكم: الكاتب-ة
|
جاسم الزيرجاوي( عبد الحسين سلمان)
|
الزميل يعقوب تعليق رقم 12 تحية
أنت تسأل السؤال التالي: أين كتب كارل ماركس عن مبدأ (من كلٍ حسب طاقته ولكلٍ حسب حاجته)؟
والجواب: استخدمها ماركس نقد برنامج غوتا 1875 : عندما ذكر المرحلة العليا من الشيوعية في النص الألماني : Jeder nach seinen Fähigkeiten, jedem nach seinen Bedürfnissen! وفي النص الانكليزي From each according to his ability, to each according to his needs!
وقد نشرنا دراسة تاريخية عن هذا الشعار , بعنوان: تاريخ الشعار : من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=477608
وهناك من يعتقد أن كتاب : نقد برنامج غوتا, قد كتبه إنجلز وليس ماركس, لأن الكتاب لم يُطبع اثناء حياة ماركس, بل تم طبعه ونشره في 1890-1891
إرسال شكوى على هذا التعليق
42
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 644958 - تحياتي-مقولات وليس فرضيات-وليس كل مدعبل جوزوشكرا
|
2015 / 10 / 1 - 16:30 التحكم: الكاتب-ة
|
الدكتور صادق الكحلاوي
|
تحياتي للجميع-يقال بداء الانسان بالتفلسف بعد ان ملاءمعدته انا ابارك هذا الجدل ولو يجب ان يكون بعيدا عن العصبيه واهانة تجربة مئات الملايين من البشر فيما كان يسمى بلاد الاشتراكيه-وانا في وضع لايسمح لي لابالتفلسف ولا الاطالة خصوصا ولكني اشيرلشبيهي-بالصورة-الازيرجاوي ان الكلمات التي ذكرها ليست فرضيات وانما مقولات أي انها جزء من نظريه-ثم عندي سؤال يحيرني حقا هل ان اهل العلم والفكر التقدمي في العالم لم يتناولوا بالدراسة هذه المواضيع الهامه لماذا لايشير احد الى ذالك علما ان مجتمعاتنا كانت ولا زالت ليست بيئة للبروليتاريا وصراعها الطبقي-اما منذ اكثر من نصف قرن فقد تردت الى الوراء وهي لاتنتج حتى خبزها اليومي-ونحن-طليعتها-كما كان يقال اصبحنا حتى بلا بيئه بعد ان فقدنا حتى اوطاننا أي الطبيعه التي يتفاعل معا البشرفي عملية الانتاج حيث تخلق فيها العلاقات الطبقية ويحدث الصراع الطبقي ثم اتذكر اننا كنا منذ فطنت على الماركسية قبل 70سنه تقريبا-بين الماركسي والشيوعي حيث الاخيرهوالذي يعمل في حزب شيوعي ونحن كلنا المتناقشون باشبزغيه-اي لسنا شيوعيين وانما متعلمين نرى في الماركسيه متودا-اي منهج للتعاملمع الواقع
إرسال شكوى على هذا التعليق
51
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 644963 - ,وليس كل الاقتصاد السياسي كان اقتصاد المكتب السياس
|
2015 / 10 / 1 - 16:50 التحكم: الكاتب-ة
|
الدكتور صادق الكحلاوي
|
يجب التفريق بين الاقتصاد السياسي الذي هو علم وبين اقتصاد المكتب السياسي والسطر اعلاه من افكار الاقتصادي الماركسي العالمي اوسكار لانكه وتوضيحا لمن يقول ان جامعات البلدان الاشتراكية كانت كتاتيب للفكر الرسمي اقول الحادثة التاليه لمفكرين عايشتهم ودرست على ايديهم اخبرني مشرفي في الدكتورا البرفسور يوسف بايستكا وكان علما بكل المعايير الايجابيه ورغم صغر سنه فقد صار عضوا في اللجنة المركزية ونائب رئيس وزراء ورئيسا للمجلس الاعلى للتخطيط في بولندا-اخبرني مرة بعد عودته من مؤتمر علمي لاقتصاديي البلدان الاشتراكيه عقد ببرلين وكان موضوعه الرئيسي الايكونومتريا واستخدام الرياضيات في علم الاقتصاد الذي اشتدت حماها في بولنده وغيرها في الستينات-قال التقيت لانكه متكئا على الحائط قبيل مدخل المؤتمر وبعد السلام ساءلته ان كان بخير فاءجابني-شوف زميل يوسف هل حقا ان الايكومتريا علم وهل الرياضيات تصلح في التحليل والاستنتاج والتخطيط ام ان زملاءنا اقتصاديي معسكرنا يحاولون التخلص من الاختناق الذ يفرضه عليهم كونترول الاميين بريجنيف ورفاقه عليهم فتوصلوا الى استبدال الكلمات بالأرقام والمعادلات لجعل بريجنيف يخاف التورط فيها
إرسال شكوى على هذا التعليق
58
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 644971 - جهد أكثر من رائع
|
2015 / 10 / 1 - 18:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامر علي
|
الاستاذ العزيز .. عبد الحسين مقالتك في الصميم وهي بكلماتها تشبه شمس الحقيقة الساطعة التي تعمي عيون من يعيشون في الظلام .. لم يستخدم ماركس على الاطلاق كلمة الاشتراكية العلمية في مؤلفاته , كثيرون يكتبون بلا ضمير وفي بعض الأحيان يحملونه كلاماً وعبارات لم يقلها .. من خلال هذه المقالة أثبت دون أدنى شك كم يشعر بالجهل من لم يتمكن من فهم ماركس المفكر وليس القدّيس .. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
39
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 644972 - تحية للاخ الكبير الاستاذ الكحلاوي
|
2015 / 10 / 1 - 18:14 التحكم: الكاتب-ة
|
جاسم الزيرجاوي( عبد الحسين سلمان)
|
تحية للاخ الكبير الاستاذ الكحلاوي وتمنياتي له بالصحة الطيبة والعمر المديد وشكراً له على الملاحظات و مشاركته القيمة رغم ان صحته لا تسمح بذلك
مع تقديري واحترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
51
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 644978 - لا تنصتوا للماركسيين، اقرأوا ماركس
|
2015 / 10 / 1 - 19:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم الزيرجاوي( عبد الحسين سلمان)
|
تحياتي أخي سامر علي
ماكسيميليان روبل, Maximillien Rubel, 1905-1996 ,أوكراني المولد , فرنسي الثقافة, نمساوي المقام, ماركسي كبير , وأحد أهم المختصين في كتابات وفكر كارل ماركس, يقول:
لا تنصتوا للماركسيين، اقرأوا ماركس
إرسال شكوى على هذا التعليق
41
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 644984 - روبل
|
2015 / 10 / 1 - 20:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
على عجيل منهل
|
لا تنصتوا للماركسيين، إقرأوا ماركس!» هذا ما كان يردده، بلا كلل ولا ملل، حسب عدة روايات، الباحث النمساوي الذي غير جنسيته للانتماء لفرنسا: ماكسيميليان روبل (10 أكتوبر 1905 / 28 فبراير 1996)، الشهير بكونه أحد أهم المختصين في كتابات وفكر كارل ماركس.
إرسال شكوى على هذا التعليق
44
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 644986 - لم يمت ماركس
|
2015 / 10 / 1 - 20:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
على عجيل منهل
|
كل المعطيات تشير اليوم أن العالم انتبه لدعوته واستجاب لها، إذ أصبحت قراءة وإعادة قراءة ماركس، وخاصة كتابه الأساسي «الرأسمال»، تقليدا يوميا مشتركا بين مواطني جل الدول، وذلك بسبب الأزمة العالمية الحالية وما تطرحه ميكانيزماتها وتمظهراتها وامتداداتها من علامات استفهام مؤرقة. وبفعل نجاحه المتجدد، لم يظل كتاب «الرأسمال»، الصادر جزءه الأول سنة 1867، حبيس الطبعات الورقية الكلاسيكية، بل تحول إلى نص مسرحي ومسرحية غنائية وقصة مرسومة... بل وإلى نص اقتبس منه معرض للصور الفوتوغرافية الفنية. في ثمانينيات القرن الماضي، زينت أسبوعية «نيوزويك» غلافها بصورة لصاحب «بيان الحزب الشيوعي» منتقية عنوانا جد معبر لتقديم ملفها حول أطروحاته: «ماركس مات»... لكن، ها هم القراء يكذبون نبوؤة المجلة وينتصرون ل «العم كارل»!
إرسال شكوى على هذا التعليق
44
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 644999 - تحياتي للأخ جاسم
|
2015 / 10 / 1 - 22:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
آكو كركوكي
|
بعد نشره لكتاب أنتي دوهرنج ، قام أنجلز بإقتباس ثلاث فصول منه وأعاد نشرهُ في كتيب ، كارل ماركس كتب بيديه الكرميتين على هذا الكتيب : هذا هو المدخل للأشتراكية العلمية . فالأشتراكية العلمية مصطلح أستخدمه ماركس وأنجلز وهي ليست من بنات أفكار ستالين ولينين . عدى هذا التوثيق فإنهُ من الواضح بإن ماركس وأنجلز كانا يميزان إشتراكيتهم عن إشتراكية الآخرين كونها إشتراكية تنبع من معطيات الواقع الموضوعي وفق تصوراتهم وهي ليست تمنيات وأحلام طوباوية ، لهذا سموه بالإشتراكية العلمية. أنا لا أفهم لما الإصرار على نفي هذا المفهوم الجوهري عن فكر الرجل ومحاولة نسبه الى ستالين ؟ أفكار ماركس وأنجلز في الأساس هي أفكار راديكالية جذرية وثورية وشمولية حازمة ويقينية لاتقبل الحلول الوسط والتعددية لهذا تنتقل عدواها الى معتنقيها . وخاصة لمجموعة ليست قليلة من شيوعو الحوار المتمدن ، اللذين يختبروك أولاً فيما لو كنت مؤمناً أو كافراً ، فتصنف إما في عداد الرفاق أو في عداد أعداء الشيوعية ( أكثر الأوصاف تخلفاً ) ، يتبع...
إرسال شكوى على هذا التعليق
39
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 645000 - تكملة
|
2015 / 10 / 1 - 22:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
آكو كركوكي
|
ولو أصبحت رفيقاً سينخرون ورائك ليعرفوا مذهبك ، هل أنت ماركسي لينيني أم تروتستكي أما ستاليني أو غيره. حتى بعد تجاوزك تلك الأختبارات فلن تكون بمأمن من تهجماتهم الشخصية والتي في أكثرها ليست متمدنة فقط بل غير صالحة للنشر .
مع التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
46
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 645007 - القراءة عمل خلاق بحد ذاتها
|
2015 / 10 / 1 - 23:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
الصديق العزيز جاسم الزيرجاوي لدي ملاحظات عدة حول مقالك. ولكني اكتفي بملاحظة صغيرة ولكنها باعتقادي في غاية الاهمية بخصوص تعليق 20 للزميل العزيز دكتور على عجيل منهل: لا تنصتوا للماركسيين، إقرأوا ماركس!» ولكننا نعلم ان كل قراءة لماركس او للقرآن او الانجيل او اي نص ديني او دنيوي آخر هي اعادة قراءة, وهي عملية خلاقة وتفاعلية بين القارئ والنص, وهي ليست عملية سلبية خطية تؤدي في المحصلة الى فهم واحد للنص, اي لكتابات ماركس في هذه الحالة. وفي هذا الخصوص يقول الروائي الشهير مؤلف رواية لوليتا فلاديمير نابكوف “Curiously enough, one cannot read a book one can only reread it. A good reader, a major reader, and active and creative reader is a rereader.” Vladimir Nabokov, Lectures on Literature ولا يمكن ان نعزوا الاختلافات في فهم ماركس فقط الى عدم قراءة ماركس مباشرة. فالاختلافات لها اسباب عديدة جدا تتعلق بطبيعة اللغة كلغة بحد ذاتها, وكذلك بخلفية القارئ النفسية والاجتماعية والسياسية وامور اخرى ايضا, والترجمة احدها وليس اهمها. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
42
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 645008 - القراءة عمل خلاق بحد ذاتها
|
2015 / 10 / 1 - 23:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
كما ان الاعتماد فقط على ماركس كمرجعية بخصوص ماركس نفسه او الماركسية يحيل ماركس لا محالة الى فتيش, في حين ان الماركسية معادية لكل انواع الفتيش. الفتشية تحيل الماركسية الى نظام فكري مغلق ومقطوع الصلة بكل التطورات الهائلة اللاحقة في مجالات العلوم والفكر والفلسفة. ففلسفة ما بعد الحداثة, ديريدا على سبيل المثال, ترفض وجود قراءة واحدة للنص, لأن ذلك سيؤسس لنظام شمولي او سرديات مَرجعية كبرى, ولذلك تسمى فلسفته فلسفة ما بعد الحداثة اللغوية. اما فلسفة ما بعد الحداثة لفوكو فانها تؤكد على اهية القوة المهيمنة في تدجين النص او تطويعه لصالح الخطاب العام. وهي عملية يسميها علم الاحصاء التراجع الىى الطبيعية Regression towards normality والطبيعية هنا مفهوم احصائي بحت ولا يعني بالضرورة انه مناقض لما هو مرضي pathological تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
42
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 645019 - الماركسية, الحقيقة, ومعاني الكلمات
|
2015 / 10 / 2 - 04:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
اود ان اضيف ان الاختلافات في فهم معاني الكلمات من قبل مستخدمي حتى نفس اللغة هي مسألة عويصة في الفلسفة, واول من عالجها هو Epimenides of Crete الذي عاش قرابة 600 عاما قبل الميلاد, حيث لخص المشكلة بما يسمى فلسفيا مفارقة الكذاب One of the most ancient puzzles in philosophy, the paradox of the liar, reputedly due to Epimenides of Crete circa 600 BC, yields a surprising lesson about the-limit-s of this strategy for understanding meaning. - والذي يهمه الموضوع يمكنه الاستزادة بالاطلاع على المقالة الشيقة Lies, truth, and meaning http://blog.oup.com/2015/07/lies-truth-meaning-philosophy/?utm_source=facebook&utm_medium=oupacademic&utm_campaign=oupblog لذلك لا يمكن التحدث عن شيوعية ارثودوكسية او طرح سؤال بخصوص ماركسية لينين من خلافها, لان طرحا كهذا غير مسوغ فلسفيا. فهنالك تفسير لينيني للماركسية, اضافة الى تفسيرات عديدة اخرى, وكلها تحاول, بهذا القدر او ذاك, الاجابة من منطلق ماركسي (!) على معضلات الحياة ضمن واقع تاريخي معين وظروف اجتماعية, سياسية, اقتصادية متباينة. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
39
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 645020 - الماركسية, الحقيقة, ومعاني الكلمات
|
2015 / 10 / 2 - 05:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
طبعا الاجوبة قد تكون موفقة او غير موفقة, عمليا او نظريا, جزئيا او كليا, ولكن هذه موضوعة اخرى تتعلق بالتفسيرات ولكن لا يمكن اختزالها اليها فقط. تحياتي ثانية
إرسال شكوى على هذا التعليق
40
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 645032 - من يفهم -كتاب الرأسمال
|
2015 / 10 / 2 - 07:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
على عجيل منهل
|
سجلت دور النشر الألمانية ارتفاعا مهما في مبيعات كتاب «الرأسمال». هكذا، وعلى هامش انعقاد معرض فرانكفورت للكتاب، صرح أحد الناشرين أن عدد النسخ المبيعة من هذا المؤلَّف تزايد منذ اندلاع الأزمة المالية العالمية: «في 2005، بلغ عدد مبيعات دار نشري 500 نسخة من هذا الكتاب، ليصل إلى 800 في 2006، ثم 1300 عام 2007. وقد ارتفع العدد إلى 1500 خلال التسعة أشهر الأولى من 2008». وحسب مسؤلي دار النشر البرلينية «كارل-دييتز-فرلاغ»، فإن ماركس يستقطب قراءه الحاليين من الأجيال الجديدة للمثقفين التي اكتشفت انهيار النيو-ليبرالية والنظام الرأسمالي. وزير المالية الألماني أصيب هو الآخر بالعدوى، كما صرح بذلك لأسبوعية «دير شبيغل»، مضيفا: «بعض مكونات نظريته (ماركس) ليست خاطئة بالقدر الذي نعتقده»، ومنها تنبؤه بأن «الرأسمالية ستنتهي بتدمير نفسها بنفسها بسبب نهمها الزائد
إرسال شكوى على هذا التعليق
56
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 645036 - شرارة عودة ماركس مكتبيا
|
2015 / 10 / 2 - 07:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
على عجيل منهل
|
-هذه اندلعت مع مطلع الألفية إثر إعادة نشر كتابه «الصراعات الطبقية في فرنسا» من طرف دار غاليمار» أعادت طبعه في يونيو 2008 على شكل «كتاب الجيب»، وإذا كانت قد سحبت منه 8000النشر - ، وهو الكتاب الذي نفذت من طبعته هذه... 57 ألف نسخة، لا أقل ولا أكثر! «حينها، يقول إريك فينيْ، المدير الأدبي لسلسلة الأبحاث لدى غاليمار، كان الجميع يرفض مجرد الإنصات لأدنى حديث عن ماركس». بعدها، وبالضبط سنة 2008 ، سيقرر الناشر إعادة إصدار «الرأسمال»، وذلك ل «لملإ فراغ مكتبي أولا». يضيف إريك فينيْ: «لم يكن هذا المؤلَّف الأساسي متوفرا في طبعة كتاب الجيب. والحال أن صاحبه يستحق القراءة. كانت دور النشر المناضلة هي التي تطبع كتبه، وهو ما لم يكن يوفر لها انتشارا واسعا. وبمناسبة إصدار العدد 500 من سلسلة «فوليو»، قررنا الاهتمام به. المهم، من وجهة نظري، هو توفير المؤلَّف للقراءبشكل محايد ودون تأويل سياسي. إن فلسفة هذه السلسلة تنبني على العودة للنصوص الأصيلة
إرسال شكوى على هذا التعليق
47
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 645037 - كارل ماركس،
|
2015 / 10 / 2 - 07:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
على عجيل منهل
|
- تحت عناوين من قبيل: «كارل ماركس: العودة»، «كارل ماركس: مفكر الألفية الثالثة»، «كارل ماركس: تحليل لم يفقد راهنيته».
إرسال شكوى على هذا التعليق
50
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 645038 - اطلاق سراح جلال الشحمانى
|
2015 / 10 / 2 - 08:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
على عجيل منهل
|
طالب -رائد فهمي، نائب سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي باطلاق سراح الناشط المدني جلال الشحماني واثنين من زملائه، الذين اختطفوا قبل يومين من قبل جهة مجهولة، ولم يعرف عنه شيء حتى الآن. وقال فهمي ان عملية الاختطاف وقعت رغم الوعود الرسمية المتكررة، وكان آخرها تصريح رئيس الوزراء في 22 أيلول الجاري، بحماية التظاهرات والنشطاء المدنيين والاعلاميين. وانه حسب المعلومات والأخبار التي تتناقلها وسائل الإعلام، لا تزال الاعتقالات في صفوفهم متواصلة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
44
أعجبنى
|
التسلسل: 32
|
العدد: 645046 - آكو كركوكي
|
2015 / 10 / 2 - 09:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم الزيرجاوي( عبد الحسين سلمان)
|
تحية لك آكو كركوكي نتمنى ان بقف الامر الى حد التهجمات الشخصية ولا يتعدى الامر الى الذبح كما فعل ستالين وخمير كمبوديا و انور خوجة و كيم جونغ أون...الخ
إرسال شكوى على هذا التعليق
43
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 645049 - تحياتي للصديق العزيز الدكتور طلال الربيعي
|
2015 / 10 / 2 - 09:17 التحكم: الكاتب-ة
|
جاسم الزيرجاوي( عبد الحسين سلمان)
|
تحياتي للصديق العزيز الدكتور طلال الربيعي والذي عودنا دائما على كل ما هو جديد في المعارف الانسانية
إرسال شكوى على هذا التعليق
36
أعجبنى
|
التسلسل: 34
|
العدد: 645055 - الصراع ثم الصراع
|
2015 / 10 / 2 - 09:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
آكو كركوكي
|
هناك أمور حتمية لو تحققت شروطها الأولية لحدثت حتماً . فالشرط الأولي لتحول التهجم الشخصي الى التصفية الجسدية هو وجود السلطة .
فمن يصفك بالعدو لأختلافك بالرأي معهُ قد أفترض مسبقاً وجود الحرب. فالأعداء موجودون ولهم معنى ضمن أجواء الحرب فقط. فتخيل وهم يمتلكون السلطة ، ويعيشون أجواء الحرب فيواجهون العدو ... فياترى ماذا سيفعلون بهم ؟
كان تصور أنجلز وماركس للثورة الإشتراكية ضد البورجوازية إنها ستكون عنيفة ، إلا لو أستسلم أصحاب الأملاك طوعاً دون مقاومة لكن هذا الإحتمال وجدوه ضعيفاً جداً. محرك الكون عندهم هو الصراع بين النقيضين . لايوجد تكامل أو توافق أو تعايش للنقائض في قاموسهم . الصراع ثم الصراع.
إرسال شكوى على هذا التعليق
41
أعجبنى
|